logo
الدكتور محمد عبد اللطيف : نتيجة الثانوية ٣١ يوليو علشان الناس تصييف

الدكتور محمد عبد اللطيف : نتيجة الثانوية ٣١ يوليو علشان الناس تصييف

البشايرمنذ يوم واحد
كشف محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عن الموعد المتوقع لاعتماد نتيجة الثانوية العامة 2025 رسميًا، إلى جانب إعلان نسب النجاح العامة، وترتيب أوائل الطلاب في الشعبتين العلمي والأدبي.
وأوضح 'عبد اللطيف' أن الوزارة تسعى بكل جهد لإعلان نتيجة الثانوية العامة قبل يوم 31 من شهر يوليو الجاري، مشيرًا إلى أن أعمال التصحيح داخل كنترولات الثانوية العامة تسير بشكل مكثف ومنظم، في إطار من الدقة والانضباط لضمان حصول كل طالب على حقه الكامل دون زيادة أو نقصان.
Tags:
آخر الشهر
التصحيح
نتيجة الثانوية

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هوامش حرة مخاطر التقسيم
هوامش حرة مخاطر التقسيم

بوابة الأهرام

timeمنذ 29 دقائق

  • بوابة الأهرام

هوامش حرة مخاطر التقسيم

أصبح من المؤكد أن أكثر من دولة عربية معرضة لمؤامرة التقسيم أمام أطماع إسرائيل فى الدول العربية.. إسرائيل تحارب الآن على جبهات عدة، وتراهن على إقامة دولة إسرائيل الكبرى بدعم أمريكى وتواطؤ دولي.. إن أطماع إسرائيل تتجاوز فلسطين وتمتد إلى سوريا ولبنان، وهناك مشروع للتهجير إلى دول أخري.. إن الغريب فى الأمر: كيف يمكن أن تتحمل كل أعباء هذه الأطماع؟ وما هى الأسباب التى تشجعها على اقتحام وتقسيم العالم العربى بهذه الوحشية؟ إن وراء محنة التقسيم والاحتلال أطرافًا كثيرة: صمتا عربيا، ومؤامرة أمريكية، وانقساما دينيا، وحروبا أهلية، وصراعات داخلية، وشعوبا دمرها الفقر، وأخرى تتمتع بالثراء.. ولا أحد يعرف مستقبل هذه المنطقة من العالم وسط كل هذه المؤامرات .. إن الصورة التى وصلت إليها أحوالنا تدعو للأسى أمام الأطماع والتقسيم ونهب الثروات، وقبل هذا كله، إن إسرائيل لن تفرط فى حلمها الكبير. إن التخلص من حزب الله من أهم أطماع إسرائيل، وغزة صخرة المقاومة، وسوريا السر الأعظم، .. وهناك من خرج من الحسابات، وأقام المعاهدات، وأبرم الصفقات، ويجنى الثمار ويوزع العطايا والهبات. إن نجاح إسرائيل فى تقسيم العالم إلى دويلات صغيرة سيكون نكبة تتجاوز نكبة فلسطين، خاصة أن المؤامرة تمت أمامنا، وكأنها أحداث عادية، وربما شاركت بعض الأطراف فيها.. خاصة أن إسرائيل كانت تمهد لذلك من سنوات، وكانت تعلم أن الوقت لمصلحتها، وقد راهنت عليه كثيرًا ونجحت، لأن حالة الانقسام والحروب الأهلية مهدا لذلك كله، وأصبحت كل الظروف لمصلحتها.. هل يمكن أن تخيب الآمال وتسترد الدول إرادتها وقرارها؟

صندوق الأفكار أنا «جوعان»
صندوق الأفكار أنا «جوعان»

بوابة الأهرام

timeمنذ 29 دقائق

  • بوابة الأهرام

صندوق الأفكار أنا «جوعان»

«أنا جوعان» صرخة أطلقها طفل فلسطينى من غزة أمام الكاميرات شقت صدور كل من سمعها، وزلزلت كيان كل صاحب عقل وضمير فى العالم. لم أتحمل مشاهد الجوع، والصرخات، ومعاناة الأطفال، وصراخ السيدات، ومظاهرات الأوانى الفارغة التى حملها الأطفال الفلسطينيون وهم يصرخون بأنهم جوعي، ويطلبون الحق فى الحياة. قمت بتغيير القناة الفضائية التى كنت أشاهدها، وبعد أن فعلت ذلك عاتبت نفسى بشدة، وأظن أن ما فعلته يفعله الكثيرون، فكيف لا نستطيع أن نتحمل فيه تلك المشاهد المأساوية، وفى الوقت نفسه هناك أطفال ونساء وشيوخ وشباب يعيشون تلك المأساة ليل نهار. الأطفال تموت فى الشوارع والمستشفيات من نقص الغذاء، وأصبح شعار الوجبة الواحدة هو السائد بين كل أفراد الشعب الفلسطينى فى غزة، والبعض للأسف لا يستطيع الحصول عليها الآن. سمعت إحدى السيدات تقول إن الموت بات أرحم من الحياة فى غزة، فلا طعام، ولا شراب، ولا نوم، ولا راحة، ولا أى شىء من مقومات الحياة. فعلا الموت ربما يكون أرحم من الحياة فى مثل هذه الظروف القاتلة، والعالم يكتفى بالفرجة أو الإدانات، أو الحديث «الفارغ» عن احتمال صفقة لوقف إطلاق النار. أعتقد أن هناك خطة شيطانية أمريكية - إسرائيلية تم الاتفاق عليها بين نيتانياهو وترامب فى الزيارة الأخيرة لرئيس الوزراء الإسرائيلى إلى أمريكا. هذه الخطة تقوم على محورين الأول الحديث عن صفقة للتبادل ووقف إطلاق النار، وعدم سحب الوفد الإسرائيلي، والانخراط فى مفاوضات من أجل المفاوضات فقط دون سقف زمنى محدد، لمجرد «إشغال» العالم، ولفت الأنظار عن المأساة الكبرى فى غزة. المحور الثانى يتضمن استمرار مسلسل الإبادة الجماعية، والقتل، والتجويع، تنفيذا لمخطط التهجير القسري، وإفراغ قطاع غزة من سكانه، ليتحول إلى مستوطنات إسرائيلية، و«ريفيرا» أمريكية، وأبراج «ترامبية». أتمنى الدعوة إلى اجتماع قمة عربى عاجل تحت بند واحد فقط هو كسر الحصار عن تجويع غزة، ووقف إطلاق النار هناك، وأن يكون هناك موقف عربى قوى وموحد فى هذا الإطار. للأسف تظل هذه الدعوة مجرد أمنية فى ظل وضع عربى مأزوم وكارثي، ولن تحدث.

حكاية فكرة غزة فى الرمق الأخير!
حكاية فكرة غزة فى الرمق الأخير!

بوابة الأهرام

timeمنذ 29 دقائق

  • بوابة الأهرام

حكاية فكرة غزة فى الرمق الأخير!

غزة فى سباق مع الموت..غزة فى الرمق الأخير، فقد أصبحت ساحاتها تغرق فى أرواح المدنيين، ليس الجوع وحده، ولكنهم يُتركون للموت بلا علاج، خاصة الأطفال. لقد توقفت مع الإلحاح الذى أبداه الوزير الأول فى حكومة اسكتلندا فى رسائل متتالية إلى رئيس الوزراء البريطانى كير ستارمر لإنقاذ ألفى طفل فلسطينى يعيشون بين الحياة والموت، حيث أبدت حكومة اسكتلندا بالاتفاق مع اليونيسيف استقبالهم وعلاجهم فى مستشفياتها، لكن العقبة هى تأشيرات الدخول، وحثت الحكومة الاسكتلندية رئيس الوزراء البريطانى على التعاون لإنقاذ هؤلاء الأطفال الأبرياء من الموت، وكتب رئيس الوزراء الاسكتلندى جون سوينى إلى نظيره البريطاني: «نحن مستعدون للعلاج، واستقبالهم وهم ينزفون، وكل يوم يمر عليهم يموتون، وإنه لأمر محزن، أو مخجل للبشرية»، ومازالت الحكومة البريطانية لم تتدخل، وهم سيُتركون ليموتوا، وبموتهم يضيع الضمير العالمي، بل تسقط كل القيم التى مازلنا نسمعها قادمة من الغرب، ومن النظام الدولى الذى انهار تماما، وأصبح يعيش بمعايير مختلفة، وعدم مساواة، حتى إن الرئيس الأمريكى ترامب يتدخل لموت فلسطينى يحمل الجنسية الأمريكية، ويحادث رئيس الوزراء الإسرائيلى فى حادث الكنيسة الكاثوليكية، وبابا الفاتيكان الجديد يندد بوحشية الحرب فى غزة عامة، والكنيسة خاصة، بينما غزة كلها تموت، وأهلها كلهم ضحايا. أعتقد أن العالم يشهد بوضوح كارثة إنسانية غير مسبوقة فى غزة عنوانها الجوع، والموت السريع، وليس البطيء، ومرتكبها واضح أمام العالم (سلطة الاحتلال)، حيث تحول حق الحياة فى القطاع إلى امتياز، وأصبح الطعام، والدواء منحة بتصاريح مشروطة، أو لا يتم منحه إطلاقا، والمجاعة تعم كل القطاع، بينما إسرائيل تغرق هى وحماس فى مفاوضات لا تنتهي. إن ما يحدث فى غزة ليس أزمة إنسانية طارئة فحسب، بل اختبار قاس، وصارخ لضمير العالم، حيث تحول رغيف الخبز إلى عمل بطولي، وقطرة الماء إلى فعل مقاومة، والطفولة إلى هدف عسكري، وإذا لم يتم التحرك الآن لوقف هذه الجريمة، فلنصرخ جميعا، لأن المجاعة فى غزة ليست مأساة محلية، بل وصمة عار فى جبين الإنسانية كلها، ويجب أن تصرخوا لتنقذوا أنفسكم من هذه الكارثة المفزعة التى تهدد كل إنسان يسمعها ولا يتحرك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store