logo
"كاتل" الصينية تجمع 4.6 مليار دولار من طرحها في هونغ كونغ

"كاتل" الصينية تجمع 4.6 مليار دولار من طرحها في هونغ كونغ

سكاي نيوز عربيةمنذ 5 ساعات

وتمت الموافقة على إدراج شركة كاتل للتداول في بورصة هونغ كونغ الأسبوع الماضي.
وحققت الشركة عائدات من الإصدار الجديد تقدر بنحو 4.6 مليار دولار دولار، مما يجعلها أكبر عملية طرح عام أولي في العالم هذا العام حتى الآن، حيث بدأ التداول الفعلي لسهم الشركة اليوم الثلاثاء.
وتعد كاتل الشركة الرائدة عالميا في سوق بطاريات السيارات الكهربائية ، وتورد منتجاتها إلى كبرى شركات صناعة السيارات ، ومن بينها شركات تسلا وبي إم دبليو وفولكس فاغن.
ووفقا للخبراء، تدير كاتل أحد أكبر مصانع خلايا بطاريات السيارات الكهربائية في أوروبا ، والذي يتخذ من ولاية تورينجيا الألمانية مقرا له. وبدأت الشركة عملياتها رسميا في عام 2023.
ووفقا لتقارير سابقة، فإنه من المقرر استثمار رأس المال الجديد في توسيع قدرات الشركة الإنتاجية على المستوى الدولي، لا سيما في إنشاء مصنع جديد بمدينة دبرتسن الهنغارية.
ويعد إدراج أسهم كاتل في بورصة هونغ كونغ إضافة إلى الإدراج الحالي في سوق الأسهم بمدينة شنغن، المجاورة لهونغ كونغ في البر الرئيسي الصيني، حيث تم إدراج الشركة هناك منذ عام 2018.
وتأمل كاتل أن يتيح إدراجها في هونغ كونغ وصولا أفضل للمستثمرين الدوليين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ما لم يمت».. إيلون ماسك يؤكد استمراره على رأس تسلا لـ5 سنوات قادمة
«ما لم يمت».. إيلون ماسك يؤكد استمراره على رأس تسلا لـ5 سنوات قادمة

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

«ما لم يمت».. إيلون ماسك يؤكد استمراره على رأس تسلا لـ5 سنوات قادمة

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 08:32 م بتوقيت أبوظبي أكد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك اليوم الثلاثاء، التزامه بتولي منصب الرئيس التنفيذي لشركة تسلا خلال السنوات الخمس المقبلة إلا في حال "وفاته". وذكر أن السيطرة المعقولة على تسلا هي العامل الأكثر أهمية في بقائه رئيسا للشركة. وقال ماسك ، إن تسلا "تطورت" بالفعل، مضيفا أن الطلب قوي في جميع أنحاء العالم إلا في القارة الأوروبية. خلال ظهوره عن بُعد يوم الثلاثاء في منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة، صرّح ماسك لوكالة بلومبرج نيوز بأنه يستحق تعويضًا عن إنجازاته المذهلة في تسلا. وانتقد قاضي ديلاوير الذي حكم مرتين ضد حزمة الأجور الضخمة التي منحته إياها الشركة عام ٢٠١٨، وأكد مجددًا رغبته في امتلاك المزيد من أسهم تسلا لأسباب تتعلق بالسلطة، وليس بالثروة. وقال ماسك: "الأمر لا يتعلق بالمال، بل بالسيطرة المعقولة على مستقبل الشركة". ماسك، الذي تبلغ ثروته 375.5 مليار دولار أمريكي، وتتصدر قائمة بلومبرج للمليارديرات، يشغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا منذ عام 2008، وهي إحدى أطول فترات عمله النشطة على رأس كبرى شركات صناعة السيارات في العالم. وقد خضع مستوى تفاعله مع تيسلا لتدقيق أكبر، حيث أعقبت الشركة أول انخفاض سنوي لها في مبيعات السيارات منذ أكثر من عقد بانخفاضات حادة في أوائل هذا العام. قلل ماسك، البالغ من العمر 53 عامًا، من حجم التحديات التي تواجه تسلا، قائلاً: "لقد تحسنت الأمور بالفعل". وعندما سئل عن هذا - حيث استمرت مبيعات سيارات شركة صناعة السيارات في الانخفاض في أكبر أسواق السيارات الكهربائية في أوروبا في أبريل/نيسان - قال الرئيس التنفيذي إن المنطقة هي الأضعف بالنسبة للشركة، لكنها قوية في جميع الأماكن الأخرى. وقال: "مبيعاتنا جيدة في هذه المرحلة. لا نتوقع أي نقص كبير في المبيعات". ارتفعت أسهم تيسلا بعد تصريحات ماسك حول التزامه بالبقاء في منصب الرئيس التنفيذي، حيث ارتفعت بنسبة 3.6% خلال تداولات اليوم قبل أن تتراجع مكاسبها. وكان السهم قد انخفض بنسبة 14% هذا العام. ونفى ماسك اتهامه بإضراره بعلامة تيسلا التجارية، قائلاً إنه في حين خسرت الشركة بعض المبيعات بين المستهلكين من التيار السياسي اليساري، إلا أنها حققت مكاسب أخرى بين التيار اليميني. وانتقد المتظاهرين الذين قال إنهم ارتكبوا "عنفًا جسيمًا" ضد شركاته. وقال: "إنهم على الجانب الخطأ من التاريخ، وهذا فعل شرير. يجب اتخاذ إجراء حيالهم، وسيُسجن عدد منهم، وهم يستحقون ذلك". وأضاف ماسك لاحقًا أنه سيُنفق "أقل بكثير" في المستقبل على السياسة، قائلاً إنه يعتقد أنه بذل ما يكفي. وقال: "إذا رأيت سببًا للإنفاق السياسي في المستقبل، فسأفعل ذلك. لا أرى سببًا حاليًا". وأوضح ماسك أن خدمة "ستارلينك" للإنترنت عبر الأقمار الصناعية التابعة له قد تشهد طرحا عاما أوليا في مرحلة ما، مضيفا أنه لا داعي للعجلة. وتوسعت ستارلينك سريعا حول العالم لتعمل في أكثر من 70 دولة، مع تركيز قوي على تحقيق المزيد من النمو في الأسواق الناشئة مثل الهند. وأشار ماسك إلى ضرورة فرض الولايات المتحدة بعض اللوائح التنظيمية للذكاء الاصطناعي لكن لا ينبغي الإفراط في التدابير التي تنظم هذا القطاع. aXA6IDgyLjI3LjIyMi4xMiA= جزيرة ام اند امز CH

إيلون ماسك يؤكد التزامه بقيادة «تسلا» لخمس سنوات مقبلة
إيلون ماسك يؤكد التزامه بقيادة «تسلا» لخمس سنوات مقبلة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

إيلون ماسك يؤكد التزامه بقيادة «تسلا» لخمس سنوات مقبلة

أكد الرئيس التنفيذي لشركة «تسلا»، إيلون ماسك، الثلاثاء، استمراره في قيادة الشركة المتخصصة في صناعة السيارات الكهربائية لمدة خمس سنوات مقبلة على الأقل، نافياً وجود أي نية للتخلي عن منصبه. وقال ماسك، خلال مقابلة أجراها في منتدى قطر الاقتصادي: «نعم، لا شك في ذلك إطلاقاً»، رداً على سؤال حول التزامه البقاء في منصبه. ويأتي هذا التصريح بعد تزايد التساؤلات من قبل بعض المستثمرين بشأن مدى تركيز ماسك على «تسلا»، في ظل انشغاله بمبادرات سياسية، أبرزها مشاركته كمستشار رئيسي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ما يُعرف بـ«وزارة كفاءة الحكومة»، وهو مشروع كان له حيز كبير من اهتمام ماسك خلال الأشهر الأخيرة. وتشهد أسهم «تسلا» تقلبات منذ بداية العام، حيث انخفضت بأكثر من 12% حتى الآن، لكنها سجلت ارتفاعاً طفيفاً بنسبة 1% الثلاثاء عقب تصريحات ماسك. وأوضح ماسك أنه يتمسك بمنصبه لضمان «سيطرة تصويتية كافية» داخل الشركة، تمنع إمكانية إقصائه من قبل مستثمرين نشطين أو ضغوط خارجية. وأضاف: «الأمر لا يتعلق بالمال، بل هو مسألة تحكم منطقي في مستقبل الشركة». (وكالات)

أسعار المنتجين في ألمانيا تهبط للشهر الثاني على التوالي
أسعار المنتجين في ألمانيا تهبط للشهر الثاني على التوالي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

أسعار المنتجين في ألمانيا تهبط للشهر الثاني على التوالي

فقد أعلن مكتب الإحصاء الاتحادي في فيسبادن الثلاثاء أن أسعار المنتجين انخفضت الشهر الماضي بنسبة 0.9 بالمئة على أساس سنوي. وكانت أسعار المنتجين انخفضت في مارس الماضي على أساس سنوي بنسبة 0.2 بالمئة. وكان المحللون يتوقعون انخفاضا متوسطا بنسبة 0.6 بالمئة في أبريل الماضي. وعزا خبراء الإحصاء تراجع أسعار المنتجين إلى الانخفاض الحاد في تكاليف الطاقة. وعلى أساس شهري، تراجعت أسعار المنتجين بنسبة 0.6 بالمئة وكان المحللون يتوقعون انخفاضا بنسبة 0.3 بالمئة. وكانت تكاليف الطاقة السبب الرئيسي مجددا وراء ضعف تطور الأسعار. وتراجعت أسعار الطاقة بنسبة 6.4 بالمئة في أبريل الماضي على أساس سنوي، وبنسبة 2.9 بالمئة على أساس شهري. وانخفضت أسعار الغاز الطبيعي بنسبة 6.2 بالمئة على أساس سنوي. وكان انخفاض أسعار الكهرباء والمنتجات البترولية أكبر. وجاء في بيان المكتب: "تكلفة وقود التدفئة الخفيف انخفضت بنسبة 16.5 بالمئة عن العام السابق". ويقيس مؤشر أسعار المنتجين في قطاعات التعدين والتصنيع والطاقة والمياه تطور أسعار المنتجات المصنعة في ألمانيا والمباعة محليا. ويؤثر هذا بدوره على أسعار المستهلك، التي يستخدمها البنك المركزي الأوروبي كأساس لسياساته النقدية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store