
حسام موافي: كلنا بنتولد بمادة مسرطنة في الدم تنشط في هذه الحالة (فيديو)
استقبل الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، رسالة متابعة تقول إن نجلها عمره 24 سنة، ويشتكي من آلام في المعدة والقولون والعلاج لا يؤدي إلى أي نتيجة، مشيرة إلى أن ابنها يتعاطى مخدر الحشيش.
وقال موافي خلال تقديمه برنامج «ربي زدني علمًا»، عبر قناة «صدى البلد»، مساء الجمعة، إن الإقلاع عن التدخين يمكن أن يقوم به الإنسان بنفسه، ولكن الإقلاع عن الحشيش يحتاج إلى طبيب.
وأوضح أن سن 24 سنة هو أخطر سن في المخدرات، مشيرة إلى أن تناول المخدرات في الغالب يكون بسبب أصدقاء السوء.
وأشار إلى أن آلام المعدة والقولون ناتجة عن النيكوتين، والذي يؤدي إلى التهاب في جدار المعدة، إضافة إلى أن المخدرات تؤثر أيضًا على المعدة.
وبيَّن أنَّ على الشاب الإقلاع أولا عن التدخين والمخدرات، ومن ثم يذهب إلى الطبيب لمتابعة سبب آلام المعدة والقولون.
وشدد موافي على أن التدخين يشجع على ظهور الأورام في الجسم كله وليس في الرئة فقط، موضحًا: «كلنا بنتولد بمادة مسرطنة في الدم، ولكنها لا تعمل، والنيكوتين يخليها تعمل، ولما تعمَل تعمِل سرطان في أي حتة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 2 ساعات
- المصري اليوم
«مرض خسيس».. حسام موافي يحذر من تجاهل علامة خطيرة عند التبول (فيديو)
حذر الدكتور حسام موافي ، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، من تجاهل الشعور بحرقان أثناء التبول، مشيرًا إلى أنه عرض طبي يستدعي التوجه الفوري للطبيب فورا. وشدد موافي خلال برنامجه «ربي زدني علما» عبر قناة «صدى البلد»، أن تجاهل الشعور بحرقان في أثناء التبول قد يؤدي إلى عواقب صحية وخيمة. وبين أن الشعور بالحرقان عند التبول قد يكون علامة على الإصابة بالتهاب في الكلى والمثانة والحالب، واصفًا هذا المرض بـ«الخسيس». وتابع أستاذ الحالات الحرجة: «رغم أن حرقة البول قد تختفي سريعا، إلا أن زوال هذا العرض لا يعني بالضرورة أن المسالك البولية قد تعافت تماما من الالتهاب». وأكمل: «يمكن أن يكون اختفاء الألم مجرد هدوء مؤقت للأعراض، بينما يبقى الالتهاب موجود، وقد يتفاقم إذا لم يتم علاجه بشكل صحيح»، ناصحًا بالتوجه للطبيب المختص.


مصر اليوم
منذ 3 ساعات
- مصر اليوم
حسام موافي لطلاب الثانوية العامة: لا يوجد دواء سحري لزيادة
كتب- حسن مرسي: أوضح الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن التوتر خلال فترة الامتحانات أمر طبيعي، وأن الوعي في التعامل معه هو ما يصنع الفارق. وأضاف موافي، خلال برنامجه 'ربي زدني علمًا' المذاع على قناة صدى البلد ، أن العديد من الطلاب وأولياء الأمور يبحثون عن نصائح حول المذاكرة والقلق والتركيز. وشدد على أنه 'مفيش حاجة اسمها دوا يزود التركيز' إلا إذا كان بوصفة طبية محددة من طبيب متخصص. وأكد الدكتور حسام موافي أن الاعتماد على الأدوية دون استشارة طبية قد يؤدي إلى نتائج عكسية، محذرًا من الانسياق وراء فكرة 'الدواء السحري'. وأشار إلى أن النسيان ظاهرة طبيعية تحدث للجميع، حتى الأنبياء عليهم السلام كما حدث مع سيدنا موسى. ولفت إلى أن العلاج الوحيد للنسيان هو 'التكرار' المستمر للمعلومات وليس القلق. اقرأ أيضًا: للقطاع الخاص.. موعد إجازة رأس السنة الهجرية وثورة يونيو 2025 استخراج 13 ناجِ أسفل أنقاض عقاري حدائق القبة 'معلومات الوزراء': تحويل السيارة للغاز يوفر 2270 جنيهًا شهريًا للمواطن قانون العمل الجديد| حالات يُمنع فيها فصل الموظف – تفاصيل ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


مصراوي
منذ 4 ساعات
- مصراوي
حسام موافي لطلاب الثانوية العامة: لا يوجد دواء سحري لزيادة التركيز
أوضح الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن التوتر خلال فترة الامتحانات أمر طبيعي، وأن الوعي في التعامل معه هو ما يصنع الفارق. وأضاف موافي، خلال برنامجه "ربي زدني علمًا" المذاع على قناة صدى البلد، أن العديد من الطلاب وأولياء الأمور يبحثون عن نصائح حول المذاكرة والقلق والتركيز. وشدد على أنه "مفيش حاجة اسمها دوا يزود التركيز" إلا إذا كان بوصفة طبية محددة من طبيب متخصص. وأكد الدكتور حسام موافي أن الاعتماد على الأدوية دون استشارة طبية قد يؤدي إلى نتائج عكسية، محذرًا من الانسياق وراء فكرة "الدواء السحري". وأشار إلى أن النسيان ظاهرة طبيعية تحدث للجميع، حتى الأنبياء عليهم السلام كما حدث مع سيدنا موسى. ولفت إلى أن العلاج الوحيد للنسيان هو "التكرار" المستمر للمعلومات وليس القلق.