
صور جورجينا بالحجاب تشعل السوشيال ميديا
إشادة بالثقافة السعودية
وأرفقت جورجينا الصور بتعليق حمل في طياته إعجابها بالثقافة السعودية، حيث كتبت: بعض الناس تخيلوا صوري بالحجاب وأنا نشرت الصور وأشكرهم لأن هذه الصور تناسب الزفاف بأسلوب سعودي.
وقالت: «شكراً لكم على الصور المعدلة الجميلة».
تفاعل واسع من الجمهور
ولاقى المنشور تفاعلاً كبيراً من المتابعين الذين عبّروا عن إعجابهم بإطلالة جورجينا المختلفة، مشيرين إلى قدرتها على الاندماج مع ثقافة المجتمع السعودي. كما أعاد العديد من المستخدمين مشاركة الصور، معتبرين أنها رسالة احترام للتقاليد التي تعكس جمال التنوع الثقافي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
مزيد من التشويق في «عالم فيراري أبوظبي»
احتفالاً باليوم العالمي للأفعوانيات، الذي يصادف 16 أغسطس، رفعت «عالم فيراري جزيرة ياس، أبوظبي» من مستوى التشويق مع «فورمولا روسّا»، أسرع أفعوانية في العالم، حيث تنطلق بسرعة هائلة تصل إلى 240 كيلومتراً في الساعة خلال 4.9 ثوانٍ فقط، مقدّمةً تجربة لا مثيل لها لعشاق المغامرة حول العالم. وبمناسبة الذكرى السنوية الـ15 لافتتاحها، منحت «عالم فيراري أبوظبي» الفرصة لـ15 فائزاً محظوظاً وضيوفهم للاستمتاع بمرافقها، من الأفعوانيات إلى الألعاب العائلية المفضلة، وصولاً إلى ختام التجربة بركوب «فورمولا روسّا» الأسطورية. وتواصل «عالم فيراري أبوظبي» احتفالاتها بهذا العام بمجموعة واسعة من الجوائز.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
لعبة افتراضية تستدرج خيال الأطفال نحو العنف والانتقام
ورغم أن الرسومات كرتونية، فإن تفاصيل اللعبة تعتمد على عناصر من الرعب الكوميدي، ومنها الموسيقى المقلقة ومشاهد المطاردة، ما يجعل التجربة شديدة الحماس لدى الأطفال، ولكنها محفوفة بالأخطار النفسية والسلوكية. وما يترتب عليه أن المحتوى العدواني في Scary Teacher يمكن أن يتحول إلى سلوك يومي مع الأقران والمعلمين. وأشارت إلى أن تجسيد المعلم في صورة مرعبة وعدوانية يشكل خطراً على العلاقة بين الطالب والمعلم، إذ يعيد تشكيل صورة المعلم في ذهن الطفل خصماً أو عدواً، بدلاً من كونه قدوة ومصدراً للمعرفة. وترى فاطمة الظنحاني، اختصاصية نفسية، أن اللعبة تتجاوز حدود الترفيه البريء، لتسهم في ترسيخ سلوكيات استهزائية وتنمرية مغلفة بطابع فكاهي، وقالت: إن كثيراً من الأطفال باتوا يعبرون عن مشاعر الغضب أو الإحباط من معلميهم بتقليد مشاهد من اللعبة، مثل إطلاق النكات على المدرسين أو رسم وجوه كرتونية لهم على دفاترهم. وتضيف: إن هذه النظرة قد لا تظهر على الفور، لكنها تتشكل تدريجياً في لاوعي الطفل، وتؤثر في سلوكه العام بالمدرسة. وشددت على أن الألعاب التعليمية يجب أن تحفز الفضول والتعاون، لا العنف والانتقام، مشيرة إلى أهمية أن تتحول الرقابة على الألعاب من رد فعل إلى ثقافة دائمة داخل الأسرة. فالممنوع قد يتحول في نظر الطفل إلى تحدٍّ مغرٍ، في حين أن المحتوى الذي يخضع للنقاش والفهم، يصبح أكثر قابلية للقبول والالتزام. فالنقاش المستمر يكشف دوافع الطفل ويفتح أمامه فرصاً لاختيار بدائل مفيدة، بدل الانجراف وراء محتوى سلبي قد يؤثر في سلوكه أو قيمه.


صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- صحيفة الخليج
أغان طربية في افتتاح مهرجان القلعة الدولي للموسيقى بالقاهرة
بمزيج من الأغاني الطربية الأصيلة والموسيقى الحديثة انطلقت الدورة الثالثة والثلاثون لمهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء في القاهرة، الجمعة. المهرجان الذي تحتضنه قلعة صلاح الدين التاريخية من أبرز الفعاليات الصيفية التي تنظمها دار الأوبرا المصرية سنوياً خارج قاعاتها الفاخرة بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار ويجذب سنوياً عشرات الآلاف من الزائرين. أحيت الجزء الأول من حفل الافتتاح على مسرح المحكي مجموعة من فناني دار الأوبرا ممن تغنوا بأعمال كبار المطربين الراحلين أمثال سيد مكاوي وعبد الحليم حافظ وصباح ووردة ومحمد العزبي بمصاحبة الفرقة الموسيقية تحت قيادة المايسترو إيهاب عبد الحميد. وجاء الجزء الثاني من الافتتاح أكثر حيوية وتفاعلاً من الحاضرين مع فريق «وسط البلد» الذي قدم مجموعة من أغانيه المعروفة منها «آه يا لالالي»، و«مجنون»، و«قربيلي»، و«نفسي أحبك». برنامج المهرجان الممتد حتى 23 أغسطس الجاري يشمل سهرات غنائية لعدد من الفنانين منهم مدحت صالح وعلي الحجار وإيهاب توفيق وهشام عباس وأحمد جمال. ويلتقي جمهور المهرجان مع المنشد ياسين التهامي، كما يقام حفل للموسيقار عمرو سليم وفرقته. وقال وزير الثقافة المصري أحمد فؤاد هنو عن المهرجان «هنا تتجاور أصوات الطرب الأصيل مع نغمات الموسيقى الحديثة، هنا تمتزج روائع الإنشاد الروحي بالتجارب الشبابية المبدعة، في لوحة فنية بديعة تجسد ثراء المشهد الموسيقي المصري وقدرته على الجمع بين التراث ونبض التجديد». وكرم المهرجان في الافتتاح 12 شخصية أثرت الساحة الفنية من بينها الموسيقار هاني شنودة، وعازف العود حسين صابر، وعازف الإيقاع محسن الصواف، والمطرب إيهاب توفيق.