
هيونداي تطلق أول حفارة كهربائية ببطارية تدوم 10 ساعات بشحنة واحدة
تستعد شركة هيونداي لمعدات البناء - أوروبا لإطلاق أول حفارة صغيرة تعمل بالبطارية الكهربائية، تحت اسم HX19e، خلال فعاليات معرض يُقام في مدينة ميونيخ الألمانية، في الفترة من 7 إلى 13 أبريل (نيسان).
تتميّز حفارة HX19e الجديدة بأقوى بطارية في فئتها، مما يسمح لها بالعمل حتى 10 ساعات متواصلة، لتغطية يوم كامل من العمل الإنتاجي والخالي من الانبعاثات.
كما أن تصميمها المجنزر وخلفيتها الصغيرة يجعلها مثالية للعمل في المساحات الضيقة.
مرونة عالية وتشغيل هادئ
بفضل اعتمادها الكامل على الكهرباء، توفر الحفارة مستوى ضجيج منخفض جداً، ما يمنح المشغل راحة أكبر وتركيزاً أفضل، ويجعلها مثالية للعمل في المناطق السكنية أو الحساسة للضوضاء. وتتوفر HX19e بنسختين: واحدة بكابينة مغلقة وأخرى مزوّدة بمظلة اختيارية.
تقنيات تشغيل متقدمة وتحكم دقيق
توفّر الحفارة تحكماً نسبياً دقيقاً بأطراف الأصابع لتشغيل الملحقات الهيدروليكية، كما يمكن خفض ذراع الرافعة بعد انتهاء العمل، وترك الآلة بأمان بفضل نظام المُراكم الهيدروليكي.
وتحتوي الأسطوانة الخاصة بشفرة الجرافة على صمام أمان لضمان أعلى مستويات الحماية أثناء التحميل والحفر.
شحن بسيط ومحرك قوي
يمكن شحن البطارية الكبيرة باستخدام شاحن سيارة قياسي، مما يسهّل عملية الشحن اليومية.
وتعمل الحفارة بمحرك كهربائي قوي بقدرة 13 كيلوواط، يُشغّل نظاماً هيدروليكياً مفتوح المركز، بأداء يُضاهي حفارات الديزل التقليدية مثل طراز HX19A المزود بمحرك بقوة 12.1 كيلوواط (16.2 حصان).
قوة أداء ومواصفات حفر دقيقة
توفر HX19e نفس قوة اندفاع الجرافة البالغة 16 كيلو نيوتن (3597 رطلاً)، بينما تبلغ قوة اندفاع الذراع 9.4 كيلو نيوتن (2113 رطلاً). كما يصل عمق الحفر الأقصى إلى 2340 مم (92 بوصة)، بينما يبلغ مدى الحفر الأقصى 3940 مم (155 بوصة).
ميزات أمان وراحة متقدمة
زُوّدت الحفارة بأنظمة أمان متطورة تشمل خاصية قفل الأمان التلقائي، لمنع التشغيل غير المقصود، بالإضافة إلى شاشة LCD مقاومة للماء بقياس 5 بوصات (وفق معيار IP68) تتيح التحكم الكامل بالإعدادات والوظائف. أما طراز الكابينة، فيأتي مع باب زجاجي كامل لتعزيز الرؤية.
نظام اتصال عن بُعد Hi MATE
تتوفر الحفارة مع اشتراك مجاني لمدة خمس سنوات في نظام Hi MATE للاتصالات عن بُعد، الذي يُمكّن المستخدمين من مراقبة أداء الآلة ونشاطها عبر تقنية GPS، لتقديم أعلى مستوى من الخدمة والدعم الفني.
جاهزية للعمل في المستقبل الأخضر
بفضل تقنياتها المتطورة، والتزامها بالاستدامة والراحة والأمان، تمثل حفارة هيونداي HX19e خطوة كبيرة نحو مستقبل معدات البناء الصديقة للبيئة، مع الحفاظ على الأداء القوي والمرونة التي تتطلبها مواقع العمل الحديثة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عالم السيارات
منذ 4 أيام
- عالم السيارات
خطوة استراتيجية تدعم توطين صناعة السيارات في المملكة
هيونداي الشرق الأوسط لصناعة المحركات تحتفل بوضع حجر الأساس لأول مصنع لها في المنطقة مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، 14 مايو 2025 – شهدت المملكة العربية السعودية انطلاقة جديدة في مسيرة تطوير صناعة السيارات، مع احتفال شركة هيونداي الشرق الأوسط لصناعة المحركات – المشروع المشترك بين صندوق الاستثمارات العامة وشركة هيونداي موتور – بوضع حجر الأساس لمنشأتها الجديدة ضمن مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية. 50,000 سيارة سنوياً: المصنع الجديد يجمع بين تقنيات محركات الاحتراق والكهرباء يمثل هذا المشروع أول مصنع لشركة هيونداي موتور في منطقة الشرق الأوسط، ويهدف إلى إنتاج ما يصل إلى 50,000 سيارة سنوياً تشمل مركبات بمحركات احتراق داخلي وأخرى كهربائية، على أن تبدأ عمليات الإنتاج في الربع الرابع من عام 2026. ويأتي هذا ضمن رؤية استراتيجية لتسريع وتيرة توطين صناعة السيارات في المملكة، وتعزيز القدرات التصنيعية الوطنية. يمتلك صندوق الاستثمارات العامة نسبة 70% من المشروع، فيما تحتفظ هيونداي موتور بنسبة 30%، في شراكة تسعى لدعم الاقتصاد الوطني وخلق فرص عمل نوعية، ونقل المعرفة والخبرة العالمية إلى السوق المحلي. تصريحات رسمية تؤكد التزام الطرفين بنمو القطاع الصناعي قال الأستاذ يزيد بن عبدالرحمن الحميد، نائب محافظ صندوق الاستثمارات العامة، إن المشروع يمثل خطوة مهمة في جهود الصندوق لتطوير منظومة السيارات في المملكة، مضيفاً: 'سيُسهم هذا المصنع في تمكين الكفاءات الوطنية، واستقطاب أحدث التقنيات الصناعية، وخلق فرص عمل ذات مهارات عالية في قطاع السيارات والتنقل.' من جانبه، أشار السيد جايهون تشانغ، نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة هيونداي موتور، إلى أهمية المشروع قائلاً: 'نحن نضع الأساس لحقبة جديدة من الابتكار والتنقل المستدام في السعودية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.' كما صرّح السيد وون جيون بارك، الرئيس التنفيذي لشركة هيونداي الشرق الأوسط لصناعة المحركات، قائلاً: 'من خلال هذا المشروع، نقود مرحلة جديدة من التطوير الصناعي في المنطقة، ونرسّخ مكانة المملكة كمركز صناعي إقليمي رائد.' نقلة نوعية في مستقبل صناعة السيارات في السعودية يمثل إنشاء مصنع هيونداي الجديد محطة محورية ضمن استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة لترسيخ موقع المملكة كمركز عالمي لصناعة السيارات. ويعكس المشروع التزام الجانبين بتعزيز التصنيع المحلي، ودعم سلسلة الإمداد، وتوفير آلاف الفرص الوظيفية المتخصصة. كما يُعد المصنع ركيزة أساسية لدفع عجلة الابتكار في قطاع النقل، من خلال دمج الاستدامة والتقنيات المتقدمة في عمليات الإنتاج، بما يعكس التوجه العالمي نحو التنقل الكهربائي والذكي. عن شركة هيونداي الشرق الأوسط لصناعة المحركات (HMMME) تأسست في عام 2024، وتُعد هيونداي الشرق الأوسط لصناعة المحركات (HMMME) مشروعًا مشتركًا بين صندوق الاستثمارات العامة وشركة هيونداي موتور. تهدف الشركة إلى إعادة تعريف مستقبل التنقل من خلال الابتكار والاستدامة والجودة، وتُعد جزءاً من رؤية استراتيجية أوسع لتحويل المملكة إلى مركز صناعي عالمي في مجال السيارات.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 5 أيام
- البوابة العربية للأخبار التقنية
تدشين مصنع هيونداي في السعودية.. خطوة إستراتيجية نحو توطين صناعة السيارات
في خطوة محورية لتعزيز قطاع صناعة السيارات في المملكة العربية السعودية وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 المتعلقة بتوطين الصناعات الواعدة وتنويع مصادر الدخل، شهد أمس معالي بندر الخريّف، وزير الصناعة والثروة المعدنية، وضع حجر الأساس لأول مصنع لشركة (هيونداي موتور) في منطقة الشرق الأوسط، في مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات، في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية. ويأتي هذا المشروع كثمرة لشراكة إستراتيجية بين صندوق الاستثمارات العامة السعودي، وشركة (هيونداي موتور) الكورية الجنوبية، التي تمتد علاقتها بأسواق المملكة إلى أكثر من 40 عامًا، وتُعدّ حصتها ثاني أكبر حصة في سوق السيارات السعودي. وقال معالي بندر الخريّف، وزير الصناعة والثروة المعدنية: 'يشكّل هذا المصنع محطة مهمة في رحلة توطين صناعة السيارات في المملكة؛ لأثره البالغ في تعزيز القدرات الصناعية، وتقوية سلاسل التوريد، وتوطين الإنتاج الصناعي وتنمية المحتوى المحلي، لتلبية طلب السيارات المتزايد محليًا وإقليميًا، وترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي لصناعة السيارات'. وأكد معاليه أن المشروع يواكب الوتيرة المتسارعة في تحقيق المملكة لمستهدفاتها الصناعية، وتحويل رؤاها إلى واقع ملموس، ويُعدّ استقطاب ثلاثة رواد عالميين لصناعة السيارات ينتجون 300 ألف سيارة سنويًا في مجمع صناعي واحد، ضمن مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة، وقد تحقق ذلك بانضمام شركة (هيونداي) لشركتي (لوسيد) Lucid، و(سير) Ceer. مؤكدًا مواصلة السعودية العمل على جذب الصناعات المكمِّلة لصناعة السيارات، ومنها الإطارات، وما هو متعلق بالألمنيوم وهياكل السيارات. وضع حجر الأساس لمصنع شركة "Hyundai" في المملكة.. نتقدم بخطواتٍ واثقة .. وبوتيرةٍ مُتسارعة.. نحو توطين صناعة السيارات. — وزارة الصناعة والثروة المعدنية (@mimgov) May 14, 2025 تفاصيل الشراكة والملكية وحجم الإنتاج المستقبلي: تتجسد هذه الشراكة في تأسيس شركة (هيونداي الشرق الأوسط لصناعة المحركات)، التي يمتلك صندوق الاستثمارات العامة السعودي حصة الأغلبية فيها بنسبة تبلغ 70%، في حين تمتلك شركة (هيونداي موتور) الكورية النسبة المتبقية البالغة 30%. ويُعدّ هذا المصنع إنجازًا تاريخيًا لشركة هيونداي موتور، كونه أول منشأة تصنيع تابعة لها في منطقة الشرق الأوسط بأكملها، ومن المخطط أن تبدأ عمليات الإنتاج في المصنع خلال الربع الرابع من عام 2026. ويهدف المصنع إلى الوصول إلى طاقة إنتاجية سنوية تُقدر بنحو 50,000 سيارة، وستشمل هذه الطاقة إنتاج نوعين رئيسيين من السيارات، وهما: سيارات محركات الاحتراق الداخلي والسيارات الكهربائية، مما يعكس التزام المشروع بمستقبل قطاع التنقل. ومن المتوقع أن يساهم هذا المصنع في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة بنحو 5 مليارات دولار أمريكي بحلول عام 2045، وسيقدم دورًا مهمًا في دعم الأهداف الواسعة للمملكة المتمثلة في توطين الإنتاج الصناعي، وتعزيز المحتوى المحلي، وتطوير قدرات سلسلة التوريد. في خطوة استراتيجية نحو توطين صناعة السيارات؛ معالي وزير #الصناعة_والثروة_المعدنية أ. بندر الخريف يضع حجر الأساس لمصنع "هيونداي الشرق الأوسط لصناعة المحركات"، ضمن مجمّع الملك سلمان لصناعة السيارات بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية. — وزارة الصناعة والثروة المعدنية (@mimgov) May 14, 2025 وأكد المسؤولون المشاركون في الحدث الأهمية الإستراتيجية للمشروع وتأثيره المستقبلي، إذ صرّح يزيد بن عبدالرحمن الحميّد، نائب محافظ صندوق الاستثمارات العامة، رئيس الإدارة العامة لاستثمارات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بأن وضع حجر الأساس يمثل خطوة مهمة ضمن جهود الصندوق لتعزيز وتطوير قطاع السيارات في المملكة، مؤكدًا استمرار الصندوق في تمكين المنظومة وتسريع نموها محليًا عبر الشراكات الفاعلة، والتزامه ببناء القدرات المحلية، واستقطاب أحدث التقنيات العالمية، واستحداث فرص عمل ذات مهارات عالية في قطاعي السيارات والتنقل. ومن جانبه، أعرب جايهون تشانج، نائب رئيس مجلس الإدارة في مجموعة هيونداي موتور، عن تطلعات المجموعة لهذه الشراكة، قائلًا: 'يمثل هذا الحدث المهم بداية فصل جديد ومثير لكل من المملكة العربية السعودية وشركة هيونداي موتور. ونحن نضع اليوم الأساس المتين لحقبة جديدة من التنقل المستقبلي والابتكار التقني المتطور في المملكة. ومن خلال هذا المشروع المشترك الطموح، نطمح إلى الإسهام بفعالية في تطوير الكفاءات البشرية المتميزة في المنطقة، وذلك عبر نقل خبراتنا ومهاراتنا المتراكمة في صناعة السيارات، بما يتماشى بنحو كامل مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى بناء اقتصاد متنوع ومستدام'. دور مصنع هيونداي في التنمية الصناعية وتوفير فرص العمل: تتطلع شركة (هيونداي الشرق الأوسط لصناعة المحركات) إلى إرساء أسس حقبة جديدة من التصنيع المتقدم في المملكة، معتمدة بنحو كبير على الكفاءات والكوادر الوطنية المتميزة. ومن المتوقع أن يسهم هذا المصنع في توفير آلاف فرص العمل الجديدة للشباب السعودي الطموح، وتعزيز نقل المعرفة والخبرات المتخصصة وبناء القدرات الوطنية في قطاع صناعة السيارات، إلى جانب تسريع وتيرة توطين صناعة سيارات هيونداي في المملكة. وستؤدي هذه التطورات الإيجابية إلى دعم نمو منظومة صناعة السيارات والتنقل بنحو عام في المملكة، وتمهيد الطريق نحو مستقبل صناعي واعد ومزدهر. وقد أشار وون جيون بارك، الرئيس التنفيذي لشركة هيونداي الشرق الأوسط لصناعة المحركات، إلى الدور المحوري للشركة في قيادة مرحلة جديدة من التطور الصناعي في المنطقة، مؤكدًا أن هذا المصنع الجديد سيشكل منصة انطلاق قوية للنمو والتميّز الصناعي في قلب المملكة العربية السعودية. ويُعدّ هذا المشروع المشترك المهم واحدًا من سلسلة الاستثمارات الإستراتيجية التي يقوم بها صندوق الاستثمارات العامة السعودي بهدف رئيسي هو ترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية كمركز عالمي جاذب ومؤثر في صناعة السيارات المتطورة، من خلال دفع عجلة التحول في القطاع وتعزيز قدرات التصنيع المحلي، وتطوير البنية التحتية وسلاسل الإمداد المرتبطة به.


البيان
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
«دونغفنغ AX7» الجديدة تدخل سوق الإمارات
أعلنت شركة «ماهي خوري للسيارات»، الوكيل الحصري لعلامة «دونغفنغ» في الإمارات، عن طرح السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات «دونغفنغ AX7» موديل 2025، والتي تجمع بين الأداء الديناميكي والتقنيات المتطورة والتصميم العصري لتلبي تطلعات السائق العصري الباحث عن الراحة والسلامة والأناقة في آنٍ واحد. وتعتمد السيارة على محرك تيربو سعة 1.5 لتر، رباعي الأسطوانات يولد قوة 188 حصاناً عند 5200 دورة في الدقيقة، مع عزم دوران يصل إلى 300 نيوتن متر بين 2000 و4000 دورة. ويقترن المحرك بناقل حركة أوتوماتيكي مزدوج القابض من 7 سرعات، يضمن انتقالاً سلساً بين السرعات وكفاءة مثالية في استهلاك الوقود. وتعمل السيارة بنظام الدفع الأمامي، وتوفر ثباتاً عالياً على الطرقات المعبدة، مما يجعلها الخيار المثالي للقيادة داخل المدن وعلى الطرق السريعة. وزُوّدت السيارة بنظام تعليق أمامي مستقل من نوع ماكفرسون، ونظام تعليق خلفي مزدوج الوصلات، مما يوفر توازناً فائقاً بين الراحة والثبات. كما يعزز نظام التوجيه الكهربائي من دقة التحكم واستجابة السيارة، ليمنح السائق تجربة قيادة مريحة وسلسة. وتتميز السيارة بمعدل استهلاك وقود اقتصادي يبلغ 6.6 لترات لكل 100 كيلومتر، مع خزان وقود سعة 60 لتراً، مما يوفر مدى قيادة طويل دون الحاجة للتوقف المتكرر. وتتيح السيارة أربعة أنماط قيادة مختلفة: رياضي، اقتصادي، مريح، وثلجي، لتناسب مختلف ظروف القيادة وتفضيلات السائق. وفي الداخل، توفر السيارة مقصورة رحبة ذات تصميم أنيق، تتميز بخامات عالية الجودة وتقنيات حديثة. وتضم شاشة لمسية مركزية عالية الدقة بقياس 12.3 بوصة، تدعم الاتصال بالبلوتوث وUSB، بالإضافة إلى خاصية عرض شاشة الهاتف الذكي. كما تتوفر خاصية الشحن اللاسلكي في الفئات الأعلى، إلى جانب إضاءة محيطية أنيقة «Astrolabe»، ولوحة عدادات رقمية قياس 7 بوصات توفر معلومات القيادة بشكل واضح وسلس. وتعكس السيارة التزام «دونغفنغ» بأعلى معايير السلامة، حيث زُوّدت بوسائد هوائية أمامية وجانبية، بالإضافة إلى وسائد ستائرية في الفئات الأعلى. وتتضمن أنظمة السلامة: مكابح قرصية مهواة في الأمام وأخرى صلبة في الخلف، ونظام المكابح المانعة للانغلاق (ABS)، ونظام الثبات الإلكتروني، ونظام مراقبة ضغط الإطارات. كما تم تزويد السيارة بكاميرا خلفية، مع نظام رؤية محيطية 360° في الفئات الأعلى، بالإضافة إلى مثبت سرعة وحساسات ركن خلفية، لتعزيز سهولة القيادة والأمان. وتتميز السيارة بتصميم عصري لافت، حيث يبلغ طولها 4660 مم، وعرضها 1880 مم، وارتفاعها 1690 مم، مع عجلات رياضية بقياس 18 أو 19 بوصة حسب الفئة. وتشتمل تجهيزات السيارة الخارجية على مصابيح أمامية LED أوتوماتيكية قابلة للتعديل، وأضواء نهارية LED، وسقف بانورامي، وشبك أمامي بتصميم «Digital Storm» المميز. وتتسع المقصورة لخمسة ركاب براحة تامة، وتتميز بمقاعد جلدية فاخرة، مع إمكانية تعديل مقعد السائق كهربائياً في 6 وضعيات. وتعزز عجلة القيادة الرياضية المغطاة بالجلد وناقل الحركة الإلكتروني من الطابع العصري للسيارة. كما تم تجهيزها بنظام تكييف أوتوماتيكي مع فتحات خلفية، وسعة تخزين واسعة تصل إلى 60 لتراً، مما يجعلها خياراً مثالياً للرحلات اليومية والعائلية. من جانب آخر، أنشأت الشركة شبكة من مراكز الخدمة المتطورة المنتشرة في مختلف إمارات الدولة، تم تجهيزها بأحدث تقنيات الفحص والتشخيص، ويشرف عليها فريق من الفنيين المؤهلين والمعتمدين، بما يضمن تقديم خدمة دقيقة وسريعة في آن واحد. لكن ما يجعل التجربة مميزة فعلاً هو أنها مصممة لتناسب نمط الحياة العصري في الإمارات، من خلال خدمات مثل الحجز الإلكتروني السهل، صالات الانتظار المريحة، وخدمة استلام وتسليم المركبة من موقع العميل. ولا تكتفي «دونغفنغ» بتقديم صيانة فنية عالية الجودة، بل تدعم ذلك من خلال برامج ضمان شاملة ومرنة، تمنح العملاء راحة البال، وتعزز الثقة بقدرة المركبة على الأداء على المدى الطويل، كما تتيح الشركة خيارات تمديد الضمان لتلائم الاحتياجات الفردية، وهو ما يعكس التزامها الكامل بالجودة من جهة، وحرصها على التكيّف مع عملائها من جهة أخرى.