
جمعية الصحفيين تكرّم عبدالقدوس العبيدلي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
نهيان بن مبارك والقرقاوي والعلماء يعزون بوفاة شمسة الشعفار
قدم الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، ومحمد عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، وعمر سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، يوم الأحد، واجب العزاء، بوفاة المغفور لها بإذن الله شمسة بنت علي بن عبدالله الشعفار، شقيقة كل من محمد، وسيف، وفيصل، وخالد بن علي بن عبدالله الشعفار، وذلك خلال زيارتهم مجلس علي بن عبدالله الشعفار في أم سقيم بدبي. كما قدم واجب العزاء أمس الأحد، عدد من الشيوخ والوزراء وكبار المسؤولين، وأعضاء المجلس التنفيذي في دبي، وأعيان البلاد والمواطنون والمقيمون. وأعربوا، عن خالص تعازيهم وصادق مواساتهم إلى أسرة وذوي الفقيدة، داعين المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
الإمارات تُنفذ الإنزال الجوي الـ 73 للمساعدات في غزة
تواصل دولة الإمارات دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث نفذت، أمس، عملية الإنزال الجوي الـ73 للمساعدات في قطاع غزة ضمن عملية «طيور الخير»، التابعة لعملية «الفارس الشهم 3»، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وبمشاركة كل من ألمانيا، وإيطاليا، وبلجيكا، وفرنسا، والدنمارك، وهولندا، وسنغافورة وإندونيسيا. وحملت الشحنة كميات من المواد الغذائية الأساسية، جرى تجهيزها بدعم من مؤسسات وجهات خيرية إماراتية، لتلبية احتياجات سكان القطاع في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة. وبلغ إجمالي المساعدات التي نفذتها دولة الإمارات عبر الإنزال الجوي أكثر من 3988 طناً من المساعدات المتنوعة، بما يشمل الغذاء والمستلزمات الضرورية، تأكيداً لالتزامها الثابت بمساندة الأشقاء الفلسطينيين وتعزيز صمودهم. وتعكس هذه المبادرات الدور الريادي للإمارات في ميدان العمل الإغاثي الدولي، من خلال حشد الجهود الإقليمية والدولية، وترسيخ نهج العطاء للتخفيف من معاناة المتضررين في مناطق الأزمات. • 3988 طناً إجمالي المساعدات التي نفذتها دولة الإمارات عبر الإنزال الجوي.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
حلم نتانياهو
جهز بنيامين نتانياهو جيشه لاجتياح غزة، وبكل بساطة سيجتاحها، وسيحتلها، ويهجر سكانها إلى الصحراء الجنوبية، وقد يطلب من المانحين إرسال الخيام لبناء معسكرات جديدة، هو لا يدفع تكاليف حرب الإبادة التي يديرها، فهو أداة تدار، لهذا يتركونه يؤدي المهمة دون أن ينشغل بالقيمة المترتبة عليه، سلاحه يصله دون فواتير، واقتصاده يدعم بمليارات من «الأحبة» الذين يصفقون له، وخطط ما بعد الحرب، ومصير أهل غزة، ومستقبل غزة، جاهزة، وستفرض فرضاً! قد يكون الاجتياح بدأ هذا الصباح، فالجيش على أهبة الاستعداد، ورئيس الأركان الذي كان محتجاً على احتلال غزة في مقدمة ذلك الجيش، هؤلاء يختلفون على بعض التفاصيل، أما النتائج فهم متفقون عليها، تشربوا فكرهم الشرير من نفس الإناء، والعجيب أنهم مع كل خطوة يسحبون العالم إلى اتجاه آخر، حتى لا يركز عليهم، ولا يعترض، وقد كانت «ألاسكا» منصة مسرحية جديرة بأن تستقطب الأنظار، وتفسر كل حركة من خلال المحللين، ابتداءً من هبوط الطائرات وحتى السجاد الأحمر، وصعود بوتين في سيارة ترامب، ومؤتمر صحفي لم يسمح للصحفيين بطرح سؤال واحد، بل سمعوا عبارات «الغزل» بين الاثنين، والمحصلة كانت «أن هناك قضيتين اختلفا عليهما، واحدة يمكن تجاوزها، والأخرى بحاجة إلى مناقشات أطول»! وخلال الأيام الأخيرة التي سبقت «قمة الرأسين»، ألقى نتانياهو حجراً أثار مياه مستنقعه المخلوط بالدماء، وتحدث عن حلمه الكبير «إسرائيل الكبرى»، والتي ستضم كل أراضي فلسطين، وأجزاء من أراضي مصر والأردن وسوريا، وأسمى هذا الحلم بالمهمة التاريخية والروحية، ولن نناقشها اليوم لأنها بحاجة إلى أكثر من المرور عليها سريعاً، فالمهمة التي يتحدث عنها ليست وليدة اليوم، هو نفسه قدم خرائط في الأمم المتحدة ومؤتمراته الصحفية، وتحدث عن التوسع الواضح في تلك الخريطة المعلقة في جدران مكتبه، وقبله تحدث «بن غوريون» أول رئيس وزراء إسرائيلي، وكانوا جميعاً يتحدثون عن أرض إسرائيل «من الفرات إلى النيل». ولنا عودة بإذن الله.