
بعد خروجه من الرعاية المركزة.. تعرف على تفاصيل الحالة الصحية للفنان لطفي لبيب
وحل الأب بطرس دانيال ضيفا في مداخلة هاتفية على برنامج "الستات" المعروض على قناة "النهار"، وأوضح: "الطبيب المعالج قاله أنت حصلك معجزة، وكان عنده حاجة في الحنجرة ومش قادر يتنفس نهائي، كان ممكن يحتاج تدخل جراحي كبير، والأسرة رفضت، والدكتور قال أهم حاجة مايتكلمش كتير ولا يبذل أي مجهود"
نشر الأب بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، صورا جمعته بالفنان الكبير لطفي لبيب، بعد خروجه من غرفة العناية المركزة، وعودته لمنزله.
وكتب دانيال عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك: "الحمد لله على سلامة الفنان القدير والرائع والمبدع لطفي لبيب، لقد قمنا بزيارته في منزله مع الفنان المحترم حمزة العيلي"
وكان الفنان الكبير لطفي لبيب، قد تعرض منذ أيام، لوعكة صحية استلزمت نقله غرفة العناية المركزة، بأحد المستشفيات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 37 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : سيف زاهر يثير الجدل: بعض اللاعبين الكبار اشتروا مكمل غذائي بمواد محظورة
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 06:40 صباحاً نافذة على العالم - أثار الاعلامي سيف زاهر الجدل بشان شراء بعض لاعبي القمة مكملات غذائية بها مواد محظورة. و كتب سيف زاهر عبر فيسبوك : بعض اللاعبين الكبار في أندية القمة و هما في السفر.. و هما راجعين جابوا مكمل غذائي به مواد محظورة. وتابع :واللاعب ده جاب لأكتر من لاعب في نفس الفريق و يمكن دلوقتي يكونوا 3، لازم نتعلم الدرس و نداء لكل لاعبي الدوري الممتاز ارجوكم ابتعدوا عن المكملات الغذائية و لازم طبيب مختص. و أضاف سيف زاهر : المشكلة انها لاعيبة متعلمة و لاعيبة مثقفة جدا و لكن اللعيبة وقعت في قصة المكملات الغذائية و المواد المحظورة و وقعنا في الأخطاء دي كتير. و اختتم: ياريت يكون في التزام و توعية فورية من رؤساء الأجهزة الطبية و المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات .


نافذة على العالم
منذ 37 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : هل يجوز بيع أحد أعضاء الجسد لسداد الديون المتراكمة؟.. الإفتاء تحسم الجدل
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 06:40 صباحاً نافذة على العالم - يتداول عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي سؤال حول الحكم الشرعي في بيع أحد أعضاء الجسد لسداد ديون متراكمة عليه وذلك بعد انتشار بعض التدوينات والبوستات التي تتهم البعض بالقيام بهذا التصرف . وفي هذا الصدد أصدرت دار الإفتاء المصرية في وقت سابق ، فتوى واضحة وصريحة تحرم بشكل قاطع بيع الأعضاء البشرية أو الاتجار بها تحت أي مسمى كان، وذلك ردا على استفسار حول جواز التبرع بفص من الكبد مقابل الحصول على أموال لسداد الديون. جاءت الفتوى خلال البث المباشر الذي تقوم به الدار عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك، حيث أوضح الشيخ أحمد ممدوح أمين الفتوى بالدار أن جسم الإنسان أمانة من الله تعالى ولا يجوز التصرف فيه بالبيع أو الشراء، مؤكدا أن هذا الحكم شرعي قطعي لا يقبل التأويل أو التحايل. وأشار الشيخ مدوح إلى وجود فارق جوهري بين التبرع الخالص الذي يهدف إلى إنقاذ حياة الآخرين دون أي مقابل مادي، وهو أمر مشروع ومندوب إليه شرعا، وبين أخذ أي مقابل مادي ولو كان تحت مسمى "المكافأة" أو "التعويض"، حيث يتحول في هذه الحالة إلى عملية بيع محرمة لا تجوز. كما نبه إلى أن النوايا والمقاصد هي التي تحكم على الأفعال في الشريعة الإسلامية، وأن محاولة إخفاء عقد البيع تحت أي مسمى آخر لا تغير من حكمه الشرعي. وفي سياق متصل، تناول الداعية أحمد صبري إمام وخطيب وزارة الأوقاف قضية مشابهة حيث رد على سؤال إحدى السيدات التي استفسرت عن جواز بيع كلية من كليتيها لسداد ديونها وتمويل عملية جراحية لابنها المريض. وأكد صبري أن العلماء أجمعوا على تحريم بيع الأعضاء البشرية بأي شكل من الأشكال، لأن الإنسان ليس مالكا لجسده وإنما هو مستخلف فيه، وبالتالي لا يحق له التصرف فيه بالبيع أو الشراء. أما عن الحلول الشرعية الممكنة لمن يعانون من ضائقة مالية، فقد أكدت دار الإفتاء على عدة سبل منها الإكثار من الدعاء واللجوء إلى الله تعالى، والبحث عن سبل الصدقات والزكاة الشرعية، والتوجه إلى مؤسسات الإغاثة المعتمدة، مع التأكيد على أهمية الصبر والثقة بأن الله سيفتح أبواب الرزق الحلال لعباده. وجاءت هذه الفتوى في إطار حرص المؤسسات الدينية على الحفاظ على الضوابط الشرعية وحماية القيم الأخلاقية في المجتمع، ومنع أي شكل من أشكال الاستغلال المادي للجسد البشري الذي كرمه الله تعالى. واختتمت الفتوى بتحذير شديد اللهجة من أي محاولات للالتفاف على الأحكام الشرعية أو التحايل عليها تحت أي مسميات أو حجج، مؤكدة أن الشريعة الإسلامية وضعت ضوابط واضحة لحماية كرامة الإنسان وحرمة جسده، وأن أي انتهاك لهذه الضوابط يعد مخالفة شرعية كبيرة.


مصراوي
منذ 9 ساعات
- مصراوي
أمين الفتوى يحذر من مخاطر (TikTok): خطورته الحقيقية في شيئين
حذر الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من مخاطر تطبيق (TikTok)، قائلًا إن مخاطر استخدامه تتجاوز مرحلة السلوكيات غير الآمنة أو غير الأخلاقية التي لا تتماشى مع قيم وعادات المجتمع المصري، بل خطورته الحقيقية في شيئين. وأوضح أمين الفتوى الخطر الأول من تطبيق تيك توك: التأثير السَّلْبي على الصحة النفسية والعقلية للمستخدمين، من حيث إنَّ المحتوى الذي يُعْرَض "للمؤثِّرين" مثالي جِدًّا وليس له علاقة بالواقع إطلاقًا، مما يَخْلِق فجوة بين حياة المشاهِد وما يُطالِعه مِن محتوى. وأضاف ربيع، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك موضحًا الخطر الثاني وهو: تغيير معايير الاحترام المجتمعي وكسب المال، فهذا التطبيق المشهور -وأمثاله كثير مما هو غير مشهور- أصبح استجلاب فيه سهلًا وسريعًا وغيرَ مكلِّف. وختم ربيع ناصحا أن زمن الفضاء المفتوح والتطور التكنولوجي البحث فيه يكون عن بدائل تعكس الوعي التام بمخاطر ما يحيط بنا، لذا فحافظوا على أولادكم جيدًا مِن متابعة المحتوى الهَزْلي العَبَثي ولو كان تحت مُسمَّى الترفيه... واشغل وقت أولادك بترفيهٍ مفيدٍ ومناسبٍ.