logo
محمد جودت يُلقي كلمة رئيسية في قمة دبي العقارية التي تُسلّط الضوء على الذكاء الاصطناعي والابتكار

محمد جودت يُلقي كلمة رئيسية في قمة دبي العقارية التي تُسلّط الضوء على الذكاء الاصطناعي والابتكار

زاوية٢٤-٠٤-٢٠٢٥

دبي، الإمارات العربية المتحدة: سيلقي محمد جودت، الرئيس التنفيذي السابق للأعمال في جوجل إكس والمؤلف الشهير والمُفكّر العالمي في مجال الذكاء الاصطناعي والابتكار المسؤول، كلمة رئيسية في قمة دبي العقارية التي ستعقد في دبي الشهر المُقبل.
ويُقام مؤتمر قمة دبي العقارية - صناع التغيير 2.0 "Game Changers 2.0"
في قاعة كوكاكولا أرينا في 16 مايو، ويجمع خبراء القطاع والمطورين وقادة التكنولوجيا لاستكشاف كيف يعيد الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والابتكار الرقمي تشكيل هذه الصناعة بسرعة.
ويأتي هذا الحدث في الوقت الذي يواصل فيه سوق العقارات في دبي النمو، حيث سجل رقماً قياسياً بلغ 528 مليار درهم إماراتي في العام الماضي، تلاه 142.7 مليار درهم إماراتي في الربع الأول من عام 2025، وهو ثاني أعلى رقم ربع سنوي مسجل.
ومع اجتياز المدينة لهذا النمو غير المسبوق، ستسلط قمة دبي العقارية - صناع التغيير 2.0 الضوء على كيفية مساهمة الأدوات الرقمية والاستراتيجيات القائمة على الذكاء الاصطناعي في توفير صورة أوضح للسوق، والحد من أوجه القصور، والارتقاء بمعايير الخدمة في جميع أنحاء القطاع.
واستكشفت أعمال محمد جودت الأكثر مبيعاً، بما في ذلك سولف فور هابي "Solve for
Happy" وسكيري سمارت "Scary Smart"، كيف يمكن للتكنولوجيا أن تعزز عملية صنع القرار البشري. وسيلقي جودت في القمة كلمة رئيسية حول كيفية تغيير الذكاء الاصطناعي ليوائم سلوك المستهلك، واتخاذ القرارات الاستثمارية، والتطوير الحضري - وهي مواضيع تتزايد أهميتها لصانعي السياسات وأصحاب المصلحة في قطاع العقارات على حد سواء.
ويشير ظهور جودت إلى تقارب متزايد بين التكنولوجيا والعقارات، حيث تسعى دبي إلى تأمين قطاعها العقاري للمستقبل. ومن المتوقع أن يتناول منظور جودت كلاً من فرص ومخاطر اعتماد الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك استخدامه للنزاهة الأخلاقية في الخدمات الموجهة للمستهلكين وإمكاناته في تسريع طموحات المدن الذكية.
وبناءً على نجاح فعالية "صناع التغيير" الافتتاحية في أكتوبر الماضي، يُنظم القمة فراس المسدي، الرئيس التنفيذي لشركة " fäm العقارية"، وهو شخصية بارزة في قطاع العقارات في دبي، بعد أن أسس واحدة من أكبر شركات الوساطة المعتمدة على التكنولوجيا في المدينة، والتي تدير حالياً محفظة استثمار عقاري تزيد قيمتها عن 15 مليار درهم إماراتي.
وقال المسدي: "إن وجود شخصية عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا مثل محمد جودت على المنصة يعكس التزامنا بالبقاء في طليعة التطور. ان القطاع العقاري لا يعيش في فراغ. إنه متأثر بثورة الذكاء الاصطناعي نفسها التي تجتاح القطاعات الأخرى".
ومن خلال التعلم مباشرة من رواد ثورة الذكاء الاصطناعي، يمكننا ضمان أن تظل دبي، ليس فقط مواكبة للاتجاهات العالمية، بل ومتقدمة بخطوات قليلة.
وأضاف المسدي: "يهدف هذا الحدث إلى الارتقاء بالمنظومة العقارية بأكملها من خلال تبني الابتكار. ففي بيئة ديناميكية كبيئة دبي، يعتمد النجاح على سرعة تكيفنا مع التقنيات والرؤى الجديدة. ومن خلال مشاركة الاستراتيجيات القائمة على البيانات والأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، نضمن للوسطاء والمستثمرين ليس فقط مواكبة السوق، بل تحديد مساره المستقبلي."
كما سينضم إلى جودت والمسدي على منصة المسرح في أكبر ساحة مغلقة في الشرق الأوسط الدكتور محمود البرعي، مدير أول سياسات العقارات والابتكار في دائرة الأراضي والأملاك بدبي".
وسيفتتح الدكتور البرعي القمة بالتركيز على الابتكار، وقيادة السياسات، وتطور المشهد العقاري في المدينة.
وسيقدم الحدث حلقات نقاش، وجلسات تفاعلية، ودراسات حالة واقعية حول مواضيع تتراوح من تسخير البيانات الضخمة لتوقعات السوق إلى تدريب الوسطاء على أدوات الذكاء الاصطناعي الناشئة - وكلها تهدف إلى إبقاء خبراء العقارات في دبي في طليعة التطور.
ويعتبر أحد الأهداف الأساسية لمؤتمر "صناع التغيير" هو تزويد وسطاء العقارات بالوضوح الذي يبحثون عنه فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي - ليس فقط ما هو، بل ما يعنيه لهم أيضاً.
ويتميز هذا الحدث بصيغته التفاعلية الجذابة، حيث يتواصل المتحدثون مباشرة مع الجمهور للإجابة على الأسئلة الجوهرية أمثال: ما الفائدة التي سأجنيها؟ ماذا عليّ أن أفعل اليوم؟ كيف أبقى في الطليعة؟
وقال المسدي: "على عكس الفعاليات التقليدية، هذه ليست محاضرة، بل حوار مباشر وعفوي مصمم لتقديم إجابات عملية يمكن للوسطاء تطبيقها في عملياتهم اليومية فوراً."
وستستكشف جلسات القمة كيف يمكن للوسطاء والمطورين دمج التقنيات الناشئة في العمليات اليومية - بدءاً من التحليلات التنبؤية والتقييمات الآلية وصولاً إلى استهداف العملاء وايجاد العملاء المحتملين باستخدام الذكاء الاصطناعي.
ويوفر مؤتمر "صناع التغيير 2.0" خارطة طريق للمهنيين الذين يتنقلون في سوق سريعة التغير، كما يعكس رؤية إقليمية أوسع نطاقاً حول التحول الرقمي. مع تنويع اقتصادات الخليج، حيث يواجه قطاع العقارات، أحد أكثر القطاعات ديناميكية في المنطقة ضغوطاً للتكيف.
لمحة عن كوكاكولا أرينا
افتُتحت كوكاكولا أرينا في يونيو 2019، وأحدثت نقلة نوعية في قطاع الترفيه الحي في دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط. بسعة 17,000 مقعد وتصميم فريد للمقاعد الآلية، وقد صُممت الصالة لاستضافة مجموعة متنوعة من الفعاليات على مدار العام، مما يرسخ مكانة دبي كوجهة رئيسية في قطاع الفعاليات العالمية.
وتعد هذه الصالة الحائزة على جوائز المكان الأمثل للبطولات الرياضية، والحفلات الموسيقية الدولية، والعروض الكوميدية، والمسرح الحي، والتجمعات المؤسسية، والمعارض والمؤتمرات، وحفلات العشاء الفاخرة، وهي المقر الرسمي لفريق دبي لكرة السلة، أول فريق رياضي محترف في المدينة ينافس في الدوريات الأوروبية.
وتقع صالة كوكاكولا أرينا في قلب سيتي ووك، على بعد 15 دقيقة فقط من مطار دبي الدولي، و5 دقائق سيراً على الأقدام من أقرب محطة مترو.
ويعتبر هذا المعلم الحضاري في دبي أحد أصول محفظة دبي القابضة للترفيه، وتديره شركة إيه أس أم جلوبال ASM Global الشركة الرائدة عالمياً في إدارة القاعات.
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعرف إلى الأرقام القياسية والإنجازات بعد اختتام الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات»
تعرف إلى الأرقام القياسية والإنجازات بعد اختتام الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات»

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

تعرف إلى الأرقام القياسية والإنجازات بعد اختتام الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات»

اختتمت اليوم فعاليات الدورة الرابعة من منصة «اصنع الإمارات»، بمشاريع صناعية تتجاوز قيمتها 11 مليار درهم. وعقد الحدث الصناعي الأبرز على مستوى دولة الإمارات، لمدة 4 أيام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض تحت شعار «تسريع الصناعات المتقدمة»، واستضافته وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وأدنوك، وبتنظيم من مجموعة شركة مركز أبوظبي الوطني للمعارض، وذلك وسط مشاركة محلية ودولية واسعة، وعروض متميزة من كبرى الشركات الصناعية والتكنولوجية ورواد الابتكار. تعد الدورة الرابعة من منصة «اصنع في الإمارات» والمعرض المصاحب لها، الأبرز والأشمل مقارنة بالدورات السابقة، حيث أقيمت على ما يصل إلى 68 ألف متر مربع من المساحات المخصصة للمعارض وتجاوز عدد الحضور 122 ألف زائر ومشارك ما يمثل أكثر من 20 ضعف عدد زوار الدورة الثالثة. وبالنسبة لعدد الشركات العارضة، شارك في المعرض 720 شركة، بزيادة تجاوزت 15 ضعفًا عن الدورة السابقة، مما يدل على تنوع وازدهار القطاع الصناعي في الدولة. وتوسعت المساحة المخصصة للمعرض لتصل المساحة الإجمالية إلى 68,000 متر مربع، بزيادة تقارب 5 أضعاف عن الدورة السابقة، مما يعكس النمو الكبير في حجم الحدث. كما شهدت الدورة الرابعة من منصة «اصنع في الإمارات» رفع قيمة فرص المشتريات الصناعية إلى 168 مليار درهم تحت مظلة برنامج المحتوى الوطني؛ بهدف توطين تصنيع 4800 منتج، ارتفاعاً من 143 مليار درهم في دورة العام الماضي. وتم في هذا العام توقيع اتفاقيات شراء بلغت قيمتها الإجمالية 1.3 مليار درهم. وشهدت منصة «اصنع في الإمارات» في يومها الثاني توقيع مجموعة مذكرات تفاهم بين وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وكل من إعمار، وسلال للغذاء والتكنولوجيا، وكالدس، ومدن القابضة، للانضمام إلى «برنامج المحتوى الوطني»، ليرتفع بذلك عدد أعضاء البرنامج إلى 35 جهة وشركة. وتواصل شركة أدنوك تنفيذ استراتيجيتها الرامية لتعزيز المحتوى المحلي في إطار منصة «اصنع في الإمارات»، لدعم قطاع الصناعة الذي يشكِّل ركيزة أساسية لتعزيز مرونة الاقتصاد الوطني، حيث أعلنت خلال مشاركتها في الدورة الرابعة عن خطتها الاستراتيجية لإعادة توجيه ما يصل إلى 200 مليار درهم لدعم الاقتصاد الوطني خلال السنوات الـ 5 المقبلة، بما يدعم المشروعات الاستراتيجية، ويعزز مرونة القاعدة الصناعية. وشهد المعرض حضور أكثر من 3000 من الشباب الإماراتيين الباحثين عن عمل، وتم عقد أكثر من 10000 مقابلة توظيف فورية، منها العديد من المقابلات التي أجريت من خلال الذكاء الاصطناعي لدى 100 شركة في القطاع الصناعي والتكنولوجي والتي طرحت 1200 وظيفة خلال المعرض، بالإضافة إلى عدد من فرص التدريب والتأهيل للراغبين من الكوادر الإماراتية بالعمل في القطاع الصناعي بالدولة. وحققت الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات 2025» التي اختتمت أعمالها اليوم، مستويات رضا استثنائية، متجاوزة بكثير المعايير العالمية في صناعة المعارض. وعكست هذه النتائج النجاح الكبير للحدث وقيمته العالية لجميع المشاركين، إذ بلغ مؤشر رضا العارضين 4.05، مقارنة بالمتوسط العالمي البالغ 3.80، فيما تم تقييم أهمية المعرض من قبل العارضين بـ 4.28، وهو رقم أعلى بكثير من المعيار العالمي البالغ 3.89. وسجلت رغبة العارضين في العودة للمشاركات المستقبلية نسبة مبهرة بلغت 4.36 مقابل 4.01 عالمياً. أما صافي نقاط الترويج (NPS) للعارضين فقد قفز إلى +51، متفوقاً بشكل ملحوظ على المتوسط العالمي البالغ +9، فيما وصل مؤشر رضا الزوار 4.25، متجاوزاً المعيار العالمي البالغ 4.02، وتقييم أهمية الحدث من قبل الزوار وصل إلى 4.06، مقارنة بـ 3.87 عالمياً، بينما ارتفعت رغبة الزوار في العودة لدورات مستقبلية إلى 4.37 مقابل 4.00 عالمياً. فيما وصل صافي نقاط الترويج (NPS) للزوار إلى +54، وهو ما يقارب ضعف المتوسط العالمي البالغ +30. وتضع هذه الأرقام القياسية دورة 2025 من «اصنع في الإمارات» منصة انطلاق قوية للنمو المستقبلي، تعكس الزيادة الكبيرة في عدد العارضين والزوار والمنتجات المصنعة محلياً، التي عرضت التأثير المتزايد للحدث بوصفه محفزاً للتنمية الصناعية في دولة الإمارات، في حين تؤكد مستويات الرضا المرتفعة بشكل استثنائي من الشركات العارضة والزوار، والتي تتجاوز المعايير العالمية بكثير، قدرة الحدث على تقديم قيمة حقيقية، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية، ودفع المشاركة الهادفة. وتُبرز هذه النتائج الأثر الكبير للفعالية، والتنظيم المتميز الذي اتسمت به، والقيمة المُستدامة التي حققتها لجميع الحضور، مما يعزز مكانة «اصنع في الإمارات» منصة رائدة في مجال الصناعة والابتكار على المستوى الإقليمي والعالمي.

«اصنع في الإمارات 2025».. دورة الأرقام القياسية والإنجازات النوعية
«اصنع في الإمارات 2025».. دورة الأرقام القياسية والإنجازات النوعية

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

«اصنع في الإمارات 2025».. دورة الأرقام القياسية والإنجازات النوعية

مثلت فعاليات الدورة الرابعة من منصة "اصنع في الإمارات"، التي اختتمت فعالياتها أمس الخميس، علامة فارقة في مسيرة الطموح الإماراتي الهادف إلى ترسيخ موقع الدولة كمحور عالمي للصناعات المتقدمة والاستراتيجية. وجاء ذلك بفضل ما حققته منصة "اصنع في الإمارات" من أرقام قياسية وإنجازات نوعية تؤكد توسعها وتأثيرها المتزايد، حيث تميزت دورة هذا العام بتنظيم فعاليات يومية حملت شعارات استراتيجية ركزت على مستقبل الصناعة الإماراتية، من رؤية الدولة، وتطوير الكفاءات الوطنية، إلى التصنيع الذكي وصناعات المستقبل، بمشاركة فاعلة من الوزراء والمسؤولين وخبراء الصناعة ورواد الأعمال. قفزات قياسية ورضا يفوق المعايير وسجل المعرض توسعاً لافتاً من حيث المساحة وعدد الشركات والزوار، حيث بلغت مساحة المعرض 68 ألف متر مربع مقارنة بـ12 ألف متر في 2024، وارتفع عدد الشركات العارضة إلى 720 شركة مقابل 46 في العام الماضي، كما تجاوز عدد الزوار 122 ألف زائر، بزيادة تفوق 20 ضعفاً عن الدورة السابقة. وأظهرت مؤشرات الأداء مستويات رضا استثنائية، حيث سجل رضا العارضين 4.05 مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 3.80، بينما بلغ مؤشر NPS للزوار +54 مقارنة بـ+30 عالمياً، ما يعكس أهمية الحدث للقطاع الصناعي والمشاركين على حد سواء. وهو مؤشر NPS (صافي نقاط الترويج) هو مقياس حيوي يستخدم في أبحاث السوق لتقييم ولاء ورضا العملاء مشاريع ومبادرات استراتيجية شهدت المنصة إعلان مشاريع صناعية جديدة بقيمة تجاوزت 11 مليار درهم، وتوقيع اتفاقيات فرص شراء بـ7.8 مليار درهم، إضافة إلى أكثر من 187 مذكرة تفاهم واتفاقية شراكة. كما أعلنت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة عن اتفاقيات تمويل تنافسية مع بنوك وطنية بقيمة 40 مليار درهم، وأطلق مصرف الإمارات للتنمية "صندوق الإمارات للنمو" بقيمة مليار درهم لدعم الشركات الصناعية الصغيرة والمتوسطة. مساهمة أدنوك ودعم الحرف أعلنت "أدنوك" عن خطة لإعادة توجيه ما يصل إلى 200 مليار درهم لدعم الاقتصاد الوطني خلال خمس سنوات، إلى جانب استهداف شراء منتجات قابلة للتصنيع المحلي بـ90 مليار درهم بحلول 2030. للمرة الأولى، خصصت المنصة جناحاً للحرف والصناعات التراثية الإماراتية، بمشاركة 216 حرفياً إماراتياً قدّموا عروضاً حية لـ40 حرفة تقليدية، ما يعكس اهتماماً متزايداً بالهوية الوطنية. الابتكار والتمكين أطلقت المنصة البرنامج العالمي لتبادل الشركات الناشئة بالتعاون مع اليابان، واستقطبت مسابقة الشركات الناشئة أكثر من 200 طلب مشاركة من 30 دولة، وفاز رواد إماراتيون بجوائز "اصنع في الإمارات". كما شهد معرض "مُصنّعين" الوظيفي مشاركة أكثر من 3 آلاف مواطن، حيث أجريت 10 آلاف مقابلة عمل، بعضها عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، وطرحت 1300 وظيفة من قبل 100 شركة. ترسيخ مكانة الإمارات من خلال مشاركة 33 راعياً وشريكاً، وبرامج غنية داعمة للكوادر الوطنية والابتكار الصناعي، أثبتت منصة "اصنع في الإمارات" مكانتها كمنصة وطنية شاملة ترسخ دور دولة الإمارات كمركز عالمي للتميز الصناعي، وتسلط الضوء على الفرص الاستثمارية والممكنات الوطنية في القطاعات الحيوية ذات الأولوية. aXA6IDgyLjI1LjI1MC4yMzEg جزيرة ام اند امز FR

"المعاشات": الثلاثاء المقبل صرف "تقاعدية" شهر مايو
"المعاشات": الثلاثاء المقبل صرف "تقاعدية" شهر مايو

الشارقة 24

timeمنذ 3 ساعات

  • الشارقة 24

"المعاشات": الثلاثاء المقبل صرف "تقاعدية" شهر مايو

الشارقة 24 – وام : أعلنت الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية، عن صرف المعاشات التقاعدية لشهر مايو الجاري، الثلاثاء المقبل الموافق 27 من مايو . وتبلغ القيمة الإجمالية للمعاشات المصروفة لهذا الشهر 831.363.259.82 درهم، بزيادة قدرها 52.814.510 دراهم عن مايو من العام 2024، الذي بلغت فيها قيمة المعاشات 778.548.749.06 دراهم . 50 ألف مستفيد ويستفيد من صرف المعاشات لهذا الشهر، نحو 49.910 متقاعدين ومستحقين، بزيادة قدرها 1.760 مستفيداً عن الشهر نفسه من العام الماضي الذي استفاد فيه من الصرف نحو 48.150 مستفيداً . وتشمل النفقات المصروفة المدنيين الخاضعين للقوانين التي تتولى الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية تطبيقها، وكذلك المستفيدين الذي تدير الهيئة ملفاتهم عن وزارة المالية وفق قوانين المعاشات التي يخضعون لها .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store