logo
الخارجية الإيرانية تعلن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات مع واشنطن حول البرنامج النووى

الخارجية الإيرانية تعلن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات مع واشنطن حول البرنامج النووى

اليوممنذ يوم واحد

أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، تحديد موعد الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، حول البرنامج النووي الإيراني.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية، في تصريح نقلته وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء: "بناءً على المشاورات التي جرت، يُجرى التخطيط للجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران وأمريكا يوم الأحد المقبل في مسقط".
كما أعلن بقائي عن زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى النرويج، يومي الأربعاء والخميس من هذا الأسبوع، للمشاركة في الاجتماع الثاني والعشرين لمنتدى أوسلو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: نقص تعاون إيران يعرقل التفتيش النووي
الوكالة الدولية للطاقة الذرية: نقص تعاون إيران يعرقل التفتيش النووي

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: نقص تعاون إيران يعرقل التفتيش النووي

أثار المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل ماريانو جروسي ، المخاوف مجدداً بشأن عدم تعاون إيران الكامل مع عمليات التفتيش، محذرا من أن ذلك يحول دون التحقق المستقل من أنشطتها النووية. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قال جروسي، إن تزايد مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب والأسئلة العالقة حول برنامجها لا تزال قضايا خطيرة، مشيرا إلى أن الوكالة لن تكون في وضع يسمح لها بالتأكيد أن البرنامج النووي الإيراني سلمي حصريا ما لم تُساعد إيران الوكالة في حل قضايا الضمانات العالقة. وأشار جروسي - في كلمته أمام مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي يضم 35 دولة بما فيها فرنسا، روسيا، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة - إلى أن إيران فشلت في تقديم تفسيرات فنية ذات مصداقية بشأن وجود جزيئات يورانيوم من صنع الإنسان في ثلاثة مواقع غير معلنة على الرغم من سنوات من المشاورات واستنادا إلى تقييماتها يمكن للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تستنتج أن المواقع الثلاثة كانت جزءا من برنامج نووي منظم عمل حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وشمل مواد نووية غير معلنة. وأضاف جروسي قائلاً: "تستنتج الوكالة أيضا أن إيران لم تُعلن عن مواد نووية وأنشطة مرتبطة بها في المواقع الثلاثة غير المعلنة في إيران ونتيجة لذلك، فإن الوكالة ليست في وضع يسمح لها بتحديد ما إذا كانت المواد النووية ذات الصلة لا تزال خارج الضمانات". وأكد أن الوضع يتفاقم بسبب قرار إيران وقف تنفيذ بعض أحكام اتفاق الضمانات الخاص بها، وهو شرط قانوني بموجب القانون الدولي، وحث طهران على استعادة الشفافية والامتثال للالتزامات الدولية على وجه السرعة. كما أعرب جروسي عن قلقه من التراكم السريع لأكثر من 400 كيلوجرام من اليورانيوم عالي التخصيب، والذي قال إنه له تداعيات خطيرة. وأضاف قائلا: "نظرا للتداعيات المحتملة على الانتشار، لا يمكن للوكالة تجاهل هذا الأمر". وشدد جروسي على أن الحل الدبلوماسي وحده - المدعوم بتحقق الوكالة الدولية للطاقة الذرية - يمكنه استعادة الثقة. وقال إن الوكالة مستعدة للتحقق من أي اتفاق مستقبلي بين الجانبين. وفيما يتعلق بالوضع في كوريا الشمالية، قال جروسي إن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تواصل مراقبة النشاط النووي عن بُعد، على الرغم من حرمانها من الوصول المباشر إلى البلاد، ومن المرجح أن مفاعل كوريا الشمالية الكهربائي في يونغبيون يواصل العمل في دورته السابعة، بينما يُحتمل أن تكون إعادة معالجة الوقود المشع قد استؤنفت في مختبر الكيمياء الإشعاعية. وأشار إلى استمرار البناء في مبنى جديد له أوجه تشابه مع موقع كانغسون للتخصيب، وقال إن مفاعل الماء الخفيف في يونغبيون لا يزال نشطا. وأضاف قائلا: "إن استمرار برنامج كوريا الشمالية النووي وتطويره يعدان انتهاكات واضحة لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وهي أمور مؤسفة للغاية"، مضيفا أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية مستعدة للقيام بدورها في التحقق من برنامج كوريا الشمالية النووي. وقال جروسي إن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تواصل مراقبة التصريف المتحكم فيه للمياه المعالجة بنظام "آلبس" (ALPS) من محطة فوكوشيما داييتشي للطاقة النووية في اليابان، والتي تعرضت لأضرار جسيمة في زلزال وتسونامي في مارس 2011. وفي أبريل من هذا العام، قامت الوكالة الدولية للطاقة الذرية والخبراء الدوليون بجمع وتحليل عينات مخففة قبل التصريف. كما سلط المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية جروسي الضوء على الوضع المحفوف بالمخاطر في محطة زابوروجيا للطاقة النووية في أوكرانيا، حيث لا تزال جميع المفاعلات الستة في وضع "الإغلاق البارد" في خضم استمرار النشاط العسكري. وأشار إلى أنه يجري أيضا تقييم كامل للأضرار في مفاعل تشيرنوبيل المدمر، الذي كان موقعا لهجوم بطائرة بدون طيار وحريق لاحق في فبراير، مما أدى إلى "أضرار كبيرة" في قبة الاحتواء الضرورية للحفاظ على السلامة طويلة الأجل في الموقع. وقال جروسي: "بينما يتجه الصراع العسكري إلى عامه الرابع، تحتاج أوكرانيا إلى الدعم، والوكالة الدولية للطاقة الذرية تقدم هذا الدعم" مؤكدا التزام الوكالة بدعم البنية التحتية النووية لأوكرانيا خلال فترة الحرب وطوال فترة إعادة الإعمار اللاحقة للحرب.

أمريكا تتوعد إيران: رد قوي لمنع النووى.. وترامب يحذر من عدوانيتها
أمريكا تتوعد إيران: رد قوي لمنع النووى.. وترامب يحذر من عدوانيتها

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

أمريكا تتوعد إيران: رد قوي لمنع النووى.. وترامب يحذر من عدوانيتها

صعّدت الولايات المتحدة من لهجتها تجاه إيران في ظل الجمود الذي يخيّم على المحادثات النووية، حيث أكد قائد القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) الجنرال مايكل كوريلا، استعداد بلاده للرد "بقوة" لمنع طهران من امتلاك سلاح نووي. في السياق نفسه، اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن إيران أصبحت "أكثر عدوانية" في مفاوضاتها مع الغرب. وأضاف ترامب أن إيران تتصرف بشكل مختلف تماما عما كانت عليه قبل أيام قليلة، واصفاً تصرفاتها بـ"المخيبة للآمال والمفاجئة". من جانبه، قال الجنرال مايكل كوريلا، أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب، اليوم الثلاثاء، أن القيادة "أعدت خططا وخيارات لترامب ووزير الدفاع في حال عدم التوصل إلى اتفاق مع إيران". وأضاف أن اللجوء لحل عسكري مع إيران ممكن، مشيرا إلى أنه زود الرئيس دونالد ترامب ووزير الدفاع بيت هيغسيث بخيارات واسعة. كما أوضح أن وكلاء إيران في أضعف حالاتهم، لكن التحدي الأكبر يتمثل في الحوثيين. وقال إن إيران واصلت زيادة مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، ما يهدد بعواقب كارثية. وأوضح قائد القيادة الوسطى الأمريكية أن الولايات المتحدة تقف أمام فرصة استراتيجية لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي.

إيران تهدد بتقليص التعاون مع وكالة الطاقة الذرية في حالة اعتماد قرار مناهض لها
إيران تهدد بتقليص التعاون مع وكالة الطاقة الذرية في حالة اعتماد قرار مناهض لها

اليوم السابع

timeمنذ 6 ساعات

  • اليوم السابع

إيران تهدد بتقليص التعاون مع وكالة الطاقة الذرية في حالة اعتماد قرار مناهض لها

قال المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالفاندي إن طهران قد تعيد تقييم مستوى تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية إذا اعتمدت الوكالة قرارًا ضد البرنامج النووي لطهران. وحذر كمالفاندي، حسبما أوردت وكالة أنباء (إرنا) الإيرانية اليوم الثلاثاء، من أن طهران ستتخذ موقفًا ضد فرنسا وبريطانيا وألمانيا والوكالة الدولية للطاقة الذرية، قائلًا "لقد تعاوننا مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بما يتجاوز التزاماتنا، وإذا لم يكونوا ممتنين، فمن الطبيعي أن نعيد هذا التعاون إلى المستوى الطبيعي". وأشار كمالفاندي إلى محاولة مزعومة من جانب فرنسا وبريطانيا وألمانيا، بالتنسيق مع الولايات المتحدة، لتقديم مشروع قرار ضد إيران خلال الاجتماع الربع سنوي لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي بدأ أمس الإثنين في فيينا ويستمر حتى یوم الجمعة المقبل. وقال المتحدث الإيراني إن الوكالة الدولية للطاقة الذرية يجب أن تكون ممتنة لتعاون إيران بشكل كبير مع مفتشيها حتى الآن، مؤكدا أن الوكالة بالتأكيد لن تكون قادرة على أداء واجباتها، في حال خفضت طهران تعاونها معها. وحذر كمالفاندي، في وقت سابق، من أن طهران أعدت إجراءات مضادة في حالة اعتماد قرار مناهض لإيران. وأكدت مصادر دبلوماسية أن القوى الغربية تعتزم طرح مشروع قرار يتهم إيران بـ "عدم الامتثال" لالتزاماتها المتعلقة بمعاهدة حظر الانتشار النووي، وفي المقابل، حذرت طهران الدول الأوروبية الثلاث (بريطانيا وفرنسا وألمانيا) من ارتكاب "خطأ استراتيجي"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store