logo
الركراكي يتحرى حول إصابة الزلزولي ويكشف عن برنامج الاستعدادات

الركراكي يتحرى حول إصابة الزلزولي ويكشف عن برنامج الاستعدادات

العربي الجديدمنذ 2 أيام

تلقى مدرب
منتخب المغرب
وليد الركراكي (49 عاماً) خبراً سيئاً بتعرض نجم نادي بيتيس الإسباني عبد الصمد الزلزولي (23 عاماً) لالتواء في الكاحل خلال نهائي
دوري المؤتمر الأوروبي
ضد نادي تشلسي الإنكليزي
، أمس الأربعاء، الذي خسره زملاء النجم المغربي (4-1).
وتأتي إصابة اللاعب عبد الصمد الزلزولي بعد يوم واحد فقط من الإعلان عن القائمة النهائية المستدعاة لخوض مباراتي تونس وبنين يومي السادس والتاسع من شهر يونيو/حزيران المقبل، على ملعب مركب فاس، استعدادا لبطولة كأس أمم أفريقيا التي يستضيفها المغرب ما بين 21 ديسمبر/كانون الأول و18 يناير/كانون الثاني القادمين. ووفقاً لما كشفه مدرب نادي ريال بيتيس الإسباني مانويل بليغريني أمس الأربعاء خلال المؤتمر الصحافي، فإن النجم المغربي الزلزولي يعاني من التواء في الكاحل حال دون بقائه في الملعب مدة أطول، وهو ما أثر على أداء المجموعة ككل، وبخاصة في الجهة اليسرى التي تشكل مصدر قوة النادي الأندلسي. من جهته، يترقب مدرب منتخب المغرب وليد الركراكي نتائج الفحوصات التي سيخضع لها اللاعب عبد الصمد الزلزولي لمعرفة مدى استعداده للمشاركة أمام تونس وبنين، أم سيقرر استبعاده من القائمة النهائية.
وفي هذا الإطار، أفاد مصدر في الجهاز التدريبي لمنتخب المغرب رفض ذكر اسمه، "العربي الجديد"، الخميس، بأن المدرب وليد الركراكي تواصل مع اللاعب الزلزولي والجهاز الطبي لنادي بيتيس الإسباني لتقييم درجة خطورة إصابته، قبل حسم قرار إلحاقه بمعسكر منتخب أسود الأطلس اعتباراً من يوم الاثنين المقبل.
كرة عربية
التحديثات الحية
الركراكي يكشف أسباب تفضيل منتخب تونس على السويد
وفي خبر متصل، كشف المدرب وليد الركراكي عن تفاصيل برنامج الاعدادي لموقعتي تونس وبنين، إذ سيخوض منتخب أسود الأطلس خمس حصص تدريبية في مركز محمد السادس لكرة القدم في الرباط، ومنه إلى مدينة فاس يوم الخميس القادم من أجل مواجهة منتخب تونس في اليوم التالي على أرضية ملعب مركب فاس، في تمام الحادية عشرة مساء بتوقيت القدس المحتلة.
وجدير بالذكر أن المدرب وليد الركراكي وجه الدعوة إلى 27 لاعبا لخوض لقاءي تونس وبنين، من بينهم اسمان ينضمان لأول مرة، ويتعلق الأمر بنجم نادي أتليتيك بلباو الإسباني مروان سنادي (24 عاما) ومدافع نادي نهضة بركان عبد الحق عسال (26 عاما)، فضلا عن عودة لاعبين غابوا عن كتيبة القائد أشرف حكيمي منذ مدة طويلة، على غرار نجم بولونيا الإيطالي أسامة العزوزي (23 عاما) ولاعب وسط فيورنتينا الإيطالي أمير ريتشاردسون (22 عاما).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غيابات مؤثرة محتملة: بأي خطة سيلعب منتخب المغرب أمام تونس؟
غيابات مؤثرة محتملة: بأي خطة سيلعب منتخب المغرب أمام تونس؟

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • العربي الجديد

غيابات مؤثرة محتملة: بأي خطة سيلعب منتخب المغرب أمام تونس؟

سيكون المدير الفني لمنتخب المغرب وليد الركراكي (49 عاماً) أمام اختبارٍ صعب، حين يخوض مباراتين وديتين ضد منتخبي تونس وبنين على ملعب مركب فاس يومي السادس والتاسع من شهر يونيو/ حزيران القادم، في إطار الاستعدادات لبطولة كأس أمم أفريقيا، المقررة إقامتها في المغرب ما بين 21 ديسمبر/ كانون الأول و13 يناير/ كانون الثاني المقبلين. ويستعد منتخب المغرب لخوض لقائه الأول أمام منتخب نسور قرطاج وسط غيابات مؤثرة قد تفرض على المدرب وليد الركراكي إجراء تعديلات واسعة في التشكيلة الرسمية، وأيضاً في نظام اللعب، وذلك بسبب غياب ستة أسماء وازنة غالبيتها في خط الدفاع، يتقدمها نجم ريال سوسيداد الإسباني نايف أكرد (28 عاماً)، ومدافع السد القطري رومان سايس (34 عاماً)، ونجم مانشستر يونايتد الإنكليزي نصير مزراوي (27 عاماً)، وموهبة كريستال بالاس الإنكليزي شادي رياض (22 عاماً)، ونجم فياريال الإسباني إلياس أخوماش (21 عاماً). وتمثّل هذه الغيابات في الدفاع تحدياً كبيراً بالنسبة إلى المدرب وليد الركراكي، الذي عليه أن يجد الحلول في كتيبته من أجل خلق التوازن في المجموعة، سواء بنهج خطة تلائم ظروف الغيابات، أو بمنح الفرصة لأسماء واعدة قصد تجريبها في مباراتي تونس وبنين، ومن المرجح أن يعتمد المدرب الركراكي على محور دفاعي جديد يجمع بين لاعبين جدد أو أقل مشاركة عبر إشراك عبد الحق عسال (26 عاماً) أو أسامة العزوزي (23 عاماً)، لكي يلعب أحدهما مع جواد الياميق (32 عاماً) في وسط الدفاع، إضافة إلى إمكانية الاعتماد على آدم ماسينا (31 عاماً)، أو زكرياء الوحدي (23 عاماً) في مركز الظهير الأيسر، بدلاً من نصير مزراوي المصاب، ولعلها أسباب ستكون كافية لتغيير خطته المعهود من 4-3-3، التي غالباً ما يفضلها إلى 4-2-3-1، نظراً لظروف الغيابات المحتملة. كرة عربية التحديثات الحية رينارد يكشف كواليس بداية حكيمي مع المغرب ونصيحته قبل محطة باريس وبات في شبه المؤكد أن يزج الركراكي ببعض الأسماء الأقل مشاركة مع منتخب المغرب، التي أظهرت مستويات جيدة مع أنديتها الأوروبية منذ بداية الموسم الكروي المنتهي، على غرار زكريا الوحدي وحمزة إغمان (22 عاماً)، وأسامة العزوزي (23 عاماً) وأمير ريتشاردسون (22 عاماً). ووفقاً لما كشفه مصدر في الجهاز الفني لمنتخب المغرب لـ"العربي الجديد"، الجمعة، الذي فضّل عدم ذكر اسمه، فإن كثرة الغيابات ستكون مؤثرة بلا شك، لكن المدرب وليد الركراكي يدرس عدة خيارات بديلة، ولديه أفضل الحلول لسد النواقص، مع الحفاظ على التوازن بين الدفاع والهجوم. وأضاف: "منتخب المغرب يمتلك عدة أسماء قادرة على التألق، سواء أمام تونس أو بنين، فالجميع يريد أن يثبت أحقيته في خوض بطولة كأس أمم أفريقيا 2025".

مارك كوكوريلا... من "مكروه" في برشلونة إلى حاصد الألقاب مع تشلسي
مارك كوكوريلا... من "مكروه" في برشلونة إلى حاصد الألقاب مع تشلسي

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

مارك كوكوريلا... من "مكروه" في برشلونة إلى حاصد الألقاب مع تشلسي

واجه الظهير الأيسر الإسباني، مارك كوكوريلا (26 عاماً)، العديد من محطات الرفض في مسيرته الكروية، لكنه لم يتوقف يوماً عن المحاولة، قبل أن يعانق المجد بحصد لقب دوري المؤتمر الأوروبي ، برفقة نادي تشلسي الإنكليزي. وبحسب تقرير صحيفة ذا صن اللندنية، أمس الأربعاء، انطلقت رحلته من إسبانيول، إذ احتفل بشكل صاخب بعد فوز فريقه على برشلونة في نهائي كأس الشباب، قبل أن ينتقل إلى النادي الكتالوني نفسه بعد شهر فقط، وهنا، لم يكن الاستقبال سهلاً، بعدما تجاهله زملاؤه الجدد وتجنبه الجميع، فيما جلس هو وحيداً في غرف تبديل الملابس، متأملاً سلوكه السابق. وقال زميله السابق في برشلونة، الإسباني كارليس ألينيا (27 عاماً)، في تصريحات للمصدر نفسه: "عندما جاء إلى برشلونة، لم نكن نستطيع حتى النظر إليه. هو نفسه كان محرجاً جداً، وكأنه يقول: يا إلهي، ماذا فعلت؟". ولكن روح كرة القدم جمعت الفريق مجدداً، وسرعان ما تقبل اللاعبون حماسه كمجرد تنافس رياضي". وبعد ذلك، حاول كوكوريلا اقتحام الفريق الأول لبرشلونة، لكن حلم الظهور في "الليغا" لم يتحقق. وفي صيف 2018، جاءه عرض من فريق إيبار، بدوري الدرجة الثانية في إسبانيا، وأقنعه المدير الرياضي للنادي بأنه يمكنه إثبات نفسه هناك، وبالفعل، خاض التجربة بنجاح باهر. ووصف مدرب إيبار، خوسيه لويس مينديليبار، لاعبه الإسباني قائلاً: "هو ليس سريعاً ولا قوياً، وكل المقاييس البدنية لا تخدمه، لكنه ذكي جداً، ويحدد خياراته بشكل رائع. إنه لاعب كرة قدم حقيقي". وبالفعل، تألق في واحد من أصعب ملاعب الدوري الإسباني، ليقوم إيبار بشرائه من برشلونة مقابل مليوني يورو، قبل أن يُعيده الأخير مقابل أربعة ملايين. وفي ما بعد، اختار كوكوريلا خوض تجربة جديدة مع خيتافي، إذ لمع أكثر وشارك في بطولة الدوري الأوروبي، واستمر تطوره داخل الملعب وخارجه. كرة عالمية التحديثات الحية تشلسي يُتوّج بلقب دوري المؤتمر الأوروبي ويكمل الثلاثية القارية وفي إنكلترا، رفضه ويستهام، فكان ذلك مكسباً لبرايتون، الذي برز معه بسرعة هائلة، ونال لقب لاعب الموسم. ثم جاء تشلسي ودفع 60 مليون جنيه إسترليني للحصول على خدماته بعد منافسة مع مانشستر سيتي. وواجه اللاعب بداية صعبة في "ستامفورد بريدج"، لكنه لم يستسلم، حتى بعد اهتمام مانشستر يونايتد بالتعاقد معه كخيار مؤقت. وتمسّك كوكوريلا بمكانه، وتحول إلى ركيزة أساسية في الفريق، بل وأصبح غيابه مؤثراً. والآن، أضاف لقب دوري المؤتمر الأوروبي إلى مسيرته، ليصبح ذلك شهادة جديدة على عزيمته الفولاذية، وشخصيته، التي لا تعرف الانكسار.

10 أندية أوروبية ألقابها القارية أكثر من بطولاتها المحلية
10 أندية أوروبية ألقابها القارية أكثر من بطولاتها المحلية

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

10 أندية أوروبية ألقابها القارية أكثر من بطولاتها المحلية

كتب نادي تشلسي الإنكليزي صفحة جديدة من تاريخه المجيد، بعدما تُوّج بلقب دوري المؤتمر الأوروبي للمرة الأولى، إثر فوزه العريض على ريال بيتيس الإسباني بنتيجة (4-1)، في النهائي، الذي جرى الأربعاء الماضي على أرضية ملعب فروتسواف في بولندا، وبهذا الإنجاز، أصبح " البلوز " أول نادٍ أوروبي يُتوّج بجميع البطولات القارية الرسمية، وهي دوري الأبطال، ومسابقة الدوري الأوروبي، وكأس الكؤوس، والسوبر الأوروبي، ودوري المؤتمر، ولكن المفارقة الكبرى أن سجله الأوروبي يفوق عدد مرات تتويجه بالدوري المحلي، لينضم إلى قائمة خاصة ومفاجئة من الأندية، التي حصدت مجداً قارياً أكثر من أمجادها المحلية. وفي هذا الإطار، سلّطت صحيفة ليكيب الفرنسية، أمس الخميس، الضوء على هذه المفارقة الغريبة في كرة القدم الأوروبية، إذ يتصدر فريق تشلسي هذه القائمة الفريدة، بعد أن أكمل عقد ألقابه الأوروبية، فالنادي اللندني كان ينقصه فقط دوري المؤتمر الأوروبي لإكمال باقة تتويجاته، ليصبح رمزاً للأندية، التي صنعت لنفسها اسماً لامعاً في البطولات الأوروبية، رغم أن رصيدها في سباقات الدوري المحلي لا يعكس دائماً حجم هذه النجاحات. وحقق نادي تشلسي هذه المعادلة، بعدما أحرز دوري أبطال أوروبا مرتين في عامي 2012 و2021، وكأس الكؤوس الأوروبية في 1971 و1998، والدوري الأوروبي في 2013 و2019، وأخيراً حصد بطولة دوري المؤتمر الأوروبي في 2025، كما سبق أن نال لقب السوبر الأوروبي مرتين في 1998 و2021، ويعني هذا تسعة ألقاب قارية في المجمل، بينما لم يُتوّج بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز سوى ست مرات فقط، جاءت في أعوام: 1955 و2005 و2006 و2010 و2015 و2017، وهو ما يبرز المفارقة اللافتة في تاريخه الكروي. وانضم نادي توتنهام الإنكليزي، هو الآخر، إلى هذه المفارقة، فقد تُوّج "السبيرز" بلقبهم الثالث في الدوري الأوروبي، بعد الفوز على مانشستر يونايتد بنتيجة 1-0 في نهائي مثير أُقيم في بلباو قبل أيام قليلة، ويُضاف هذا الإنجاز إلى لقب كأس الكؤوس الأوروبية عام 1963، وكأس الاتحاد الأوروبي بمسماه القديم مرتين عامي 1972 و1984، ليصبح رصيد الفريق الأوروبي أكبر من تتويجاته المحلية، التي اقتصرت على لقبين فقط في الدوري، تحققا عامي 1951 و1961، ما يعكس تحوّل النادي إلى قوة قارية رغم صيامه المحلي الطويل. وتُعتبر الأندية الإنكليزية الأكثر ظهوراً في القائمة، إذ إن فريق نوتنغهام فورست هو مثال آخر على هذه المفارقة العجيبة، وقد سبق أن حقق النادي إنجازاً استثنائياً في أواخر السبعينيات، حين تُوّج بلقب دوري أبطال أوروبا مرتين متتاليتين عامي 1979 و1980، وذلك بعد عام واحد فقط من تتويجه بلقبه الوحيد في الدوري الإنكليزي عام 1978، لتبقى بصمته الأوروبية أكبر من سجله المحلي. ويتعلّق الأمر ذاته بنادي ويستهام يونايتد الإنكليزي، الذي عاد إلى منصة التتويج الأوروبية بعد غياب طويل، حين فاز بلقب دوري المؤتمر الأوروبي في عام 2023، متجاوزاً عقبة فريق فيورنتينا الإيطالي بنتيجة 2-1، وجاء هذا اللقب بعد أكثر من نصف قرن على أول إنجاز أوروبي للفريق اللندني، حين نال كأس الكؤوس عام 1965، ومع عدم فوزه بأي لقب دوري، وبلوغه المركز الثالث فقط في 1986، تبقى إنجازاته القارية أكثر بريقاً. كما لم تغب أندية الدوري الألماني عن هذه القائمة، إذ ينضم نادي آينتراخت فرانكفورت إلى هذه المفارقة، بعد أن سبق له التتويج بلقب الدوري الأوروبي لكرة القدم مرتين، الأولى في عام 1980 والثانية في 2022، بينما لا يملك سوى لقب دوري محلي واحد حققه في عام 1959، وتُظهر هذه المفارقة كيف أن النادي تألق أوروبياً أكثر مما فعل على المستوى المحلي في مسابقة "البوندسليغا". أما في إيطاليا، فيبرز نادي بارما مثالا صارخا على هذا التناقض، فالفريق الذي لمع نجمه في تسعينيات القرن الماضي، فاز بكأس الكؤوس الأوروبية في 1993، ولقبين في الدوري الأوروبي عامي 1995 و1999، بالإضافة إلى نيله لقب كأس السوبر الأوروبي في 1993، ورغم هذه الإنجازات، فإن الفريق لم ينجح قط في الفوز بلقب الدوري الإيطالي، لتظل إنجازاته محصورة في أوروبا. وينطبق الأمر نفسه مع فريق أتلانتا، الذي أفسد حلم باير ليفركوزن الألماني في الموسم الماضي 2023-2024، بعد أن نجح في حصد أول لقب أوروبي في تاريخه، إثر فوز كاسح بثلاثية نظيفة قادها النجم النيجيري، أديمولا لوكمان (27 عاماً)، بـ "هاتريك" تاريخي في نهائي الدوري الأوروبي، ورغم هذا المجد الأوروبي، لم يتمكن النادي من نيل لقب الدوري الإيطالي في أي مناسبة، ليبقى الإنجاز القاري فريداً في سجله. ومن جانبه، يُعد نادي إشبيلية الإسباني بطل الدوري الأوروبي دون منازع، فالفريق الأندلسي حصد اللقب سبع مرات، أعوام: 2006 و2007 و2014 و2015 و2016، و2020 و2023، في إنجاز لم يسبق لأي نادٍ تحقيقه، كما نال كأس السوبر الأوروبي في 2006، ورغم هذا التاريخ الباهر، فإن الفريق لم يُتوج بلقب الدوري الإسباني سوى مرة واحدة فقط، وكان ذلك في عام 1946، وهو ما يُظهر تميّز سجله القاري. كرة عالمية التحديثات الحية مارك كوكوريلا... من "مكروه" في برشلونة إلى حاصد الألقاب مع تشلسي كما لا يملك نادي ريال سرقسطة أي لقب دوري في إسبانيا، لكنه دخل تاريخ البطولات الأوروبية من أوسع أبوابه، وذلك عندما تمكن من الفوز بلقب كأس الكؤوس الأوروبية في عام 1995، وجاء ذلك على حساب أرسنال الإنكليزي في المباراة النهائية، التي أُقيمت على ملعب حديقة الأمراء في العاصمة الفرنسية باريس، ليحصد لقبه الأوروبي الوحيد ويخلّده في ذاكرة الجماهير رغم غياب التتويجات المحلية. وأخيراً، فإن نادي فياريال الإسباني، الذي لم يعرف طعم التتويج بلقب "الليغا"، صنع معجزة في موسم 2020-2021، حين تُوّج بلقب الدوري الأوروبي لكرة القدم بعد مباراة درامية أمام مانشستر يونايتد الإنكليزي، انتهت بالفوز بركلات الترجيح (11-10)، بعدما انتهى الوقتان الأصلي والإضافي بالتعادل بهدف لكل منهما، وبهذا الإنجاز، كتب النادي اسمه بأحرف ذهبية في سجل البطولات القارية، رغم صيامه المحلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store