logo
بعد قمة ترامب بوتين.. زيلينسكي: مستعدون للتعاون

بعد قمة ترامب بوتين.. زيلينسكي: مستعدون للتعاون

بيروت نيوزمنذ يوم واحد
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم السبت إن كييف مستعدة للتعاون البنّاء وتدعم عقد قمة ثلاثية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا وروسيا.
وكتب زيلينسكي على منصة إكس 'أوكرانيا تؤكد استعدادها للعمل بأقصى جهد ممكن لتحقيق السلام'.
وأضاف 'ندعم اقتراح الرئيس الأميريكي دونالد ترامب بعقد اجتماع ثلاثي بين أوكرانيا والولايات المتحدة وروسيا. تؤكد أوكرانيا أن القضايا الرئيسية يمكن مناقشتها على مستوى القادة، وأن القمة الثلاثية مناسبة لذلك'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: تقدم كبير مع روسيا بعد محادثات ألاسكا.. وترقبوا قمة واشنطن
ترامب: تقدم كبير مع روسيا بعد محادثات ألاسكا.. وترقبوا قمة واشنطن

صدى البلد

timeمنذ 16 دقائق

  • صدى البلد

ترامب: تقدم كبير مع روسيا بعد محادثات ألاسكا.. وترقبوا قمة واشنطن

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، أن بلاده أحرزت تقدمًا "كبيرًا" في الملف الروسي، وذلك بعد يومين من المحادثات التي جمعته مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في قاعدة "إلمندورف–ريتشاردسون" بألاسكا. التصريح، الذي نشره ترامب عبر منصته "تروث سوشيال"، جاء مقتضبًا لكنه فتح باب التأويلات واسعًا حول طبيعة التفاهمات التي جرى التوصل إليها بين واشنطن وموسكو، لا سيما في ما يتعلق بالحرب الدائرة في أوكرانيا منذ أكثر من ثلاث سنوات. إشارات غامضة.. وتوقعات ثقيلة رغم اقتصار رسالة ترامب على عبارة مقتضبة: "هناك تقدم كبير فيما يخص الملف الروسي، انتظرونا"، إلا أن التوقيت والسياق يضيفان أهمية استثنائية لهذا الإعلان. فالتصريح يأتي قبل 24 ساعة فقط من القمة المنتظرة في البيت الأبيض، التي سيجمع خلالها ترامب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بحضور عدد من كبار القادة الأوروبيين، في اجتماع يُنظر إليه على نطاق واسع باعتباره لحظة فارقة في مسار الحرب الأوكرانية. وتترقب الدوائر الدبلوماسية في واشنطن وأوروبا بقلق مضمون هذا "التقدم"، إذ تتردد تسريبات عن ضغوط أمريكية محتملة على كييف للقبول بتسوية سياسية تشمل اعترافًا بسيطرة روسيا على مناطق دونيتسك ولوغانسك. خطوة كهذه، إن صحت، تمثل تحولًا جذريًا في الموقف الأمريكي، وقد تُفسَّر كتنازل استراتيجي أمام موسكو. القمة الثلاثية.. اختبار للتحالف الغربي القمة المرتقبة في البيت الأبيض غدًا لا تقتصر على لقاء ثنائي بين ترامب وزيلينسكي، بل تنعقد بمشاركة بارزة لعدد من القادة الأوروبيين، بينهم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، المستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. هذه المشاركة تعكس إدراكًا أوروبيًا بأن أي تفاهم منفرد بين واشنطن وموسكو قد يضعف وحدة الصف الغربي، ويدفع أوروبا إلى الهامش في واحدة من أخطر الأزمات الأمنية منذ الحرب العالمية الثانية. ولهذا، حرصت بروكسل والعواصم الكبرى على الحضور المشترك لإيصال رسالة واضحة: "أمن أوكرانيا ليس ورقة تفاوض أمريكية-روسية فقط، بل قضية تخص القارة بأكملها". بين السلام والرضوخ.. خيارات زيلينسكي الصعبة من جانبه، يجد الرئيس الأوكراني نفسه في موقف بالغ التعقيد. فهو من ناحية يحتاج إلى الدعم العسكري والاقتصادي الأمريكي الذي يبقي بلاده صامدة أمام آلة الحرب الروسية، ومن ناحية أخرى يرفض أي تسوية تنتقص من سيادة أوكرانيا أو تُشرعن مكاسب موسكو العسكرية. زيلينسكي أعلن صراحة أن وقف إطلاق النار شرط أولي لأي مفاوضات سياسية، مؤكداً أن "التفاوض تحت القصف" أمر مرفوض. لكن الموقف الأمريكي الجديد، إذا تأكدت ملامحه، قد يضعه أمام خيارين أحلاهما مر: القبول بضغوط البيت الأبيض أو المخاطرة بخسارة شريان الدعم الغربي الأساسي. موسكو تراقب بثقة.. وترامب يناور بالنسبة لروسيا، فإن مجرد الحديث عن "تقدم" في المحادثات مع واشنطن يعد مكسبًا سياسيًا، إذ يلمّح إلى أن الغرب بدأ يقترب من الاعتراف بالأمر الواقع الميداني. بوتين، الذي خرج من قمة ألاسكا رافعًا سقف شروطه، يرى أن الوقت يلعب لصالحه كلما طال أمد الحرب واستنزفت موارد الغرب. أما ترامب، فيحاول موازنة صورته بين الداخل والخارج: داخليًا يسعى لإقناع الأمريكيين بأنه قادر على إنهاء حرب استنزفت ميزانية البلاد، وخارجيًا يراهن على لعب دور "صانع السلام" الذي لم يجرؤ أسلافه على أدائه. تصريحات ترامب الغامضة حول "التقدم الكبير" مع روسيا ليست مجرد رسالة عابرة، بل تمثل تمهيدًا لقمة قد تعيد رسم خريطة الموقف الغربي تجاه الحرب الأوكرانية. ما إذا كان هذا التقدم يعني بداية نهاية الحرب، أم أنه مجرد جولة جديدة من المناورات السياسية، سيعتمد على ما سيتكشف في أروقة البيت الأبيض غدًا، حيث تلتقي رهانات واشنطن وموسكو وكييف وبروكسل على طاولة واحدة.

"تحالف الراغبين" يدعو لوقف إطلاق النار في أوكرانيا.. واستمرار الضغط على روسيا
"تحالف الراغبين" يدعو لوقف إطلاق النار في أوكرانيا.. واستمرار الضغط على روسيا

ليبانون 24

timeمنذ 28 دقائق

  • ليبانون 24

"تحالف الراغبين" يدعو لوقف إطلاق النار في أوكرانيا.. واستمرار الضغط على روسيا

دعا حلفاء أوكرانيا الأوروبيون، خلال مؤتمر عبر الإنترنت لـ"تحالف الراغبين"، إلى وقف الأعمال القتالية في أوكرانيا دون أي التزام بوقف تسليح كييف من جانبهم، مع التأكيد على ضرورة مواصلة الضغط على روسيا عبر العقوبات. وأفاد المكتب الصحفي للمفوضية الأوروبية بأن المشاركين ركّزوا على نقطتين أساسيتين: الوقف الفوري للأعمال القتالية والالتزام بمواصلة الضغط الاقتصادي والسياسي على روسيا. وفي مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، شددت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على أن الاتحاد الأوروبي سيحافظ على مواقفه الاستراتيجية، بما في ذلك دعم أوكرانيا بالأسلحة، ورفض أي تسليم أراضٍ للعدو، والاستمرار في فرض العقوبات على موسكو، مع تعزيز قدرات أوروبا العسكرية والاستثمار في إنتاج الأسلحة، وخصوصًا الطائرات المسيرة. يُذكر أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب دعا القادة الأوروبيين للانضمام إلى لقائه المزمع مع زيلينسكي في البيت الأبيض يوم 18 آب لبحث خطة تسوية الأزمة، كما أجرى محادثات هاتفية مع زيلينسكي وعدد من قادة "تحالف الراغبين"، إضافة إلى الأمين العام لحلف الناتو ورئيس المفوضية الأوروبية، وفق موقع "Axios"، ووصفت المحادثات بأنها كانت عسيرة.

بولندا تدعو "تحالف الراغبين" لزيادة الضغط على روسيا
بولندا تدعو "تحالف الراغبين" لزيادة الضغط على روسيا

صوت بيروت

timeمنذ 31 دقائق

  • صوت بيروت

بولندا تدعو "تحالف الراغبين" لزيادة الضغط على روسيا

قال وزير الخارجية البولندي رادوسواف شيكورسكي اليوم الأحد إن اجتماع زعماء أوروبيين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل المحادثات في واشنطن غدا الاثنين قد انتهى، مضيفا أنه أكد خلال المناقشة على ضرورة ممارسة الضغوط على روسيا. وكتب شيكورسكي على منصة إكس يقول 'اجتماع (تحالف الراغبين) من أجل أوكرانيا اختُتم قبل محادثات غد في واشنطن'. وأضاف 'أكدت أنه لكي يتحقق السلام، يجب الضغط على المعتدي وليس على الضحية'. يذكر أن روسيا شنت غزوا شاملا على أوكرانيا في فبراير شباط 2022، وتسيطر على خمس البلاد تقريبا. وتقول إن مناطق لوغانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوريجيا تابعة لها، على الرغم من أنها لا تسيطر إلا على نحو 70 بالمئة من المناطق الثلاث الأخيرة. وسيطرت روسيا أيضا على جيوب من الأراضي في منطقتي سومي وخاركيف، وأعلنت في الأسابيع الماضية السيطرة على قرى بمنطقة دنيبروبيتروفسك. وتقول أوكرانيا إنها تسيطر على جزء من منطقة كورسك في غرب روسيا. يذكر أن موسكو تطالب بأن تتخلى كييف رسميا عن أربع مناطق يحتلّها الجيش الروسي جزئيا هي دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون، فضلا عن شبه جزيرة القرم الأوكرانية التي ضمّها الكرملين بقرار أحادي سنة 2014. بالإضافة إلى ذلك، تشترط موسكو أن تتوقّف أوكرانيا عن تلقي أسلحة غربية وتتخلّى عن طموحاتها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي. في المقابل، تعتبر كييف هذه الشروط غير مقبولة، وتطالب بسحب القوات الروسية وبضمانات أمنية غربية، من بينها مواصلة تسلم أسلحة ونشر كتيبة أوروبية على أراضيها. إلا أن أوكرانيا فضلا عن الأوروبيين يقرون بأن استعادة أراض سيطرت عليها روسيا لن تحصل بالوسائل القتالية بل بالوسائل الدبلوماسية. والجمعة 15 آب/أغسطس 2025 عقدت قمة بين ترامب وبوتين في ألاسكا، تحت عنوان 'السعي لتحقيق السلام' واستمرت قرابة 3 ساعات. وبحث الزعيمان وقف إطلاق النار المحتمل بين روسيا وأوكرانيا، والعلاقات الثنائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store