
الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
تعتبر البروتوكولات والقواعد الملكية بمثابة خريطة دقيقة، على أفراد العائلات المالكة السير وفقاً لبنودها في أدق تفاصيل حياتهم؛ من أسلوب الحديث ونبرة الصوت، إلى المشي وطريقة ارتداء الملابس ومصافحة الآخرين. كل هذا يقع تحت بند البروتوكول الملكي الذي يتقنه أفراد العائلات الملكية، إلا أنهم قد يسهون عن أحد هذه البنود، وهذا ما وقعت فيه الملكة كاميلا مؤخراً.
الملكة كاميلا تسهو عن قاعدة ملكية مهمة
View this post on Instagram
A post shared by The Royal Family (@theroyalfamily)
في التزام ملكي مشترك بين الملكة كاميلا و الأميرة آن يوم الأربعاء 20 نوفمبر، قدمت الأميرة آن ، 74 عاماً، التي تشغل منصب مستشارة جامعة لندن، للملكة كاميلا، 77 عاماً، دكتوراه فخرية في الأدب؛ لترويجها للقراءة والكتابة والأدب على مدار سنوات عديدة.
وبعد وصول الملكة والأميرة إلى جامعة لندن، دعت الملكة كاميلا الأميرة آن لدخول الغرفة قبلها، حيث كان من المقرر أن تلتقيا بأربعة آخرين من الحاصلين على الدكتوراه الفخرية من جامعة لندن بجانب الملكة. ولكن رفضت الأميرة آن بلطف، وابتسمت، مما سمح للملكة كاميلا بالدخول أولاً. ويأتي هذا، وفقاً للقواعد الملكية؛ بسبب أن كاميلا كملكة تحتل مرتبة أعلى في الأسبقية الملكية من الأميرة آن ، لذلك سمحت لزوجة شقيقها بالمرور أولاً.
قد ترغبين في معرفة
الملكة كاميلا تغيب عن هذا الحدث الملكي
King Charles arrives at Royal Variety as Camilla recovers from illness https://t.co/gZHO7wezHH pic.twitter.com/xSWUICqkvN
— The Sun (@TheSun) November 22, 2024
كان قصر باكنغهام قد أعلن إصابة الملكة كاميلا بعدوى صدرية منعتها من التواجد في عدد من المناسبات الملكية، كان من أبرزها مهرجان الذكرى، والانضمام لباقي أفراد العائلة المالكة في يوم الذكرى والتواجد أمام النصب التذكاري، وبينما تسلمت من الأميرة آن الدكتوراه الفخرية يوم الأربعاء 20 نوفمبر، إلا أنها لم تكن بجانب زوجها الملك تشارلز يوم 22 نوفمبر في العرض المتنوع الملكي، ليحضر الملك بمفرده العرض لأول مرة منذ أن تولى العرش في سبتمبر 2022.
وقال بيان صادر عن متحدث باسم القصر: "بعد إصابة صدرية حديثة، لا تزال الملكة تعاني من بعض الأعراض المتبقية بعد الفيروس، ونتيجة لذلك نصح الأطباء أنه بعد أسبوع حافل من الارتباطات، يجب على جلالتها إعطاء الأولوية للراحة الكافية". وأضاف البيان: "بأسف شديد، انسحبت من حضور العرض المتنوع الملكي الليلة. سيحضر جلالته كما هو مخطط له".
ولا يوفر الحدث، الذي أقيم في قاعة ألبرت الملكية، أمسية احتفالية قبل العطلات للعائلة المالكة فحسب، بل إنه يعزز قطاع الفنون المسرحية في بريطانيا ويجمع الأموال لصالح مؤسسة رويال فارايتي الخيرية، التي تدعم الأشخاص الذين عملوا بشكل احترافي في صناعة الترفيه.
وتضمن العرض عدداً من الإنتاج الجديد لفيلم أوليفر! على مسرح ويست إند في لندن، وأغنية لسيدني كريسماس، الفائزة ببرنامج المواهب البريطاني هذا العام، وأغنية من عرض "الشيطان يرتدي برادا" The Devil Wears Prada، الذي افتُتح في ويست إند مؤخراً. كما قدم الثنائي "بين" و"تيلر" عرضاً.
للمزيد من الأخبار:
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


١٦-٠٥-٢٠٢٥
إصابة 15 ألف بسلالة JN.1 في سنغافورة
تشهد منطقة جنوب شرق آسيا ارتفاعا ملحوظا في حالات الإصابة بسلالة JN.1 كوفيد-19، لا سيما في هونغ كونغ وسنغافورة، وسط تحذيرات من عودة تفشي الفيروس مع دخول فصل الصيف. وفي هونغ كونغ، أعلنت السلطات الصحية أن المدينة دخلت موجة جديدة من تفشي الفيروس، مع ارتفاع معدل الإصابات بشكل حاد خلال الأسابيع الماضية. وأظهرت بيانات مركز حماية الصحة أن نسبة العينات الإيجابية ارتفعت من 1.7 في المئة في منتصف مارس إلى 11.4 في المئة حاليا، متجاوزة بذلك ذروة أغسطس 2024. وقال ألبرت أو، رئيس فرع الأمراض المعدية في المركز، إن النشاط الفيروسي في المدينة مرتفع جدًا في الوقت الراهن، مشيرًا إلى أن نسبة العينات التنفسية التي تثبتت إصابتها بالفيروس وصلت إلى أعلى مستوى لها خلال عام، وفق ما نقلت وكالة بلومبيرغ. أما في سنغافورة، فقد أصدرت وزارة الصحة أول تحديث بشأن إصابات كوفيد منذ نحو عام، كاشفة عن ارتفاع بنسبة 28 في المئة في عدد الإصابات التقديرية ليصل إلى 14 ألفًا و200 حالة خلال الأسبوع المنتهي في 3 مايو، مقارنة بالأسبوع الذي سبقه.


مجلة سيدتي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- مجلة سيدتي
كندة علوش تكشف تطورات وضعها الصحي بعد الخضوع لعملية جراحية
كشفت الفنانة كندة علوش خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي عن تطورات حالتها الصحية بعد خضوعها للعلاج من مرض سرطان الثدي، مشيرة إلى أنها انتهت من جميع مراحل العلاج، بما في ذلك العلاج الكيماوي والجراحة. تطورات حالتها الصحية أكدت كندة أنها تعاني خلال هذه الفترة من بعض المضاعفات الخاصة بالعملية الجراحية التي خضعت لها، وأصبحت ذراعها أكثر حساسية وعليها الالتزام ببعض القواعد الطبية لتفادي أي مشاكل صحية. كان لافتاً للانتباه أن كندة علوش ترتدي "جوانتي" ضاغطاً في يدها اليمني، وفسرت ذلك قائلة: "أنهيت العلاج بالكامل، لكن ارتداء القفاز الضاغط سببه حالة منتشرة بين عدد من السيدات بعد إجراء الجراحة، حيث تتم أحياناً إزالة جزء من الغدد الليمفاوية تحت الإبط، وهي المسئولة عن تصريف السوائل من الجسم". ووجهت كندة نصيحة لكل من خضعت لجراحة مماثلة قائلة: "إذا لاحظتِ أي انتفاخ في الذراع بعد العملية، يجب استشارة طبيب الأورام والتوجه لتخصص "الليمفيديما" فوراً؛ لأنه يحتاج إلى علاج فيزيائي وتمارين خاصة، مع ارتداء أربطة ضاغطة تساعد في تصريف السوائل". أكدت كندة أن ارتداءها لهذا القفاز له تأثير إيجابي فيها، وذلك لأنه يخفف من أعراض شكل يدها المنتفخة، مشيرة إلى أن العلاج سيحتاج إلى وقت طويل قد يمتد مدى الحياة. تفاصيل مسلسل "إخواتي" يُذكر أن كندة علوش عادت للمشاركة بموسم دراما رمضان ببطولة مسلسل "إخواتي" وتدور أحداثه في إطار درامي حول حياة ومصير أربع شقيقات بعد وفاة والدهن؛ إذ يُضطررن للكفاح في الحياة ومواجهة مصاعبها التي يمررن بها، ثم تتوالى الأحداث. ويُشارك ببطولة مسلسل "إخواتي" كل من: نيللي كريم ، روبي، كندة علوش، جيهان الشماشرجي، علي صبحي، حاتم صلاح، محمد ممدوح، محمد صلاح، ثراء جبيل، أحمد حاتم. ويأتي المسلسل من تأليف: مهاب طارق ومن إخراج: محمد شاكر خضير. اقرئي أيضاً: أبرز 10 أفلام منتظرة في دور السينما خلال عام 2025 لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

سودارس
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سودارس
"فلاتر التجميل" في الهواتف.. أدوات قاتلة بين يديك
ويوضح خبراء نفسيون أن الاستخدام الكبير لهذه الفلاتر، خاصة مع الإقبال عليها من كثير من المستخدمين في مصر، قد تؤدي إلى الإصابة بأمراض نفسية، قد تقود إلى الانتحار، في حالة فقدان الثقة في النفس. انعدام الثقة في النفس يقول المدرس المساعد للطب النفسي مروان إسماعيل، إن عددا كبيرا من مستعملي فلاتر التجميل لا يثقون بشكل كاف في مظهرهم الخارجي، سواء بالنسبة لشكل الوجه أو الجسم، لذلك يحاولون إخفاء ما يرونهم عيوبا من خلال هذه التطبيقات. ووفق حديث إسماعيل لموقع "سكاي نيوز عربية"، فإن هذه "الهزة" في الثقة تتطور مع استعمال الفلاتر إلى انعدام كامل للثقة في النفس، قبل أن تتحول في مرحلة لاحقة إلى حالة من الاكتئاب بسبب عدم الرضا عن المظهر العام الطبيعي، خاصة مع التعرض إلى انتقادات عند التعامل في الواقع. وضرب الخبير النفسي مثلا بهذه الانتقادات قائلا: "قد يتعرف بعض الشباب على بعضهم البعض من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، وتكون الصورة بالطبع محسنة باستعمال الفلاتر، التي يمكن استخدامها في مقاطع الفيديو أيضا، ومع أول لقاء يتضح أن الواقع مختلف، بما يثير حفيظة البعض". الشعور ب"العظمة" بدوره، يرى الطبيب النفسي والمتخصص في معالجة الإدمان أحمد عبد العظيم، أن فلاتر التجميل تسبب حالة من الشعور ب"العظمة" لدى الشبان والفتيات على خلاف الواقع، فهي تجعل أشكالهم أجمل كثيرا، على خلاف الطبيعي. ومن ثم، وفق تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، يجد الشاب أو الفتاة نفسه حبيسا لهذه الصورة المزيفة التي يروجها لنفسه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وبشكل خاص "سناب شات" و"فيسبوك" و"إنستغرام"، ويضع نفسه في عزلة اختيارية لكي لا تنكشف الصورة الحقيقية، المغايرة للصورة المحسنة التي يصدرها عن نفسه. وفي هذه الحالة، وفق الخبير النفسي، يسببب مستعمل فلاتر التجميل لنفسه عالما افتراضيا، لا يتعامل فيه إلا مع نفسه، أو عدد صغير من الأشخاص المحيطين به، ويكون محملا بالمخاوف من أن يرى أحد صورته الحقيقية. "تغيير الحقيقة" من جانبه، قال الخبير التقني والمتخصص في مجال الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني أحمد عبد الفتاح، إن كثيرين يتجاهلون حقيقة أن فلاتر التجميل مجرد أدوات لتحرير الصور باستعمال الذكاء الاصطناعي لتحسين الهيئة، فلجأوا لاستعمالها كأدوات لتغيير الحقائق بشكل دائم. ولفت، في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية"، إلى أن هذه الفلاتر تتنوع بين "محسن النحافة"، الذي يجعل الجسد نحيفا، أو "الوجه المثالي"، الذي يضبط الملامح، بجانب فلاتر أخرى تضع "ميك أب" على الوجوه لتبدو نضرة. وأشار إلى تقرير أصدرته جامعة لندن ، بشأن شيوع استخدام فلاتر التجميل على مواقع التواصل الاجتماعي، كشف أن 92 بالمئة من الشباب في أميركا وبريطانيا وفرنسا يستعملون الفلاتر، بينما أصدرت شركة "ميتا" المالكة لتطبيق فيسبوك تقريرا كشف عن استخدام 600 مليون مستخدم لهذه الفلاتر. وأوضح عبد الفتاح أن استعمال فلاتر التجميل مقبول في إطار محدد، وهو تحسين الشكل أو إصلاح عيوب معينة في أوقات معينة، ولكن استخدامها طوال الوقت للإيحاء بأن هذا هو الشكل الحقيقي، يعد نوعا من التطور النفسي الخطير الذي قد تخلقه مواقع التواصل الاجتماعي، ويلقي بظلال قاتمة على المجتمع. سكاي نيوز script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة