الجيش الباكستاني: الهند استهدفت ثلاث قواعد جوية باكستانية بضربات صاروخية

ووفقا للواء شودري، فقد أطلقت طائرات هندية صواريخ أرض-جو استهدفت قاعدة نور خان الجوية، وقاعدة مريد التابعة للقوات الجوية الباكستانية، فضلا عن قاعدة شوركوت المعروفة أيضا باسم قاعدة رفيقي.
وشدد على أن "الهند تدفع المنطقة بأكملها نحو الحرب"، مؤكدا أن جميع أصول القوات الجوية الباكستانية آمنة ولم يلحق بها أذى.
وفي رسالة قوية إلى نيودلهي، حذر المدير العام للعلاقات العامة للجيش الباكستاني من أن باكستان سترد في الوقت المناسب. وحذر قائلا: "انتظروا ردنا".
يتبع..

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

روسيا اليوم

منذ 3 ساعات

• روسيا اليوم

باكستان تحذر الهند من رد أقسى إذا تكررت "أخطاء الماضي"

وشدد المتحدث العسكري الباكستاني، الفريق أحمد شريف جوهدري على أن باكستان ورغم تعرّضها للهجوم، التزمت بعدم استهداف البنية التحتية المدنية في الهند، بما في ذلك المنشآت أو السكان أو المعابد. وأكّد المتحدث وحدة الأمة الباكستانية وقوتها والتزامها بالسلام، محذرا من أي تصعيد من الجانب الهندي. وقال في مؤتمر صحفي: "لم تستهدف باكستان أي منشآت مدنية أو مدنيين أو أماكن عبادة، فهل فعلت قوات الهند ذلك؟ نحن نؤمن بالسلام ونسعى إليه". ونفى المتحدث أي انقسام داخلي بين الشعب والجيش، قائلاً: "اعتقد البعض أن هناك انقساما بين الشعب والجيش، لكن هذا غير صحيح. الأمة الباكستانية وجيشها كانا دائما كتلة واحدة". وتابع: "خلف كل هجوم إرهابي في باكستان، تظهر بصمة الهند". يأتي ذلك بعد إعلان وقف إطلاق النار الفوري بين البلدين في 10 مايو الجاري، بوساطة دولية شملت مصر والولايات المتحدة والسعودية وتركيا. ومع ذلك، لم يكن الهدوء مستقرا تماما، حيث شهدت مناطق مثل جامو وكشمير خروقات محدودة، منها هجمات بطائرات مسيرة وتبادل لإطلاق النار في قطاعات أخنور وراجوري. المصدر: وسائل إعلام باكستانية وقع هجوم انتحاري استهدف حافلة مدرسية في جنوب غربي باكستان، ما أسفر عن مقتل 4 أطفال وإصابة 38 آخرين، وفقا لمسؤولين باكستانيين. أفادت وكالة ANI الهندية بأن الليل على الحدود بين الهند وباكستان في منطقة جامو وكشمير الحدودية انقضى بهدوء، دون تسجيل أي تحليق للمسيّرات أو إطلاق للنار.

روسيا اليوم

منذ 7 ساعات

• روسيا اليوم

خطوة إلى الوراء.. غولان: إسرائيل لا تهوى قتل الأطفال ولم تجرم في غزة

وأجرى غولان، رئيس الحزب الديمقراطي الإسرائيلي، مقابلة مع القناة 12 الإسرائيلية مساء السبت، في محاولة لتوضيح موقفه بعد الانتقادات الحادة التي واجهها. ونقلت صحيفة "جيروزالم بوست" عنه قوله: "بالطبع، إسرائيل لا تقتل الأطفال كهواية، ولم ترتكب جرائم حرب في غزة. تصريحاتي كانت موجهة إلى القيادة السياسية، وليس إلى الجيش". وأضاف أن الهدف من الحرب سياسي، قائلا: "حماس هُزمت عسكريا، ويجب إنهاء الحرب بخطوة حاسمة تضمن إطلاق سراح جميع الرهائن". كما انتقد غولان ازدواجية المعايير في المساءلة العامة، مشيرا إلى أن سياسيين مثل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير لم يُطالبوا بالاعتذار عن تصريحاتهم المثيرة للجدل. وأكد في مقابلة ببرنامج "لقاء الصحافة" أن "شن القتال من جديد في غزة بينما تُستخدم الحرب لتحقيق أهداف سياسية أمر غير مقبول". وتابع: "كخبير عسكري، أؤكد أن الحرب يجب أن تُخاض ضد من يشكلون تهديدًا لإسرائيل. إذا أرادت إسرائيل البقاء، فلا يمكنها الترويج لقتل المدنيين". يذكر أن غولان كان قد أثار عاصفة من الغضب الأسبوع الماضي عندما اتهم إسرائيل في مقابلة مع إذاعة "كان بيت" بـ"قتل الأطفال كهواية"، محذرا من أن البلاد "ستصبح دولة منبوذة إذا لم تعد إلى سلوك الدولة العاقلة". المصدر: د ب أ قتل 5 أشخاص وأصيب آخرون جراء غارة جوية إسرائيلية استهدفت محلا تجاريا في دير البلح وسط قطاع غزة، ليرتفع بذلك عدد القتلى في القطاع منذ ساعات فجر السبت إلى 52، بحسب مصادر طبية. أشار المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إلى أن إسرائيل أصدرت منذ بداية العام 35 أمر تهجير قسري في قطاع غزة، بسياسة منهجية في إطار "هندسة تجويع وتهجير الشعب الفلسطيني". منع وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس استدعاء رئيس الحزب الديمقراطي يائير غولان إلى الخدمة وارتداء زي الجيش، ورد الأخير واصفا كاتس بأنه "وزير التهرب من الخدمة العسكرية". صعد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، هجومه على رئيس الوزراء الأسبق إيهود أولمرت وزعيم حزب الديمقراطيين يائير غولان، واتهمهما بالمشاركة بالحرب ضد إسرائيل.

روسيا اليوم

منذ 12 ساعات

• روسيا اليوم

"حادث خطير" يثير حفيظة زعيم كوريا الشمالية والسلطات تحقق بالأمر!

ووصف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الحادث بأنه "إجرامي وغير مقبول"، وذلك خلال حضوره مراسم تدشين مدمرة جديدة في أحد أحواض بناء السفن. وكشفت التحقيقات الأولية أن الإهمال في الإشراف والقيادة، إضافة إلى عدم الدقة في إدارة عملية إنزال السفينة، تسببا في اختلال حركة المنصة، مما أدى إلى انزلاق مؤخرة السفينة قبل الأوان عن القضبان الموجهة، ونتج عن ذلك جنوحها. ووقع الحادث يوم 21 مايو في حوض بناء السفن بمدينة تشونغجين، أثناء إنزال سفينة حربية يصل وزنها إلى خمسة آلاف طن. ومن جانبه، وصف كيم جونغ أون، الذي كان يشرف بنفسه على العملية، الحادث بأنه "خطير للغاية"، مردفا أنه نتج عن "إهمال صارخ وعدم مسؤولية"، مؤكدا أنه "لا يمكن التسامح معه تحت أي ظرف". كما أشار إلى أن ما حدث يمثل "إهمالًا إجراميا". المصدر: "يونهاب" شهدت كوريا الشمالية حادثة وصفها زعيم البلاد كيم جونغ أون بـ"الإجرامية وغير المقبولة"، خلال مراسم تدشين مدمرة جديدة في أحد أحواض بناء السفن. أشرف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون على تدريبات تكتيكية مشتركة للوحدات الخاصة، وأكد في كلمة ألقاها أن "المهمة الأولى للقوات المسلحة الاستعداد الكامل للحرب".