logo
الهند توقف ضابط شرطة بتهمة التجسس لصالح باكستان

الهند توقف ضابط شرطة بتهمة التجسس لصالح باكستان

عكاظمنذ 4 أيام

تابعوا عكاظ على
أوقف جهاز مكافحة الإرهاب في الهند، اليوم (الإثنين)، ضابط شرطة يشتبه بأنه تجسس لحساب باكستان بعد أكبر مواجهة بين البلدين منذ عقود، وبحسب «وكالة التحقيق الوطنية» فإن الضابط من قوة شرطة الاحتياط المركزية.
وأوضحت الوكالة بأن الضابط أوقف في نيودلهي لمشاركته معلومات حساسة مع عملاء باكستانيين، مشيرة إلى أن المتهم موتي رام جات انخرط بشكل نشط في أنشطة تجسس وشارك معلومات سرية متعلقة بالأمن القومي مع ضباط في الاستخبارات الباكستانية منذ العام 2023.
وأمرت محكمة خاصة بإبقاء جات محتجزاً حتى 6 يونيو، بينما يجري التحقيق معه، ووفقاً لوسائل إعلام محلية فإن السلطات الهندية أوقفت 10 أشخاص آخرين على الأقل بتهم التجسس هذا الشهر بينهم طالب وحارس أمن ورجل أعمال.
وكانت الشرطة قالت إنها أوقفت مدونة رحلات في ولاية هريانا بتهم مماثلة، مبينة أن المرأة المشتبه بها توجّهت إلى باكستان مرّتين على الأقل، وتواصلت مع مسؤول من السفارة الباكستانية في نيودلهي، بحسب وسائل إعلام محلية.
وقُتل 70 شخصاً على الأقل في اشتباكات هذا الشهر اندلعت بعد هجوم في 22 أبريل استهدف سياحاً في الشطر الخاضع لإدارة الهند في كشمير والذي اتهمت نيودلهي باكستان بالوقوف خلفه، وهي تهمة نفتها إسلام آباد.
ويطالب البلدان بإقليم كشمير كاملاً، وخاضا عدة حروب للسيطرة على الإقليم منذ استقلالهما عن بريطانيا عام 1947.
أخبار ذات صلة
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
شرطي هندي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أُلقي القبض في العام الماضي على 460 هاربا من وجه العدالة، معظمهم أجانب
أُلقي القبض في العام الماضي على 460 هاربا من وجه العدالة، معظمهم أجانب

العربية

timeمنذ 32 دقائق

  • العربية

أُلقي القبض في العام الماضي على 460 هاربا من وجه العدالة، معظمهم أجانب

شكلت إسبانيا دائما وجهةً مفضلةً للفارين من وجه العدالة، إذ يلجأ الكثير منهم إلى منتجعاتها الساحلية نظرا إلى طقسها المشمس وحياتها الليلية الصاخبة... إلا أن هذا الخيار لم يعد يفي بالغرض الأساسي لهؤلاء، إذ يُلقى القبض على كثر منهم بحسب تقرير للوكالة الفرنسية. من تجار المخدرات إلى مرتكبي الجرائم الجنسية مرورا بمجرمي الإنترنت... أُلقي القبض في العام الماضي على 460 هاربا من وجه العدالة، معظمهم أجانب، على الأراضي الإسبانية من جانب قسم تعقب الهاربين التابع للشرطة، مقارنة بـ 390 في عام 2023. ومنذ يناير (كانون الثاني)، استمرت وتيرة التوقيفات من دون هوادة. ويقول فرناندو غونزاليس، رئيس هذه الخدمة التي أُنشئت عام 2004 ويعمل بها حوالى عشرين شرطيا متخصصا، لوكالة فرانس برس "نُلقي القبض كل يوم على أشخاص جدد". ويشدد على أن "إسبانيا لا تزال وجهةً جذابةً للغاية للضالعين في الأنشطة الإجرامية". من بين أبرز التوقيفات خلال الأشهر الأخيرة، اعتقال الصربي نيكولا فوسوفيتش، زعيم عصابة كافاك القوية في منتصف أكتوبر (تشرين الأول) في برشلونة، وزعيم الكارتل البيروفي عمر لويس كاستانيدا، المشتبه بتورطه في 16 جريمة قتل وقعت بالقرب من أليكانتي في وقت سابق من هذا العام. كما ألقى هذا القسم المتخصص في نهاية فبراير (شباط) القبض على فرناندو د.، المسلح المفترض في مجموعة الكوماندوز التي قتلت اثنين من ضباط السجن خلال عملية هروب لافتة في مايو (أيار) 2024 لتاجر المخدرات الفرنسي محمد عمرة الذي كان يقيم في فيلا فاخرة في مقاطعة ملقة. يوضح فرناندو غونزاليس، مستعرضا قوائم أحدث الاعتقالات، أن "هناك مجموعة متنوعة من السمات" تجمع بين المجرمين الخطرين وصغار المرتكبين، إضافة إلى "عدد كبير من الجنسيات"، من بينهم "مغاربة" و"فرنسيون"، فضلا عن "أميركيين لاتينيين" ازدادت أعدادهم في السنوات الأخيرة. - سهولة الاندماج - هذا الانجذاب إلى إسبانيا ليس بالأمر الجديد. فقد قال محقق فرنسي لوكالة فرانس برس إن الأمر "تاريخي. فإسبانيا ليست مجرد وجهة للهاربين، بل هي أيضا وجهة للمخربين الذين استقروا فيها ويتنقلون بين المغرب وإسبانيا وفرنسا". ومن بين الأسباب: جودة الحياة في إسبانيا، بمناخها المشمس، وثقافتها الاحتفالية، وسهولة الوصول إلى مختلف أنواع المرافق. يوضح هذا المحقق أن إسبانيا "بلد جيد للعيش فيه (...) من السهل استئجار فلل مزودة بمسابح، من دون إثارة الانتباه". يشاركه هذا التحليل كارلوس باوتيستا، المحامي الجنائي والقاضي السابق المتخصص في عمليات تسليم المجرمين، والذي يشير أيضا إلى دور الجغرافيا. ويقول إن "إسبانيا ملتقى طرق بين أوروبا وأميركا وإفريقيا: من الطبيعي أن يأتي الكثيرون للاختباء هنا". في بلد يستقبل أكثر من 90 مليون سائح سنويا، ويضم جاليات أجنبية كبيرة، لا سيما البريطانية والفرنسية والألمانية، تتاح للهاربين أيضا فرصة الاندماج بسهولة أكبر. يلاحظ فرناندو غونزاليس أن هذه الميزة "تسمح لهم بالاعتماد على جهات اتصال" قادرة على تقديم "المساعدة"، مستشهدا بقضية امرأة ألمانية اعتُقلت قبل بضع سنوات في جزر البليار. ويقول "كانت تعيش في إسبانيا منذ سنوات من دون أن تتكلم الإسبانية". - "القط والفأر" - ومثلها، غالبا ما يختبئ الهاربون في المناطق الساحلية، حيث يتركز السكان الأجانب. وللهروب من كل شيء، "يختار الكثيرون كاتالونيا أو الأندلس"، خصوصا مدن كوستا ديل سول، مثل مالقة أو ماربيا، وفق كارلوس باوتيستا. هذا الخيار لا يضمن بأي حال من الأحوال الإفلات من رادارات السلطات، إذ ترتفع معدلات الاعتقالات بشكل خاص في هذه المناطق. ويقول فرناندو غونزاليس "إنها لعبة قط وفأر"، ولكن "عادةً ما نعثر عليهم"، حتى لو تطلب الأمر "صبرا". وتستلزم هذه التوقيفات جملة من الخطوات، من المراقبة إلى التنصت على الهواتف ومتابعة الأنشطة على وسائل التواصل الاجتماعي، والأهم من ذلك، التعاون الوثيق بين مختلف الدول، لا سيما من خلال شبكة "إنفاست" الأوروبية... ويشدد كارلوس باوتيستا على أن "إسبانيا دولة نشيطة للغاية في ما يتعلق بتسليم المجرمين: عاجلا أم آجلا، ينتهي بهم الأمر بالاعتقال". في مكاتب قسم تعقب الهاربين، المليئة بصور المجرمين الهاربين وتذكارات العمليات التي نُفذت في السنوات الأخيرة، يُلخّص شعارٌ هذا العمل المضني: "صبر الصياد هو أعظم صفة للمحقق". يقول غونزاليس "قد يكون هناك هاربون يعيشون بسلام على أراضينا"، لكن "هذا لا يعني أنهم سيفلتون منا إلى الأبد".

هبوط اضطراري لطائرة بريطانية.. بسبب "حفلة توديع عزوبية" على متنها
هبوط اضطراري لطائرة بريطانية.. بسبب "حفلة توديع عزوبية" على متنها

العربية

timeمنذ 32 دقائق

  • العربية

هبوط اضطراري لطائرة بريطانية.. بسبب "حفلة توديع عزوبية" على متنها

نفذت طائرة بريطانية تابعة لشركة طيران "إيزي جت" هبوطاً اضطرارياً، وذلك بسبب "حفلة صاخبة" كانت على متن الطائرة اضطرت قائدها إلى تحويل المسار والهبوط واستدعاء الشرطة، حيث تم اعتقال ستة شباب متورطين في الحفلة التي أزعجت الركاب. وبحسب تقرير نشرته جريدة "Metro" البريطانية، كانت الطائرة في طريقها من مطار "غاتويك" في لندن إلى مراكش في المغرب يوم الـ19 من شهر مايو (أيار) الحالي. واضطرت إلى الهبوط في مدينة فارو في جنوب البرتغال، وذلك من أجل التعامل مع مجموعة الشباب الذين كانوا يقيمون احتفالاً على متن الطائرة، وتبين أن أحدهم كان يحتفل بقرب زفافه وبـ"توديع حياة العزوبية"، لكن الحفل تسبب بفوضى على متن الطائرة فانتهى بها إلى تحويل مسارها والهبوط الاضطراري في منتصف الطريق بالبرتغال. وأخرجت الشرطة البرتغالية الشبان الذين كانوا في حفل "توديع عزوبية" الصاخب من الطائرة، وذلك بسبب سلوكهم المسيء خلال الرحلة، والذي اضطر قائد الطائرة إلى تحويل المسار والهبوط الاضطراري. كما قال شهود عيان إن اثنين من الرجال أساءا معاملة طاقم الطائرة واستمرا في التدخين الإلكتروني وشرب الكحول بكثافة خلال الرحلة، على الرغم من أن المجموعة تلقت تحذيرات لستة مرات من الطاقم. وروى الراكب آرون ديفيز، الذي كان مسافراً على متن هذه الطائرة، تطور الأحداث، فقال: "كانوا يسيئون معاملة الموظفين على متن الرحلة. وكان لديهم نبرة كراهية تجاه عدد من المضيفين". وأضاف: "كانوا يتحدثون بصوت عالٍ ويستخدمون الكثير من الألفاظ البذيئة على الرغم من وجود أطفال على متن الرحلة". الأخيرة إسبانيا وجهة مفضلة للفارين من العدالة.. لشمسها وموقعها الاستراتيجي وأشاد آرون بأحد مضيفي الطيران الذين كانوا يعملون على هذه الرحلة، قائلاً إنه يتمتع بـ"مهنية" و"رباطة جأش"، وذلك خلال تعامله مع الشباب المزعجين. من جهته قال متحدث باسم شركة "إيزي جيت": "تم تحويل مسار هذه الرحلة التي كانت متجهة من مطار غاتويك بلندن إلى مراكش في المغرب يوم 19 مايو (أيار)، حيث هبطت في فارو بالبرتغال، واستقبلتها الشرطة عند وصولها بسبب سلوك مشاغب لمجموعة من الركاب على متنها. وبعد مغادرة الركاب للطائرة، واصلت الطائرة رحلتها إلى مراكش". وأضاف: "طاقم الضيافة لدينا مدرب على تقييم جميع المواقف، وقد تصرفوا بسرعة وبشكل مناسب لضمان عدم المساس بسلامة الرحلة والركاب الآخرين في أي وقت". وتابع: "إن سلامة ورفاهية ركابنا وطاقمنا هي دائماً أولوية إيزي جيت، ولا نتسامح مع أي سلوك مسيء أو تهديد على متن الطائرة". وفي العام الماضي، أُلقي القبض على ستة أشخاص بعد اندلاع شجار خلال حفل مماثل على متن طائرة تابعة لشركة "رايان إير". وفي رحلة أخرى لشركة "إيزي جيت" عام 2018 تم طرد مجموعة من الركاب "المحتفلين" من على متن الطائرة لأنهم "عاملوا الطائرة كملهى ليلي"، بحسب ما قالت الشركة آنذاك.

توقيف رجل في إسبانيا كان يصوّر النساء سراً للترويج لدورات «تقنيات الإغواء»
توقيف رجل في إسبانيا كان يصوّر النساء سراً للترويج لدورات «تقنيات الإغواء»

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

توقيف رجل في إسبانيا كان يصوّر النساء سراً للترويج لدورات «تقنيات الإغواء»

أعلنت الشرطة الإسبانية، اليوم (الخميس)، توقيف رجل لنشره مقاطع فيديو لنساء صوّرهن دون موافقتهن بعد اقترابه منهن في الشارع، للترويج لدوراته في «تقنيات الإغواء». واتُّهم الرجل بانتهاك الخصوصية والاعتداء الجنسي، وقد كان يقترب من نساء في شوارع برشلونة ويكسب ثقتهن بالتحدث إليهن من دون علمهن بأنه يُصوّرهن، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وللقيام بذلك، كان يستخدم كاميرا خفية يُرجّح أنها «مثبتة على مستوى العين»، حسبما ذكرت الشرطة الإسبانية في بيان، قائلة إنها رصدت 329 مقطع فيديو على ملفه الشخصي على الإنترنت. يرتبط جزء كبير من هذه المقاطع المصورة، وعددها 239، بمحادثات في الشارع، استخلص خلالها معلومات حميمة من ضحاياه، ومعظمهن من الأجانب. واستخدم بعض هذه المقاطع التي «أظهرت بوضوح صورة» النساء اللواتي أُجريت معهن المقابلات، كأدوات ترويجية على وسائل التواصل الاجتماعي لدوراته في «تقنيات إغواء النساء». إذا أراد أي شخص مهتم مشاهدة المزيد من الصور، كان يعاد توجيهه إلى موقع إلكتروني يتقاضى 3000 يورو مقابل الوصول الكامل إلى محتواه السمعي والبصري. بدأ التحقيق في أبريل (نيسان) إثر شكوى من امرأة تحدثت معه. وخلال حديثهما، لمسها المشتبه به و«حاول تقبيلها مرتين»، وفقاً للشرطة. وأفاد ناطق باسم الشرطة، لوكالة الصحافة الفرنسية، بأنه تم إطلاق سراح الرجل بعد القبض عليه خلال الأسبوع الثاني من مايو (أيار) في برشلونة، بكفالة، في انتظار محاكمته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store