
«إن بي إيه»: الموسم الـ80 ينطلق بمواجهة ساخنة بين ثاندر وروكتس
وسيرفع ثاندر راية البطولة قبل أن يواجه الكندي شاي غلجيوس - ألكسندر، أفضل لاعب في الدوري، وزملاؤه، فريق روكتس بقيادة النجم كيفن دورانت بطل الدوري مرتين مع غولدن ستايت ووريرز وأفضل لاعب في الدوري في 2014 والمُنتقل إلى هيوستن قادماً من فينيكس صنز، الشهر الماضي، كجزء من صفقة قياسية ضمت سبعة فرق.
وستكون هذه المباراة الأولى من مباراتين في ليلة افتتاح موسم 2026، إذ تليها مباراة تجمع بين غولدن ستايت ووريرز ومضيفه لوس أنجليس ليكرز، في مواجهة هي الـ57 بين النجمين ستيفن كوري وليبرون جيمس خلال مسيرتهما الأسطورية المرصّعة بلقب الدوري أربع مرات لكل منهما.
وسيصبح جيمس البالغ 40 عاماً أول لاعب في تاريخ «إن بي إيه» ينافس للموسم الثالث والعشرين، فيما سيخوض زميله السلوفيني لوكا دونتشيتش أول مباراة افتتاحية له بقميص ليكرز.
كما أعلنت رابطة الدوري عن مواعيد مباريات أخرى، بما في ذلك مباريات يوم عيد الميلاد، قبل إصدار الجدول الكامل لموسم 2026 الخميس.
وتُقام في يوم عيد الميلاد خمس مباريات، تبدأ بمواجهة بين كليفلاند كافالييرز ومضيفه نيويورك نيكس الذي لعب في يوم الميلاد 57 مرة قياسية.
كما يزور في اليوم عينه سان أنتونيو سبيرز مدينة أوكلاهوما لمواجهة حامل اللقب في ظهوره الأول في الخامس والعشرين من ديسمبر (كانون الأول) منذ 2018، يليها مواجهة بين دالاس مافريكس ومضيفه غولدن ستايت ووريرز حيث يعود كلاي طومسون إلى سان فرانسيسكو لمواجهة زملائه السابقين.
وتُختتم مباريات الميلاد بمواجهتين بين ليكرز وضيفه هيوستن، ودنفر وضيفه مينيسوتا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
فيلبس يُطالب الاتحاد الأميركي للسباحة بإصلاح شامل
شنّ السباح الأميركي مايكل فيلبس، الحاصل على 23 ميدالية ذهبية أولمبية، هجوماً لاذعاً على قيادة الاتحاد الأميركي للسباحة، واصفاً إياه بـ«الضعيف»، ومطالباً بإصلاحات جذرية وشاملة، في ظل ما يراه من تراجع تنظيمي على مدار السنوات الماضية. وأطلق السباح الأميركي السابق (40 عاماً)، وهو أكثر رياضي تتويجاً بميداليات أولمبية في التاريخ برصيد 28 ميدالية، هجومه الشرس في حين كشف أنه قد لا يرغب في مشاركة أطفاله الأربعة الصغار في هذه الرياضة، نظراً للوضع الحالي للسباحة في الولايات المتحدة. وأشار فيلبس إلى أن إحباطه يعود إلى الفترة التي كان ينافس فيها، قائلاً، إنه شعر في كثير من الأحيان بأن صوته لم يكن مسموعاً، وإنه «طُلب منه أن يكون ممتناً للحصول على فرصة المنافسة»، وإن الأهم أن يبقى هادئاً ويحافظ على السلام. وكتب فيلبس، الذي اعتزل عام 2016، في بيان مطول عبر حسابه على «إنستغرام»: «أولاً، يجب أن أوضح أنني أكن كل الاحترام للسباحين الأميركيين الذين تنافسوا في بطولة العالم». وأضاف «انتقادي ليس موجهاً لهم بأي حال من الأحوال، فأنا أعلم مدى اجتهادهم وفخرهم بتمثيل الفريق الوطني الأميركي. انتقادي موجه إلى النظام وقيادته وفشله». وتابع: «لطالما كانت هناك تصدّعات في النظام، ولكن في السنوات التسع الماضية رأيت تلك التصدعات تتزايد». وتواصلت «رويترز» مع الاتحاد الأميركي للسباحة للحصول على تعليق. وقارن فيلبس بين نجاح الفريق الأميركي للسباحة في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016، الذي حقق فيه 33 ميدالية، وأولمبياد باريس العام الماضي، عندما حقق الفريق أقل عدد من الميداليات في حوض السباحة (28 ميدالية) منذ دورة الألعاب الأولمبية في أثينا عام 2004. وكشف فيلبس أيضاً أنه أرسل خطاباً إلى الاتحاد الأميركي للسباحة في وقت سابق من هذا العام، أكّد فيه «إحباطه من الوضع الحالي للرياضة»، وأنه أطلع اللجنة الأولمبية والبارالمبية الأميركية عليه، موضحاً مخاوفه. وقال إنه حصل على دعم من الفائزين السابقين بالميداليات الأولمبية، وحاملي الأرقام القياسية العالمية، والمدربين وأعضاء الجهاز الفني الحاليين والسابقين، لكنه أضاف أن الرسالة «لم تلقَ آذاناً مصغية». وأضاف: «سألت نفسي ما الذي تغيّر في رياضتنا، والإجابة واضحة... هذا ليس مسؤولية الرياضيين؛ لأنهم يواصلون بذل قصارى جهدهم بالمتاح أمامهم. هذا يقع على عاتق قيادة الاتحاد الأميركي للسباحة». وأكمل: «القيادة الضعيفة يمكن أن تؤثر على كل مستويات المنظومة». وتابع: «المال عامل مؤثر، لكن ضعف الضوابط التشغيلية وضعف القيادة هما حجر الزاوية في مشكلات الرياضة». واقترح فيلبس مجموعة من الإصلاحات، من بينها إجراء مراجعة مستقلة لمجلس إدارة الاتحاد الأميركي للسباحة وتنظيمه، وتحسين خدمات الرياضيين، وتعزيز الجهود في منافسات الهواة، وإيقاف تراجع المشاركين فيها. وأضاف: «أعرض خدماتي لأكون مصدراً في هذه الخطوات الأولية المقترحة، وآمل أن يقبل مجتمع الاتحاد الأميركي للسباحة عرضي». في وقت سابق من هذا الشهر، عبر فيلبس ورايان لوكتي البطل الأولمبي 6 مرات، عن إحباطهما بعد أداء فريق الولايات المتحدة للسباحة في بطولة العالم التي استضافتها سنغافورة. ونشر لوكتي صورة لشاهد قبر على وسائل التواصل الاجتماعي، مكتوب عليه «في ذكرى محبة للسباحة الأميركية. رفع الفريق المستوى عالياً حتى توقف عن الوصول إليه». وأضاف لوكتي تعليقاً يُشير إلى دورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجليس 2028، وكتب «سمّها جنازة أو بداية جديدة، أمامنا 3 سنوات». وشارك فيلبس منشور لوكتي وأضاف: «هل هذه هي دعوة الصحوة التي تحتاج إليها السباحة الأميركية؟». ورغم المعاناة المبكرة في سنغافورة، أنهت الولايات المتحدة البطولة في صدارة جدول الميداليات بتسع ميداليات ذهبية، وبمجموع 29 ميدالية.


الشرق الأوسط
منذ 8 ساعات
- الشرق الأوسط
«إن بي إيه»: الرابطة توافق على بيع بوسطن سلتيكس مقابل 6.1 مليار دولار
وافقت رابطة دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين (إن بي إيه) على بيع نادي بوسطن سلتيكس لمجموعة استثمارية بقيادة ويليام «بيل» تشيزوم، وذلك بعد خمسة أشهر من إبرام الصفقة القياسية حينها التي بلغت قيمتها 6.1 مليار دولار. وأفادت الرابطة، في بيان مقتضب: «وافق مجلس محافظي الرابطة بالإجماع على بيع الحصص المسيطرة في بوسطن سلتيكس لمجموعة استثمارية بقيادة بيل تشيزوم». وأضافت: «من المتوقع إتمام الصفقة قريباً». ويحمل سلتيكس، أحد أشهر الأندية في تاريخ دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، الرقم القياسي لعدد الألقاب برصيد 18 لقباً، آخرها في عام 2024. تشيزوم هو المدير الإداري والمؤسس المشارك لمجموعة «سيمفوني تكنولوجي». عندما وافق هو وزملاؤه المستثمرون على شراء فريق سلتيكس العريق «بتقييم أولي قدره 6.1 مليار دولار»، كان ذلك أعلى سعر عُرض على الإطلاق لفريق رياضي في أميركا الشمالية. وتجاوز هذا السعر منذ ذلك الحين بيع عائلة باس نادي لوس أنجليس ليكرز مقابل 10 مليارات دولار، في يونيو (حزيران)، إلى الملياردير مارك والتر. عندما أُعلن عن بيع سلتيكس، ذُكر أن ويكليف غروسبيك سيواصل مهامه بصفته رئيساً تنفيذياً وممثل الامتياز وصانع القرار في الرابطة، ومشرفاً على عمليات الفريق حتى موسم 2027 - 2028. واشترت عائلة غروسبيك وستيف باليوكا نادي سلتيكس مقابل 360 مليون دولار عام 2002. لكن وسائل إعلام محلية أفادت، هذا الأسبوع، بأن تشيزوم، المتحدر من ماساتشوستس ويصف نفسه بـ«المشجع المتحمس لسلتيكس»، سيتولى تمثيل الامتياز؛ لأنه بموجب شروط الصفقة، لن يمتلك غروسبيك حصة 15 في المائة المطلوبة من ملكية الدوري لتولي هذا المنصب. كما أفادت شبكة «إي إس بي إن» بأن تشيزوم وغروسبيك «يعتزمان إدارة الفريق معا كما كان مخططاً له في الأصل».


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- الشرق الأوسط
«دورة سينسيناتي»: غوف إلى ثمن النهائي
بلغت الأميركية كوكو غوف، المصنفة الثانية عالمياً ثمن نهائي دورة سينسيناتي الأميركية الألف نقطة في كرة المضرب الثلاثاء، مستفيدة من انسحاب منافستها الأوكرانية دايانا ياستريمسكا (32) بسبب المرض. وتواجه غوف (21 عاماً) المتوجة باللقب عام 2023، في الدور المقبل، الفائزة بين اللاتفية يلينا أوستابينكو والإيطالية لوتشيا برونزيتي. وكرّست غوف تفوّقها على ياستريمسكا بعدما كانت تخطتها في المواجهات الأربع الماضية، من بينها اثنتان هذا العام في ويمبلدون ومدريد. وتأهلت التشيكية باربورا كرايتشيكوفا المتوجة ببطولة «ويمبلدون 2024» و«رولان غاروس 2021»، على حساب الأميركية إيفا يوفيتش 6-4، 3-6 و6-2. وتلاقي كرايتشيكوفا في ثمن النهائي الإيطالية جاسمين باوليني التاسعة التي حسمت مباراتها أمام الأميركية أشلين كروغر 7-6 (7/2) و6-1. وواجهت الإيطالية مقاومة شرسة من الأميركية في المجموعة الأولى التي استمرت ساعة وثماني دقائق وكسرت خلالها كل لاعبة إرسال منافستها مرتين، قبل الاحتكام إلى شوط فاصل (تاي برايك) حسمته باوليني 7-2. وانهارت كروغر في المجموعة الثانية، فلم تنجح بالحفاظ على إرسالها سوى مرة واحدة في الشوط الثاني 1-1، قبل خسارة الأشواط الخمسة التالية 1-6 في 30 دقيقة فقط. وتخطّت الألمانية إيلا سيدل منافستها الأميركية ماكارتني كيسلر 6-4، 2-6 و7-6 (8/6)، ضاربة موعداً في ثمن النهائي مع الفائزة بين التشيكية كارولينا موخوفا والفرنسية فارفارا غراتشيفا.