logo
قشوط: تراجع الدعم الدولي للدبيبة مع انسحاب تركيا الجزئي من المشهد

قشوط: تراجع الدعم الدولي للدبيبة مع انسحاب تركيا الجزئي من المشهد

أخبار ليبيامنذ يوم واحد

العنوان
أكد الناشط السياسي محمد قشوط أن الدعم الدولي لرئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة يشهد تراجعًا ملحوظًا، مشيرًا إلى أن بريطانيا باتت الدولة الكبرى الوحيدة التي ما تزال تدعمه.
واستطرد قشوط في منشور عبر حسابه على 'فيسبوك' بالقول: 'لكن بريطانيا سجلت موقفًا تحفظيًا في جلسة مغلقة لمجلس الأمن الدولي قبل أربعة أيام، مما عرقل توحيد الموقف الدولي ودفع بعائلة الدبيبة إلى حافة الرحيل'.
وأشار الناشط السياسي، إلى أن تركيا، الداعم الأكبر للدبيبة سياسيًا وعسكريًا، بدأت تتراجع في موقفها بسحب بعثتها الدبلوماسية، وأوضح أن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أعلن دعم بلاده لتشكيل حكومة جديدة تهدف إلى إنهاء الصراع الليبي، مع وجود جهود قوية في هذا الاتجاه.
وأضاف قشوط أن تحسن العلاقات بين تركيا ومصر، وتقارب أنقرة مع القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية، إلى جانب الدور الذي منحه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لتركيا في قضايا الشرق الأوسط بالتعاون مع السعودية، كلها عوامل دفعت تركيا إلى بدء رفع يدها تدريجيًا عن دعم الدبيبة، الذي يواجه أزمة حقيقية في الحفاظ على موقعه.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تستعد لهجوم نووي محتمل على إيران وواشنطن تحاول إطفاء نيران التوتر
إسرائيل تستعد لهجوم نووي محتمل على إيران وواشنطن تحاول إطفاء نيران التوتر

عين ليبيا

timeمنذ 17 دقائق

  • عين ليبيا

إسرائيل تستعد لهجوم نووي محتمل على إيران وواشنطن تحاول إطفاء نيران التوتر

قالت شبكة CNN الأميركية إن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لشن ضربة عسكرية محتملة تستهدف منشآت نووية إيرانية، في وقت تحاول فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران بشأن برنامجها النووي. ونقل التقرير عن مسؤولين أميركيين مطلعين على التقييمات الاستخباراتية أن هذه الاستعدادات تمثل تحولاً حاداً في نهج تل أبيب، قد يُفضي إلى تصعيد إقليمي واسع، خاصة بعد التوترات التي خلّفتها الحرب الأخيرة في غزة. وأكد أحد المصادر أن 'احتمال شن إسرائيل هجوماً على منشآت نووية إيرانية ارتفع بشكل كبير خلال الأشهر الأخيرة'، مشيراً إلى أن موقف تل أبيب يتأثر بشكل مباشر بنتائج المفاوضات الأميركية الجارية مع إيران، والتي لم تُسفر بعد عن أي تقدم ملموس. وبحسب التقرير، فإن التحركات الإسرائيلية رُصدت عبر عمليات نقل ذخائر جوية ومناورات عسكرية، إلى جانب اعتراض اتصالات إسرائيلية حساسة، ما عزز من تقديرات احتمال توجيه ضربة، ومع ذلك، لم يتضح بعد ما إذا كانت تل أبيب قد اتخذت قراراً نهائياً، في ظل خلافات داخل الإدارة الأميركية حول كيفية التعامل مع الموقف. ويرى مراقبون أن إسرائيل قد تستخدم هذه التحركات كوسيلة ضغط على إيران لتقديم تنازلات جوهرية، خاصة فيما يتعلق بمستوى تخصيب اليورانيوم، وهو الملف الأكثر حساسية في المحادثات الجارية. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وجّه رسالة مباشرة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي منتصف مارس الماضي، حدّد فيها مهلة 60 يوماً للتوصل إلى اتفاق، وهي المهلة التي انقضت دون نتائج حاسمة. وأكد دبلوماسي غربي التقى ترامب مؤخراً أن الأخير مستعد لإعطاء الجهود الدبلوماسية 'أسابيع قليلة إضافية'، قبل أن يتجه نحو الخيار العسكري، إلا أن البيت الأبيض لا يزال يعوّل على المسار التفاوضي حالياً. الانقسام في واشنطن والضغوط على نتنياهو تشير التقديرات الأميركية إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه ضغوطاً داخلية متزايدة لعدم السماح بتمرير ما تعتبره إسرائيل 'صفقة نووية سيئة'، خاصة مع ما وصفه مسؤولون أميركيون بـ'الفرصة السانحة' في ظل سياسة ترامب المتشددة تجاه إيران. وقال جوناثان بانيكوف، مسؤول استخباراتي أميركي سابق، إن إسرائيل تجد نفسها حالياً 'بين المطرقة والسندان'، مضيفاً أن 'قرار تل أبيب النهائي سيتأثر بشكل حاسم بما إذا كانت إدارة ترامب ستعطي موافقة ضمنية على العمل العسكري'. القدرات الإسرائيلية والاعتماد على الدعم الأميركي وبحسب CNN، فإن إسرائيل لا تملك القدرة الكاملة على تنفيذ ضربة شاملة ضد البرنامج النووي الإيراني دون دعم أميركي مباشر، خصوصاً فيما يتعلق بالتزود بالوقود جواً واستخدام قنابل خارقة للتحصينات. وأكد مصدر إسرائيلي أن تل أبيب 'لن تتردد في العمل منفردة' إذا ما توصلت واشنطن لاتفاق لا يحقق الحد الأدنى من متطلبات الأمن القومي الإسرائيلي، في حين شدد مسؤول أميركي على أن خيار العمل العسكري الإسرائيلي كان 'ثابتاً دوماً كحل أخير لوقف البرنامج النووي العسكري الإيراني'. في هذه الأثناء، تستمر المفاوضات بين واشنطن وطهران، حيث قال المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف إن الولايات المتحدة لا يمكنها قبول أي اتفاق يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم ولو بنسبة 1%، وهو ما رفضه المرشد الإيراني خامنئي واصفاً المطلب الأميركي بأنه 'خطأ فادح'. وتقول طهران إن التخصيب حق سيادي لها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي، وإنها لن تتنازل عنه تحت أي ظرف، ما يُنذر بمزيد من الجمود في المحادثات، والتي يُحتمل أن تُستأنف هذا الأسبوع في أوروبا. وزير الدفاع الإيراني من يريفان: لن نسمح بأي اعتداء على حدودنا مع أرمينيا شدد وزير الدفاع الإيراني، العميد عزيز نصير زاده، على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات بين بلاده وأرمينيا، مؤكداً أن هذه العلاقات تستند إلى أسس تاريخية وثقافية عميقة، ولا يمكن لأي عائق أن يعيق تطورها. وجاءت تصريحات زاده خلال مباحثات أجراها في العاصمة الأرمينية يريفان مع نظيره سورين بابيكيان، بحسب ما نقلته وكالة 'مهر' الإيرانية، اليوم الأربعاء. وأكد زاده أن إيران لن تسمح بأي اعتداء على حدودها المشتركة مع أرمينيا، موضحاً أن هذه الحدود تمثل طريق اتصال تاريخي بين البلدين، وتشكل أحد أركان الاستقرار الإقليمي. كما جدد الوزير الإيراني دعم بلاده لمفاوضات السلام الجارية بين أذربيجان وأرمينيا، مشيراً إلى استعداد طهران للمساهمة في تسريع توقيع معاهدات سلام دائمة تضمن أمن واستقرار منطقة القوقاز. وأوضح زاده أن تحقيق السلام في المنطقة من شأنه أن يفتح آفاقاً واسعة للتنمية والتعاون الإقليمي، مؤكداً أن سياسة إيران في دعم أرمينيا تنبع من مصالح متبادلة ورفض كامل لأي ضغوط خارجية تهدف إلى التأثير على توجهات طهران الإقليمية.

قناة الوطنية: ندين بعنف اقتحام مقرنا وتخريب معداته
قناة الوطنية: ندين بعنف اقتحام مقرنا وتخريب معداته

ليبيا الأحرار

timeمنذ 23 دقائق

  • ليبيا الأحرار

قناة الوطنية: ندين بعنف اقتحام مقرنا وتخريب معداته

أعربت قناة ليبيا الوطنية عن إدانتها الكاملة لعملية اقتحام مقرها الرئيسي، والتي تسببت في أضرار جسيمة بمنظومة البث والمعدات، وأدت إلى توقف القناة عن العمل مؤقتًا. وأضافت، في بيان اليوم، أن الحادثة 'تمثل اعتداءً صارخًا على مؤسسة إعلامية رسمية'، معتبرة أن استهداف التلفزيون الرسمي يعد تحريضًا على الفوضى، ونسفًا لجهود وقف إطلاق النار والاستقرار الوطني. وأكدت القناة مباشرتها اتخاذ الإجراءات القانونية، وتقديم شكوى رسمية إلى الجهات المختصة، مطالبة بفتح تحقيق فوري لتحديد هوية الجناة ومحاسبتهم وفق القانون المصدر: بيان

إعدام المدان في الهجوم على سفارة أذربيجان بطهران
إعدام المدان في الهجوم على سفارة أذربيجان بطهران

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

إعدام المدان في الهجوم على سفارة أذربيجان بطهران

أعلنت إيران، اليوم الأربعاء، أنها نفذت حكم الإعدام برجل مدان بارتكاب الهجوم القاتل على مقر سفارة أذربيجان بطهران في يناير 2023، الذي أدى إلى توتر في العلاقات بين البلدين. وقالت السلطة القضائية الإيرانية: «نُفذ هذا الصباح حكم القصاص في مهاجم سفارة أذربيجان في طهران». وهاجم الجاني السفارة الأذربيجانية في الساعة الثامنة من صباح يوم 27 يناير 2023، مما أسفر عن مقتل أحد موظفي السفارة وإصابة اثنين آخرين. المهاجم تصرف بدافع شخصي حسب تصريحات النائب العام إلى محكمة طهران الجنائية، الذي حضر إلى موقع الحادث فور وقوعه، فإن التحقيقات الأولية أظهرت أن المهاجم تصرف بدافع شخصي. وأفادت التحقيقات بأن المتهم ادعى أن زوجته قد توجهت إلى السفارة الأذربيجانية في شهر مارس، ولم تعد إلى المنزل، معتقدا أنها موجودة داخل السفارة وتتجنب مقابلته، مما دفعه لتنفيذ الهجوم باستخدام سلاح كلاشنكوف كان قد جهزه مسبقا. وبعد اكتمال التحقيقات، طالبت نيابة طهران بأقصى العقوبات بحق المتهم بتهم تتضمن: القتل العمد لمواطن أذربيجاني داخل مقر السفارة، وحيازة أسلحة نارية غير مرخصة (كلاشنكوف ومسدس)، والإخلال بالأمن العام. وصدر الحكم القضائي بإعدام الجاني بعد سلسلة جلسات محاكمة حضرها المتهم ومحاموه، ثم رُفع الحكم إلى المحكمة العليا للمصادقة عليه. وقد نفذ حكم الإعدام صباح اليوم بعد مصادقة المحكمة العليا على الحكم. وقد أثار هذا الحادث توترا في العلاقات الإيرانية - الأذربيجانية في حينه، حيث استدعت أذربيجان السفير الإيراني، للاحتجاج على هذا الحادث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store