logo
حجاج الإمارات يقفون على صعيد عرفات لأداء ركن الحج الأعظم

حجاج الإمارات يقفون على صعيد عرفات لأداء ركن الحج الأعظم

البيانمنذ يوم واحد

وقف حجاج الدولة اليوم التاسع من ذي الحجة، على صعيد عرفات واستمعوا إلى الخطبة مؤدين بذلك ركن الحج الأعظم.
وقال الدكتور عمر حبتور الدرعي رئيس العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة رئيس مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات: "بفضل الله وتوفيقه، توافد حجاج دولة الإمارات، اليوم، بسهولة ويسر، إلى عرفة، ووقفوا على صعيده الطاهر، واستمعوا إلى خطبة يوم عرفة، وهم جميعاً بحالة صحية جيدة، ويحظون بمتابعة مستمرة، من الفرق الطبية المرافقة لهم، حيث يحرص مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات على توفير شتى سبل الراحة لحجاج الدولة وخدمتهم، وتلبية كافة احتياجاتهم في هذه الأيام المباركة التي يجتمع فيها الحجيج من شتى البقاع، في هذا المشهد العظيم".
وثمن الدرعي جهود وزارة الحج والعمرة في المملكة العربية السعودية وكافة المؤسسات السعودية المعنية، التي لم تدخر جهدا من أجل راحة جميع الحجاج، وأداء مناسكهم من خلال تفعيل البرامج والمبادرات الناجحة، وإنجاز التجهيزات التي تواكب التقنيات الحديثة، وتوفر خدمات متميزة، لضيوف الرحمن، وهو ما انعكس في الأريحية الكبيرة التي شهدتها عملية تفويج الحجاج، وانتقالهم السلس من منى إلى عرفة، ثم من عرفة إلى مزدلفة، وتوفير الدعم اللوجستي للوفود والأعداد وجموع الحجيج الغفيرة، على كافة المستويات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد جراحات القلب.. هل الأسبرين ضرورة أم خطر؟
بعد جراحات القلب.. هل الأسبرين ضرورة أم خطر؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

بعد جراحات القلب.. هل الأسبرين ضرورة أم خطر؟

وعادة ما يتلقى المرضى علاجا مزدوجا مضادا لتخثر الدماء، حيث يستخدم كل من الأسبرين بالإضافة إلى دواء يثبط مستقبلات (بي2 وإي12). ومستقبلات (بي2 وإي12)، هي نوع من المُستقبلات البروتينية التي توجد على سطح الصفائح الدموية ، وتلعب دورا حيويا في تخثر الدم. وفي المراحل المبكرة من العلاج بعد قسطرة الشرايين التاجية ، يتلقى المرضى العلاج المزدوج لتثبيط تلك المستقبلات، وهو إجراء يهدف إلى علاج انسداد الشرايين إما بعد حدوث نوبة قلبية أو للوقاية منها. وبعد عدة أشهر، عادة ما يتحول المرضى من العلاج المزدوج إلى استخدام الأسبرين يوميا مدى الحياة. لكن باحثين ذكروا في الدراسة التي نشرت في المجلة الطبية البريطانية ، أن بيانات مجمعة لمرضى شاركوا في 5 تجارب سريرية سابقة خلصت إلى أن الاستمرار في تناول مثبطات المستقبل (بي2واي12) والتوقف عن تناول الأسبرين، ارتبط بانخفاض معدلات الوفاة، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية مقارنة بالاستمرار في تناول الأسبرين، وذلك من دون زيادة خطر حدوث نزيف حاد.

آمنة الضحاك: سلامة الغذاء في صدارة الأولويات
آمنة الضحاك: سلامة الغذاء في صدارة الأولويات

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

آمنة الضحاك: سلامة الغذاء في صدارة الأولويات

أكدت الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، أن دولة الإمارات تضع سلامة الغذاء في صدارة أولوياتها ضمن منظومة تعزيز الأمن الغذائي الوطني المستدام، باعتبارها مكوناً أساسياً في دعم استقرار سلاسل الإمداد الغذائي. وأشارت في تصريح بمناسبة اليوم العالمي لسلامة الغذاء 2025، إلى أن الوزارة تعمل بشكل متواصل على تطوير أطر تشريعية وتنظيمية متكاملة تستند إلى الأسس العلمية، وبما يتوافق مع أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال. وقالت: «إن اليوم العالمي لسلامة الغذاء يعقد هذا العام تحت شعار (سلامة الغذاء- العلم وأسس اتخاذ القرارات)، وهو ما يبرز العلم كأساس لاتخاذ قرارات سليمة تضمن سلامة الغذاء ووقاية المجتمع وضمان رفاهيته في عالم يشهد تغيرات متسارعة وتحديات غذائية متزايدة». وأشارت إلى أن سلامة الغذاء مسؤولية وطنية وأولوية استراتيجية، وقد طورت دولة الإمارات منظومة تشريعية مرنة وحديثة، تدعمها بنية رقمية متقدمة، وتكامل مؤسسي فعال بين الجهات الرقابية والقطاعين الحكومي والخاص، ولفتت إلى مواصلة العمل على تعزيز قدراتنا الرقابية وتحديث آليات التتبع والإنذار المبكر، بما يضمن جودة الغذاء وسلامته من المصدر وحتى المستهلك. وأوضحت أن التحديات المتزايدة المرتبطة بالغذاء تتطلب تعاوناً وتنسيقاً بين كافة الجهات المعنية على المستويين المحلي والعالمي لمشاركة أفضل الممارسات والمعايير الرقابية لضمان أعلى مستويات السلامة الغذائية، مؤكدة أن الإمارات منفتحة على الشراكات والمبادرات التي تسهم في تحقيق التكامل العالمي في أنظمة السلامة الغذائية، وتشارك خبراتها مع دول العالم من منطلق مسؤوليتها الدولية. واختتمت: تلتزم الإمارات بمواصلة الاستثمار في المعرفة والتشريع والابتكار لتعزيز سلامة الغذاء، بما يدعم رؤية الإمارات لمستقبل صحي وآمن ومستقر غذائياً.

دراسة: الأسبرين قد لا يكون أفضل خيار بعد جراحات القلب
دراسة: الأسبرين قد لا يكون أفضل خيار بعد جراحات القلب

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

دراسة: الأسبرين قد لا يكون أفضل خيار بعد جراحات القلب

خلصت دراسة جديدة إلى أنه قد يكون من الأفضل لمرضى القلب في مرحلة التعافي بعد التدخلات الجراحية المحدودة الاستمرار في تناول نوع معين من عقاقير تسييل الدم للمساعدة في الوقاية من النوبات القلبية أو السكتات الدماغية، بدلاً من الاستمرار في تناول الأسبرين. وعادة ما يتلقى المرضى علاجاً مزدوجاً مضاداً لتخثر الدم باستخدام كل من الأسبرين وأحد مثبطات مُستقبلات (بي 2 واي 12)، وهي مُستقبلات بروتينية توجد على سطح الصفائح الدموية وتلعب دوراً حيوياً في تخثر الدم، وذلك في المراحل المبكرة بعد قسطرة الشرايين التاجية وهي إجراء يهدف إلى علاج انسداد الشرايين إما بعد حدوث نوبة قلبية وإما للوقاية منها. وبعد عدة أشهر، عادة ما يتحول المرضى من العلاج المزدوج إلى استخدام الأسبرين يومياً مدى الحياة. لكنّ باحثين ذكروا في الدراسة التي نشرتها المجلة الطبية البريطانية أن بيانات مجمعة لمرضى شاركوا في خمس تجارب سريرية سابقة خلصت إلى أن الاستمرار في تناول مثبطات المستقبل (بي 2 واي 12) والتوقف عن تناول الأسبرين ارتبط بانخفاض معدلات الوفاة والنوبات القلبية والسكتات الدماغية مقارنة بالاستمرار في تناول الأسبرين، وذلك دون زيادة خطر حدوث نزيف حاد. بشكل عام، شملت التجارب 16117 مريضاً تلقوا إما مثبطاً للمستقبل (بي 2 واي 12) وإما الأسبرين بعد إتمام العلاج المزدوج عقب إجراء القسطرة. وبعد فترة متابعة متوسطة امتدت لنحو أربع سنوات، ارتبط العلاج بمثبطات المستقبل (بي 2 واي 12) بانخفاض خطر الوفاة بأمراض القلب أو النوبات القلبية أو السكتات الدماغية 23 في المئة مقارنة بالأسبرين دون فرق يذكر في مستويات النزيف الحاد. وجاء في مقال نشر مع الدراسة أن النتائج بشكل عام تشير إلى أنه ينبغي تفضيل مثبطات المستقبل (بي 2 واي 12) على الأسبرين «نظراً لانخفاض الآثار السلبية الكبيرة على القلب والأوعية الدماغية دون زيادة خطر النزيف الحاد في الأجل المتوسط». لكن المقال أشار إلى أنه نظراً لأن النصيحة للمرضى هي مواصلة العلاج بعد القسطرة مدى الحياة، فإن هناك حاجة إلى تجارب كبيرة تقارن بشكل مباشر بين الاستراتيجيتين المختلفتين مع المتابعة لفترة أطول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store