
روسيا تختبر هوائيات محلية الصنع لشبكات 5G
وأضاف البيان:"أثبتت هذ التجارب قدرة روسيا على تطوير حلول تقنية تنافسية في مجال شبكات 5G دون الاعتماد على التقنيات والمكونات الأجنبية. كافة المكونات التي استخدمت في الهوائيات الجديدة، بما فيها الأجزاء الصغيرة وعناصر التثبيت، صنعت بالكامل في روسيا".
وأشار البيان إلى أن الهوائيات تم اختبارها في المعهد التقني الموجود في مدينة المعارض في موسكو "VDNKh"، ومن المخطط ان يتم دمجها بالشبكات الخلوية الروسية لاختبارها في مناطق أخرى.
تجدر الإشارة إلى أن الخبراء في معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا يعملون على العديد من المجالات التي تتعلق بتطوير التقنيات الجديدة، مثل الإلكترونيات اللازمة للفضاء ومجال الطيران، ومجالات التكنولوجيا الحيوية، والإلكترونيات الدقيقة، ومجالات تطوير الروبوتات والذكاء الاصطناعي.
المصدر: mail.ru
أعلنت شركة Lava الهندية عن هاتفها الجديد الذي سيطرح قريبا لينافس أفضل هواتف أندرويد من الفئة المتوسطة.
بدأت مايكروسوفت بالترويج لحاسبها الجديد الذي يعتبر أول حواسب Surface التي تدعم الاتصال بشبكات "5G".
أعلن معهد موسكو للفيزياء والتكتولوجيا عن تطوير إلكترونيات جديدة، ستسعمل مع شبكات الجيل الخامس "5G".
أعلنت وزارة التنمية الرقمية أن شركة "Bureau 1440" الروسية أطلقت بنحاج ثلاثة أقمار صناعية بمعيار 5G.
ذكرت وسائل إعلام روسية أن روسيا تعمل على مشاريع لتصنيع مركبات جديدة، ستستخدم في صناعة الشرائح الإلكترونية والإلكترونيات الدقيقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا تختبر محركا جديدا للمدرعات والمركبات العسكرية
وجاء في بيان صادر عن المؤسسة: "بدأت شركة الأنظمة عالية الدقة التابعة لمؤسستنا باختبار النماذج الأولية لمحرك UTD-32T الذي يتم تطويره للمركبات المدرعة، بما في ذلك مركبات BMP-3. تعمل الشركة منذ عدة سنوات على تحديث قدراتها الإنتاجية وتطوير معدات جديدة مخصصة للمركبات العسكرية." وأضاف البيان: "محرك الديزل التوربيني الجديد UTD-32T مزود بتقنيات وأنظمة تبريد متقدمة تسمح باستخدامه في أحدث العربات القتالية المجنزرة المستقبلية، ويوفر عزم دوران وقوة أكبر مقارنة بمحرك مركبات BMP-3 الحالي."وأشار البيان إلى أن وزن المحرك الجديد ازداد بنسبة تقارب 7% مقارنة بالمحرك المستخدم حاليا في مدرعات BMP-3، إلا أنه أصبح أكثر قوة، مع إمكانية صيانته بسهولة حتى عند تجهيز المدرعات بدروع حماية خارجية إضافية. وكانت مؤسسة "روستيخ" قد أعلنت في أواخر العام الماضي عن تعديل مدرعات BMP-3 الخاصة بالجيش الروسي لتعزيز قدراتها القتالية، حيث زُوّدت بدروع تراكمية متعددة الطبقات لزيادة مقاومتها للقذائف والصواريخ الموجهة. كما تم تجهيزها بمدافع عيار 100 ملم قادرة على إطلاق صواريخ مضادة للدبابات يصل مداها إلى 6500 متر.المصدر: كشف قائد فصيل في الجيش الروسي عن قيام مهندسي القوات المسلحة بتعديل درونات FPV الصغيرة لاستخدامها في زرع الألغام بمسارات الإمداد الخلفية للقوات الأوكرانية. ازداد اهتمام الشركاء الأجانب بالأسلحة الروسية بعد أن أثبتت فاعليتها وتفوقها على نظيراتها الغربية بالعملية العسكرية في أوكرانيا. ذكرت صحيفة "روسيسكايا" غازيتا" أن وحدات الجيش الروسي المشاركة في العملية العسكرية الخاصة حصلت على دفعة من ناقلات الجنود وعربات "باغي" جديدة رباعية الدفع. كشفت روسيا في معرض Vietnam Defense Expo 2024 عن مجموعة من المعدات والآليات العسكرية، من بينها عربات BMP-3 بنسخها المطوّرة.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
تسريب مواصفات iPhone 17 Pro القادم من آبل
تبعا للتسريبات فإن هاتف iPhone 17 Pro حصل على هيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68، وحصل على تقنية eSIM للاتصال بالشبكات الخلوية دون الحاجة لشريحة اتصال، وحمي بإطار من التيتانيوم وزجاج متين مقاوم للصدمات والخدوش. شاشته أتت LTPO Super Retina XDR OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (1206/2622) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، وحميت بزجاج Ceramic Shield. سيعمل الجهاز بنظام Ceramic Shield، ومعالج Apple A19 Pro المطور بتقنية 3 نانومتر، ومعالج رسوميات من تطوير آبل، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية تتراوح سعاتها ما بين 256 غيغابايت و1 تيرابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+48+48) ميغابيكسل، فيها مستشعر TOF 3D LiDAR، وقادرة عل توثيق فيديوهات 4K بمعدل 120 إطارا في الثانية، وكاميرته الأمامية أتت بدقة 24 ميغابيكسل. حصل الهاتف أيضا على منفذ USB Type-C 3.2 Gen 2 للشحن ونقل البيانات، وشريحة NFC، وتقنية Face ID، وتقنية Bluetooth 5.4، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية في حالات الطوارئ، وزوّد ببطارية تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 25 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. المصدر: gsmarena تُعرف آبل بمجموعة واسعة من المنتجات، بدءا من الهواتف الذكية إلى سماعات الأذن، إلا أن بعض أجهزتها لم تعد تحظى بالدعم المستمر، خاصة مع مرور أكثر من سبع سنوات على إطلاقها. أعلنت مايكروسوفت أنها ستتوقف العام القادم عن تقديم الدعم الفني والتقني لنظام Windows 11 SE الذي يستخدم في العديد من الحواسب المحمولة. بدأت Xiaomi بالترويج لهاتفها الجديد الذي سيكون من أقوى المنافسين في عالم هواتف أندرويد متوسطة الفئة. أعلنت شركة "Adobe" عن إطلاق نسخة اختبارية جديدة من تطبيق "فوتوشوب"، حملت للمستخدمين العديد من الميزات العملية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي.


روسيا اليوم
منذ 12 ساعات
- روسيا اليوم
تحقيق صادم يكشف كيف ساعدت شركة "مايكروسوفت" الجيش الإسرائيلي على تعقب ملايين الفلسطينيين
وحسب ما جاء في "الغارديان"، ففي إحدى أمسيات أواخر عام 2021، التقى الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، ساتيا ناديلا، بقائد وحدة المراقبة في الجيش الإسرائيلي، الوحدة 8200 (إحدى وحدات مديرية الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية وأكبرها، وتعتبر من الأهم فيها). وكان على جدول أعمال رئيس جهاز التجسس: نقل كميات هائلة من المواد الاستخباراتية الشديدة السرية إلى سحابة الشركة الأمريكية. وخلال الاجتماع في مقر مايكروسوفت بالقرب من سياتل – وهو مزرعة دجاج سابقة تحولت إلى حرم تقني متطور – حصل قائد الاستخبارات، يوسي سريئيل، على دعم ناديلا لخطة تمنح الوحدة 8200 الحق في الوصول إلى منطقة مخصصة ومعزولة داخل منصة مايكروسوفت السحابية "أزور". وبفضل سعة التخزين شبه اللامحدودة في "أزور"، بدأت الوحدة 8200 في بناء أداة مراقبة جماعية جديدة قوية: نظام واسع النطاق ومتطفل يجمع ويخزن تسجيلات ملايين المكالمات الهاتفية المحمولة التي يجريها الفلسطينيون يوميا في غزة والضفة الغربية. هذا النظام السحابي – الذي كُشف عنه لأول مرة في تحقيق مشترك لصحيفة الغارديان مع مجلة +972 الفلسطينية-الإسرائيلية ومنصة "لوكال كول" العبرية – بدأ العمل عام 2022، ويتيح للوحدة 8200 تخزين كمٍّ ضخم من المكالمات يوميا لفترات زمنية طويلة. وتقول مايكروسوفت إن ناديلا لم يكن على علم بنوع البيانات التي كانت الوحدة 8200 تخطط لتخزينها في "أزور". لكن مجموعة من وثائق مايكروسوفت المسرّبة ومقابلات مع 11 مصدرا من الشركة والاستخبارات العسكرية الإسرائيلية تكشف كيف استخدمت الوحدة 8200 منصة "أزور" لتخزين أرشيف ضخم من اتصالات الفلسطينيين اليومية. وبحسب ثلاثة مصادر من الوحدة 8200، فقد ساهمت منصة التخزين السحابية في التحضير لضربات جوية قاتلة وصياغة العمليات العسكرية في غزة والضفة الغربية. وبفضل السيطرة الإسرائيلية على البنية التحتية للاتصالات الفلسطينية، كان يتم منذ زمن اعتراض المكالمات الهاتفية في الأراضي المحتلة. لكن النظام الجديد العشوائي يتيح لرجال الاستخبارات إعادة تشغيل محتوى المكالمات الخلوية التي يجريها الفلسطينيون، جامعا أحاديث عدد أكبر بكثير من المدنيين العاديين. وأفادت مصادر استخباراتية مطلعة على المشروع بأن قيادة الوحدة 8200 لجأت إلى مايكروسوفت بعدما خلصت إلى أن خوادم الجيش لا تملك المساحة التخزينية أو القدرة الحاسوبية الكافية لاستيعاب مكالمات هاتفية تخصّ السكان بأكملهم. وصرح عدة ضباط من الوحدة – التي تشبه وكالة الأمن القومي الأمريكية NSA في قدرتها على المراقبة – بأن شعارا داخليا برز ليعكس حجم وطموح المشروع: "مليون مكالمة في الساعة". وتم بناء النظام على خوادم مايكروسوفت خلف طبقات أمان متقدمة طوّرها مهندسو الشركة وفق تعليمات الوحدة 8200. وتشير الوثائق المسرّبة إلى أن نسبة كبيرة من البيانات الحساسة للوحدة قد تكون مخزنة الآن في مراكز بيانات الشركة في هولندا وإيرلندا. وتأتي هذه المعلومات عن دور منصة "أزور" في مشروع المراقبة بينما تواجه مايكروسوفت ضغوطًا من موظفين ومستثمرين بشأن علاقاتها بالجيش الإسرائيلي ودور تقنياتها في الهجوم المستمر منذ 22 شهرا على غزة. في مايو، قاطع أحد الموظفين كلمة رئيسية لناديلا احتجاجا، وصرخ قائلا: "لماذا لا تعرض كيف تدعم أزور جرائم الحرب الإسرائيلية؟" وبعد أن كشفت "الغارديان" وجهات أخرى في يناير عن اعتماد إسرائيل على تقنيات مايكروسوفت في أثناء الحرب في غزة، كلفت الشركة مراجعة خارجية للعلاقة. وقالت مايكروسوفت إن المراجعة "لم تجد أي دليل حتى الآن" على أن "أزور" أو منتجاتها من الذكاء الاصطناعي "استُخدمت لاستهداف أو إيذاء أشخاص" في القطاع. وقال مصدر كبير في مايكروسوفت إن الشركة أجرت محادثات مع مسؤولين في الدفاع الإسرائيلي ووضعت شروطا لكيفية استخدام تقنياتها في غزة، مؤكدة أنه يجب ألا تُستخدم أنظمة مايكروسوفت لتحديد أهداف لضربات قاتلة. لكن مصادر من الوحدة 8200 أوضحت أن المعلومات المستخلصة من المخازن الضخمة للمكالمات الهاتفية في "أزور" استُخدمت في البحث عن أهداف للقصف في غزة. وقال أحدهم إنه عند التخطيط لضربة جوية على شخص في منطقة مكتظة بالسكان، كان الضباط يستخدمون النظام السحابي لفحص المكالمات التي أجراها الأشخاص في المنطقة المحيطة. كما ذكرت المصادر أن استخدام النظام ازداد خلال الحملة في غزة، التي قتلت أكثر من 60 ألف شخص في القطاع، معظمهم مدنيون، بينهم أكثر من 18 ألف طفل. لكن التركيز الأولي للنظام كان الضفة الغربية، حيث يعيش نحو 3 ملايين فلسطيني تحت الاحتلال العسكري الإسرائيلي. وقالت مصادر من الوحدة 8200 إن المعلومات المخزنة في "أزور" تشكّل مخزونًا غنيًا من المعلومات الاستخباراتية عن السكان، وإن بعض أفراد الوحدة زعموا أنه استُخدم لابتزاز أشخاص أو اعتقالهم أو حتى تبرير قتلهم بعد وقوع الحادث. وقال أحدهم: "عندما يريدون اعتقال شخص ولا يوجد سبب كافٍ لذلك، هنا يجدون العذر"، في إشارة إلى المعلومات المخزنة في السحابة. في حين زعم متحدث باسم مايكروسوفت بأن الشركة "لا تملك أي معلومات" عن نوع البيانات التي تخزنها الوحدة 8200 في سحابة الشركة، مؤكدة أن تعاملها مع الوحدة كان "بهدف تعزيز الأمن السيبراني وحماية إسرائيل من الهجمات الإلكترونية من دول أو جماعات إرهابية". وأضاف: "لم تكن مايكروسوفت على علم في أي وقت من هذه الشراكة بمراقبة المدنيين أو جمع مكالماتهم الهاتفية باستخدام خدمات مايكروسوفت، بما في ذلك من خلال المراجعة الخارجية التي كلفت بها". ووفقا للتقرير، عمل مهندسو مايكروسوفت والوحدة 8200 معًا بسرعة وتعاون وثيق في أوائل عام 2022 لتصميم وتنفيذ تدابير أمنية متقدمة داخل "أزور" لتلبية معايير الوحدة. وأشارت إحدى الوثائق إلى أن "إيقاع التفاعل مع [الوحدة] يومي، من أعلى إلى أسفل ومن أسفل إلى أعلى". وقد أحاطت السرية التامة بالمشروع بين موظفي مايكروسوفت، وطُلب من المهندسين عدم ذكر اسم الوحدة 8200. وبموجب الخطة، ستُحفظ كميات هائلة من المواد الاستخباراتية الخام في مراكز بيانات مايكروسوفت في الخارج. هذا وتشير الملفات إلى أنه بحلول يوليو من هذا العام، كان 11,500 تيرابايت من البيانات العسكرية الإسرائيلية - أي ما يعادل حوالي 200 مليون ساعة من التسجيلات الصوتية - محفوظة في خوادم مايكروسوفت أزور في هولندا، بينما خُزنت نسبة أقل في أيرلندا. ليس من الواضح ما إذا كانت جميع هذه البيانات تابعة للوحدة 8200؛ فقد ينتمي بعضها إلى وحدات عسكرية إسرائيلية أخرى. وحسب الملفات، أبلغت الوحدة 8200 مايكروسوفت بأنها تخطط لنقل ما يصل إلى 70% من بياناتها، بما في ذلك البيانات السرية للغاية، إلى "أزور" مع مرور الوقت، وأنها مستعدة "لتجاوز الحدود" مع هذا النوع من المعلومات الحساسة والسرية التي تحتفظ بها وكالات الاستخبارات عادةً على خوادمها الخاصة. وأشار أحد المسؤولين التنفيذيين إلى أنهم "يحاولون دائما تحدي الوضع الراهن". من جانبها، رأت مايكروسوفت في الشراكة المتعددة السنوات فرصة تجارية مربحة. وتوقع المسؤولون التنفيذيون إيرادات بمئات الملايين من الدولارات و"لحظة فارقة في بناء علامة تجارية قوية" لأزور، وفقا للملفات. وأشار أحد المسؤولين التنفيذيين إلى أن "قيادة [الوحدة 8200] تأمل في توسيع نطاق العمل الحيوي عشرة أضعاف في السنوات المقبلة". ومع بدء الوحدة 8200 في استخدام قدرات تخزين أزور في عام 2022، استوعب ضباط المخابرات بسرعة الصلاحيات الجديدة المتاحة لهم. وقال مصدر مطلع على النظام: "السحابة هي مساحة تخزين لا متناهية". وأوضحت عدة مصادر استخباراتية أن المكالمات - بما في ذلك مكالمات الفلسطينيين مع أرقام دولية وإسرائيلية - تُحفظ عادةً في السحابة لمدة شهر تقريبًا، مع إمكانية زيادة مساحة التخزين، مما يسمح للوحدة بالاحتفاظ بالمكالمات لفترات أطول عند الحاجة. وهذا يسمح للوحدة بالعودة بالزمن واسترجاع المحادثات الهاتفية للأشخاص الذين يصبحون موضع اهتمام، على حد قولهم، بينما في السابق، كان يتعين تحديد أهداف المراقبة مسبقا لاعتراض محادثاتهم وتخزينها. وتمت الإشارة إلى أن تدمير إسرائيل للبنية التحتية للاتصالات في غزة، قلّل من حجم المكالمات الهاتفية في القطاع، لكن المصادر قالت إن المعلومات المخزنة في السحابة بقيت ذات فائدة. ووفقا لأحدهم، فإن الحماس للنظام ازداد بين ضباط الاستخبارات الذين يعملون على ملف غزة مع تقدم الحرب، إذ رأوا أن الجيش "يتجه نحو سيطرة طويلة المدى هناك". المصدر: "الغارديان" أعلن إيمان تاجيك المتحدث باسم عملية "الوعد الصادق 3" الإيرانية ضد إسرائيل استهداف مكتب شركة "مايكروسوفت" في حيفا بسبب تعاونها مع الجانب الإسرائيلي. ذكرت منظمة "سكاي لاين" الدولية أن شركة "مايكروسوفت" متهمة بالتورط في تقديم دعم تقني مباشر للجيش الإسرائيلي يفيده في جرائم الإبادة بحق المدنيين في قطاع غزة. كشفت صحيفة "الغارديان" في وثائق مسربة عن اعتماد الجيش الإسرائيلي بشكل كبير على تكنولوجيا السحابة والذكاء الاصطناعي التابعة لشركة مايكروسوفت خلال المرحلة الأكثر كثافة من قصفه لغزة.