
سلسلة حوادث إطلاق نار تهز "كنتاكي الأمريكية".. إصابات بينهم شرطي وإحدى الحوادث داخل كنيسة
وأوضحت شرطة الولاية أن إحدى حوادث إطلاق النار وقعت داخل كنيسة ريتشموند رود المعمدانية، حيث أصيب عدة أشخاص، وتتولى فرق الطوارئ حاليًا معالجة المصابين في موقع الحادث.
WITNESS🚨: Officer pulled over vehicle at Blue Grass Airport in Lexington, Kentucky. When witness passed, shots were fired causing officer to fall back onto the street. https://t.co/nGlT6lNRSN pic.twitter.com/NyL0Hk3Oyz
— Officer Lew (@officer_Lew) July 13, 2025
وفي حادث آخر مرتبط، أفادت الشرطة أن أحد عناصرها تعرض لإطلاق نار بالقرب من طريق محيط بمطار "بلو جراس" في مقاطعة فاييت، ووصفت حالته بأنها مستقرة، ويخضع للعلاج.
وبحسب صحيفة ليكسينجتون هيرالد-ليدر، فإن المشتبه به فر بعد استهداف الشرطي إلى كنيسة ريتشموند، الواقعة على بُعد نحو 27 كيلومترًا، حيث فتح النار مجددًا، ما أدى إلى سقوط مزيد من الجرحى. وأضافت الصحيفة في منشور لها على مواقع التواصل أن هناك صلة واضحة بين الحادثين، في حين لم تكشف السلطات حتى الآن عن دوافع الهجوم أو هوية المنفذ.
وأكدت شرطة ليكسينجتون أنه تم السيطرة على المشتبه به داخل الكنيسة، قبل أن يُعلَن مقتله لاحقًا، دون أن تتضح ملابسات وفاته ما إذا كانت خلال المواجهة أو لأسباب أخرى.
ولم تُصدر إدارة شرطة ليكسينجتون أو شرطة ولاية كنتاكي بيانًا رسميًا حتى الآن، كما لم تصدر الكنيسة المعنية أي تعليق حول الحادث.
وتشهد الولايات المتحدة تكرارًا لحوادث إطلاق النار في أماكن عامة وخاصة، ما يثير الجدل باستمرار حول قوانين حيازة السلاح وفعالية الإجراءات الأمنية في التعامل مع هذه الحوادث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 11 ساعات
- عكاظ
وثائق سرية تفضحها.. الاستخبارات الأمريكية أخفت علمها بأنشطة المتورط باغتيال كينيدي
كشفت صحيفة «واشنطن بوست» عن أخفاء وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية على مدى عقود معرفتها بأنشطة المتهم رسمياً باغتيال الرئيس الأمريكي السابق جون كينيدي عام 1963، لي هارفي أوزوالد. واستندت الصحيفة إلى وثائق كشفت عنها لجنة تابعة لمجلس النواب الأمريكي والتي أوضحت أن وكالة الاستخبارات ادّعت، لأكثر من 60 عاماً، أنها كانت تجهل تفاصيل تحركات أوزوالد قبل تنفيذ عملية الاغتيال، وأنها كانت تمتلك معلومات محدودة، إلا أن الوثائق الجديدة تناقض هذه الرواية، موضحة أن أحد عملاء وكالة الاستخبارات المركزية قدم دعماً لمجموعة طلابية كوبية تُعرف باسم «دري»، كانت معارضة لنظام فيديل كاسترو. وذكرت الصحيفة أن هذه المجموعة تواصلت مع لي هارفي أوزوالد قبل عدة أشهر من اغتيال الرئيس جون كينيدي، مبينة أن أوزوالد كان عضواً في منظمة مؤيدة لكاسترو، وقد تواصل مع أعضاء «دري» عارضاً التجسس على مجموعته لصالحهم، فيما نفت الوكالة مراراً أي علاقة تربطها بهذه المجموعة المناهضة لكاسترو. من جهتها، أكدت العضوة في مجلس النواب الأمريكي، آنا بولينا لونا، أن الوثائق التي تم الكشف عنها أخيراً تؤكد الشبهات القديمة حول تورط وكالة الاستخبارات المركزية في التستر على معلومات تتعلق ب«لي هارفي أوزوالد»، ونقلت الصحيفة عن النائبة الأمريكية قولها: «الوكالة لم تكن فقط على علم مسبق، بل سعت عمداً لإخفاء الأدلة عن الشعب الأمريكي». وأشارت إلى أن هذه المعطيات ظهرت في إطار مراجعة أرشيفية داخل الكونغرس، وكانت إدارة الإرشيف والسجلات الوطنية الأمريكية قد نشرت في 18 مارس، وبموجب تعليمات صادرة عن الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب وثائق رُفعت عنها السرية تتعلق بقضية اغتيال كينيدي. ووفق إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية الأمريكية تم حتى الآن رفع السرية عن 99% من نحو 5 ملايين صفحة محفوظة ضمن الأرشيفات الخاصة بهذه القضية. يذكر أن الرئيس الأمريكي، جون كينيدي، اغتيل في مدينة دالاس بولاية تكساس الأمريكية يوم 22 نوفمبر عام 1963، أثناء جولة انتخابية في الولاية. وخلصت اللجنة الرسمية التي شُكّلت للتحقيق في الحادثة إلى أن الاغتيال نفذه لي هارفي أوزوالد الذي تصرف بمفرده، دون وجود مؤامرة خلف العملية. ووفقاً لاستنتاجات اللجنة، أُطلق الرصاص من الطابق السادس من مستودع كتب مدرسية يطل على الساحة الرئيسية في دالاس، حيث عُثر على بندقية مزوّدة بمنظار تصويب وظروف طلقات. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 13 ساعات
- الشرق الأوسط
احتجاز 8 بعد اشتباكات بين منتمين لليمين المتطرف ومهاجرين في إسبانيا
قالت الحكومة الإسبانية إن الشرطة ألقت القبض على ثمانية أشخاص، بعد اشتباكات استمرت لثلاث ليال بين جماعات يمينية متطرفة ومهاجرين من شمال أفريقيا في بلدة بجنوب شرقي البلاد. وفي واحدةٍ من أسوأ الاشتباكات التي شهدتها إسبانيا في الآونة الأخيرة، ألقى عشرات الشبان من جماعات يمينية متطرفة، بعضهم ملثّمون، زجاجات وغيرها من المقذوفات على شرطة مكافحة الشغب في توري باتشيكو، مساء الأحد، والتي بدورها ردّت بإطلاق الرصاص المطاطي لقمع الاضطرابات. تعود جذور هذه الأحداث إلى هجومٍ شنّه مجهولون، الأسبوع الماضي، على رجل مُسن، مما أدى إلى إصابته، لكنه يتعافى حالياً في منزله. وقالت السلطات إن اثنين ممن ألقت القبض عليهم متورطون في ذلك الاعتداء، لكنها لا تزال تبحث عن الجاني الرئيسي. وقالت وزارة الداخلية إن الستة الآخرين، وهم: خمسة إسبانيين، وواحد من شمال أفريقيا، ألقت القبض عليهم بتُهم الاعتداء أو الإخلال بالنظام العام أو جرائم الكراهية أو الإضرار بالممتلكات. مؤيدون لليمين المتطرف خلال أعمال شغب مناهِضة للمهاجرين بتوري باتشيكو وأعلنت الحكومة المركزية الأحد أنه من المقرر تعزيز الشرطة بالبلدة بعد إصابة 5 أشخاص في اشتباكات (د.ب.أ) ويشكّل المهاجرون، وكثير منهم من الجيل الثاني، نحو ثلث سكان توري باتشيكو، البالغ عددهم 40 ألف نسمة تقريباً. وفي عام 2000، اندلعت احتجاجات عنيفة مناهِضة للهجرة في بلدة إليخيدو، التابعة لمدينة ألميريا في جنوب إسبانيا، بعد مقتل ثلاثة مواطنين إسبانيين على أيدي مهاجرين مغاربة.


مباشر
منذ 17 ساعات
- مباشر
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء جميع الرحلات بعد تحطم طائرة
مباشر- قال مطار لندن ساوثيند في مقاطعة إسيكس إنه أوقف أنشطته حتى إشعار آخر بعد أن ذكرت الشرطة في وقت سابق أن طائرة صغيرة تحطمت في المطار الواقع على الساحل الجنوبي الشرقي لإنجلترا. وجاء في منشور للمطار على منصة إكس أنه تم إلغاء جميع الرحلات الجوية من المطار وإليه بينما تواصل الشرطة وخدمات الطوارئ ومحققو حوادث الطيران التعامل مع الحادث. وذكرت الشرطة المحلية في مقاطعة إسيكس "لا نزال في موقع حادث خطير في مطار ساوثيند"، مضيفة أنها تلقت بلاغا قبيل الساعة الرابعة مساء يشير إلى وقوع حادث تصادم شمل طائرة طولها 12 مترا. ولم يتضح عدد الأشخاص الذين كانوا على متن الطائرة. وأظهرت صور من مواقع صحف بريطانية، لم تتحقق منها رويترز، كرة نارية تتصاعد في الهواء فوق مطار ساوثيند، على بعد 56 كيلومترا شرقي لندن. وذكرت خدمة إسعاف شرق إنجلترا أنها أرسلت أربع سيارات إسعاف ومركبات طوارئ أخرى. وأظهر الموقع الإلكتروني للمطار على الإنترنت إلغاء خمس رحلات دولية عقب الحادث. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا ترشيحات مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى