
7 مشكلات خفية في التكييف قد ترفع فاتورة الكهرباء بنسبة 60%
في قلب أيام الصيف الحارقة، يتحول مكيف الهواء من جهاز منزلي إلى رفيق لا يُستغنى عنه، لكن هذا الرفيق الصامت قد يخفي وراء نسيمه البارد
استهلاك الكهرباء خلال الصيف
طبقا لـ
علامات في التكييف تسبب ارتفاع فاتورة الكهرباء
في هذا التقرير، نسلّط الضوء على 7 مؤشرات خطيرة قد تكون السبب الخفي وراء تضخم فاتورتك، وهي أخطاء تتسلل بهدوء داخل أجهزة التكييف دون أن يلاحظها المستخدم، ورصدها والتعامل معها لا يوفّر فقط في الكهرباء، بل يطيل أيضاً من عمر المكيف ويحافظ على كفاءته.
أبرز هذه العلامات كالتالي
فلتر الهواء المتسخ:
تجاهل تنظيف الفلتر بشكل دوري يؤدي إلى تراكم الأتربة والانسدادات، مما يعيق تدفق الهواء ويجعل التكييف يعمل لفترات أطول، وبالتالي استهلاك كهرباء أعلى.
تسرب في مجاري الهواء
أي خلل في قنوات توزيع الهواء يؤدي إلى انخفاض الكفاءة وصعوبة في تبريد الغرف، مما يدفع النظام للعمل بقوة أكبر لتلبية الحاجة، ويتسبب بزيادة ملحوظة في استهلاك الكهرباء.
أجزاء داخلية تالفة
تعطل مكونات رئيسية كالمكثف أو الضاغط أو المحرك يُضعف من أداء الجهاز، ويؤدي إلى ضعف التبريد وارتفاع معدلات استهلاك الطاقة دون فائدة حقيقية.
نقص في غاز التبريد
انخفاض مستوى الفريون أو المادة المبردة يجعل المكيف يعمل بطاقة أكبر ليصل للبرودة المطلوبة، وهو ما يؤدي إلى مضاعفة الاستهلاك.
غياب الصيانة الدورية
إهمال فحص الجهاز من قبل مختصين يجعل الأعطال تتراكم وتستنزف الطاقة دون أن يلاحظ المستخدم. الصيانة المنتظمة تضمن كفاءة التشغيل وتمنع المشاكل قبل حدوثها.
استخدام أجهزة قديمة
المكيفات القديمة، خاصة غير الخاضعة للصيانة، تكون أقل كفاءة بطبيعتها، وتستهلك طاقة أكثر بكثير من الأجهزة الحديثة، حتى وإن بدت وكأنها تعمل بشكل طبيعي.
تركيب غير صحيح
التثبيت السيئ للوحدة قد يؤدي إلى تشغيل غير متوازن أو توقف الجهاز بشكل متكرر، وهو ما يدفع المكيف لاستهلاك أقصى قدر من الطاقة مع كل عملية تشغيل.
ربما لا يمكننا الهروب من حرارة الصيف، لكن يمكننا أن نهرب من فواتير الكهرباء المرتفعة إذا تعاملنا بذكاء مع مكيفات الهواء، بضع خطوات بسيطة من صيانة وتنظيف ومتابعة دورية قد تُحدث فرقاً كبيراً، وتحول جهاز التكييف من عبء على الفاتورة إلى وسيلة تبريد اقتصادية وفعالة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 2 أيام
- الأسبوع
أعطال الثلاجات وطرق إصلاحها
تعد الثلاجة من أهم الأجهزة المنزلية، ولا يكاد يخلو بيت منها، فهي المسؤولة عن حفظ الطعام والمشروبات وتمنع تلفها، خصوصًا في الأجواء الحارة. لذلك، عندما تتعرض الثلاجة لعطل ما، تصبح المشكلة مزعجة لأفراد المنزل. في بعض الأحيان، قد تضعف قدرتها على التبريد أو تصدر أصواتًا غريبة، أو تتوقف عن العمل تمامًا. بدلًا من التفكير في استبدالها، يمكن في كثير من الحالات إصلاح العطل وتوفير الكثير من التكاليف، فصيانة الثلاجات ليست دائمًا معقدة، وهناك أعطال بسيطة يمكن التعامل معها بسهولة. في هذا المقال نستعرض أشهر أعطال الثلاجات وطرقًا سهلة وسريعة لإصلاحها دون الحاجة إلى فني في كل مرة. أشهر أعطال الثلاجات تتعرض الثلاجات مع مرور الوقت لأعطال متعددة نتيجة الاستخدام المستمر أو قلة الصيانة. من أبرز الأعطال: ضعف التبريد، مما يؤدي إلى تلف الطعام بسرعة. كذلك قد تصدر الثلاجة صوتًا عاليًا ومزعجًا، أو تلاحظ وجود تسرب مياه أسفلها. من الأعطال الأخرى: توقف الموتور أو تراكم الثلج بكميات كبيرة داخل الفريزر. لكل عطل سبب محدد وطريقة تعامل مختلفة. المشكلة أن كثيرًا من الناس يتجاهلون الأعطال البسيطة، مما يؤدي إلى تطورها لاحقًا. لذلك من المهم الانتباه لأي تغير في أداء الثلاجة والبحث عن السبب مبكرًا. تحديد أعطال الثلاجات تحديد العطل بدقة هو الخطوة الأولى نحو إصلاح ناجح، إذ إن التشخيص الخاطئ قد يؤدي إلى إهدار الوقت والمال. عند ملاحظة خلل في أداء الثلاجة، يجب الانتباه إلى بعض العلامات مثل: ضعف التبريد، وجود صوت غير معتاد، عدم إضاءة اللمبة الداخلية، أو توقف الموتور عن العمل. كل علامة تشير إلى نوع مختلف من الأعطال. وكذلك يُفضل التأكد من إعدادات درجة الحرارة، وإحكام غلق باب الثلاجة. أحيانًا تكون المشكلة بسيطة كوجود غبار على شبكة التهوية أو انسداد فتحات التبريد. أما تسرب المياه فقد يكون سببه خللًا في خرطوم التصريف. وإن تعذر تحديد العطل، فمن الأفضل التواصل مع فني مختص لفحص الثلاجة بدقة وتحديد موضع الخلل بدلًا من تغيير قطع بشكل عشوائي. شركات صيانة الثلاجات عند مواجهة عطل متكرر أو معقد، فإن اللجوء إلى شركات صيانة متخصصة يكون الخيار الأنسب. هذه الشركات توفر فنيين ذوي خبرة في التعامل مع مختلف الأعطال، ويستخدمون أجهزة فحص حديثة وقطع غيار أصلية، مما يضمن جودة الإصلاح وإطالة عمر الجهاز. في الكويت مثلًا، يمكن العثور بسهولة على خدمات تصليح ثلاجات بالكويت في مختلف المناطق. الأهم هو اختيار شركة ذات سمعة جيدة وتقييمات إيجابية من العملاء، مع التأكد من وجود ضمان على الخدمة. شحن الثلاجات بالفريون من أبرز الأعطال التي تؤثر على التبريد هو نقص أو تسرب الفريون، وهو الغاز المسؤول عن عملية التبريد داخل الثلاجة. انخفاض مستوى الفريون يؤدي إلى ضعف واضح في التبريد، كما قد تلاحظ أن الموتور يعمل لفترات طويلة دون توقف. في هذه الحالة، قد تحتاج الثلاجة إلى شحن الفريون، ويجب أن يتم ذلك عن طريق فني مختص، لأنه سيستخدم الأدوات المناسبة ويحدد الكمية الملائمة حسب نوع الثلاجة. كما يجب التأكد من عدم وجود تسريب في دورة الغاز قبل إعادة الشحن، لأن أي تسريب سيؤدي إلى تكرار المشكلة. محاولة شحن الفريون دون خبرة قد تلحق ضررًا بالثلاجة وتعرضك للخطر. تصليح الأدوات الكهربائية تعد الأجهزة الكهربائية مثل الثلاجات والغسالات والمكانس من الأساسيات في كل منزل، وأي عطل فيها قد يسبب إزعاجًا كبيرًا. لذلك من المهم معرفة كيفية التعامل مع هذه الأعطال أو على الأقل تحديدها لتقليل الخسائر. قد تكون المشكلة بسيطة مثل انقطاع الكهرباء أو تراكم الأتربة، وقد تكون أكثر تعقيدًا مثل تلف الدوائر الداخلية. عند مواجهة عطل، من الأفضل البحث عن شركة متخصصة في تصليح طباخات، حيث تقدم هذه الشركات خدمات سريعة وموثوقة، وتشمل أيضًا أجهزة مثل الثلاجات والميكروويف. وجود فنيين محترفين يضمن تشخيصًا دقيقًا وإصلاحًا سليمًا باستخدام أدوات مناسبة وقطع غيار أصلية، مما يساعد في إطالة عمر الجهاز وضمان كفاءته.


تحيا مصر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- تحيا مصر
7 مشكلات خفية في التكييف قد ترفع فاتورة الكهرباء بنسبة 60%
في قلب أيام الصيف الحارقة، يتحول مكيف الهواء من جهاز منزلي إلى رفيق لا يُستغنى عنه، لكن هذا الرفيق الصامت قد يخفي وراء نسيمه البارد استهلاك الكهرباء خلال الصيف طبقا لـ علامات في التكييف تسبب ارتفاع فاتورة الكهرباء في هذا التقرير، نسلّط الضوء على 7 مؤشرات خطيرة قد تكون السبب الخفي وراء تضخم فاتورتك، وهي أخطاء تتسلل بهدوء داخل أجهزة التكييف دون أن يلاحظها المستخدم، ورصدها والتعامل معها لا يوفّر فقط في الكهرباء، بل يطيل أيضاً من عمر المكيف ويحافظ على كفاءته. أبرز هذه العلامات كالتالي فلتر الهواء المتسخ: تجاهل تنظيف الفلتر بشكل دوري يؤدي إلى تراكم الأتربة والانسدادات، مما يعيق تدفق الهواء ويجعل التكييف يعمل لفترات أطول، وبالتالي استهلاك كهرباء أعلى. تسرب في مجاري الهواء أي خلل في قنوات توزيع الهواء يؤدي إلى انخفاض الكفاءة وصعوبة في تبريد الغرف، مما يدفع النظام للعمل بقوة أكبر لتلبية الحاجة، ويتسبب بزيادة ملحوظة في استهلاك الكهرباء. أجزاء داخلية تالفة تعطل مكونات رئيسية كالمكثف أو الضاغط أو المحرك يُضعف من أداء الجهاز، ويؤدي إلى ضعف التبريد وارتفاع معدلات استهلاك الطاقة دون فائدة حقيقية. نقص في غاز التبريد انخفاض مستوى الفريون أو المادة المبردة يجعل المكيف يعمل بطاقة أكبر ليصل للبرودة المطلوبة، وهو ما يؤدي إلى مضاعفة الاستهلاك. غياب الصيانة الدورية إهمال فحص الجهاز من قبل مختصين يجعل الأعطال تتراكم وتستنزف الطاقة دون أن يلاحظ المستخدم. الصيانة المنتظمة تضمن كفاءة التشغيل وتمنع المشاكل قبل حدوثها. استخدام أجهزة قديمة المكيفات القديمة، خاصة غير الخاضعة للصيانة، تكون أقل كفاءة بطبيعتها، وتستهلك طاقة أكثر بكثير من الأجهزة الحديثة، حتى وإن بدت وكأنها تعمل بشكل طبيعي. تركيب غير صحيح التثبيت السيئ للوحدة قد يؤدي إلى تشغيل غير متوازن أو توقف الجهاز بشكل متكرر، وهو ما يدفع المكيف لاستهلاك أقصى قدر من الطاقة مع كل عملية تشغيل. ربما لا يمكننا الهروب من حرارة الصيف، لكن يمكننا أن نهرب من فواتير الكهرباء المرتفعة إذا تعاملنا بذكاء مع مكيفات الهواء، بضع خطوات بسيطة من صيانة وتنظيف ومتابعة دورية قد تُحدث فرقاً كبيراً، وتحول جهاز التكييف من عبء على الفاتورة إلى وسيلة تبريد اقتصادية وفعالة.


المصري اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- المصري اليوم
التكييف الصحراوي «كلمة السر» لمواجهة ارتفاع الحرارة في الوادي الجديد
يعد التكييف الصحراوى في الوادي الجديد «كلمة السر» في مواجهة أهالى الواحات ارتفاع درجة الحرارة وخاصة هذا الصيف الذي تتجاوز فيه درجة الحرارة ٤٥ درجة ،فلم يعد منزل أو منشأة داخل الوادي الجديد تخلو من وجود جهاز أو أكثر من أجهزة التبريد الصحراوية والتى تمتلك العديد من المميزات التي تنفرد بها عن أنظمة التكييف المعهودة التي تعتمد على تبريد الفريون. وانتعشت بشكل غير مسبوق عملية شراء أجهزة التكييف الصحراوية خاصة في ظل حالة الطقس وارتفاع درجة الحرارة ،وقال محمد فتحى «أحد تجار أجهزة التكييف» أن هناك زيادة في الطلب على التكييف الصحراوى ،نظرا لانخفاض سعره في مقابل أجهزة الفريون ،لاعتماده في التبريد على المياة ،كما أنه له القدرة على تبريد مساحات كبيرة غير محددة ،موضحا أن عملية البيع متاحة بنظام «الكاس» أو التقسيط وفق الحالة المادية لكل مواطن. وأكد أسامة حسين «مواطن» أن التكييف الصحراوى لا غنى عنه داخل البيوت الواحاتية لسهولة نقله ،وقلة مصروفات الاعطال والصيانة ،فضلا عن قلة استهلاك التكييف الصحراوى للكهرباء ،وقال (أسعار التكييفات الصحراوية ارتفعت عن أسعار العام الماضى بسبب زيادة الإقبال ،واىتفاع أسعار أجهزة التبريد بالفريون) وأوضح سامى محيى «أحد مصنعى التكييف الصحراوى بالخارجة» أن التكييف الصحراوى متعدد الاستخدامات (ممكن استخدامه في التبريد وممكن استخدام كمروحة فقط)، مشيرا إلى أن هناك أشكال مختلفة من التكييف الصحراوى ،فمنه الثابت الذي يتم تركيبه في الحوائط ،ومنه المتحرك الذي يمكن نقله من مكان لآخر ،واوضح أنه نجح في تطوير صناعة التكييف الصحراوى بخامات مضادة للصدأ ،وموفرة لاستهلاك المياه والكهرباء. وأكد «محيى» أن التكييف الصحراوى ينجح بالفعل في تقليل درجة حرارة المكان إلى النصف مقارنة بدرجة الحرارة بالخارج ،كما أنه يتطلب مكانا مفتوحا غير مغلق ،وان هناك طلب كبير على التكييف الصحراوى في الوادى الجديد ،وخاصة داخل البيوت الواحاتية التي تتميز غالبيتها باتساع مساحتها . فيما شهدت أسواق الوادي الجديد رواجا في عملية بيع وشراء أجهزة التكييف الصحراوى ،حيث لجأت العديد من المحلات التجارية إلى زيادة المعروض ،بعدما أصبح الاعتماد رئيسيا على التكييف الصحراوى داخل المنازل ،وبمختلف الأنشطة الصناعية وخاصة مجمعات تصنيع التمور والورش الحرفية والكافيهات ومحلات البقالة والسوبر ماركت وغيرها من الأنشطة بكافة مناطق الوادي الجديد.