logo
اجتماع انتقالي لحج يؤكد على رفع وتيرة العمل التنظيمي

اجتماع انتقالي لحج يؤكد على رفع وتيرة العمل التنظيمي

اليمن الآنمنذ 4 ساعات

عقدت الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة لحج، اليوم الأحد، اجتماعها الدوري لشهر يونيو، برئاسة رئيس الهيئة، وضاح الحالمي.
وفي مستهل الاجتماع استعرض الحالمي التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية التي يمر بها الجنوب، مشيرًا إلى التصعيد الخطير المتمثل في الهجمات العدائية ومحاولات التشكيك بالمشروع الوطني الجنوبي.
وثمن الحالمي الموقف الثابت للرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، في استعادة دولة الجنوب وعدم التراجع عن هذا الهدف، وتوجيهاته بتوفير المحاليل الوريدية للمستشفيات، مطالبًا باستمرار الدعم المباشر لقطاع الصحة والتعاون مع المنظمات الإنسانية.
...
هل تنجح مهلة الأسبوعين التي حدّدها ترمب لإيران في منع التدخل الأميركي؟
22 يونيو، 2025 ( 5:33 مساءً )
الرئيس الزُبيدي يبحث مع السفيرة البريطانية ومسؤولي البنك دولي الحلول العاجلة لأزمة الكهرباء
22 يونيو، 2025 ( 5:27 مساءً )
وأكد الحالمي أن القوات المسلحة الجنوبية والأجهزة الأمنية ستظل الدرع الحصين، وأن الأمن خط أحمر لا يمكن التهاون فيه، داعيا إلى تحرك عاجل لفرض رقابة ميدانية فاعلة ووضع حد للفوضى الاقتصادية.
وناقشت الهيئة محضر الاجتماع السابق واقراره، ومستوى تنفيذ أنشطة إدارات الهيئة لشهر مايو للعام الجاري 2025، مشددة على ضرورة رفع تقارير الإنجاز، ومعرفة مستوى أثرها السياسي والاجتماعي.
وشدد الاجتماع على ضرورة بذل المزيد من الجهود وتعزيز وتيرة العمل التنظيمي والإداري نحو ما يحقق الأهداف المرجوة، متخذا جملة من القرارات والتوصيات المعززة لعمل المجلس خلال النصف الثاني من العام الجاري.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يكتفي نتنياهو بالضربة الأميركية أم يجر ترمب لتدخل أكبر؟
هل يكتفي نتنياهو بالضربة الأميركية أم يجر ترمب لتدخل أكبر؟

اليمن الآن

timeمنذ 16 دقائق

  • اليمن الآن

هل يكتفي نتنياهو بالضربة الأميركية أم يجر ترمب لتدخل أكبر؟

مشاهدات بعد ساعات من الضربة الأميركية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، ردت طهران بإطلاق دفعتين من الصواريخ باتجاه مناطق إسرائيلية، وأصيب ما لا يقل عن 16 شخصاً بجروح، وسقط صاروخ واحد على الأقل في وسط إسرائيل، على ما أفاد جهاز الإسعاف، وقناة تلفزيونية. وقوبلت الضربة الأميركية بانتشاء إسرائيلي متوقع وظاهر، لكن بات السؤال الأكبر في تل أبيب: هل ستكون هناك ضربات أخرى؟ وهل سيقنع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الأميركي دونالد ترمب بمزيد من التدخل. والانطباع السائد، هو أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي حقق بهذه الضربة حلماً قديماً منذ سنوات طويلة سيكتفي ويفتش عن الاستثمار السياسي للحرب، لكن ثمة آراء بأنه ما زال ينظر لهذا التطور باعتباره فرصة تاريخية لتحطيم النظام الإيراني وسيرغب في المزيد. ويرى نتنياهو أن إسرائيل لا تستطيع وحدها تدمير المشروع الإيراني، وأن دخول أميركا العظمى الحرب هو السبيل لإنهائه، ولقد دخل في مواجهة مباشرة مع الرئيسين الأميركيين السابقين، باراك أوباما، وجو بايدن، اللذين تجنبا الحرب المباشرة مع طهران، وسعيا إلى الاتفاق معها. ويتضح الآن أن ترمب ونتنياهو كانا على اتصال وثيق طيلة المفاوضات، وأن الرئيس الأميركي وعد إسرائيل بالموافقة على الحرب في اليوم الحادي والستين إذا فشلت المفاوضات التي كان مقدراً لها 60 يوماً. ويبدو أن نتنياهو وعد بأن تقوم إسرائيل وحدها بالعمل الأساسي، وأن يقتصر الدور الأميركي على «الخواتيم»، حتى يفهم القادة الإيرانيون أن إسرائيل ليست وحدها في المعركة. لقد استغل نتنياهو الموقف الإيراني طيلة فترة المفاوضات، ففي طهران لم يقرؤوا المشهد جيداً، وحسبوا أنهم يستطيعون إدارة مفاوضات تقليدية مع ما تحتويه من مماحكات ومناورات، وكان هذا يثير عصبية ترمب ويزيد من كفة الترجيح الأميركي لضرب إيران. وجاءت وقائع الحرب، في نظر واشنطن، لترجح الفكرة بأن إسرائيل تتفوق على إيران بدرجات كثيرة، وأنها فعلاً تدير الحرب وحدها، وتحتاج فقط إلى ختام يمكنه أن يُضيف إلى الرصيد الأميركي. تساؤلات إسرائيلية عن مصير اليورانيوم وعندما تمكن نتنياهو من جر قدمي الرئيس دونالد ترمب، في دورة حكمه الأولى، للمواجهة وأقنعه بالانسحاب من الاتفاق النووي في 2018، طمع في دورة حكم ثانية له لإقناعه بالتقدم خطوة أخرى نحو هذا الصدام، وراح يلعب على كل الأوتار حتى يجعل هذا الهدف محققاً. ورغم المعارضة الجدية في الولايات المتحدة لهذه المغامرة، والضغوط العربية والغربية لمنعها، تمكن نتنياهو ومعه قطاع واسع من الأميركيين المؤيدين، من جر قدمي ترمب. واليوم، بعد أن دخل ترمب الحرب وقال إن الضربات الأميركية دمرت الطموحات الإيرانية للمشروع النووي، بدأ الخطاب السياسي الإسرائيلي في الإعلام العبري والعالمي يتحدث عن «مبالغة في الاستنتاج». ويتساءل محللون وعسكريون إسرائيليون عن مصير 400 كيلوغرامات من اليورانيوم الإيراني المخصب، وألوف أجهزة الطرد المركزي، ويقولون إن الرد الإيراني بقصف إسرائيل بعد ساعات من الاستهداف الأميركي، يدل على أن القيادة الإيرانية لم تتتعلم الدرس وتخطط لحرب طويلة، لاستنزاف إسرائيل ومواصلة تهديد مصالح الولايات المتحدة وحلفائها. وعرضت قناة «كان 11» العامة صوراً لمبنى مدمر محاط بأكوام من الأنقاض، قالت إنه في وسط إسرائيل، عقب موجتين من الصواريخ أُطلقتا على الدولة العبرية، ودوّت صفارات الإنذار في مختلف أنحاء البلاد بعدما أبلغ الجيش الإسرائيلي عن رصد إطلاق الصواريخ، وجرى تفعيل الدفاعات الجوية بُعيد ذلك، ما تسبب في انفجارات سُمع دويّها في تل أبيب والقدس. وأفادت الشرطة الإسرائيلية بسقوط «شظايا أسلحة» وأن عناصرها انتشرت في موقعين شهدا سقوط صواريخ، أحدهما في حيفا في شمال البلاد، والآخر في نيس زيونا، جنوب تل أبيب. وأظهرت صور التقطها مصورو «وكالة الصحافة الفرنسية» ساحة عامة في منطقة سكنية في حيفا تضيق بالأنقاض، فضلاً عن أضرار كبيرة لحقت بمتاجر ومنازل محيطة. أما المحال التجارية فتحطمت نوافذها وواجهاتها، وتدلت أجهزة التكييف من واجهات المباني ومثلها إشارات المرور. ووسط كل ما تعرضت له المنطقة من دمار، لم تطلق صفارات الإنذار، وهو ما تحاول السلطات توضيحه. وأكد متحدث باسم الجيش أن «إمكان وجود خلل في نظام الاعتراض قيد التحقيق». وتمنع الرقابة العسكرية الإسرائيلية وسائل الإعلام والعامّة من نشر أو تداول معلومات أو صور للأضرار التي لحقت بمنشآت البلاد الاستراتيجية. لكن جرى الإقرار رسمياً بحدوث ما لا يقل عن 50 ضربة صاروخية، أدت بحسب البيانات الرسمية إلى مقتل 25 شخصاً منذ بدء الحرب مع إيران في 13 يونيو (حزيران) الحالي. وكانت مدن تل أبيب الساحلية في الوسط وبئر السبع في الجنوب وحيفا في الشمال، المناطق الثلاث الأكثر تعرضاً للاستهدافات الإيرانية. وفي رامات أفيف قرب تل أبيب، خرج السكان من الملاجئ ليفاجأوا بالدمار الذي حل بمنازلهم، وبينهم رجل وامرأة تعانقا وسط الدموع. «لم تصل إلى النهاية» ويبدو من الخطاب الإسرائيلي أن الحرب لم تصل إلى مرحلة النهاية، وأن هناك حاجة للمزيد. وقال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، إفي ديفرين، في مؤتمر صحافي، إن قواته «تستعد لمواصلة الحرب والعمليات حتى تحقيق أهدافه بالكامل». ورفض ديفرين تحديد مصير اليورانيوم المخصب في منشآت إيران النووية، مكتفياً بالقول إن «نتائج الهجوم الأميركي لا تزال قيد الدراسة. من المبكر جداً تحديد ذلك. سنعرف لاحقاً». وقالت مصادر عسكرية أخرى، بحسب ما أوردت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، الأحد، إن «نتائج الهجوم لم تُحسم بعد ولا توجد حتى الآن خلاصات نهائية حول نتائجها العملياتية». وشددت على أنه «منذ دخول الولايات المتحدة إلى القتال، طرأ تغيّر جوهري في سلوك إيران، ما يحتاج إلى ضرب أهداف إضافية ستُهاجم في المراحل المقبلة». وأضافت أن «من أهم نتائج الضربات الأميركية أنها تبين لواشنطن أنها قادرة على القيام بمهام كبرى، من دون أن يلحق بها أذى».

الكثيري يطّلع على أبرز المشاريع الاستراتيجية في قطاعي الزراعة والري وخطط الأمن الغذائي
الكثيري يطّلع على أبرز المشاريع الاستراتيجية في قطاعي الزراعة والري وخطط الأمن الغذائي

اليمن الآن

timeمنذ 16 دقائق

  • اليمن الآن

الكثيري يطّلع على أبرز المشاريع الاستراتيجية في قطاعي الزراعة والري وخطط الأمن الغذائي

الكثيري يطّلع على أبرز المشاريع الاستراتيجية في قطاعي الزراعة والري وخطط الأمن الغذائي التقى الأستاذ علي عبدالله الكثيري، القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، رئيس الجمعية الوطنية، اليوم الأحد، باللواء سالم عبدالله السقطري، وزير الزراعة والري والثروة السمكية. واطّلع الكثيري من اللواء السقطري على سير عمل الوزارة وقطاعاتها المتعددة، وأبرز المشاريع المنفذة في المحافظات المحررة، إلى جانب الخطط المستقبلية في مجالي الزراعة والثروة السمكية، حيث استعرض الوزير السقطري مجموعة من البرامج والمشاريع التي نفّذتها الوزارة خلال الفترة الماضية، مشيرًا إلى أن الوزارة تعمل جاهدةً على تنفيذ عدد من مشاريع الأمن الغذائي المستدام بتمويل من عدد من المانحين الدوليين. كما اطّلع الكثيري خلال اللقاء على مستوى الإنجاز في عدد من المشاريع، وفي مقدمتها مشروع سد حسان الاستراتيجي بمحافظة أبين، الممول من دولة الإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى مشاريع الحواجز المائية في محافظة الضالع، والمشاريع المزمع تنفيذها في وادي تبن بمحافظة لحج، ووادي حجر بمحافظة حضرموت، والممولة من جهات أوروبية. وتناول اللقاء أيضًا جهود الوزارة في إعادة تأهيل البنية التحتية الزراعية والتعليمية، حيث كشف الوزير السقطري عن خطة لتأهيل قسم البيطرة بكلية ناصر للعلوم الزراعية، وإنشاء مراكز بيطرية متخصصة في عدد من المحافظات المحررة، بهدف دعم الثروة الحيوانية وتعزيز الصحة البيطرية. وأثنى القائم بأعمال رئيس المجلس على الجهود التي تبذلها وزارة الزراعة والري والثروة السمكية بقيادة اللواء السقطري، وخططها الطموحة والمشاريع النوعية الجاري تنفيذها، داعيًا إلى مضاعفة الجهود والتنسيق المشترك لتعزيز التنمية الزراعية والسمكية، باعتبارها ركيزة أساسية لتحقيق الأمن الغذائي في البلاد.

سقطرى: دعوات شعبية وسياسية لكسر احتكار شركة إماراتية للمشتقات النفطية
سقطرى: دعوات شعبية وسياسية لكسر احتكار شركة إماراتية للمشتقات النفطية

اليمن الآن

timeمنذ 16 دقائق

  • اليمن الآن

سقطرى: دعوات شعبية وسياسية لكسر احتكار شركة إماراتية للمشتقات النفطية

يمن إيكو|أخبار: أدان مؤتمر سقطرى الوطني، الزيادة الجديدة التي فرضتها، أمس السبت، شركة 'المثلث الشرقي' الإماراتية في أسعار المشتقات النفطية بمحافظة أرخبيل سقطرى اليمنية، في خامس زيادة منذ مطلع العام، واصفاً إياها بـ 'الزيادة القاصمة للظهر'، مطالباً من أسماها 'الجهات العليا في اليمن' بالتدخل العاجل لوقف هذه الزيادة. وقال المؤتمر، في بيان استنكاري نشره على صفحته بمنصة 'فيسبوك'، ورصده 'يمن إيكو'، إن الشركة الإماراتية رفعت أسعار المحروقات، ليصل سعر الصفيحة، سعة 20 لتراً، من مادتي البترول والديزل إلى 50 ألف ريال، فيما بلغ سعر أسطوانة الغاز المنزلي الكبيرة 63 ألف ريال، وسعر الأسطوانة الصغيرة 32,500 ريال، في ظل ما وصفه بـ 'صمت مريب' من قبل المحافظ والسلطات المحلية، الذين لم يظهروا أي موقف تجاه الزيادات المتكررة. ووصف البيان هذه الزيادة بأنها 'استخفاف بوجع ومعاناة أبناء سقطرى المنهك'، مؤكداً أن شركة 'المثلث الشرقي' تحتكر سوق الوقود في الأرخبيل اليمني، بدون رقابة أو محاسبة. وطالب المؤتمر مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية بالالتفات إلى 'معاناة شعبهم في سقطرى' وإلزام شركة 'المثلث الشرقي' بتطبيق تسعيرة المشتقات النفطية المعمول بها في عموم مناطقها وفقاً للنظام والقانون. كما طالب بتفعيل توجيهات سابقة لإدخال مشتقات نفطية حكومية إلى سقطرى، وإيجاد مستثمرين منافسين لكسر الاحتكار القائم. ودعا المؤتمر إلى تحرك شعبي وسياسي ومدني للتعبير عن رفض هذه الزيادات واستنكارها لما يحصل، وذلك من خلال البيانات والأنشطة السلمية المشروعة. يُذكر أن هذا الارتفاع هو الخامس خلال العام الحالي، حيث كان سعر الصفيحة الواحدة، سعة 20 لتراً، لمادتي البترول والديزل، مطلع مايو المنصرم، 48 ألف ريال، وأسطوانة الغاز الكبيرة 60 ألف ريال، والصغيرة 30 ألف ريال. وسبق أن اتهم الناشط السقطري سعيد الرميلي، في منشور على 'فيسبوك'، الشركات الإماراتية وتحديداً شركتي 'أدنوك' و'المثلث الشرقي' بالانتهاكات الصارخة بحق أهالي سقطرى، مؤكداً أن الشركتين تمارسان 'إذلال المواطنين' عبر فرض أسعار خيالية للغاز والكهرباء، بينما تُمنع المحطات المحلية من المنافسة بأمر من السلطات المحلية. وأوضح الرميلي، في منشوره الذي رصده حينها موقع 'يمن إيكو'، أن المحافظ التابع للانتقالي والمدعوم من أبوظبي، عرقل فتح أي محطات غاز وبترول محلية لمستثمرين محليين، رغم توجيهات الوزارة ببيعها بالسعر الرسمي كما هو في باقي المحافظات، الواقعة في نطاق الحكومة اليمنية. يُشار إلى أن محافظة أرخبيل سقطرى اليمنية تخضع لنفوذ إماراتي واسع منذ سنوات، عبر أدوات عسكرية ومدنية تمكّنت من إحكام قبضتها على الموارد والخدمات، في ظل صمت رسمي من مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store