
بدرية طلبة ترفض الشماتة في البلوغرز الموقوفين: «الأرزاق بيد الله»
وفي منشور عبر حسابها الرسمي على «فيسبوك»، قالت طلبة: «الحقيقة بتزعل وساعات بتوجع، وأنا حَفضل أقول الحق بتاع ربنا، (بعض) الشمتانين في البلوجرز اللي اتقبض عليهم غيرانين من الفلوس اللي بتدخلهم من الدعم على التيك توك».
وأضافت: «سيبك بقى من اللي يقولك إنه فرحان علشان البلد تتنضف، وأسلوبهم وطريقتهم ومحتواهم والهجص ده كله. عمومًا، اللي محتواه قليل الأدب يتعاقب، واللي غير محترم يتعاقب، واللي بيغسل يتعاقب».
وشددت طلبة على ضرورة التمييز بين من يسيئون استخدام المنصات الرقمية وبين من يعملون في إطار مشروع، موضحة: «لكن اللي ربنا كرّمه من الدعم من غير أي شبهات، ده رزقه وحقه، ومضربش حد على إيده علشان يدعمه. الشمتان مهما يعمل، دي أرزاق ربنا قسمها، ومحدش بياخد رزق حد».
aXA6IDIwOS4zNS45OS40MyA=
جزيرة ام اند امز
RS

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
سقيا الماء
سقيا الماء (وجعلنا من الماء كل شيء حي) هكذا قال الله تعالى جل جلاله.. وتلك هي سمة الخلائق، وتلك هي المعجزة السماوية في السيولة التي تتحول إلى كائن حي، مفكر، خلّاق، مبدع، صانع، ومكوّن لمجتمعات ذات وشائج، وحضارات أسهمت في استدامة الخلق، وكانت في الحياة النسق، والأفق، وكانت الحدق، والمرفق الذي قاد البناء من سجادة الأرض، مراحل تاريخية مزدهرة بالبريق، مزهرة بالحلم الأنيق. ونحن اليوم نقرأ رحلة الماء في بلادنا، وما تقدمه القيادة الحكيمة من معطيات ذات معنى، ومغزى ثقافي، وحضاري تعتز به الأمم، وتفخر الشعوب بهذا المنجز الحضاري المهيب. بتوجيهات سامية من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، يواصل الاتحاد النسائي العام غزل قماشة الحلم وحوك نسيج الحياة، في تقديم السلسبيل إلى من يقفون تحت الشمس، ليبلل ريق من يحتاجون إلى العون، والمساهمة في رسم الابتسامة على وجوههم السمراء، هؤلاء اليوم في أرض الخير، والعطاء الجزيل ينعمون بحياة كريمة، بين أيدٍ أمينة نشأت على الرحمة، وتدربت على التضامن، والاندماج مع الشرائح التي تسهم بشكل فعّال في تشييد البناء الحضاري لدولة الانتماء والوفاء لحياة زاهية بالعطاء، مضاءة بمصابيح الكد والجد، وهو الأمر الذي جعل الإمارات وردة منمّقة بألوان الجمال، دولة لها سماتها الخاصة دون العالمين لأنها تدار بعقل صافٍ، وتدبير ذكي، وحلم لا تنتهي حلقاته، ولا نهاية لمسيرته. «سقيا الماء» يأتي من جداول الخير، ومن حقول الاخضرار، والصفاء الروحي لقيادة آمنت بأننا جميعاً على هذه الأرض تجمعنا عروق التاريخ المديد لأمة الإنسانية التي حباها الله بعاطفة الحب، ومنحها موهبة النبل في التعامل مع الآخر، كونه الشريان الذي ينبض في قلب الوجود، وكونه الحقيقة التي جاءت منها البشرية ومن دون تصنيف، أو تأليف، أو تكليف، أو تحريف، أو تجريف للمعاني والسبل التي بنى الإنسان على جبلتها ما يجعله إنساناً ويميزه عن سائر المخلوقات، فهو الكائن الذي يخلف الخالق في كوكبنا، وهو المخلوق الذي اصطفاه الله على سائر خلقه. الإمارات في هذا المسعى الأخلاقي، هذا المنحى الإنساني العظيم، إنما تنفذ حكمة الخالق في خلقه، وتلبي دعوة الرسالات السماوية الكبرى في تكاتف الإنسان مع أخيه الإنسان، وتعضيده وإسناده، وتقوية ساعده، ليكون جزءاً من مسيرة الحياة، ويكون عضواً في الجسد البشري يساهم في صناعة حضارة الإنسانية. توجيهات سمو «أم الإمارات» بهذا المشروع الحضاري تأتي في سياق السياسة الإماراتية المبنية على أساس توحيد الأحلام، وتكريس القيم الخلاقة، وتثبيت الثوابت في الوجدان الإماراتي، ونرى هذه القيم تتنامى، وتكبر، وتتسع حدقاتها وتزهر في وجدان أبناء هذا الوطن السخي، فالتعاطف أصبح سيرة، وسيرورة، وصار التعاون خيط الحياكة، لمعطف الحب والإخاء والخير الذي هو في النهاية الهدف الذي تتطلع إليه القيادة الرشيدة كون الخير والمحبة هما ترياق العلاقة بين البشر، والجذر للشجرة العملاقة، التي طالت أغصانها اليوم عنان السماء، ولامست شغاف النجوم، وقبّلت وجه الغيمة. فشكراً للمخلصين، عشاق الأمل، شكراً للأيدي التي ما كفت عن جسر العلاقة بين رموش العين الواحدة. شكراً للنبلاء الذين يرسمون الفرحة على كل ثغر، ومحيّا.


البوابة
منذ 5 ساعات
- البوابة
السوبرانو أميرة سليم تطلق أولى حلقات برنامجها الجديد "أوبرا ريمكس"
أطلقت السوبرانو المصرية العالمية أميرة سليم الحلقة الأولى من برنامجها الجديد "أوبرا ريمكس"، والذي يُعرض أسبوعيًا عبر منصاتها على وسائل التواصل الاجتماعي، في تجربة تهدف إلى إعادة تقديم فن الأوبرا بلغة قريبة من الجمهور المعاصر، وبأسلوب مبسط يدمج بين التوثيق الفني والإيقاع السريع الذي يناسب جمهور العصر الرقمي. أول أوبرا في التاريخ يأتي البرنامج في سلسلة من 12 حلقة تُعرض كل ثلاثاء، تحمل كل منها فكرة رئيسية تسلّط الضوء على جانب من جوانب تاريخ الأوبرا وتطوّرها، وتربطه بشكل ذكي بالحياة الفنية والدرامية والموسيقية المعاصرة. واستعرضت الحلقة الأولى، والتي جاءت بعنوان "أول أوبرا في التاريخ"، اللحظة التي وُلد فيها هذا الفن في مدينة فلورنسا الإيطالية عام 1597، حيث اجتمع مجموعة من الفنانين والموسيقيين في قصر دوقي لصياغة أول عمل أوبرالي عرفه العالم بعنوان "دافني"، من تأليف أوتافيو رينوتشيني وتلحين جاكوبو بيري، والتي عُدّت آنذاك تجربة ثورية أعادت إحياء المسرح الإغريقي بروح فنية جديدة. ووصفت أميرة هذه اللحظة بأنها "نقطة التحول الأولى في تاريخ الفن المسرحي الموسيقي"، حيث قررت مجموعة من الفنانين الإيطاليين، تُعرف باسم "الكاميراتا الفلورنسية"، إعادة إحياء المسرح الإغريقي القديم بروح جديدة تمزج بين الغناء والتمثيل. أوبرا دافني وأضافت أن أوبرا "دافني" اعتمدت على تقنيات موسيقية جديدة آنذاك، أبرزها أسلوب "المونودي"، حيث تُغنّى الكلمات بأسلوب منفرد مصحوب بآلات بسيطة مثل "اللوت" و"التشيتارا وهو نوع من الجيتار"، في محاولة لمنح كل كلمة شحنة عاطفية خاصة. وأشارت أميرة إلى أن ما كان مفاجئًا في تلك التجربة هو دور الجمهور التفاعلي، إذ لم يكن الجمهور ساكنًا بل كان يتفاعل مع الحدث، يصفّق، ويعبّر عن انفعالاته، تمامًا كما يحدث اليوم في منصات التواصل الاجتماعي. عصر مونتيفيردي وتابعت أميرة أن فقدان النوتة الأصلية لهذا العمل لم يمنع المؤرخين من اعتباره نقطة البداية لفن تغيّر وتطوّر حتى أصبح ما هو عليه اليوم، حيث تطوّر هذا الفن في عصر مونتيفيردي ومولد الأوبرا الدرامية الكبرى. وأكدت أن البرنامج لا يهدف فقط إلى استعراض تاريخ الأوبرا، بل إلى ربطها بالحاضر وتفكيك الفكرة السائدة بأنها فن صعب أو بعيد عن الناس. وأشارت أميرة إلى أن فن الأوبرا لم يكن أبدًا فنًا نخبويًا أو بعيدًا عن الناس، بل كان دائمًا انعكاسًا لمشاعرهم، وهمومهم، وقصصهم، موضحة أن تطور الأوبرا عبر الزمن شابه تمامًا تطور الدراما التليفزيونية أو الأغنية الشعبية، قائلة: "لو عُرضت أوبرا دافني اليوم على تيك توك، لكانت أصبحت تريند!" أوبرا ريمكس برنامج "أوبرا ريمكس" يُعد المبادرة الأولى من نوعها في العالم العربي التي تهدف إلى تبسيط فن الأوبرا وتقديمه في إطار معاصر وجذاب، تحت قيادة فنية تقدمها واحدة من أبرز الأصوات الأوبرالية المصرية على الساحة الدولية.


البوابة
منذ 6 ساعات
- البوابة
"سيدي يا سيدي" لنانسي عجرم تتصدّر عالميًا.. أكثر من 35 مليون مشاهدة
تحصد النجمة اللبنانية نانسي عجرم نجاحًا جديدًا بصوتها وأسلوبها الفريد، من خلال أغنية "سيدي يا سيدي" من ألبومها الأخير "نانسي 11"، التي حققت انتشارًا استثنائيًا عبر منصة تيك توك، حيث أصبحت الأغنية رسميًا ضمن قائمة الترند العالمي، مع أكثر من 4500 فيديو من إنشاء المستخدمين، وأكثر من 35 مليون مشاهدة حتى اللحظة. انتشار عالمي وما يلفت الأنظار هو مدى الانتشار الجغرافي للأغنية، حيث بدأ المستخدمون من المملكة المتحدة، إندونيسيا، فرنسا، الهند، السويد، وهولندا بمشاركة فيديوهات يغنون ويرقصون فيها على أنغام "سيدي يا سيدي". أحد الفيديوهات التي لاقت رواجًا واسعًا يظهر فتاة بريطانية صغيرة تردد الأغنية بكلماتها، فيما قدّم فنان إندونيسي شهير على تيك توك نسخة غنائية خاصة أبهرت المتابعين. مهرجان قرطاج وقد اختارت نانسي أن تُطلق الأغنية للمرة الأولى على المسرح، خلال مشاركتها اللافتة مؤخرًا في مهرجان قرطاج الدولي بنسخته التاسعة والخمسين، حيث أحيت واحدة من أجمل ليالي المهرجان أمام أكثر من عشرة آلاف متفرّج احتشدوا في مدرّجات المسرح الأثريّ، لتُقدّم لهم عرضًا استثنائيًا جمع بين الطرب والاحتراف والحضور الجماهيري اللافت. وقد تفاعل جمهور قرطاج بحماسة كبيرة مع أداء نانسي لأغنية "سيدي يا سيدي"، وردّد معها كلماتها بحيوية لافتة، في لحظة جسّدت بوضوح نجاح الأغنية في اختراق المسافات والقلوب. الأغنية، التي تحمل توقيع الشاعر مصطفى حدوتة، والملحن عطار، والتوزيع والمكساج لـ جلال الحمداوي، نجحت في أسر الجمهور العربي والعالمي بتركيبتها الموسيقية التي تمزج الإيقاع المغربي واللهجة المصرية مع صوت نانسي الساحر الآتي من لبنان، لتشكل خليطًا ثقافيًا غنيًا وعصريًا.