
حملة سحب الأدوية منتهية الصلاحية تسجل أكثر من 17 مليون عبوة.. "صناعة الدواء" توضح
وأضاف الليثي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «مساء dmc»، الذي يقدمه الاعلامي أسامة كمال، عبر قناة dmc، أن الدواء منتهي الصلاحية قد يكون باب لمعدومي الضمير، حيث أنهم يستطيعون من خلاله إعادة تدوير الدواء من خلال تغيير العلبة، معقبًا: "أنا كمسؤول عن غرفة صناعة الدواء وبقول علبة دواء منتهي الصلاحية قنبلة موقوتة على المصنع نفسه".
وأكد أن سحب الأدوية منتهية الصلاحية خطوة للحفاظ على جودة المنتج والسلوك، لافتًا إلى أنه يتم إعدام الأدوية منتهية الصلاحية وفق معايير محددة، معقبًا:" الأدوية منتهية الصلاحية بمثابة قنبلة موقوتة في مصر".
كما شدد على ضرورة أن يكون العاملون في قطاع الدواء حريصين على كل الأطراف الثلاثة لمنظومة صناعة الدواء من مصنع وموزع وصيدلية، معقبًا:"أقوم بإعدام الدواء منتهي الصلاحية بنفسي بوجود مندوب من هيئة الدواء المصرية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 12 ساعات
- الدستور
خالد الجندى يكشف معنى وأهمية قاعدة "الضرر يُزال"
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن قاعدة "الضرر يُزال" من أعظم قواعد الشريعة الإسلامية التي نحتاج إليها اليوم في كل نواحي حياتنا. أضاف الجندي، خلال تقديم برنامج "لعلهم يفقهون" المُذاع على قناة "dmc" أن معنى القاعدة أن أي ضرر يجب رفعه وإزالته، بل ويجب العمل على منعه قبل وقوعه. خالد الجندي: قاعدة 'الضرر يُزال' تمنع الإنسان من أن يسبب أذى للآخرين كما أوضح أن هذه القاعدة تمنع الإنسان من أن يسبب أذى للآخرين، وتعد دعوة لحياة متوازنة آمنة، لا يُؤذى فيها الجار ولا يُزعج فيها الساكن، ولا تُغتصب فيها الحقوق، ولا تُهدر فيها الكرامات. أكد أن تطبيق قاعدة "الضرر يُزال" كفيل بالقضاء على كثير من مظاهر الفوضى والتعدي، مثل رفع الصوت في المنازل، أو إقامة الصوانات في الطرقات، أو الغش، أو دفع الرشوة، أو التلاعب في أسعار السلع. وتابع أن هذه القاعدة لا تقتصر فقط على منع الضرر عن الآخرين، بل تشمل منع الإضرار بالنفس، مؤكدًا أن الإقدام على التدخين أو تعاطي المواد الضارة أو إيذاء الجسد بأي صورة يدخل في باب "الضرر الذي يجب إزالته"، فضلًا عن الضرر الواقع من بعض الورش التي تُقام داخل مناطق سكنية وتسبب إزعاجًا للناس. واستشهد الجندي بعدد من الأدلة الشرعية التي تدعم هذه القاعدة، منها قول الله تعالى: "ولا تمسكوهن ضرارًا لتعتدوا" (البقرة: 231)، "ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن" (الطلاق: 6)، و"لا تُضارّ والدة بولدها ولا مولود له بولده" (البقرة: 233) كما استشهد بالحديث النبوي : "لا ضرر ولا ضرار"، مؤكدًا أنه حديث صحيح الإسناد، وهو أصل من أصول رفع الأذى في الشريعة.


الدستور
منذ 13 ساعات
- الدستور
مذيعة "ست ستات" تكشف سر المطبخ في الخلافات الزوجية (فيديو)
أعربت الإعلامية شيريهان أبو الحسن عن قلقها حيال الوقت الكبير الذي تقضيه النساء داخل المطبخ، مشيرة إلى أن هذه الظاهرة تؤثر نفسيًا وصحيًا واجتماعيًا على حياة المرأة. واستعرضت أبو الحسن، خلال تقديمها لبرنامج "ست ستات" على شاشة قناة DMC، بيانات إحصائية تُظهر أن المرأة المصرية تقضي نحو 40% من وقتها اليومي، أي ما يعادل 5 ساعات في المطبخ، ويرتفع هذا المعدل إلى 260 ساعة في شهر رمضان وحده، وهو رقم يوازي سنوات من عمر المرأة عند احتسابه على المدى الطويل. وأشارت إلى أن النساء في أوروبا والدول الأخرى لا يقضين سوى 3 ساعات يوميًا في المطبخ، ومع ذلك يعتبرن ذلك مرهقًا، واستنادًا إلى استطلاع رأي أجراه معهد جالوب، فإن النساء يقضين وقتًا في المطبخ بمعدل يبلغ ضعف ونصف ما يقضيه الرجال، في حين يُقدر عدد النساء المصريات المتأثرات بهذه الظاهرة بأكثر من مليون ونصف امرأة. وأضافت أن المطبخ يُعد من أكثر الأماكن التي تشهد نزاعات زوجية، حيث تشير الدراسات إلى وقوع نحو 104 خلافات سنويًا بين الأزواج بسبب الطبخ، منها مشكلات تتعلق بفوضى المطبخ، ونظافته، وتقديم النصائح غير المرغوب فيها، والطعام المحروق، حيث تشير الإحصاءات إلى أن واحدًا من كل 5 أزواج يتشاجر مرة أو مرتين أسبوعيًا بسبب مسائل مرتبطة بالمطبخ. واختتمت "أبو الحسن" بالإشارة إلى دراسة أعدتها جامعة "راشي" الأمريكية، أفادت بارتفاع معدلات الإصابة لدى النساء بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول، خاصةً بين من يقضين فترات طويلة في المطبخ، مؤكدةً أن الطريق الأسرع "لقلب الزوج هو معدته"، ولكن هذا الطريق محفوف بمخاطر صحية على الزوجة.


خبر صح
منذ 2 أيام
- خبر صح
غزة تحذر من كارثة إنسانية تهدد حياة 100 ألف طفل بسبب نفاد الحليب
حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم السبت، من كارثة إنسانية غير مسبوقة تهدد حياة أكثر من 100 ألف طفل في القطاع، بينهم ما لا يقل عن 40 ألف رضيع تقل أعمارهم عن عام واحد، وذلك نتيجة الانقطاع الكامل لحليب الأطفال والمكملات الغذائية، واستمرار الحصار الإسرائيلي المشدد الذي يمنع دخول الاحتياجات الأساسية، وعلى رأسها الغذاء والدواء. غزة تحذر من كارثة إنسانية تهدد حياة 100 ألف طفل بسبب نفاد الحليب من نفس التصنيف: عراقجي: الأضرار التي تسبب بها القصف الأمريكي في موقع فوردو النووي الإيراني وأوضح المكتب، في بيان رسمي، أن الاحتلال الإسرائيلي يتعمد ارتكاب 'مجزرة بطيئة' بحق الأطفال الرضع، في وقت تعاني فيه العائلات من عجز تام في توفير الحليب، حيث دفعت بعض الأمهات إلى إرضاع أطفالهن الماء فقط منذ عدة أيام، مما يعكس تفاقم الأزمة ويعبر عن نهج متعمد لتجويع المدنيين. وأكد البيان أن إغلاق المعابر بشكل كامل ومنع دخول شحنات الإغاثة والمواد الغذائية والطبية أدى إلى انهيار شبه تام في المنظومة الصحية داخل القطاع، حيث تسجل المستشفيات والمراكز الصحية مئات الحالات يوميًا من الأطفال المصابين بسوء تغذية حاد، بعضهم في مراحل خطيرة تهدد حياتهم بشكل مباشر. وفيات سكان غزة بسبب المجاعة وبحسب الإحصاءات الرسمية، فقد بلغ عدد الوفيات الناجمة عن الجوع وسوء التغذية حتى اللحظة 122 حالة، من بينها 83 طفلًا، وسط مخاوف من تزايد هذا الرقم في ظل تعنّت الاحتلال وإغلاقه المستمر للمعابر. ودعا البيان إلى تدخل فوري وعاجل، مؤكدًا: 'نطلق نداءً صادمًا باسم الضمير الإنساني العالمي، ونطالب بالإدخال الفوري لحليب الأطفال والمكملات الغذائية، وفتح جميع المعابر دون شروط، وكسر الحصار بشكل كامل، وتحرك دولي عاجل لوقف هذه الجريمة البطيئة' وحمل المكتب الإعلامي حكومة الاحتلال والدول المتورطة في الإبادة الجماعية المسؤولية الكاملة عن الجريمة المرتقبة، محذرًا من أن 'الصمت الدولي المستمر تجاه ما يجري في غزة يعد تواطؤًا صريحًا مع جرائم الإبادة الجماعية التي تستهدف الأطفال بشكل خاص'. ممكن يعجبك: محلل عسكري يؤكد حاجة أوروبا إلى 'قبة ذهبية' لمواجهة التهديدات الصاروخية دور مصري فاعل في تخفيف المعاناة وفي سياق متصل، ثمن الدكتور صلاح عبد العاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، الدور الفاعل الذي تقوم به مصر بقيادتها الحكيمة في دعم القضية الفلسطينية، خاصة فيما يتعلق بجهودها المستمرة للضغط على الاحتلال الإسرائيلي من أجل السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وقال عبد العاطي، خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج 'اليوم' المذاع على قناة DMC، إن مصر لعبت دورًا محوريًا في التخفيف من معاناة الفلسطينيين، من خلال تأمين دخول شاحنات مساعدات إنسانية رغم الحصار الإسرائيلي المشدد الذي استمر 144 يومًا، حُرمت خلاله غزة من دخول أي مساعدات بشكل كامل. وأضاف أن الاحتلال لم يكتفِ بمنع إدخال المساعدات، بل تعمّد استهداف الشاحنات والعاملين في إيصالها، وحتى المدنيين الذين تجمعوا لتسلّمها، كما حدث أمام 'مؤسسة غزة الإنسانية'، حيث ارتكبت مجزرة راح ضحيتها أكثر من 1120 شهيدًا، وأصيب ما يزيد عن 7600 آخرين. وأكد عبد العاطي أن هذه الجرائم دفعت مصر وعددًا من الدول الصديقة إلى تكثيف الضغوط السياسية والإنسانية على إسرائيل، من أجل السماح بدخول المواد الغذائية والطبية وإنقاذ المدنيين، لا سيما الأطفال، من مجاعة حقيقية تلوح في الأفق.