جيوكيريس نجم لشبونة يشعل الصراع بين عمالقة أوروبا

الإثنين، 28 أبريل 2025 02:41 مـ بتوقيت القاهرة
أصبح النجم السويدي فيكتور جيوكيريس، مهاجم سبورتنج لشبونة، محور اهتمام كبار أندية أوروبا، بعد تقديمه موسماً استثنائياً مع فريقه البرتغالي خلال منافسات 2024-2025.وتمكن جيوكيريس، البالغ من العمر 26 عاماً، من تسجيل 52 هدفاً وصناعة 12 هدفاً آخر خلال 48 مباراة فقط هذا الموسم، بمعدل هدف كل 74 دقيقة، ما يؤكد تفوقه التهديفي وثبات مستواه الفني.
وكان أبرز عروض اللاعب السويدى الأخيرة تسجيل "سوبر هاتريك" في الفوز الساحق الذي حققه لشبونة على بوافيستا بنتيجة 5-0.
وبحسب موقع "fichajes" العالمى، فإن سبورتنج لشبونة حدد قيمة بيع جيوكيريس بمبلغ 70 مليون يورو، مما جعله هدفاً رئيسياً في سوق الانتقالات المقبلة.وأبدى كل من مانشستر يونايتد وأرسنال اهتماماً قوياً بالتعاقد مع النجم السويدي، حيث يعتبره كل منهما المهاجم المثالي لقيادة مشروعه نحو استعادة المجد الأوروبي.وفي إسبانيا، دخل أتلتيكو مدريد على خط المنافسة، سعياً لضمه لتعزيز خط الهجوم بجانب الأرجنتيني جوليان ألفاريز بداية من الموسم المقبل.وتشير التقارير إلى أن سباق التعاقد مع جيوكيريس سيكون قويا للغاية هذا الصيف، وسط توقعات بأن يكون انتقاله إلى أحد كبار القارة من أبرز صفقات الموسم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البورصة

منذ 14 دقائق

• البورصة

تراجع أسهم شركات السيارات الأوروبية وسط مخاوف تصاعد الحرب التجارية

انخفضت أسهم شركات السيارات الأوروبية خلال تعاملات الجمعة، على خلفية المخاوف من تصاعد الحرب التجارية بعد تهديد الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' بفرض تعريفات جمركية مرتفعة على الاتحاد الأوروبي. وتراجع سهم شركة 'مرسيدس بنز' بنسبة 3.65% إلى 50.71 يورو، وهبط سهم 'بي إم دبليو' بنسبة 3.25% إلى 75.62 يورو. وانخفضت أسهم 'ستيلانتيس' بنسبة 3.75% إلى 8.82 يورو، و'بورشه' بنسبة 4.25% إلى 42.14 يورو، و'فولكس فاجن' بنسبة 2.55% إلى 93.94 يورو، و'رينو' بنسبة 1.15% إلى 47.59 يورو. قال 'ترامب'، إن الاتحاد الأوروبي يشكل أساسًا لاستغلال الولايات المتحدة تجاريًا، وإن المفاوضات معه اتسمت بالجمود، بسبب حواجزه التجارية، وضرائب القيمة المضافة وعقوباته الباهظة على الشركات وحواجزه غير النقدية وتلاعباته النقدية. وأوصى الرئيس الأمريكي بفرض تعريفة جمركية على السلع الأوروبية بنسبة 50% بداية من الشهر المقبل، لكن وزير الخزانة 'سكوت بيسنت' قال إن هذا التهديد قد يساعد في تحفيز الاتحاد الأوروبي خلال المفاوضات. : الأسهم الأوروبيةالحرب التجاريةالسيارات

الدستور

منذ 37 دقائق

• الدستور

"حملة تطهير شاملة".. لاعبو مانشستر يونايتد للبيع بعد موسم كارثي

يستعد مانشستر يونايتد لوضع نقطة النهاية في واحد من أسوأ مواسمه عبر التاريخ، عندما يستضيف أستون فيلا مساء الأحد على ملعب "أولد ترافورد"، في ختام منافسات الجولة الـ38 من الدوري الإنجليزي الممتاز موسم 2024-25. ورغم أن المواجهة الأخيرة لن تغير من واقع الفريق، فإنها قد تكون محطة وداع لكثير من الأسماء بحسب ما أكدت تقارير صحفية، بعد موسم كارثي خسر فيه اليونايتد فرصة التتويج بأي لقب، وكان آخرها السقوط أمام توتنهام هوتسبير بهدف دون رد في نهائي الدوري الأوروبي يوم الأربعاء الماضي على ملعب سان ماميس بمدينة بيلباو الإسبانية. وبحسب تقرير نشرته صحيفة "ميرور" البريطانية، فإن إدارة مانشستر يونايتد مستعدة للاستماع إلى أي عروض تُقدم لأي لاعب في الفريق، دون وجود "قائمة محصنة"، بما في ذلك القائد برونو فيرنانديز، الذي ارتبط اسمه بالانتقال إلى الهلال السعودي هذا الصيف. وتمهد هذه الخطوة لما وصفه التقرير بـ"حملة تطهير شاملة" يشرف عليها المالك الشريك السير جيم راتكليف، بالتعاون مع المدير التنفيذي الجديد عمر برادة، في محاولة لإعادة بناء الفريق من الصفر بعد موسم مُخيب انتهى باحتلال المركز السادس عشر في الدوري الإنجليزي، وغياب تام عن البطولات الأوروبية الموسم المقبل. وفي سياق هذه التغييرات، تتجه النية داخل أولد ترافورد إلى تسريح 3 أسماء بارزة عادت مؤخرًا من الإعارة: ماركوس راشفورد، أنتوني، وجادون سانشو، وسط توقعات بأن تشهد فترة الانتقالات الصيفية تحركات كبيرة في مبيعات اللاعبين. برونو فيرنانديز، قائد الفريق، لا يزال مرتبطًا بعقد حتى يونيو 2027، وتقدر قيمته السوقية بـ55 مليون يورو وفقًا لموقع "ترانسفير ماركت"، لكن مستقبل الدولي البرتغالي بات موضع شك حقيقي، وسط تقارير عن اهتمام الهلال بضمه إلى الدوري السعودي.

بوابة الأهرام

منذ ساعة واحدة

• بوابة الأهرام

ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي بـ50% من الرسوم الجمركية اعتبارا من يونيو

أ ف ب هدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاتحاد الأوروبي الجمعة بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 % على المنتجات الأوروبية المستوردة إلى الولايات المتحدة اعتبارا من الأول من يونيو، قائلا إن المفاوضات الجارية "تراوح مكانها". موضوعات مقترحة وكتب ترامب في منشور على منصته الاجتماعية تروث سوشال "من الصعب جدا التعامل مع الاتحاد الأوروبي الذي أُنشئ في المقام الأول لاستغلال الولايات المتحدة تجاريا (...) مناقشاتنا تراوح مكانها. وفي ظل هذه الظروف، أوصي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 % على الاتحاد الأوروبي، اعتبارا من الأول من يونيو. وما من رسوم جمركية على المنتجات المصنّعة في الولايات المتحدة". ومن جملة الأمور التي ندّد بها الرئيس الأمريكي، "الحواجز الجمركية والضريبة على القيمة المضافة والعقوبات السخيفة على الشركات والحواجز غير الجمركية والمضاربات المالية والملاحقات غير المبرّرة والمجحفة في حقّ الشركات الأميركية"، ما تسبّب في "عجز تجاري بأكثر من 250 مليون دولار في السنة، وهو أمر غير مقبول بتاتا". وأشار ترامب مرارا إلى العجز التجاري للولايات المتحدة في المبادلات الثنائية مع أوروبا والذي يراوح بين 300 و350 مليار دولار بحسب تقديره. وبناء على معطيات ممثّل البيت الأبيض لشؤون التجارة، يقدّر العجز التجاري للولايات المتحدة في هذا المجال بحوالى 235 مليار دولار لسنة 2024، لكن المفوضية الأوروبية تعترض على هذا المجموع وتفيد من جانبها بعجز يبلغ 150 مليار يورو (حوالى 160 مليار دولار) للسلع فحسب وينخفض إلى 50 مليار يورو بعد حساب الفائض التجاري الأميركي من حيث الخدمات. وفي المعدّل، تبلغ الرسوم الجمركية المفروضة على المنتجات الأوروبية حاليا 12,5 %، مع نسبة 2,5 % كانت معتمدة قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض أضيفت إليها 10 % منذ مطلع نيسان/أبريل إثر إقرار رسوم جمركية "متبادلة". واراد البيت الأبيض في بادئ الأمر فرض رسوم بنسبة 20 % على المنتجات الأوروبية، قبل الإعلان عن فترة سماح لتسعين يوما للرسوم الجمركية التي تتخطّى نسبتها 10 % ريثما تمضي المفاوضات قدما. ومن حيث المبدأ، تنتهي هذه الفترة يوليو. وخلال الأسابيع الأخيرة، أجرى المفوّض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش عدّة محادثات مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت ووزير التجارة هوارد لوتنيك وممثّل التجارة جيميسون غرير، لكن من دون إحراز تقدّم يُذكر. وفور تهديد الرئيس الأمريكي بالرسوم الجديدة بنسبة 50 % على المنتجات الأوروبية، هبطت البورصات في أوروبا وتراجعت خصوصا أسهم شركات السلع الفاخرة والسيارات. كما تكبّدت بورصة وول ستريت خسائر. واعتبرت برلين أن تهديدات ترامب هذه "لا تخدم أحدا".