logo
وفاة الشاعر موسى محرّق في أمريكا

وفاة الشاعر موسى محرّق في أمريكا

عكاظمنذ 5 ساعات

فُجع المشهد الثقافي في المملكة والوطن العربي برحيل الشاعر موسى محرّق في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث كان الفقيد يقضي إجازة منذ أيام عدة، وبحسب عائلته لم يكن يعاني أي متاعب.
وسيرة الفقيد حافلة بالعمل الإعلامي والأدبي، وله قصائد تتغنى بالحُبّ والحياة، وكان عمله ناطقاً إعلامياً لجامعة جازان آخر منصب تبوأه.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الثقافة" تستعد لتنظيم "ترحال" بنسخته الثانية
"الثقافة" تستعد لتنظيم "ترحال" بنسخته الثانية

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

"الثقافة" تستعد لتنظيم "ترحال" بنسخته الثانية

تستعد وزارة الثقافة لتنظيم العرض الأدائي "ترحال" في نسخته الثانية خلال الفترة من "4" إلى "25" أغسطس المقبل في موقع ميادين بمحافظة الدرعية، وهو عرضٌ أدائي سعودي يُعد الأول من نوعه في المملكة، ويعتمد على عناصر الطبيعة، وعلى أحدث التقنيات المسرحية الضوئية والبصرية، ويقدم أداءً استعراضيًا ومسرحيًا خلاّبًا ومبتكرًا، يُصوِّر حكايةً مُشوِّقةً تغوص في ثقافة المملكة وتراثها الغني. ويحكي عرض "تِرحَال" قصةَ شابٍّ سعودي يعشق وطنه، ويحلم بالمستقبل، ويدرس في مدينة الرياض، ويسعى إلى نحت المستقبل في عصر التقنيات الحديثة عبر إعادة اكتشاف التراث الثقافي والطبيعي للمملكة، وينطلقُ في رحلةٍ حول المملكة، ليستكشف طبيعتها، وشعبها، وتراثها، وفي هذه الرحلة يتعرّف أكثر على نفسه، ويعود بعدها إلى قريته وأسرته، وقد ازداد ثقةً بنفسه وبالمستقبل، واكتسب المزيد من الحكمة، حيث يستوحي العرضُ مشاهدَ فنيةً ساحرة من المناظر الطبيعية الخلابة في المملكة، ويجمع مواهب سعودية شابة وفنانين عالميين. وتأتي هذه النسخة من "ترحال" امتدادًا للنجاح الكبير الذي حققه العرض في نسخته الأولى المعروضة عام "2023"م، الذي كشف فيه عن عناصر جمالية فريدة، من خلال احتفائه بالعناصر الثقافية السعودية بمختلف أنواعها، من الفنون الأدائية التقليدية إلى التراث الموسيقي، والحِرف اليدوية، والأزياء التراثية، وفنون الطهي الأصيلة؛ ليعكس ثراء ثقافة وفنون المملكة وتنوّعها، وغِناها الحضاري والتاريخي، كما تضمن محتوىً فنيًّا وإسقاطاتٍ ضوئيّة تعكس الثقافة السعودية، وتأثيراتٍ حسيّة وصوتيّة، ولوحاتِ فنونٍ أدائية تقليدية، بالإضافة إلى عروض الأداء البهلوانية المثيرة التي تُقام على المسرح، وفي الجو على أنغام صهيل الخيل، ومجسماتٍ مبهرة تُجسّد الطبيعة والتراث. وتسعى وزارة الثقافة من خلال عرض "ترحال" إلى تقديم تجربة فنية استثنائية تمنح الجمهور متعة جمالية غامرة، عبر عرض مسرحي سعودي بمواصفات عالمية، وبمشاركة مواهب سعودية إلى جانب نجوم دوليين متخصصين في هذا النوع من المسرح الاستعراضي. ويأتي ذلك في سياق الجهود التي تبذلها الوزارة لتوفير خيارات فنية وإبداعية مرموقة للجمهور المحلي، تُعزز من مكانة المملكة كوجهةٍ ثقافية فريدة، وتُسهم في تطوير القطاع الثقافي وتنمية مساهمته في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية "2030" في جوانبها الثقافية.

من الشرق والغربالرسائل الصامتة.. قوة ناعمة
من الشرق والغربالرسائل الصامتة.. قوة ناعمة

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

من الشرق والغربالرسائل الصامتة.. قوة ناعمة

في عالم مزدحم بالضجيج الإعلامي، تبدو بعض الرسائل أكثر تأثيرًا عندما لا تُقال، هي رسائل صامتة، لكنها تفعل الكثير. عمارةٌ تُبهر، وأزياءٌ تُعبّر، ومناسباتٌ تُروى، وكلها أدوات تعكس ملامح الدول وهويتها دون الحاجة إلى خطاب أو تصريح، هذه العناصر -التي تبدو في ظاهرها بسيطة- تحمل في باطنها حكاية أمة، فهي لا تزيّن المشهد فحسب، بل تكتبه بلغة بلا كلمات، تتحدث المدن عن تاريخها، تتفاخر الشعوب بقيمها، وتعرض الدول رؤيتها أمام العالم. كل مبنى عظيم هو رواية بصرية.. حين تنظر إلى بوابة الدرعية كمثال فأنت ترى قصة مجد، وتصميم رؤية، ورسالة تقول: "نحن هنا، لدينا ماضٍ عريق ومستقبل نكتبه". العمارة الذكية ليست فقط تصميمًا جميلًا، بل لغة، فكل بناء ضخم هو خطاب صامت، وحين ترى مشروع نيوم يمتد كحلمٍ هندسي على البحر الأحمر، فأنت تنظر إلى رسائل تقول: نحن نُعيد تشكيل المستقبل العمراني، ونُعيد تخيُّل العلاقة بين الإنسان والمكان، بطموح استثنائي ورؤية تتجاوز المألوف. الزي السعودي هو أكثر من مظهر خارجي، إنه امتداد ناعم لهوية صلبة، وهو زي يومي يحمل في تفاصيله البساطة الموقّرة والاحترام المجتمعي، ويتحوّل في المناسبات الوطنية إلى رمز للانتماء والاعتزاز، فالثوب والعباءة خطابان صامتان يحكيان عن التقاليد المتصالحة مع الحداثة بصوت عالٍ، وعن وطنٍ يُجيد التعبير عن نفسه دون أن يتكلم. في كل مناسبة وطنية تُنظَّم باحتراف، تُعاد كتابة قصة الوطن.. موسم الدرعية، على سبيل المثال، لم يعد مجرد مهرجان ترفيهي، بل مساحة ترسل فيها رسائل: نحن قادرون على صناعة الفرح، والابتكار، والتفوق في التنظيم والإبهار، وفي المقابل في كل موسم حج، تقدم المملكة عرضًا عالميًا متقنًا، يُشاهد فيه العالم ليس فقط كفاءة تنظيمية، بل أيضًا احترامًا للإنسان، وللمكان، والقيم، والاتقان، والسؤال ما أهمية الاهتمام بالرسائل الصامتة؟ أهمية الاهتمام أن العالم يرى قبل أن يسمع.. يرى المدن، الأزياء، الاحتفالات، ويكوّن انطباعًا قد يبقى طويلًا في الذاكرة.. الرسائل غير اللفظية هي أول ما يستقبلك حين تدخل إلى بلد جديد، وأحيانًا آخر ما يبقى معك عند مغادرتها، وعندما تستثمر الدول في عمارتها، وأزيائها، ومناسباتها، فهي لا تزيّن الواقع فقط، بل تصنع قصة تُروى للعالم.. وحين نرويها نحن بطريقتنا بثقة، ووعي، وجمال، نكون قد كتبنا فصلاً جديدًا من القوة الناعمة السعودية، بلغة يفهمها الجميع دون أن نقول شيئًا.

فيصل بن سلمان يشارك الملك تشارلز والملكة كاميلا موكب "رويال أسكوت" في يومه الأول
فيصل بن سلمان يشارك الملك تشارلز والملكة كاميلا موكب "رويال أسكوت" في يومه الأول

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

فيصل بن سلمان يشارك الملك تشارلز والملكة كاميلا موكب "رويال أسكوت" في يومه الأول

في مشهد يعكس عمق العلاقات التاريخية بين المملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة، شارك الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين ورئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، في افتتاح مهرجان 'رويال أسكوت' البريطاني، أحد أبرز وأعرق سباقات الخيل في العالم. Video of carriage 1 in the Carriage Procession at Day 1 of 2025 Royal Ascot King Charles & Queen Camilla Prince Faisal bin Salman Al Saud (Horse Race Owner) Lady Sarah Keswick (One of "The Queen's companions") — Gert's Royals (@Gertsroyals) June 17, 2025 وظهر الأمير فيصل إلى جانب الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا في العربة الملكية الأولى التي تصدرت الموكب الرسمي، في لحظة احتفالية جمعت بين رموز من العائلتين المالكتين البريطانية والسعودية، وسط اهتمام واسع من الحضور والإعلام البريطاني. ولفت الأمير فيصل الأنظار بظهوره مرتديًا الزي السعودي التقليدي، بدلاً من البدلة الرسمية المتوقعة لمثل هذه المناسبة التي تتميز بأجوائها البريطانية الرفيعة، حيث شارك في الموكب الذي تقدمت فيه عربة ملكية تجرها الخيول، في مشهد يجمع بين التقاليد الإنجليزية والأصالة العربية. مشاركة الأمير السعودي منحت الافتتاح طابعًا خاصًا، لما تحمله من دلالات على روابط الاحترام والتقدير المتبادل بين الرياض ولندن، لاسيما في المجالات الثقافية والرياضية، حيث تحتل الفروسية مكانة مرموقة في هوية البلدين. وعقب الموكب، انضم الأمير فيصل إلى الجناح الملكي لمتابعة منافسات اليوم الأول من السباق، إلى جانب عدد من أفراد العائلة المالكة البريطانية، من بينهم الأميرة بياتريس وزارا تيندال. ويُعد 'رويال أسكوت' مناسبة تقليدية تجمع النخب السياسية والملكية من حول العالم، وتحظى بمكانة رمزية كبيرة في الثقافة البريطانية، حيث تتحول أيام المهرجان إلى تظاهرة أنيقة تحتفي برياضة الملوك

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store