logo
الرئيس التنفيذي لـ"ميرسك": تبعات الاتفاق بين الولايات المتحدة والحوثيين غير مؤكدة

الرئيس التنفيذي لـ"ميرسك": تبعات الاتفاق بين الولايات المتحدة والحوثيين غير مؤكدة

الدستور٠٨-٠٥-٢٠٢٥

قال الرئيس التنفيذي لميرسك، فينسنت كليرك، تبعات الاتفاق بين الولايات المتحدة والحوثيين غير مؤكدة تماما ونتوقع أن يظل البحر الأحمر مغلقا أمام حركة الشحن طوال عام 2025، وفقًا لفضائية القاهرة الإخبارية.
"ميرسك" تخفض توقعاتها لسوق الشحن العالمي بظل الاضطرابات الناجمة عن الحرب التجارية
وفي بيان مقتضب، خفضت "إيه. بي. مولر- ميرسك" (A.P. Moller-Maersk A/S)، شركة الحاويات الدنماركية العملاقة، توقعاتها لسوق الشحن العالمي في ظل الاضطرابات الناجمة عن الحرب التجارية التي أطلقها دونالد ترمب.
وحددت "ميرسك" توقعًا جديدًا لتطور السوق في عام 2025 يتراوح بين انكماش بنسبة 1% ونمو يصل إلى 4%، مشيرة إلى أن تزايد حالة عدم اليقين على الصعيدين الاقتصادي الكلي والجيوسياسي، كما تعد هذه التوقعات أقل من تقديرات سابقة في فبراير أشارت إلى نمو بنحو 4%.
الرسوم الجمركية بدأت تؤثر فعليًا على سوق الحاويات في أبريل
وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة، أن الحرب التجارية تظل حتى الآن بين الولايات المتحدة والصين إلى حد كبير، فيما يواصل باقي العالم نشاطه دون انقطاع، لافتًا إلى أن الرسوم الجمركية "بدأت تؤثر فعليًا" على سوق الحاويات في أبريل؛ حيث انخفضت الأحجام المتبادلة في التجارة بين الصين والولايات المتحدة "بنسبة تتراوح بين 30% و40% في كلا الاتجاهين مع تصاعد الحرب التجارية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الولايات المتحدة تستعد لفرض رسوم على مواد البطاريات الصينية
الولايات المتحدة تستعد لفرض رسوم على مواد البطاريات الصينية

الدولة الاخبارية

timeمنذ 19 ساعات

  • الدولة الاخبارية

الولايات المتحدة تستعد لفرض رسوم على مواد البطاريات الصينية

الأربعاء، 21 مايو 2025 04:02 مـ بتوقيت القاهرة مهدت وزارة التجارة الأمريكية الطريق لفرض رسوم جمركية على واردات المكونات الرئيسية للبطاريات من الصين، بعد أن توصلت إلى أن هذه المواد استفادت من دعم غير عادل. وذكرت وكالة "بلومبرج" الإخبارية أن النتيجة الأولية التي توصلت إليها الوزارة تعد خطوة مبكرة في إطار تحقيق تجاري يتعلق بواردات مادة الأنود النشطة، وهي عنصر أساسي في بطاريات المركبات الكهربائية، وتشمل مواد مثل الجرافيت والسيليكون. وكان منتجو الجرافيت في الولايات المتحدة من بين مقدمي العرائض الذين طالبوا بإجراء تحقيقات حول ما إذا كانت أوجه الدعم الحكومية الهائلة التي تقدمها الصين تتسبب في خفض الأسعار بشكل مصطنع وتجعل المنافسة أكثر صعوبة. ومن شأن فرض زيادة كبيرة في الرسوم الجمركية أن يرفع تكلفة إنتاج المركبات الكهربائية داخل الولايات المتحدة، في وقت يسعى فيه الجمهوريون إلى تمرير خطة ضريبية تلغي الحوافز المالية المقدّمة للمستهلكين عند شراء هذه المركبات. وتأتي الرسوم الأولية التي أعلنتها وزارة التجارة الأمريكية في إطار مواجهة الدعم غير العادل الذي تتلقاه هذه المواد، بينما يجرى تحقيق منفصل في مزاعم تتعلق بممارسات تسعير غير عادلة. ويتوقع صدور قرارات نهائية في هذه القضايا التجارية في وقت لاحق من العام، وهي منفصلة عن الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس دونالد ترمب على جميع الشركاء التجاريين، فضلا عن الرسوم المزمع فرضها على أشباه الموصلات والأدوية وسلع أخرى. وتعد الصين المنتج الرئيسي لمعظم كميات الجرافيت في العالم، ويعتمد مصنعو البطاريات في الولايات المتحدة بشكل كبير عليها كمصدر أساسي لهذه المادة.

الولايات المتحدة تستعد لفرض رسوم على مواد البطاريات الصينية
الولايات المتحدة تستعد لفرض رسوم على مواد البطاريات الصينية

بوابة الأهرام

timeمنذ 21 ساعات

  • بوابة الأهرام

الولايات المتحدة تستعد لفرض رسوم على مواد البطاريات الصينية

مهدت وزارة التجارة الأمريكية الطريق لفرض رسوم جمركية على واردات المكونات الرئيسية للبطاريات من الصين، بعد أن توصلت إلى أن هذه المواد استفادت من دعم غير عادل. موضوعات مقترحة وذكرت وكالة "بلومبرج" الإخبارية أن النتيجة الأولية التي توصلت إليها الوزارة تعد خطوة مبكرة في إطار تحقيق تجاري يتعلق بواردات مادة الأنود النشطة، وهي عنصر أساسي في بطاريات المركبات الكهربائية، وتشمل مواد مثل الجرافيت والسيليكون. وكان منتجو الجرافيت في الولايات المتحدة من بين مقدمي العرائض الذين طالبوا بإجراء تحقيقات حول ما إذا كانت أوجه الدعم الحكومية الهائلة التي تقدمها الصين تتسبب في خفض الأسعار بشكل مصطنع وتجعل المنافسة أكثر صعوبة. ومن شأن فرض زيادة كبيرة في الرسوم الجمركية أن يرفع تكلفة إنتاج المركبات الكهربائية داخل الولايات المتحدة، في وقت يسعى فيه الجمهوريون إلى تمرير خطة ضريبية تلغي الحوافز المالية المقدّمة للمستهلكين عند شراء هذه المركبات. وتأتي الرسوم الأولية التي أعلنتها وزارة التجارة الأمريكية في إطار مواجهة الدعم غير العادل الذي تتلقاه هذه المواد، بينما يجرى تحقيق منفصل في مزاعم تتعلق بممارسات تسعير غير عادلة. ويتوقع صدور قرارات نهائية في هذه القضايا التجارية في وقت لاحق من العام، وهي منفصلة عن الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس دونالد ترمب على جميع الشركاء التجاريين، فضلا عن الرسوم المزمع فرضها على أشباه الموصلات والأدوية وسلع أخرى. وتعد الصين المنتج الرئيسي لمعظم كميات الجرافيت في العالم، ويعتمد مصنعو البطاريات في الولايات المتحدة بشكل كبير عليها كمصدر أساسي لهذه المادة.

التشاؤم بشأن مسار الدولار العام المقبل عند أعلى مستوى على الإطلاق
التشاؤم بشأن مسار الدولار العام المقبل عند أعلى مستوى على الإطلاق

أموال الغد

timeمنذ يوم واحد

  • أموال الغد

التشاؤم بشأن مسار الدولار العام المقبل عند أعلى مستوى على الإطلاق

أصبح متداولو خيارات العملات أكثر تشاؤماً من أي وقت مضى بشأن مسار الدولار خلال العام المقبل، وفقاً لمقياس شائع يستخدم لتحديد توجهات المستثمرين. انخفض مؤشر انعكاسات المخاطر لمدة عام- وهو مقياس يحدد مدى تكلفة شراء خيار مقارنة ببيعه في سوق الخيارات- إلى سالب 27 نقطة أساس لصالح خيارات البيع مقابل خيارات الشراء لمؤشر 'بلومبرج' للدولار. وهذا الرقم يُعدّ أدنى مستوى مسجل على الإطلاق، وفقاً لبيانات 'بلومبرج' التي تعود إلى عام 2011، وهو ما يتجاوز حتى المستويات التي سُجّلت عند بداية تقلبات السوق بسبب جائحة كورونا قبل خمس سنوات. تدهورت وجهات النظر بشأن الدولار في الأشهر الأخيرة، مع تأثير الرسوم الجمركية المتقلبة التي يفرضها الرئيس دونالد ترمب على الأسواق، مما يثير الشكوك حول استقرار السياسة الأميركية وآفاق النمو الاقتصادي. ورغم أن الخسائر تراجعت بعد الإعلان عن تهدئة في التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في وقت سابق من هذا الشهر، لكن لا يزال مؤشر 'بلومبرج' الفوري للدولار منخفضاً بأكثر من 6% منذ بداية 2025، وهو أسوأ أداء يُرصد لبداية عام منذ إطلاق المؤشر قبل عقدين. وتراجع المؤشر لجلسة ثانية يوم الثلاثاء بنسبة 0.2%. قالت كاثي جونز، كبيرة استراتيجيي الدخل الثابت في شركة 'تشارلز شواب': «الرؤية الهيكلية السلبية تجاه الدولار لا تزال قائمة، لأن التهدئة في قضايا التجارة والصين مؤقتة فقط». أما السبب الأحدث الذي يدعم الرهانات ضد الدولار، فهو الوضع المالي الأميركي، مع تقدم حزمة الضرائب الضخمة التي اقترحها ترمب في الكونغرس، ما يسلط الضوء على العجز الفيدرالي. وكانت وكالة موديز للتصنيف الائتماني خفضت، يوم الجمعة الماضي، التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، مشيرة إلى ارتفاع الدين الحكومي خلال العقد الماضي، وزيادة مدفوعات الفائدة. وتحمّل الدولار العبء الأكبر بعد خفض التصنيف، حيث تراجع مقابل جميع عملات دول مجموعة العشر خلال أول جلسة تداول بعد الإعلان، رغم أن أسواق الأسهم والسندات لم تظهر استجابة كبيرة للخبر. وكتب فريق الاستثمار في 'ريموند جيمس'، ومنهم لاري آدم وتريسي مانزي ومات باري، بعد التخفيض: «ما يثير القلق أكثر هو استمرار غياب الإرادة السياسية في واشنطن لمعالجة التدهور في الوضع المالي، وهذا التقاعس يجعل الأسواق المالية عرضة لنوبات من التقلبات، خصوصاً مع التقييمات المرتفعة في سوق الأسهم». مزيج غير معتاد قال أودري تشايلد-فريمان وتشونيو زانغ، الاستراتيجيان في 'بلومبرج إنتليجنس': «بدأت السوق الأميركية في رؤية مزيج غير معتاد يتمثل في ارتفاع عوائد السندات الأميركية طويلة الأجل بالتزامن مع ضعف الدولار. إن مسار الدين الأمريكي على المدى الطويل يُعدّ قوة ضغط سلبية على الدولار، لكنه كان مهمشاً لفترة طويلة بفضل مكانة العملة كاحتياطي عالمي». ويتطابق الميل السلبي في تسعير الخيارات مع الرهانات الأوسع في سوق المشتقات، حيث يحمل المتداولون حالياً ما يُقدّر بـ16.5 مليار دولار من المراكز المالية المرتبطة بانخفاض محتمل لقيمة الدولار، بحسب بيانات لجنة تداول السلع الآجلة الأميركية حتى 13 مايو، والتي جمعتها 'بلومبرج'. ويقترب هذا المستوى من أعلى درجات التشاؤم تجاه الدولار منذ سبتمبر. وفي بداية العام، كان لدى المتداولين نحو 31 مليار دولار من الرهانات الصعودية. لكن بالنسبة للبعض، فإن هذا التشاؤم على المدى القصير قد يكون مبالغاً فيه، خصوصاً في ظل التزام الاحتياطي الفيدرالي بسياسة «الترقب»، والتي قد تدعم عوائد السندات مقارنة بنظرائها الدولية. تشاؤم أكثر من اللازم قال نيك ريس، رئيس قسم أبحاث الاقتصاد الكلي في شركة 'مونيكس يوروب' في لندن:«نتوقع أن السوق متشائمة أكثر من اللازم تجاه الدولار. فالتضخم من المرجح أن يدفع الفيدرالي إلى التريث لفترة أطول مما يتوقعه المتداولون حالياً، كما أننا نعتقد أن النمو الاقتصادي قد يفوق التوقعات». يتماشى هذا الرأي مع استقرار الدولار مؤخراً وتداوله في نطاق ضيق خلال الأسابيع الماضية. ومع ذلك، فإن التوقعات طويلة الأجل تشير إلى تراجع هيكلي بسبب انتقال أميركا من قيادة التجارة العالمية إلى السياسات الحمائية، حسبما قالت كاثي جونز من 'تشارلز شواب'. وأضافت: «هناك ارتداد طفيف في الدولار بسبب الارتياح من عدم تنفيذ أسوأ الرسوم الجمركية، لكن التوقعات طويلة الأمد لا تزال تدفع المستثمرين إلى الحذر».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store