
قمة بوتين وترامب انتصار شخصي للكرملين وكييف ترفض أي انسحاب من الشرق
وفي مؤتمر صحفي، كشف زيلينسكي أن مجموعات من القوات الروسية تمكنت من التقدم نحو عشرة كيلومترات في بعض قطاعات الجبهة، لكنه أكد أن هذه القوات 'سيتم القضاء عليها'.
التطورات الميدانية تثير مخاوف من تحقيق موسكو مكاسب ميدانية قبل القمة المرتقبة، حيث طُرحت فكرة تبادل الأراضي بين الطرفين كجزء من الحل، إلا أن أوكرانيا وحلفاءها الأوروبيين رفضوا هذا المقترح بشكل قاطع.
وأضاف زيلينسكي أن زيارة بوتين المرتقبة إلى الولايات المتحدة، والتي تعد الأولى منذ عزلة روسيا عن الغرب إثر غزو أوكرانيا في شباط 2022، تمثل مكسبًا سياسيًا له، معتبرًا أن عقد اللقاء على الأراضي الأميركية 'يخرجه من العزلة' ويؤخر فرض عقوبات أميركية جديدة على موسكو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة النبأ
منذ 34 دقائق
- شبكة النبأ
مشاريع استراتيجية.. تنتهي بنموذج الاستعمار الصهيوني
كيف يمكن أن تكون هذه الاستراتيجيات الثلاث تصب في ذات المشروع الصهيوني للشرق الأوسط الجديد؟ الاجابة الواقعية تكمن في اعتبارات تجاوز رغبات وميول الثقافات المحلية وما انتجه قرن كامل من سيادة الدول الوطنية في هذه المنطقة وانتزاع سيادتها بنموذج أقرب إلى نظام الاتحاد الأوروبي شكلا ولكن بوجود الأخ الكبير... تحمل المقالات والأخبار تسارع خطوات ثلاثة مشاريع استراتيجية.. المشروع الإسرائيلي بعنوان (إسرائيل الكبرى) والمشروع التركي بعنوان (الشام الجديد) والمشروع الإيراني بعنوان (دولة المواطنة الشرق اوسطية) لحل القضية الفلسطينية. وجهة نظري المتواضعة جدا.. كل منها يمكن أن تنتهي إلى ذات ثوابت المشروع الصهيوني الفاعل لإعادة تعيين اعدادات السيطرة على الشرق الأوسط. هذا ما وعت عليه دول الخليج العربي أبرزها السعودية التي تعاملت بذات مضمون اللقاء بين الرئيس روزفلت على البارجة الأمريكية كوينسي في شباط ١٩٤٥.. لكي تحصل على ركن السبق في التعامل مع اعدادات الشرق الأوسط الجديد.. وهذا ما حصل في زيارة الرئيس ترامب للمنطقة وتحويل تريليونات الدولارات للاستثمار في الاقتصاد الامريكي كتجديد لإعادة تدوير البترودولار في نظام استثماري له أرباح نوعية لدول الخليج العربية مقابل تطبيقات المشروع الصهيوني في الشرق الأوسط الجديد. فيما ينتظر نموذج (الشام الجديد) تطبيقات التواصل مع ذات مضمون المشروع الصهيوني لكن بخصوصية استرجاع الإمبراطورية العثمانية أثر المطالبة بالتعويض عن تلك الاتفاقات التي اعقبت سايكس بيكو وحجمت من أرض الإمبراطورية العثمانية في الشرق الأوسط. في مقابل ذلك. يظهر الطرح الإيراني عن حل الدولة الواحدة وما يمثله من تفعيل نموذج المواطنة الشرق اوسطية بمراجعة أفكار ان تكون قم (ام القرى) بدلا من مكة المكرمة.. وهي اطروحة تطابق الدستور الإيراني في تصدير الثورة إلى خارجها. السؤال.. كيف يمكن أن تكون هذه الاستراتيجيات الثلاث تصب في ذات المشروع الصهيوني للشرق الأوسط الجديد؟؟ الاجابة الواقعية تكمن في اعتبارات تجاوز رغبات وميول الثقافات المحلية وما انتجه قرن كامل من سيادة الدول الوطنية في هذه المنطقة.. وانتزاع سيادتها بنموذج أقرب إلى نظام الاتحاد الأوروبي شكلا ولكن بوجود الأخ الكبير الذي له كلمة الفصل في شؤون الشرق الأوسط الجديد. هكذا تبقى الشركات متعددة الجنسيات ومجلس ادارتها في البيت الأبيض الأمريكي تناور في لعب دور الأخ الأكبر.. فيما تتناسب الأواني المستطرقة للمصالح السياسية والاقتصادية والاجتماعية لهذه الشركات طرديا او عكسيا مع هذه المشاريع الاستراتيجية الثلاث. فيما تؤشر الوقائع إلى نماذج من الصفقات التي يمكن ترجمتها إلى أفعال تبدأ بالأعمال الاقتصادية والدعاية الناعمة.. وصولا إلى الحروب.. ونموذج حافة الهاوية قبل التوصل إلى نموذج صياغة واقعية.. تهيمن على تطبيقات الشرق الأوسط الجديد. لذلك لابد من الانتباه للمقارنة والمقاربة بين كلما يثار من مواقف وسياسات من هذا الطرف او ذاك انما يكون ضمن أطراف هذه المتغيرات ومعادلة الاستراتيجية الصهيونية العالمية في الشرق الأوسط الجديد.. فهذه ليست مواصفات نظرية المؤامرة.. بل نتيجة وقائع واحداث متتابعة.. ويبقى من القول لله في خلقه شؤون!!


النشرة
منذ 34 دقائق
- النشرة
الشرع: بعض الافرقاء تستقوي بإسرائيل ونرفض أي محاولات للتقسيم
أكد الرئيس السوري أحمد الشرع، ، إن هناك بعض الافرقاء التي تستقوي بإسرائيل، مشدداً على أنه يصعب تحقيق أهدافها. كما أكد رفضه لأي محاولات لتقسيم سوريا . وأضاف الشرع خلال جلسة حوارية عقدها مع أكاديميين وسياسيين وأعضاء من النقابات المهنية والوجهاء بمحافظة إدلب "نحن أسقطنا النظام في معركة تحرير سوريا، وأمامنا معركة أخرى تتمثل في توحيد البلد، لكن يجب ألا تكون بالدماء وبالقوة العسكرية". وتابع: "هناك رغبات عند بعض الناس لتقسيم سوريا، لكن هذا الأمر مستحيل أن يحدث"، مؤكداً أن "الدولة ملتزمة بمحاسبة المتجاوزين في أحداث السويداء". ونوَّه إلى أن "أحداث السويداء شهدت الكثير من التجاوزات من كل الأطراف. كلنا ندينها ولا نقر بها". وفيما يتعلق بالاتفاق مع قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، بيَّن الشرع أن "بعض ممارساتها على الأرض تختلف عما يدور في المفاوضات، ومع ذلك سيتم مناقشة الاتفاق معهم بشأن آلية التنفيذ".


MTV
منذ 34 دقائق
- MTV
سلام يصعّد بوجه "الحزب": لا أحد يريد الحرب الأهلية ونعرف من الخاضع للإملاءات
رد رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام اليوم على الأمين العام لـ«حزب الله» نعيم قاسم، مؤكداً أن لا أحد من اللبنانيين يريد اليوم أن يرجع إلى الحرب الأهلية، بعدما حذّر قاسم من أن نزع سلاح حزبه يمكن أن يجر البلاد إلى الحرب من جديد. وجاء كلام سلام بعدما رفع «حزب الله» سقف التهديدات رداً على قرار الحكومة اللبنانية بـ«حصرية السلاح»، ملوحاً بالتوترات الداخلية، للمرة الأولى منذ تولي نعيم قاسم موقع الأمين العام الحزب، وحمّل قاسم الحكومة مسؤولية «أي فتنة يمكن أن تحصل». وقال سلام في مقابلة مع «الشرق الأوسط»، إن كلام قاسم اليوم هو «كلام دعائي تعبوي موجّه لجمهور (مؤيدي حزب الله). للأسف، هو محاولة تضليل. الأكيد أن هذه الحكومة هي حكومة لبنانية وطنية. تأخذ قراراتها من خلال مجلس الوزراء، وهي ليست خاضعة لإملاءات، بل لمطالب اللبنانيين منها. أعتقد أن اللبنانيين، بغالبيتهم الساحقة، هم مع قرارات الحكومة اللبنانية التي تضع اليوم خطة تنفيذية لحصر السلاح. ليس عندي أي شك بهذا الأمر. حرام الكلام عن أن هذه الحكومة خاضعة لإملاءات. للأسف، لا أريد أن أقول هذا كي لا أدخل في سجالات، لكنني أعرف من هو الخاضع لإملاءات، ومن الذي يستمع للإملاءات، ومن الذي اعتبر نفسه امتداداً لأطراف خارجية. لأ أحد منا في هذه الحكومة يعتبر نفسه امتداداً لأي طرف خارجي». وأوضح سلام: «(حصر السلاح) واجب الدولة. ليس هناك دولة إذا لم يكن عندها حصرية السلاح. ليست هناك دولة فيها قراران، وثلاثة قرارات، أو أربعة أو خمسة. قرار الدولة يؤخذ في مجلس الوزراء وليس في مكان آخر. جيش الدولة هو جيش الدولة الوطني، وليس (جيش) أطراف أخرى تحت أي حجة من الحجج. هل جيشنا بحاجة لتعزيز؟ بالطبع، بحاجة لتعزيز. وهذا ما نسعى إليه. نحن نريد جيشاً أقوى». وتابع: «الكلام عن أننا لن نسلم سلاحنا لإسرائيل، بحسب ما يقول الشيخ نعيم في خطاب سابق وليس في خطاب اليوم. فقد سبق أن قال هذا الشيء. لا أحد يطلب من الشيخ نعيم أن يسلم سلاحه لإسرائيل. بالعكس، لا نرضى أن يسلّم أحد سلاحه لإسرائيل. نحن نريد أن نحمي سلاح المقاومة من الضربات الإسرائيلية. حرام أن يكون هذا السلاح متروكاً في المخازن التي تأتي إسرائيل لضربها. ما نطلبه هو حصرية السلاح في أيدي الدولة. هذا يعني أن يسلم هذا السلاح للدولة اللبنانية ولجيشها الوطني. إذا كان هناك أحد لديه شك في وطنية الجيش اللبناني فليتفضل ويخبرنا». وزاد رئيس الوزراء: «التهديد المبطن أو المباشر بحرب أهلية أعتقد أن لا أحد من اللبنانيين اليوم، لا أريد أن اقول من عقلاء اللبنانيين (فقط)، من اللبنانيين كباراً وصغاراً، رجالاً ونساء، في الجنوب أو في الشمال، أينما كانوا، لا أحد منهم يريد أن يرجع اليوم للحرب الأهلية. هذا التهديد أو التخويف بالحرب الأهلية أعتقد انه حرام. لا أحد من اللبنانيين يريد اليوم أن يرجع للحرب الأهلية. هذا أولاً. ثانياً، الكلام عن السلاح بالطريقة الذي تناوله فيه الشيخ نعيم، وكأن الحكومة اليوم تقوم بمسألة جديدة. موضوع حصرية السلاح بيد الدولة هذه مسألة مطروحة منذ وقت اتفاق الطائف الذي يذكرنا به اليوم الشيخ نعيم. (...) حصرية السلاح بيد الدولة. نحن في اتفاق الطائف اتفقنا جميعاً على بسط سلطة الدولة اللبنانية بقواها الذاتية على كامل أراضيها. نحن تأخرنا سنوات وسنوات عن ذلك. اليوم بعد الحرب الأخيرة وبعد ترتيبات وقف الأعمال العدائية في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي والذي أكد من جديد على حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية وسمى من له الحق في أن يحمل السلاح بلبنان: الجيش اللبناني، قوى الأمن اللبناني، الأمن العام، أمن الدولة، الشرطة البلدية ولا أحد آخر». وأكد أن «لا أي حزب ولا أي طرف سياسي آخر مخول له أن يحمل السلاح بلبنان. هذا (قرار منذ أيام) الحكومة السابقة. حكومة الرئيس (نجيب) ميقاتي الذي كان حزب الله وحركة أمل ممثلين فيها بشكل مباشر. هم وافقوا على هذا الاتفاق – على ترتيبات وقف الأعمال العدائية في تشرين الثاني الماضي. حكومتنا تبنت هذا الاتفاق وأضافت عليه التأكيد على اتفاق الطائف لأنه المرجعية الأساسية – قبل القرار 1701 والقرار 1559 ... قبل كل هذه القرارات كان اتفاق الطائف، أم الاتفاقات. هذا الاتفاق الذي أنهينا به الحرب الأهلية التي دامت طويلاً والتي لا يريد أحد الرجوع إليها. هذا الاتفاق ينص على بسط سلطة الدولة اللبنانية بقواها الذاتية على كامل أراضيها. حصرية السلاح جاء في خطاب القسم لرئيس الجمهورية. وإضافة لذلك، أكدنا (في الحكومة) على ضرورة أن تكون الدولة وحدها لها قرار الحرب والسلم. على هذا الأساس أخذنا الثقة بمجلس النواب. هذا الشيء الميثاقي الذي نتفق عليه، وليس أي تفسيرات أخرى». أضاف: «الناس تطلب منا خطة تنفيذية لذلك (حصرية السلاح). وهذا ما جئنا اليوم ووضعناه. لأ أحد يقول لنا إن هذا (ما يريده المبعوث الأميركي توم) براك أو (المبعوث الفرنسي جان إيف) لودريان، أو نتيجة املاءات خارجية. هذا في الأساس مطلب لبناني تأخر اللبنانيون 10 و20 و30 سنة في تنفيذه. أعتقد أن الأوان آن لذلك. من حق اللبنانييين اليوم أن ينعموا بالاستقرار. من حق اللبنانيين جميعاً أن ينعموا بالأمن ويشعروا بالأمان. بلا أمن وأمان واستقرار لا يستطيع البلد أن يقف على رجليه ولن تأتينا الاستثمارات أو أموال إعادة الإعمار. نحن التزمنا بالإعمار، وأريد ان أكون قادراً على جمع الأموال المطلوبة لإعادة الإعمار وأيضاً من أجل (جلب) الاستثمارات. هذا لن يحصل إذا لم يشعر الناس بالأمن والأمان الذي يتطلب حصرية السلاح». وتحدث عن لقائه الرئيس السوري أحمد الشرع في دمشق، قائلاً: «نحن اليوم على استعداد أن نفتح صفحة جديدة في العلاقات اللبنانية - السورية قائمة من جديد على الاحترام المتبادل وعدم تدخل أي طرف بشؤون الطرف الآخر». وأشار إلى ملفات تتعلق «باتفاقات غير متكافئة منذ أيام ما سمي بالوصاية السورية على لبنان. (اتفاقات) فرضت علينا. هذه بحاجة لإعادة نظر». وقال سلام: «المملكة العربية السعودية اليوم لاعب عربي إسلامي دولي كبير. نحن حريصون جداً على علاقتنا بالمملكة، ونحن نسعى إلى دعم أكبر من المملكة (...) نأمل أن نتمكن قريباً إن شاء الله من رفع حظر سفر الرعايا السعوديين إلى لبنان».