logo
كيفن دورانت سينتقل إلى هيوستن روكتس في صفقة ضخمة

كيفن دورانت سينتقل إلى هيوستن روكتس في صفقة ضخمة

Elsportمنذ 19 ساعات

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/5020381_1750612987.jpg
ذكرت تقارير إعلامية أميركية أن نجم فينيكس صنز، ​كيفن دورانت​، سينتقل إلى هيوستن روكتس في صفقة كبيرة.
وبحسب التقرير نفسهُ يحصل صنز على غالين غرين، ديلون بروكس، الاختيار العاشر في درافت 2025، وخمسة اختيارات في الجولة الثانية.
دورانت، البالغ 37 عاماً سيحصل على 54.7 مليون دولار في موسم 2025/2026، مع إمكانية توقيع تمديد لعامين بقيمة 122 مليون دولار اعتباراً من شهر تموز. ولعب المخضرم الدولي 62 مباراة مع صنز الموسم الماضي، بمعدل 26.6 نقطة و 6 متابعات و 4.2 تمريرات حاسمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فليك يُعيد هيبة برشلونة ويطارد نيكو ويليامز لتعزيز الهجوم
فليك يُعيد هيبة برشلونة ويطارد نيكو ويليامز لتعزيز الهجوم

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

فليك يُعيد هيبة برشلونة ويطارد نيكو ويليامز لتعزيز الهجوم

نجح المدير الفني الألماني هانسي فليك في إعادة فريق برشلونة إلى واجهة المنافسة، بعد قيادته للفوز بلقب الدوري الإسباني الموسم الماضي، في موسم وصفه كثيرون بـ"الاستثنائي"، لا سيما بعد الخروج المشرف من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام إنتر ميلان الإيطالي ، والذي جاء بعد أداء قوي خالف التوقعات، خصوصًا بالنظر إلى الوضع المتدهور الذي ورثه فليك عن المدرب السابق تشافي هيرنانديز. ورغم القيود المالية الصارمة وسقف الرواتب، اختار فليك أن يوظف ما يملكه من عناصر بذكاء، معتمدًا على نجوم شباب مثل لامين يامال، وبيدري، وغافي، إلى جانب الخبرة التي يمثلها كل من رافينيا وليفاندوفسكي، فاستطاع أن يصنع توليفة ناجحة خطفت الأنظار. ومع فتح باب الانتقالات الصيفية، حدد فليك احتياجاته الفنية، وبدأ بالفعل بتعزيز مركز حراسة المرمى من خلال التعاقد مع خوان غارسيا، قادماً من إسبانيول، بعد دفع الشرط الجزائي البالغ 25 مليون يورو. الخطوة جاءت في ظل عدم اقتناع المدرب بمستوى تير شتيغن، رغم استعادة الحارس تشيزني الذي كان قد قرر الاعتزال قبل أن يعود في الموسم الماضي ويقدم أداءً لافتًا ساهم في حسم لقب الليغا. في المقابل، يولي فليك اهتماماً خاصاً بتدعيم الجناح الأيسر، ويرى أن نجم أتلتيك بيلباو نيكو ويليامز هو الخيار الأنسب في المرحلة الحالية. ويليامز كان أحد أبرز لاعبي الموسم في الليغا، وتألق بشكل لافت مع منتخب إسبانيا في بطولة كأس الأمم الأوروبية الأخيرة، حيث شكّل ثنائياً مميزاً مع لامين يامال، وأسهم في قيادة "لاروخا" للتتويج باللقب على حساب إنجلترا. وبحسب تقارير صحفية إسبانية، فقد توصل برشلونة إلى اتفاق مع اللاعب على التفاصيل الشخصية، حيث سيحصل على راتب سنوي يُقدَّر بـ8 ملايين دولار. ويتجه النادي الكتالوني إلى تفعيل الشرط الجزائي في عقد اللاعب مع بيلباو، والذي قد يصل إلى 64 مليون يورو بعد احتساب الضرائب. وتُجرى محاولات لتقسيم المبلغ على دفعات عبر اتفاق ودي بين الطرفين. وفي ظل الأزمة المالية الراهنة، يسعى رئيس النادي خوان لابورتا لضمان الالتزام بقواعد اللعب المالي النظيف، خصوصاً مع وجود عدد من اللاعبين المتوقع رحيلهم هذا الصيف، ما يمنح النادي مرونة أكبر في إدارة الرواتب. ورغم أن صفقة ويليامز تبدو على وشك الحسم، إلا أن إدارة برشلونة وضعت بدائل تحسباً لأي تعثر، على رأسها النجم الإنكليزي ماركوس راشفورد، الذي تراجع دوره في مانشستر يونايتد منذ وصول المدرب البرتغالي روبن أموريم، وأبدى في تصريحات إعلامية استعداده للانتقال إلى برشلونة، قائلاً: "نعم بالتأكيد، الجميع يريد أن يلعب مع الأفضل".

محمد المنجم يتولى منصبا تنفيذيا في أحد أندية الدوري الإنجليزي
محمد المنجم يتولى منصبا تنفيذيا في أحد أندية الدوري الإنجليزي

صدى البلد

timeمنذ 5 ساعات

  • صدى البلد

محمد المنجم يتولى منصبا تنفيذيا في أحد أندية الدوري الإنجليزي

كشف الناقد الرياضي عمرو الدردير مفاجأة بشأن محمد المنجم عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. وكتب الدردير:"محمد المنجم رئيس نادي الشباب السعودي السابق يتولى منصب تنفيذي في أحد أنديةالدوري الإنجليزي تستحق يا المنجم". وكان قد كشف الكاتب والمنتج مدحت العدل عن كواليس العقد المزعوم لبيع أحمد سيد "زيزو" لنادي الشباب السعودي، مشيرًا إلى أن ما يتم تداوله حول بيع اللاعب في يناير 2024 لا يمت للحقيقة بصلة، مما أثار جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وكتب العدل منشورًا عبر حسابه على فيسبوك: "قصة عقد الشباب المدلس.. العقد كان في يناير 2024 بقيمة 6 ملايين دولار مقسطة على سنة كاملة، وقيمة الدولار كانت 29 جنيهًا، والمجلس كان له شهران فقط وهو يتولى الإدارة، فهل يُعقل أن يبيع أفضل لاعب - حينها - ونحن ننافس على الكونفدرالية والدوري وكافة البطولات؟! ومدة العرض للرد كانت 24 ساعة". وأضاف: "وهذا يعني أنه عرض وهمي وغير جدي ولا إحراج مجلس الإدارة.. هذا حق يُراد به باطل، وعلي اللجان المأجورة التي فاحت رائحتها أن تحترم عقول الناس الذين يمشون وراءها كالقطيع.. الحقيقة المؤكدة والتي كنت طرفًا فيها هو عرض نادي الدرجة الثانية السعودي". وختم: "أرجو أن يلتفت اللاعب لمستقبله ولا ينجرف وراء أكاذيب هو يعلمها، والمذيع الذي استضافه أيضًا يعلمها، وهي تمثيلية سخيفة لا يصدقها إلا البلهاء والسذج".

انسَ كرة القدم... اكتشف السبب الحقيقي لأهمية مونديال الأندية
انسَ كرة القدم... اكتشف السبب الحقيقي لأهمية مونديال الأندية

الجمهورية

timeمنذ 10 ساعات

  • الجمهورية

انسَ كرة القدم... اكتشف السبب الحقيقي لأهمية مونديال الأندية

كانت الأرباح قصيرة الأمد واضحة للجميع (2 مليون دولار مقابل الفوز في مباراة واحدة من دور المجموعات)، إلّا أنّ الجوانب غير الملموسة، مثل الوعد بالنمو التجاري في سوق غير مُستغل إلى حدٍّ كبير، هي التي تجعل كل نادٍ مشارك يُقدِّر هذه الفرصة التي تقدّمها البطولة في الولايات المتحدة. قد تكون المقاعد الفارغة في العديد من الملاعب، وجودة كرة القدم المتفاوتة، قد أثارتا بعض التعليقات اللاذعة في المناطق الكروية الأكثر رسوخاً، إلّا أنّ الأندية ترى في البطولة فرصة لبناء علامتها التجارية وتعزيز موقعها في السوق أو حتى إطلاق شرارة نمو جديدة. رابطة الأندية الأوروبية، التي يشارك 11 من أعضائها في البطولة، من بين الداعمين للوجه الإيجابي للبطولة، على رغم من القلق المستمر الذي تبديه نقابات اللاعبين بشأن ضغط جدول المباريات. وأكّد رئيس الرابطة ناصر الخليفي، رئيس باريس سان جيرمان، عشية انطلاق البطولة في ميامي: «دعمت رابطة الأندية الأوروبية هذه البطولة منذ بدايتها. نحن نؤمن بأنّ كأس العالم للأندية سيُصبح بطولة محوَرية، ويمكن أن يحقق فوائد حقيقية لجميع الأندية». أو، بعبارة أخرى، فرصة لملء خزائنهم. إذا جُرّدت الأمور من الزخرفة، فإنّ كأس العالم للأندية في نسخته الجديدة ليس سوى مشروع آخر لجني الأموال. جولة تحضيرية قبل الموسم مزيّنة وذات اسم جديد؛ تقديم الأندية إلى جماهير جديدة مع شيكات مالية مضمونة على طول الطريق. أطلقت الـ«فيفا» تصريحات دعائية من لاعبين ومدربين يتحدّثون عن فرصة كتابة التاريخ ورفع الكأس، إلّا أنّ المديرين التنفيذيِّين يرَون الأمر بمنظار مختلف حالياً، منظور تُبنى فيه الميزانيات وتُثبّت فيه العلامات التجارية. ويؤكّد فيل كارلينغ، رئيس قسم كرة القدم في وكالة التسويق «أوكتاغون» والمدير التجاري السابق للاتحاد الإنكليزي لكرة القدم، «أعرف من خلال خبرتي أنّ الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية تدعمها بقوة. إنّهم يرَون فيها فرصة كبرى. ربما يعود الأمر إلى آخر 10 سنوات، لكن حالياً، فإنّ السباق نحو جذب الجماهير الدولية والاحتفاظ بهم، ومن الأفضل أن يكون ذلك بتحقيق أرباح منهم، أصبح شديداً للغاية. المواهب تتبع المال، والأنظار تتبع المواهب، والمال يتبع الأنظار. إجمع ذلك، وسيتضح لك النموذج التجاري للرياضة النخبوية». كأس العالم للأندية بنسخته المجدّدة قد يفتقر إلى هيبة ومكافآت دوري أبطال أوروبا، لكن لديه القدرة على تحقيق مكاسب مالية متعدّدة. من الممكن بيع البضائع وكسب متابعين على وسائل التواصل الاجتماعي استناداً إلى الأداء. يشرح تيم كرو، مستشار تسويق رياضي مخضرم: «قد ننظر إلى الأمر نظرة متعالية بسبب المواقف التقليدية القديمة حول كرة القدم وما هو قيّم فيها. لكن هناك جيلاً جديداً من المشجّعين يمكن كسبه، هنا ميدان المعركة الحقيقي. الأمر لا يتعلّق بما إذا كان المشجّع التقليدي سينجذب، بل ما إذا كان المشجّع الجديد سينجذب». الإيرادات التجارية هي مصدر الدخل الذي تملك فيه الأندية السيطرة الأكبر على مصيرها، وفي العصر الحديث، تزداد أهمّيته بشكل هائل. على هامش الرأسمالية الكروية، تتسابق الأندية الكبرى لكسب جماهير دولية تملك القدرة على الإنفاق. لذلك، سيتوجّه مانشستر يونايتد إلى نيوجيرسي وشيكاغو وأتلانتا، الشهر المقبل بعد جولة في الشرق الأقصى. ولدى أرسنال خطط تحضيرية في سنغافورة وهونغ كونغ، بينما يسافر ليفربول وبرشلونة إلى اليابان ودول أخرى. ويُرجّح أنّ روبن أموريم، ميكيل أرتيتا، أرنيه سلوت، وهانزي فليك سيكونون جميعاً ممتنّين لفترة الراحة التي يحصل عليها لاعبوهم حالياً، إلّا أنّ الأقسام التجارية في أنديتهم، المكلّفة برفع مستوى العلامة التجارية وتحقيق الأهداف، ستشعر في قرارة نفسها بالأسف لعدم مشاركتها في كأس العالم للأندية. ويؤكّد كارلينغ: «كل الأندية الإنكليزية الكبرى غير المشاركة في البطولة تتمنّى لو كانت كذلك. لا توجد إدارة كانت لتتلقّى اتصالاً من «فيفا» قبل 6 أشهر تطلب منها المشاركة وتردّ بالرفض». ويُضيف: «هناك أيضاً البُعد المحلي. ستكون البطولة رائعة لنادٍ شرق أوسطي فيمكنه القول: نحن على هذه الساحة المرموقة. وهناك الظهور في الولايات المتحدة، إذ ستحصل على سوق ثمينة جداً، تأمل كل هذه العلامات التجارية أن تتمكن من تحقيق أرباح منها الآن أو في المستقبل كفرصة طويلة الأمد للنمو». إقامة كأس العالم للأندية في 11 مدينة أميركية أضافت بلا شك جاذبية للمشاركين. هناك، حرفياً، ملايين الأشخاص من دون ولاءات كروية محدّدة. ونظّمت «فيفا» هذا الأسبوع اختباراً على موقعها يُثبِت ذلك، يدعو المستخدمين للإجابة عن سلسلة من الأسئلة لتحديد النادي الذي ينبغي أن يشجّعوه خلال البطولة. ويؤكّد كرو: «لَو سألتَ معظم الأندية الإنكليزية عن الأسواق الثلاثة الأولى التي ترغب بأن تأخذ الـ«فيفا» البطولة إليها، لكانت الولايات المتحدة بالتأكيد من بينها. إنها اقتصاد عملاق. 40 سنتاً من كل دولار يُنفَق على التسويق الرياضي عالمياً يأتي من الولايات المتحدة». ويتفق كارلينغ معه: «إنّه سوق بقيمة 20 تريليون دولار، وأغنى سوق محلي في العالم. لذلك، قد يكون عدد المستهلكين أقل، لكنّ وزنهم الاقتصادي يفوق، مثلاً، الهند أو الصين، اللتَين كانت الأندية سابقاً تشعر بأنّها بحاجة إلى استهدافهما».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store