
ترامب يعد بالتوصل "قريبًا" إلى سلام بين إسرائيل وإيران
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن إيران وإسرائيل ستنعمان بالسلام 'قريبا'، دون تفاصيل.
وأضاف، في منشور على منصة "تروث سوشيال"، أن هناك اجتماعات كثيرة غير محددة تُعقد وأنه ينبغي للبلدين التوصل إلى اتفاق.
وتابع ترمب 'على إيران وإسرائيل التوصل إلى اتفاق، وسوف نتوصل إلى اتفاق… سنصل إلى السلام قريبا'.
ولم يقدم الرئيس الأمريكي أي تفاصيل حول الاجتماعات أو أي دليل على إحراز تقدم نحو السلام، فيما بدت تصريحاته متناقضة مع إعلان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بأن حملة إسرائيل ضد إيران ستشتد.
وبحسب رويترز، لم تجب متحدثة باسم البيت الأبيض بعد على طلب للتعليق على كيفية عمل ترامب والبيت الأبيض على تهدئة الوضع في الشرق الأوسط.
وذكر ترامب، الذي يصور نفسه صانع سلام وتعرض لانتقادات من قاعدته السياسية لعجزه عن منع الصراع الإسرائيلي الإيراني، نزاعات أخرى تحمل مسؤولية حلها، ومنها بين الهند وباكستان، وعبر عن أسفه لعدم حصوله على المزيد من الثناء على ذلك.
وكتب 'أفعل الكثير ولا أنال أي تقدير لكن لا بأس، فالشعب متفهم. اجعلوا الشرق الأوسط عظيما مرة أخرى!'.
وكان الاحتلال الإسرائيل وإيران تبادلا موجة جديدة من الهجمات خلال الليل وحتى ظهر الأحد، مما أسفر عن مقتل العشرات وخلفت الهجمات دمارًا واسعًا في البلدين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
للتصدي لهجمات إيران.. أمريكا ترسل حاملة طائرات إلى الشرق الأوسط
اخبار وتقارير للتصدي لهجمات إيران.. أمريكا ترسل حاملة طائرات إلى الشرق الأوسط الإثنين - 16 يونيو 2025 - 04:21 م بتوقيت عدن - عدن، نافذة اليمن: تداولت وسائل إعلام عالمية أنباء عن تحريك حاملة طائرات أمريكية من بحر الصين غربا باتجاه منطقة الشرق الأوسط، في خطوة عدها مراقبون جزءا من نقل الولايات المتحدة لأصول قتالية منتشرة حول العالم إلى إسرائيل لدعمها لمواجهة الصواريخ الباليستية الإيرانية. ووفقا لمعطيات موقع "مارين ترافيك" المتخصص بمتابعة حركة السفن حول العالم، غادرت حاملة الطائرات الأمريكية "نيميتز" منطقة بحر الصين الجنوبي الإثنين، متجهة غربا. وكان من المقرر أن ترسو حاملة الطائرات والقطع البحرية المرافقة لها في ميناء دانانغ وسط فيتنام في الـ20 من الشهر الجاري، لكن تم إلغاء ذلك بسبب "متطلبات عملياتية طارئة" بحسب مصادر أمريكية. ووفقاً للموقع الإلكتروني للأسطول الأمريكي في المحيط الهادئ، أجرت مجموعة "نيميتز كاريير سترايك جروب"، وهي حاملة الطائرات والسفن الحربية المرافقة لها، عمليات أمنية بحرية في بحر الصين الجنوبي الأسبوع الماضي، "في إطار الوجود الروتيني للبحرية الأميركية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ". وصباح الإثنين، رصدت المجموعة وهي تغادر المنطقة غربا، باتجاه الشرق الأوسط. يذكر أن الولايات المتحدة سبق وأن أعلنت مرارا عن دعمها لإسرائيل بمواجهة إيران، مشددة على أنها لم تتدخل في مجريات الحرب الدائرة حاليا بينهما. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد صرح الأحد لشبكة "إيه بي سي" أن الولايات المتحدة قد تتدخل لدعم إسرائيل في القضاء على البرنامج النووي الإيراني، دون تقديم تفاصيل حول كيفية القيام بذلك. وفي حديث للصحفيين قبيل توجهه إلى قمة مجموعة السبع في كندا، قال ترامب إن الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل، رافضا الكشف عما إذا كان قد طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وقف الضربات على إيران. وقدّمت الولايات المتحدة دعما عسكريا لإسرائيل بمواجهة الصواريخ الإيرانية، عقب تنفيذ تل أبيب حملة جوية غير مسبوقة على إيران استهدفت خلالها مواقع نووية وعسكرية واغتالت علماء نوويين إيرانيين. ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن مسؤول في البنتاغون أن واشنطن ساعدت إسرائيل بالفعل، لكنه امتنع عن تقديم تفاصيل بشأن أنظمة الأسلحة التي استخدمت في العملية. وقبيل الهجوم الإسرائيلي، أرسلت القيادة الأوروبية للجيش الأمريكي مدمرتين إلى شرق البحر المتوسط، تحسباً لهجوم إيراني على إسرائيل. في الإطار، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية "كان" أن الولايات المتحدة تواصل مساعدة إسرائيل عسكريا من وراء الكواليس ضد إيران، مضيفة "إسرائيل طالبت رسميا بإقامة تحالف دولي للمساعدة في الدفاع عنها واعتراض الصواريخ الإيرانية". وأشارت الهيئة إلى أن الولايات المتحدة أرسلت إلى إسرائيل مئات القنابل الثقيلة والخارقة للتحصينات خلال اليومين الأخيرين، بينها صواريخ "هيلفاير". ومن بين القطع البحرية التي نشرتها الولايات المتحدة في المنطقة، المدمرة "يو إس إس توماس هادنر"، المزودة بأنظمة دفاع صاروخية متطوّرة. كما نشرت طائرات مقاتلة جاهزة للقيام بمناورات للدفاع عن المنشآت والأصول الامريكية في المنطقة. وكانت "أسوشيتد برس" قد ذكرت في وقت سابق أن أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية ومدمرة تابعة للبحرية الأمريكية ساعدت في إسقاط صواريخ باليستية إيرانية أُطلقت يوم الجمعة باتجاه إسرائيل. الاكثر زيارة اخبار وتقارير موظف مفصول ينتزع سلاح قيادي حوثي ويصفيه فوراً في قلب صنعاء.. تفاصيل استدراج. اخبار وتقارير غارة إسرائيلية تستهدف محمد علي الحوثي في صنعاء. اخبار وتقارير خلية موساد في قلب صنعاء.. تفجيرات غامضة واغتيالات تهز دوائر الحوثي وتكشف اخ. اخبار وتقارير إنقاذ بنت يمنية من القصاص بعد جمع 3 ملايين ريال سعودي ووقف تنفيذ الحكم قبل .


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الحرب الاسرائيلية الإيرانية:،حاملة طائرات أمريكية تتجه إلى الشرق الأوسط.. ما هو حجم دعم واشنطن لإسرائيل بمواجهة إيران؟
تداولت وسائل إعلام عالمية أنباء عن تحريك حاملة طائرات أمريكية من بحر الصين غربا باتجاه منطقة الشرق الأوسط، في خطوة عدها مراقبون جزءا من نقل الولايات المتحدة لأصول قتالية منتشرة حول العالم إلى إسرائيل لدعمها لمواجهة الصواريخ الباليستية الإيرانية. ووفقا لمعطيات موقع "مارين ترافيك" المتخصص بمتابعة حركة السفن حول العالم، غادرت حاملة الطائرات الأمريكية "نيميتز" منطقة بحر الصين الجنوبي الإثنين، متجهة غربا. وكان من المقرر أن ترسو حاملة الطائرات والقطع البحرية المرافقة لها في ميناء دانانغ وسط فيتنام في الـ20 من الشهر الجاري، لكن تم إلغاء ذلك بسبب "متطلبات عملياتية طارئة" بحسب مصادر أمريكية. ووفقاً للموقع الإلكتروني للأسطول الأمريكي في المحيط الهادئ، أجرت مجموعة "نيميتز كاريير سترايك جروب"، وهي حاملة الطائرات والسفن الحربية المرافقة لها، عمليات أمنية بحرية في بحر الصين الجنوبي الأسبوع الماضي، "في إطار الوجود الروتيني للبحرية الأميركية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ". وصباح الإثنين، رصدت المجموعة وهي تغادر المنطقة غربا، باتجاه الشرق الأوسط. "الولايات المتحدة قد تتدخل لدعم إسرائيل" يذكر أن الولايات المتحدة سبق وأن أعلنت مرارا عن دعمها لإسرائيل بمواجهة إيران، مشددة على أنها لم تتدخل في مجريات الحرب الدائرة حاليا بينهما. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد صرح الأحد لشبكة "إيه بي سي" أن الولايات المتحدة قد تتدخل لدعم إسرائيل في القضاء على البرنامج النووي الإيراني، دون تقديم تفاصيل حول كيفية القيام بذلك. وفي حديث للصحفيين قبيل توجهه إلى قمة مجموعة السبع في كندا، قال ترامب إن الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل، رافضا الكشف عما إذا كان قد طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وقف الضربات على إيران. إرسال مدمرة وأنظمة دفاع جوي ومقاتلات حديثة وقدّمت الولايات المتحدة دعما عسكريا لإسرائيل بمواجهة الصواريخ الإيرانية، عقب تنفيذ تل أبيب حملة جوية غير مسبوقة على إيران استهدفت خلالها مواقع نووية وعسكرية واغتالت علماء نوويين إيرانيين. ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن مسؤول في البنتاغون أن واشنطن ساعدت إسرائيل بالفعل، لكنه امتنع عن تقديم تفاصيل بشأن أنظمة الأسلحة التي استخدمت في العملية. وقبيل الهجوم الإسرائيلي، أرسلت القيادة الأوروبية للجيش الأمريكي مدمرتين إلى شرق البحر المتوسط، تحسباً لهجوم إيراني على إسرائيل. في الإطار، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية "كان" أن الولايات المتحدة تواصل مساعدة إسرائيل عسكريا من وراء الكواليس ضد إيران، مضيفة "إسرائيل طالبت رسميا بإقامة تحالف دولي للمساعدة في الدفاع عنها واعتراض الصواريخ الإيرانية". وأشارت الهيئة إلى أن الولايات المتحدة أرسلت إلى إسرائيل مئات القنابل الثقيلة والخارقة للتحصينات خلال اليومين الأخيرين، بينها صواريخ "هيلفاير". ومن بين القطع البحرية التي نشرتها الولايات المتحدة في المنطقة، المدمرة "يو إس إس توماس هادنر"، المزودة بأنظمة دفاع صاروخية متطوّرة. كما نشرت طائرات مقاتلة جاهزة للقيام بمناورات للدفاع عن المنشآت والأصول الامريكية في المنطقة. وكانت "أسوشيتد برس" قد ذكرت في وقت سابق أن أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية ومدمرة تابعة للبحرية الأمريكية ساعدت في إسقاط صواريخ باليستية إيرانية أُطلقت يوم الجمعة باتجاه إسرائيل.


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- اليمن الآن
ترامب يعد بالتوصل "قريبًا" إلى سلام بين إسرائيل وإيران
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن إيران وإسرائيل ستنعمان بالسلام 'قريبا'، دون تفاصيل. وأضاف، في منشور على منصة "تروث سوشيال"، أن هناك اجتماعات كثيرة غير محددة تُعقد وأنه ينبغي للبلدين التوصل إلى اتفاق. وتابع ترمب 'على إيران وإسرائيل التوصل إلى اتفاق، وسوف نتوصل إلى اتفاق… سنصل إلى السلام قريبا'. ولم يقدم الرئيس الأمريكي أي تفاصيل حول الاجتماعات أو أي دليل على إحراز تقدم نحو السلام، فيما بدت تصريحاته متناقضة مع إعلان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بأن حملة إسرائيل ضد إيران ستشتد. وبحسب رويترز، لم تجب متحدثة باسم البيت الأبيض بعد على طلب للتعليق على كيفية عمل ترامب والبيت الأبيض على تهدئة الوضع في الشرق الأوسط. وذكر ترامب، الذي يصور نفسه صانع سلام وتعرض لانتقادات من قاعدته السياسية لعجزه عن منع الصراع الإسرائيلي الإيراني، نزاعات أخرى تحمل مسؤولية حلها، ومنها بين الهند وباكستان، وعبر عن أسفه لعدم حصوله على المزيد من الثناء على ذلك. وكتب 'أفعل الكثير ولا أنال أي تقدير لكن لا بأس، فالشعب متفهم. اجعلوا الشرق الأوسط عظيما مرة أخرى!'. وكان الاحتلال الإسرائيل وإيران تبادلا موجة جديدة من الهجمات خلال الليل وحتى ظهر الأحد، مما أسفر عن مقتل العشرات وخلفت الهجمات دمارًا واسعًا في البلدين.