logo
التأشيرات تقصي المغرب مجدداً من المشاركة في أولمبياد الرياضيات

التأشيرات تقصي المغرب مجدداً من المشاركة في أولمبياد الرياضيات

زنقة 20منذ 2 أيام

زنقة 20 | متابعة
من جديد حرم الفريق الوطني المغربي للرياضيات من المشاركة في الأولمبياد الدولي للرياضيات IMO في لندن والأولمبياد الأوروبي للرياضيات الخاص بالفتيات EGMO بكوسوفو.
والسبب يتعلق بمشاكل إدارية وتأخر إجراءات التأشيرة ، وهو ما أثار استياء العديد من المتتبعين للمشهد الوطني.
في هذا الصدد، وجه الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب بمجلس المستشارين، سؤالا كتابياً إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يطالب فيه بالكشف عن الإجراءات المتخذة في حق من تسبب في حرمان
كما طالب بالكشف عن الإجراءات والتدابير التي تم اتخاذها استعدادا للمشاركة في الأولمبياد الدولي للرياضيات IMO المقرر تنظيمه في استراليا في يوليوز القادم، خصوصا بعدما تم انتقاء أعضاء الفريق الستة.
ولفت إلى أن المغرب غاب مرة أخرى عن المشاركة في أولمبياد الرياضيات، بسبب التأخر في إجراءات التأشيرة حيث لم يتمكن الوفد المغربي من المشاركة في الأولمبياد الأوروبي للرياضيات الخاص بالفتيات (EGMO) الذي نظم يوم 11 أبريل الماضي في كوسوفو، بعدما غاب الفريق الوطني عن المشاركة، العام الماضي، في الأولمبياد الدولي للرياضيات (IMO) في لندن، بسبب الإهمال نفسه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نقابة تعليمية: الوزارة تلتف على مطالب الأساتذة وتجر المدرسة إلى مستنقع التفاهة
نقابة تعليمية: الوزارة تلتف على مطالب الأساتذة وتجر المدرسة إلى مستنقع التفاهة

بلبريس

timeمنذ 7 ساعات

  • بلبريس

نقابة تعليمية: الوزارة تلتف على مطالب الأساتذة وتجر المدرسة إلى مستنقع التفاهة

بلبريس - ياسمين التازي عبرت الجامعة الوطنية لموظفي التعليم عن رفضها لمحاولات وزارة التربية الوطنية الالتفاف على مطالب الشغيلة التعليمية، واستهجنت المذكرات 'العبثية' للوزارة التي تجر المدرسة إلى مستنقع التفاهة. واستغربت النقابة التعليمية في بلاغ لها تهافت الوزارة على جر القطاع إلى مستنقع التفاهة والتفسخ والابتذال من خلال إغراقه بمذكرات عبثية، تحول الفضاءات المدرسية الى ساحات لتعليم التلاميذ رقصات 'الهيب هوب' و'البريكينغ'، عوض أن تكون محاضن للتربية والتكوين. وقالت الجامعة إن المدرسة فضاء لصناعة الرجال وتنشئة الاجيال على كفايات ومهارات وقيم العلم والمعرفة والهوية الحضارية الجامعة للمغاربة. وطالبت النقابة الحكومة والوزارة الوصية بسحب هذه المذكرات التي لن تزيد القطاع إلا مزيدا من الفشل والرداءة والتفاهة. ومن جهة أخرى، عبرت النقابة المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب عن رفضها لحالة التخبط التي تعرفها وزارة التربية الوطنية في تدبير الملفات الفئوية، مع شجبها لكافة التراجعات عن الوعود السابقة. وحذرت النقابة من كل محاولات الالتفاف والتحايل على المطالب العادلة للشغيلة، من خلال الصمت السلبي، والدعم اللامباشر والمشبوه لكل هذه المحاولات. وبعد إعلانهت عن نجاح الاعتصام الذي نظمته أمام مقر الوزارة بالرباط، أول أمس الأربعاء، أكدت الجامعة التعليمية عزمها على الاستمرار في النضال وتسطير برامج نضالية تصعيدية سيعلن عنها في حينه.

جدل تدريس الهيب هوب والبريكينغ يصل إلى البرلمان
جدل تدريس الهيب هوب والبريكينغ يصل إلى البرلمان

كش 24

timeمنذ يوم واحد

  • كش 24

جدل تدريس الهيب هوب والبريكينغ يصل إلى البرلمان

وصل جدل قرار تدريس الهيب هوب والبريكينغ والذي أعلنت عنه وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، إلى البرلمان. فقد وجه جالد السطي، المستشار البرلماني، والقيادي في نقابة الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، سؤالا كتابيا لى الوزير برادة، حول تصوره كوزير لتدريس هذه المواد، ومدى مساهمتها في ترسيخ القيم والكفايات الأساسي، وتحقيق الجودة المنشودة، والحد من التراجع في المستوى الدراسي، وتنامي ظواهر العنف والهدر المدرسي. كما تساءل البرلماني السطي عن المعايير البيداغوجية التي اعتمدت في إدماج هذا النوع من الفنون في المنهاج التربوي بالمدرسة العمومية. وتساءل أيضا عن سبل تحسين التكوين الموجه للأساتذة في التربية البدنية في الرياضات الأولمبية الأساسية. وكان الوزارة قد أعلنت عن توجه جديد لتدريس الهيب هوب والبريكينغ. وقالت في مراسلة موجهة لمدراء الأكاديميات، بأنها ستنظم دورة تكوينية لفائدة أساتذة التربية البدنية تهدف إلى إعداد مكونين جهويين في هذا التخصص. وذكرت بأنها ستحدد تاريخ الدورة ومكانها لاحقا. وبحسب المراسلة ذاتها، فإن هذا التكوين الجديد يأتي انسجاما مع التوجه الاستراتيجي للوزارة الرامي إلى دعم قدرات أساتذة التربية البدنية والرياضة في مختلف الأنواع الرياضية. المراسلة أشارت أيضا إلى أن الدورة التكوينية ستنظم من قبل مديرية الارتقاء بالرياضة المدرسية بشراكة مع الجامعة الملكية للرياضات الوثيرية، الرشاقة البدنية، الهيب هوب والأساليب المماثلة، وبتعاون مع الجامعة الملكية للرياضة المدرسية. وسيؤطر الدورة الخبير الدولي في الهيب هوب والبريكين، طوماس رميرس.

تكوين في 'الهيب هوب' و'البركينغ' يجر وزير التربية الوطنية إلى المساءلة البرلمانية
تكوين في 'الهيب هوب' و'البركينغ' يجر وزير التربية الوطنية إلى المساءلة البرلمانية

صوت العدالة

timeمنذ يوم واحد

  • صوت العدالة

تكوين في 'الهيب هوب' و'البركينغ' يجر وزير التربية الوطنية إلى المساءلة البرلمانية

أثار قرار وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بتنظيم دورة تكوينية في رياضتي 'الهيب هوب' و'البركينغ' لفائدة أساتذة التربية البدنية، جدلا واسعا دفع الوزير محمد سعد برادة إلى دائرة المساءلة البرلمانية، وسط تساؤلات عن جدوى الخطوة وأثرها التربوي. ففي سؤال كتابي موجه إلى الوزير، استفسر المستشار البرلماني عن فريق الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، خالد السطي، عن تصور الوزارة لدور هاتين الرياضتين في 'ترسيخ القيم، وتقوية الكفايات الأساسية، وتحقيق الجودة المنشودة، والحد من التراجع في المستوى الدراسي ومن تنامي ظاهرتي العنف والهدر المدرسي'. كما طالب السطي بتوضيح 'سبل تطوير التكوين الموجه لأساتذة التربية البدنية في الرياضات الأولمبية الأساسية'، في إشارة إلى أولوية التكوين في الرياضات التقليدية قبل إدخال أنماط جديدة قد لا تحظى بالإجماع. ووفق المذكرة التي توصلت بها الأكاديميات الجهوية، فإن الوزارة طلبت اقتراح إطارين (مفتش أو مدرس) لمادة التربية البدنية للاستفادة من الدورة التكوينية، على أن يتم تعميم محتوى التكوين لاحقا على المستوى الإقليمي والجهوي. وتأتي هذه المبادرة بشراكة بين الوزارة والجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية والرشاقة البدنية والهيب هوب، وبتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية. وفي توضيح رسمي، شددت المذكرة على أن هذه الدورة لا ترمي إلى إدماج 'الهيب هوب' و'البركينغ' في المقررات الدراسية للتربية البدنية، بل تظل اختيارية وغير ملزمة. ورغم الطابع الاختياري، انقسمت الآراء التربوية والمهتمين بشأن الخطوة، بين من اعتبرها تهديدا محتملا للقيم التربوية بالنظر لطبيعة بعض أنماط الرقص الحضري، وبين من رحب بها معتبرا أن كل نشاط رياضي يحمل في طياته إمكانية تنمية الجوانب النفسية والصحية لدى المتعلمين، شرط أن يتم تأطيره بشكل تربوي واحترافي. ويعيد هذا النقاش إلى الواجهة سؤال تجديد مناهج التربية البدنية، ومدى توازنها بين الحفاظ على القيم التعليمية والابتكار في الوسائل التربوية الجاذبة للمتعلمين، في زمن يشهد تحولات ثقافية وسلوكية عميقة في صفوف الناشئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store