logo
تتارستان الروسية تتعرض لهجوم جوي كبير وإسقاط 9 مسيرات

تتارستان الروسية تتعرض لهجوم جوي كبير وإسقاط 9 مسيرات

روسيا اليوممنذ 3 أيام
جاء ذلك بالتزامن مع إعلان سلطات تتارستان عن تعرض الجمهورية لهجوم مكثف بطائرات مسيرة أوكرانية، دون أن يؤدي ذلك إلى وقوع قتلى أو إصابات.
وأوضحت السلطات أن الهجوم استهدف منشآت صناعية "محورية" في المنطقة، مؤكدة أن أيا من المؤسسات الإنتاجية والمصانع لم يتضرر وكلها تستمر في العمل كالمعتاد.
وفي الصباح تم إعلان حالة التأهب لهجوم طائرات مسيرة في قازان وعدد من المدن الأخرى في تتارستان، كما فرضت قيود على حركة الطيران في مطاري قازان ونيجنيكامسك، قبل رفعا لاحقا بعد صد الهجوم.
المصدر: وكالات
قال رستم مينيخانوف رئيس جمهورية تتارستان الروسية، إن أحد المواطنين المدنيين لقي حتفه نتيجة هجوم بطائرة بدون طيار على أراضي الجمهورية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا تؤكد التزامها بتعزيز التعاون العسكري مع ليبيا وتطوير قدرات الجيش الليبي
روسيا تؤكد التزامها بتعزيز التعاون العسكري مع ليبيا وتطوير قدرات الجيش الليبي

روسيا اليوم

timeمنذ 7 دقائق

  • روسيا اليوم

روسيا تؤكد التزامها بتعزيز التعاون العسكري مع ليبيا وتطوير قدرات الجيش الليبي

وجاءت الرسالة بمناسبة منح حفتر رتبة فريق أول، حيث أشاد بيلوسوف بالدور الحيوي الذي يلعبه حفتر في خدمة ليبيا، معرباً عن ثقته في أن هذا التعاون سيسهم في تعزيز الأمن الوطني وتحقيق الاستقرار الإقليمي. وجاءت الرسالة، لتؤكد التزام روسيا بمواصلة دعم وتعزيز التعاون العسكري مع ليبيا، ودعم تطوير قدرات الجيش الليبي بما يسهم في تعزيز الأمن الوطني وتحقيق الاستقرار الإقليمي. وأكد الوزير الروسي خلال تهنئته على ثقته في أن حفتر سيواصل دوره الحيوي في خدمة ليبيا، مشدداً على أهمية هذا التعاون في تحقيق إنجازات جديدة على الصعيدين العسكري والدفاعي. المصدر: RT

هل يمكن قيام حلف روسي أوروبي بمواجهة أوروبا؟
هل يمكن قيام حلف روسي أوروبي بمواجهة أوروبا؟

روسيا اليوم

timeمنذ 7 دقائق

  • روسيا اليوم

هل يمكن قيام حلف روسي أوروبي بمواجهة أوروبا؟

تعتقد رئيس الجمعية الروسية للتعاون الأورو-أطلسي الدكتورة تاتيانا بارخالينا أنه يمكن أن نشهد تعاوناً أميركيا روسيا في الفترة القادمة بعيداً عن أي تحالف في وجه الاتحاد الأوروبي لأن إدارة ترامب أدركت أنه لا يمكن الاستغناء عن أوروبا. وتقول بارخالينا خلال حديثها في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RT عربية: "هناك خطة تم نشرها من قبل مؤسسة "هيرتيج فاوندايشن" في العام 2025، من أهدافها القضاء على الديمقراطية الليبرالية في أوروبا، ونعلم أن ترامب بدأ في هذا الاتجاه خلال الفترة الأولى من رئاسته، فهو لا يحب هذا النوع من الديمقراطية، وكان يتوقع أن باستطاعته أن يستغني عن أوروبا، أما الآن؛ فهو وفريقه يفهمون أنهم لا يمكن ذلك سواء في العلاقات مع الصين أو روسيا، أو في تسوية مختلف النزاعات". وتضيف "تبعاً لذلك، أستبعد التحالف الأميركي الروسي في وجه الاتحاد الأوروبي في هذه الفترة التاريخية؛ لكن التعاون بين الطرفين وارد جداً". وعن قدرة الاتحاد الأوروبي في منح الضمانة الأمنية لأوكرانيا، بينت بارخالينا "أن الاتحاد بإمكانه فعل ذلك لأنه يمتلك الأموال، ولكن السؤال: ما مدى رغبته في تحقيق هذا الأمر؟ وهل سيكون هناك إرادة سياسية؟".وتتابع "بالرغم من أن نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس أعلن يوم الأحد الماضي أن بلاده أوقفت جميع المساعدات المقدمة لأوكرانيا، إلا أن ترامب صرح بعد يومين بأنه من الممكن القيام بذلك على أساس تجاري وبيع الأسلحة إلى الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو سيما أن الأخير أصبح مركزاً لشراء الأسلحة وتوزيعها، وبالتالي الأموال الغربية موجودة وسيستطيعون تأمين توريد الأسلحة الأمريكية لأوكرانيا". وحول نسبة احتمالية انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو، توضح الخبيرة في الشؤون الأطلسية: "حتى لو توفرت الإرادة لدى الأوروبيين وبضوء أخضر أمريكي، فإن ميثاق الناتو ينص على عدم قبول دول تعاني من مشاكل حدودية مع دول أخرى، ولو انتهت الأمور إلى تسوية سياسية بين موسكو وكييف، ستبقى قضية الأراضي والحدود قضية معلقة". وتستطرد "أوكرانيا تسعى للانضمام إلى الناتو على مدى نحو عشرين سنة، وقد تصبح عضوًا في هذا التحالف، لكن ليس في عصر إدارة ترامب، الذي ليس وحده من يرفض ذلك، بل ألمانيا وفرنسا وعدد من الدول الأوروبية الغربية الأخرى أيضاً، لأن انضمام أوكرانيا سيغير التوازن في حلف الشمال الأطلسي (ناتو) وبالتالي، سيتحول مركز الثقل من أوروبا الغربية إلى أوروبا الشرقية وهذا ما لا تريده القوى العظمى في القسم الغربي".

لماذا طرد ترامب خبراء السياسة الروسية من الخارجية؟
لماذا طرد ترامب خبراء السياسة الروسية من الخارجية؟

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

لماذا طرد ترامب خبراء السياسة الروسية من الخارجية؟

أوضحت رئيس الجمعية الروسية للتعاون الأورو-أطلسي الدكتورة تاتيانا بارخالينا أنه خلال الأيام الأخيرة الماضية قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب إبعاد فريقه من المختصين بالشؤون الروسية عن القمة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين حتى لا يعرقلوا الاتفاقيات التي ستبرم. وقالت بارخالينا خلال حديثها في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RT عربية: "قرر ترامب في الأيام الأخيرة إبعاد المختصين والمحللين في الشأن الروسي، التابعين لوزارة الخارجية الأمريكية، عن القمة مع نظيره فلاديمير بوتين المنعقدة في ألاسكا، حتى لا يعرقلوا إبرام الاتفاقات التي يعتبرها الرئيس الأميركي مناسبة له". وأضافت "نلاحظ، أنه عدا بعض الأشخاص المحترفين مثل وزيري الخارجية والمالية الأميركيين، يتصف فريق ترامب بعدم المهنية، لأنه تم تشكيله بناءً على الولاء الشخصي الذي قد يكون مريحاً، لكنه يمكن أن يؤذي من يعتمد في عمله على هذا المبدأ". وتابعت "يتم الحديث عن أن ترامب لا يمكن التنبؤ بتصرفاته، وحتى هو نفسه لا يعرف كيف سيتصرف في هذه الدقيقة أو تلك، لكن في الوقت ذاته أعتقد أنه في أعماقه مهتم بإيقاف سفك الدماء وإنهاء هذا النزاع العسكري، الذي يُعد الأكثر إراقة للدماء بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية". وعن النتائج التي يمكن عن تسفر عن القمة، علقت بارخالينا: "لن يكون هناك اختراق جدي لوقف النزاع لأن الجانبين يطرحان مطالب متعارضة تمامًا، فالحديث يدور في الدرجة الأولى حول تبادل الأراضي، وفي الواقع لا يمكن مبادلة الأراضي الأوكرانية إلا بأخرى أوكرانية أيضًا، وفي الوقت نفسه الأوروبيون يشددون على فكرة أنه لا يمكن حل النزاع في غياب كييف عن المشهد". واستطردت "لا يمكن أيضاً استبعاد احتمال أن يوافق الطرف الروسي على هدنة جوية لمدة ثلاثين يوما، وقد تمتد لخمسين يوما أخرى، وسيكون ذلك خطوة أولى نحو إيجاد حل، بالإضافة إلى أن هناك تصور عن إمكانيات لاتفاق ثنائي بين موسكو وواشنطن على تطوير العلاقات التجارية والاقتصادية ومناقشة مشاريع الاستكشاف المشترك للرصيف القاري في المحيط المتجمد الشمالي والبحث عن الثروات المعدنية واستئناف المواصلات الجوية المباشرة بين موسكو ونيويورك وواشنطن، كما كان الحال قبل بدء العملية العسكرية الخاصة ". وعن الدور الأوروبي والأوكراني في المفاوضات، قالت الخبيرة في الشؤون الأطلسية: "يرغب الأوروبيون في المشاركة بالمفاوضات، وكما يقال: إما أن تجلس الى طاولة المفاوضات أو ستكون وجبة في القائمة، على الطاولة ويأتي ذلك في ظل انخفاض الثقة بإدارة ترامب بالرغم من التصريحات الأميركية بأن هذا اللقاء هو لكشف نوايا الطرفين"، مبينة بحسب رأيها أن "الرئيس الأميركي يخسر أمام بوتين ويعتمد عليه نفسياً، وهذا ما يراه الجميع ويخشاه الأوروبيون نظراً لعدم إمكانية التنبؤ بتصرفاته وفي كثير من الأحيان لا يعرف ماذا سيفعل أو سيقول بعد ساعتين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store