
اختراق بيانات 276 مليون أمريكى فى أكبر عمليات الاختراقات للرعاية الصحية
كشف خبراء، أن 276 مليون سجل مريض قد تعرض للاختراق في عام 2024، وتشير هذه البيانات إلى أن ثمانية من كل 10 أمريكيين قد تعرضوا لسرقة بيانات طبية العام الماضي، وكان هذ أكبر اختراق في عام 2024 وكذلك أحد أكبر عمليات اختراق بيانات الرعاية الصحية في تاريخ الولايات المتحدة، حيث أثر على 190 مليون مريض مرتبط بشركة Change Healthcare.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، يحذر باحثون في هيئة مراقبة الإنترنت Check Point من هجوم إلكتروني جديد في مجال الرعاية الصحية قد يكشف عن معلومات أكثر حساسية من العام السابق.
ووفقًا للفريق، ينتحل مجرمو الإنترنت هوية أطباء ممارسين لخداع المرضى ودفعهم للكشف عن أرقام الضمان الاجتماعي والتاريخ الطبي وتفاصيل التأمين وغيرها من البيانات الشخصية، وكانت حملة التصيد الاحتيالي نشطة منذ 20 مارس، ويقدر الباحثون أن 95% من أهدافها في الولايات المتحدة.
وأفاد فريق Check Point: "في بعض إصدارات رسائل التصيد الاحتيالي هذه، ينشر مجرمو الإنترنت صورًا لأطباء ممارسين حقيقيين، لكنهم يربطونها بأسماء مزيفة".
تُوجّه رسائل البريد الإلكتروني المُستلِمين للتواصل مع مُقدم رعاية صحية مُدرج باستخدام رقم هاتف مُحدد، وهو جزء من عملية الاحتيال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 2 أيام
- المغرب اليوم
اختراق بيانات 276 مليون أمريكى فى أكبر عمليات الاختراقات للرعاية الصحية
كشف خبراء، أن 276 مليون سجل مريض قد تعرض للاختراق في عام 2024، وتشير هذه البيانات إلى أن ثمانية من كل 10 أمريكيين قد تعرضوا لسرقة بيانات طبية العام الماضي، وكان هذ أكبر اختراق في عام 2024 وكذلك أحد أكبر عمليات اختراق بيانات الرعاية الصحية في تاريخ الولايات المتحدة، حيث أثر على 190 مليون مريض مرتبط بشركة Change Healthcare. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، يحذر باحثون في هيئة مراقبة الإنترنت Check Point من هجوم إلكتروني جديد في مجال الرعاية الصحية قد يكشف عن معلومات أكثر حساسية من العام السابق. ووفقًا للفريق، ينتحل مجرمو الإنترنت هوية أطباء ممارسين لخداع المرضى ودفعهم للكشف عن أرقام الضمان الاجتماعي والتاريخ الطبي وتفاصيل التأمين وغيرها من البيانات الشخصية، وكانت حملة التصيد الاحتيالي نشطة منذ 20 مارس، ويقدر الباحثون أن 95% من أهدافها في الولايات المتحدة. وأفاد فريق Check Point: "في بعض إصدارات رسائل التصيد الاحتيالي هذه، ينشر مجرمو الإنترنت صورًا لأطباء ممارسين حقيقيين، لكنهم يربطونها بأسماء مزيفة". تُوجّه رسائل البريد الإلكتروني المُستلِمين للتواصل مع مُقدم رعاية صحية مُدرج باستخدام رقم هاتف مُحدد، وهو جزء من عملية الاحتيال.


المغرب اليوم
٠٦-١٢-٢٠٢٤
- المغرب اليوم
الشاي والتوت والشوكولاتة الداكنة تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالخرف
تشير الأبحاث إلى أن تناول بضعة مربعات من الشيكولاتة الداكنة مع فنجان من الشاى في فترة ما بعد الظهيرة قد يقلل من فرص الإصابة بالخرف بنسبة تزيد عن الربع. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فانه يمكن للأنظمة الغذائية الغنية بالفلافونويد - وهي مركبات نباتية موجودة في الشاي والتوت والشوكولاتة الداكنة - أن تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بهذا المرض غير القابل للشفاء. يعتقد العلماء أنه قد يكون لها تأثير وقائي على خلايا المخ، مما يساعد على منع تراكم لويحات بيتا أميلويد، وهي العلامة التجارية لمرض الزهايمر . قام باحثون من جامعة كوينز في بلفاست بتحليل البيانات الغذائية لأكثر من 120 ألف بالغ في المملكة المتحدة، تتراوح أعمارهم بين 40 و70 عاما، على مدى 6 سنوات، ووجد الباحثون أن تناول 6 حصص إضافية من الأطعمة الغنية بالفلافونويد يوميا، وخاصة التوت والشاي، كان مرتبطا بانخفاض خطر الإصابة بالخرف بنسبة 28%. وقد لوحظ أكبر انخفاض في المخاطر لدى المشاركين الذين تناولوا اثنين على الأقل من العناصر التالية يوميًا: 5 أكواب من الشاي، ونصف حصة عادية من التوت، مقارنة بأولئك الذين لم يستهلكوا أيًا منها. يعيش ما يقرب من مليون شخص في المملكة المتحدة مع شكل من أشكال الخرف، ومن المتوقع أن يرتفع الرقم إلى 1.4 مليون شخص بحلول عام 2040. ورغم أن العمر والعوامل الوراثية تساهم بشكل كبير في تطور المرض، قال الباحثون إن الأدلة أظهرت أن عوامل الخطر مثل النظام الغذائي يمكن أن تلعب دورا هاما في الوقاية. وقال البروفيسور إيدين كاسيدي، من معهد الأمن الغذائي العالمي في كوينز: "كانت النتائج أكثر وضوحًا لدى الأفراد المعرضين لخطر وراثي مرتفع وكذلك أولئك الذين يعانون من أعراض الاكتئاب". ويعتقد العلماء أن السبب في ذلك هو أن المركب النباتي يحتوي على مجموعة من الفوائد الصحية، بما في ذلك خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات ومضادة للسرطان. وقد تم ربطها أيضًا بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، فضلاً عن تحسين الوظائف الإدراكية. وتأتي هذه النتائج بعد أسابيع فقط من اتفاق العلماء على طريقتين جديدتين لخفض خطر الإصابة بالخرف، وعلاج ضعف البصر وارتفاع الكوليسترول، ما يرفع الإجمالي إلى 14. وقال الباحثون إن تحديد الأطعمة الغنية بالفلافونويد "قد يساعد في صياغة توصيات غذائية ذات قيمة لكل من بحوث التدخل والمبادرات الصحية العامة". وأوضحت الدكتورة إيمي جينينجز، من كلية العلوم البيولوجية في كوينز: "تقدم هذه النتائج رسالة واضحة للصحة العامة لأنها تشير إلى أن إجراءً بسيطًا مثل زيادة الاستهلاك اليومي للأطعمة الغنية بالفلافونويد قد يخفض خطر الإصابة بالخرف، وخاصة في الفئات السكانية المعرضة للخطر". وأضافت، إنه فى الوقت الحالى، لا يوجد علاج فعال لهذا المرض، لذا فإن التدخلات الوقائية لتحسين الصحة ونوعية الحياة، وخفض التكاليف الاجتماعية والاقتصادية، يجب أن تظل أولوية رئيسية للصحة العامة.


المغرب اليوم
٠٢-١١-٢٠٢٤
- المغرب اليوم
تحذير من تفشى سلالة جدري القرود القاتلة في بريطانيا
لندن - المغرب اليوم حذر خبراء الفيروسات من أن سلال جدرى القرود MPOX القاتلة من المرجح أن تنتشر دون أن يتم اكتشافها في بريطانيا - حيث أثارت أول حالة في المملكة المتحدة مخاوف من تفشي المرض، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. يخشى الخبراء، من أن ينتشر مرض جدري القرود بصمت في المملكة المتحدة، في الوقت الذي يسعى فيه المسؤولون لاحتواء أزمة محتملة، أصيب أحد البريطانيين بالفعل بسلالة لم يسبق لها مثيل في هذا البلد من قبل، والتي تقتل واحدًا من كل 10 أشخاص مصابين.