
شريف عامر يبعث رسالة دعم لأنغام بعد جراحة دقيقة ووالدها يطمئن الجمهور
من جانبه، طمأن الموسيقار محمد علي سليمان، والد أنغام، محبيها على حالتها الصحية، مؤكداً أن وضعها يشهد تحسنًا ملحوظًا وأنها ستغادر المستشفى خلال يوم أو يومين على الأكثر، بعد استكمال الفحوصات اللازمة والتأكد من استقرار وضعها.
وكانت أنغام قد مرت بأزمة صحية مفاجئة إثر اكتشاف ورم حميد في البنكرياس، ما استدعى تدخلًا طبيًا عاجلًا. أجرت في البداية عملية دقيقة في ألمانيا لإزالة الجزء الأكبر من الورم باستخدام المنظار، إلا أن الأطباء اضطروا لاحقًا لإجراء جراحة ثانية أكثر تعقيدًا، شملت استئصال الجزء المتبقي من الورم مع جزء صغير من البنكرياس.
وبحسب مقربين من الفنانة، فإن العمليات رغم صعوبتها تكللت بالنجاح، وهي الآن تحت رعاية طبية مشددة في أحد المستشفيات الألمانية، وسط دعوات واسعة من جمهورها ومحبيها لعودتها سريعًا إلى حياتها الطبيعية ومسرحها الذي اعتاد صوتها العذب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 5 دقائق
- 24 القاهرة
كيفية قضاء الصلوات الفائتة بشكل صحيح.. أمين الفتوى بدار الإفتاء يوضح
كيفية قضاء الصلوات الفائتة بشكل صحيح من الأمور المهمة التي يبحث عنها العديد من المسلمين، فمع مشاغل الحياة اليومية، قد يضطر لبعض لتأجيل الصلوات أو تأخيرها، وهو ما ينبغي معه معرفة كيفية قضاء الصلوات الفائتة حتى لا يأثم المسلم، ووفقا لجمهور أهل العلم فلا يجوز تأخير الصلاة عن وقتها، ومن أخرها من غير عذر معتبر شرعًا كنوم أو نسيان أو غفلة، فهو آثم وتجب عليه التوبة إلى الله. كيفية قضاء الصلوات الفائتة بشكل صحيح نوضح كيفية قضاء الصلوات الفائتة بشكل صحيح وفقا للدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، والذي أكد على وجوب قضاء الصلوات الفائتة، وفي حال المقدرة البدنية يتعين على المسلم قضاء هذه الصلوات إذا كانت بعدد 4 أو 5 صلوات أي صلوات يوما كاملا في نفس وقت تذكرها وذلك بأدائها بالترتيب خروجا من خلاف الفقهاء. كيفية قضاء الصلوات الفائتة بشكل صحيح وأضاف أمين الفتوى خلال لقائه السابق ببرنامج فتاوى الناس، المذاع عبر قناة الناس، أن الصلوات الفائتة إذا كانت بعدد أكثر من 5 صلوات، أي صلوات يومين أو ثلاثة أو أسبوع أو شهر، فحينها سيتعذر قضائها جملة واحدة في نفس اليوم، وبالتالي يمكن قضاء الصلوات الفائتة بشكل صحيح في هذه الحالة بصلاة فرض مع كل فرض بنية القضاء، فمع صلاة الظهر يصلي 4 ركعات آخرين بنية قضاء صلاة ظهر فائتة، ومع صلاة العصر والمغرب والعشاء والفجر وهكذا. وتابع الدكتور محمود شلبي، أن الأولى بالمسلم قضاء الصلوات الفائتة أول بأول بمجرد عودته إلى المنزل حتى يبيت وذمته خالية، وإن تعذر عليه ذلك يمكنه قضائها في اليوم التالي. كيفية قضاء الصلوات الفائتة منذ سنين وأما كيفية قضاء الصلوات الفائت منذ سنين، فقد أوضحها الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، مشيرا إلى حديث ابن مسعود رضي الله عنه، حيث سأل النبي صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال: "الصلاة على وقتها"، مؤكد أن الصلاة على وقتها للمُكلف معناها أدائها بيسر ودون عسر، فالطبيب داخل غرفة العمليات لا يخرج للصلاة على وقتها، بينما أول وقت الصلاة له بمجرد خروجه من غرفة العمليات، وكذلك الطالب الذي يجد عسر في الخروج من محاضرته، وغيرهم ممن يتعذر عليهم الصلاة على وقتها الفعلي، فيبدأ أول وقتها لهم بمجرد التيسير لأداء الصلاة. وأضاف أمين الفتوى في لقائه ببرنامج فتاوى الناس، أن قضاء الصلوات الفائتة منذ سنين، يتطلب التوبة إلى الله عز وجل، وأول سلمة من سلالم التوبة انكسار القلب بين يدي الله، ثم الإتيان بفرض قديم مع كل فرض جديد، فمع صلاة الظهر يأتي المسلم بصلاة ظهر قديمة، ومع صلاة العصر يأتي بصلاة عصر فائتة، ومع صلاة المغرب والعشاء والفجر، وذلك بنية أداء ما فات من صلوات منذ سنين، مختتما حديثه بأن الصلاة دين ودين الله أحق أن يُقضى، والدين المقصود في حديث النبي هذا الصلوات المفروضة فقط وليس السنن الرواتب. وجاء في كتاب التنبيه على مبادئ التوجيه لأبي الطاهر التنوخي المالكي "وإذا ذكر صلوات منسية، فلا خلاف أنه مأمور بترتيبها، الأولى فالأولى، لكن اختلف في الأمر هل هو واجب أو ندب، وبأي صلاة يبدأ؟ في المذهب قولان: أحدهما: أنه يبدأ بصلاة الظهر؛ لأنها التي ابتدأ بها جبريل عليه السلام بالرسول عليه السلام، وبهذا سميت الأولى، والثاني: أنه يبدأ بالصبح؛ لأنها صلاة أول اليوم. وأخيرا ووفقا لجمهور أهل العلم، فإن قضاء الصلوات الفائتة بشكل صحيح يعتمد على قضاء عين الصلوات ذاتها، بترتيبها وعدد ركعاتها، مع كل فرض جديد فرض فائت حتى تنقضي الصلوات الفائتة جميعها، ولا يجوز الإتيان بالسنن الرواتب لجبر الفرائض الفائتة، فلا يُفتى بهذا القول الضعيف إلا لمن تعذر عليه الإتيان بالفرض مع كل فرض، فمن باب التيسير عليه فقط أن يُكثر من السنن بينما الأولى والأصح قضاء الفرائض الفائتة. كيفية قضاء الصلوات الفائتة بشكل صحيح


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
إطفاء الإنارة غير الضرورية..تعرف على التلوث الضوئي واضراره
في ظل التوسع العمراني و المتسارع، أصبحت الإضاءة الاصطناعية جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية غير أن هذا الاستخدام غير المنضبط للضوء بدأ يتحول إلى مصدر تهديد صامت للبيئة والصحة العامة، فيما يُعرف باسم "التلوث الضوئي". التلوث الضوئي هو انتشار الضوء الصناعي بشكل مفرط أو غير موجه، مما يؤدي إلى تشويه الظلام الطبيعي لليل، ويترك آثارًا سلبية عميقة على الإنسان والكائنات الحية والنظام البيئي ككل. أولًا..أسباب التلوث الضوئي الاستخدام المفرط للإضاءة في الشوارع والمباني والمنشآت. تركيب مصابيح غير موجهة، تنشر الضوء في كل الاتجاهات دون حاجة. الإعلانات المضاءة ولوحات العرض الإلكترونية الساطعة. إضاءة المنشآت الصناعية والتجارية بشكل دائم ليلاً. ثانيًا..أضرار التلوث الضوئي على صحة الإنسان: يؤدي إلى اضطرابات النوم، وتأثيرات سلبية على الساعة البيولوجية، وزيادة مستويات القلق والإجهاد. على البيئة والكائنات الحية: يعرقل أنماط الهجرة والتكاثر لدى الطيور والحيوانات الليلية، ويخل بالتوازن البيئي. على الرصد الفلكي: يحجب رؤية النجوم ويعيق الدراسات الفلكية ويقلل من جودة الأرصاد العلمية. ثالثًا..آليات نحد من التلوث الضوئي: ترشيد استخدام الإضاءة الخارجية في الشوارع والمنازل. استخدام وحدات إضاءة موجهة نحو الأرض ومزودة بحواجز تقلل التشتت. إطفاء الإنارة غير الضرورية خاصة خلال ساعات الليل المتأخرة. اعتماد تصاميم إنارة ذكية وصديقة للبيئة في التخطيط العمراني. إن التلوث الضوئي لا يرى كالدخان ولا يُشم كالعوادم، لكنه يسرق منا نعمة الليل وسكونه، ويهدد مكونات البيئة من حولنا. إن مسؤولية مواجهته تقع على عاتق الأفراد والمؤسسات معًا، من خلال الوعي والتخطيط السليم. الضوء يجب أن يكون وسيلة للحياة، لا عبئًا على البيئة. فلنستخدمه بعقلانية. وفي ظل التحولات البيئية والمناخية التي يشهدها العالم، بات من الضروري أن نعيد النظر في كل ما نعتقد أنه طبيعي أو لا يُسبب ضررًا، فالتلوث الضوئي مثال حي على الأذى الذي قد ينتج عن الاستخدام غير المنضبط لأبسط الوسائل التكنولوجية، كالإضاءة لقد أصبح الليل، الذي خلقه الله للسكون والراحة، مُحاصرًا بأضواء لا تنطفئ، فأثّر ذلك على أجساد البشر، وأربك الكائنات الحية، وأخفى عنا مشهد السماء الذي كان يومًا مصدر إلهام وتأمل. إن خطورة التلوث الضوئي لا تكمن فقط في كونه مشكلة بيئية، بل في كونه مشكلة ثقافية وسلوكية، ناتجة عن غياب الوعي، وسوء التخطيط، والاستهلاك العشوائي للموارد إن المدن الكبرى التي لا تنام باتت ترمز للتقدم على حساب التوازن الطبيعي، فيما يمكننا – من خلال الوعي والتقنين – أن نصنع تنمية مستدامة لا تقصي الطبيعة، ولا تطفئ نور النجوم في عيون أطفالنا. إننا بحاجة إلى نهج جماعي يضع التوازن البيئي ضمن أولويات التنمية، ويدرج التلوث الضوئي على أجندة السياسات البيئية والتعليمية، فالمشكلة تبدأ من سلوك فرد، لكنها لا تحل إلا بتعاون مجتمع. التعليم، التشريع، الإعلام، والتخطيط العمراني كلها أدوات يجب أن تتكامل لخلق بيئة بصرية أكثر هدوءًا، وأقل تلوثًا، وأكثر احترامًا لدورة الليل والنهار.


النهار المصرية
منذ 2 ساعات
- النهار المصرية
أسرة الكاتب صنع الله إبراهيم تكشف تفاصيل وضعه الصحي في أشهره الأخيرة: جهود طبية مكثفة ودعم إنساني كبير
كشفت أسرة الأديب الكبير صنع الله إبراهيم تفاصيل الشهور الأخيرة من رحلته مع المرض، موضحة أنها كانت فترة شديدة القسوة، لكن تم اجتيازها بدعم الأصدقاء وتدخل عدد من الشخصيات الرسمية والطبية الذين لم يتوانوا عن تقديم يد العون. وبحسب بيان الأسرة، فقد بدأت الأزمة الصحية للكاتب في فبراير الماضي، عندما تعرض لوعكة صحية شديدة استدعت دخوله إلى العناية المركزة بأحد المستشفيات الخاصة لمدة أسبوع. وبعد تحسن نسبي، عاد إلى منزله، لكنه سرعان ما اضطر إلى دخول مستشفى آخر لاستكمال الفحوصات والعلاج. وفي مرحلة لاحقة، احتاج صنع الله إبراهيم إلى نقل دم من فصيلة نادرة، وهنا جاء التدخل السريع من الدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، يليه تحرك من وزارة الصحة، حيث تمت متابعة الحالة بشكل مستمر من قبل الوزير حتى الأيام الأخيرة في حياة الكاتب الكبير. وقد شهدت حالة صنع الله تحسنًا ملحوظًا بعد تلك الأزمة، إلا أن الأمور تعقدت مجددًا حين أُصيب أثناء وجوده بأحد المستشفيات بجرثومة مقاومة للمضادات الحيوية، وهو ما شكل تحديًا طبيًا خطيرًا. ومع تدهور حالته، احتاج إلى دخول المستشفى مرة ثالثة بسبب كسر في مفصل الحوض، وتكفلت وزارة الصحة حينها بعلاجه على نفقة الدولة، خاصة أنه لم يكن يمتلك تأمينًا صحيًا أو معاشًا. ورغم نجاح التدخل الطبي في علاج الكسر، فإن الجهود المضنية للقضاء على الجرثومة لم تُكلل بالنجاح، وامتدت المضاعفات إلى الرئتين، ما استدعى إدخاله مرة أخرى إلى العناية المركزة تحت إشراف اتحاد الكتاب، قبل أن يُنقل إلى معهد ناصر لاستكمال العلاج على نفقة الدولة. وأشادت الأسرة بالأطباء في قسم العناية المركزة بمعهد ناصر، ووصفت جهودهم بـ'الجَبّارة'، رغم التحديات المعروفة التي تواجه النظام الصحي، مشيرة إلى أن الفريق الطبي لم يدّخر جهدًا في محاولة إنقاذ حياة الكاتب حتى اللحظات الأخيرة. وفي ختام البيان، توجهت الأسرة بالشكر والتقدير لكل من وقف بجانبهم خلال تلك الفترة العصيبة، وعلى رأسهم يحيى وجدي وسيد محمود، لما بذلاه من جهود حثيثة لتسهيل حصول صنع الله على العلاج على نفقة الدولة. كما وجهوا التحية لكل من الدكتور محمد أبو الغار، الدكتور أحمد الراعي، الدكتور أسامة الشاذلي، الدكتور أسامة عبد الحي، والأستاذ خالد البلشي، بالإضافة إلى عدد من الأصدقاء المقربين مثل منار حسين، خالد عبد الحميد، إبراهيم البجلاتي وآخرين، مؤكدين أن دعمهم الإنساني كان سندًا لا يُنسى في هذه المحنة.