logo
البيت الأبيض: ترامب على علم بحركة الأفراد الأمريكيين في الشرق الأوسط

البيت الأبيض: ترامب على علم بحركة الأفراد الأمريكيين في الشرق الأوسط

مصرسمنذ يوم واحد

قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الأربعاء، عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على علم بحركة الأفراد الأمريكيين في الشرق الأوسط.
وأكدت متحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، أن ترامب ملتزم بالحفاظ على سلامة الأمريكيين في الداخل والخارج، مشيرة إلى أن واشنطن تقيّم باستمرار الوضع المناسب للموظفين في سفاراتها تماشيا مع التزام الرئيس.وأضافت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية في تصريحات لقناة "الجزيرة" "بناء على أحدث تقييم لنا قررنا تقليص بعثتنا في العراق".وقالت وكالة "أسوشيتد برس" نقلا عن مسؤولين أمريكيين، الأربعاء، إن وزارة الخارجية الأمريكية تستعد لإصدار أمر بمغادرة الموظفين غير الأساسيين من السفارة في بغداد.وأوضح المسؤولون الأمريكيون، ان أمر وزارة الخارجية الأمريكية يأتي بسبب احتمال اندلاع اضطرابات إقليمية، مشيرين إلى أن الخارجية تجيز أيضا مغادرة الموظفين غير الأساسيين وأفراد عائلاتهم من البحرين والكويت.وأكد مسؤول أمريكي، أن وزارة الدفاع "البنتاجون" على أهبة الاستعداد لدعم أي إجلاء محتمل للموظفين الأمريكيين من السفارة في بغداد.ونقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول في الخارجية الأمريكية، أن الوزارة قررت تقليص عدد موظفيها في السفارة ببغداد بناء على تحليلها للوضع الأمني.وذكر مسؤول دفاعي أمريكي، أن القيادة الوسطى الأمريكية تتابع التوتر في الشرق الأوسط وسلامة أفرادها وعائلاتهم أولوية، مؤكدا أن وزير الدفاع بيت هيجسيث صرح بمغادرة طوعية لعائلات العسكريين من أماكن بمنطقة القيادة الوسطى.وأشار المسؤول الدفاعي الأمريكي في تصريحات لقناة "الجزيرة"، أن القيادة الوسطى تنسق مع الخارجية وحلفائها وشركائها في المنطقة للحفاظ على الجاهزية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يؤكد أنه ملتزم التوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران
ترامب يؤكد أنه ملتزم التوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 17 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

ترامب يؤكد أنه ملتزم التوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس أنه لا يزال "ملتزما التوصل إلى حل دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية"، وذلك بعيد تحذيره من خطر توجيه إسرائيل ضربة عسكرية للجمهورية الإسلامية. وكتب ترامب -في منشور على منصته "تروث سوشل" للتواصل الاجتماعي- "ما زلنا ملتزمين التوصل إلى حل دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية! لقد صدرت توجيهات لإدارتي بأكملها بالتفاوض مع إيران"، مؤكدا أن الجمهورية الإسلامية "بإمكانها أن تصبح دولة عظيمة، لكن عليها أولا أن تتخلى تماما عن آمالها بامتلاك سلاح نووي".

وزير الدفاع الاسترالي: واثقون في إتمام صفقة الغواصات النووية الأمريكية
وزير الدفاع الاسترالي: واثقون في إتمام صفقة الغواصات النووية الأمريكية

مصرس

timeمنذ 27 دقائق

  • مصرس

وزير الدفاع الاسترالي: واثقون في إتمام صفقة الغواصات النووية الأمريكية

أعربت استراليا عن ثقتها الكبيرة بمستقبل اتفاقية "اوكوس " الأمريكية التي تنص على تزويد قواتها البحرية بأسطول من الغواصات تعمل بالطاقة النووية، وذلك رغم أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت قد وضعت الاتفاقية قيد المراجعة. وتم توقيع اتفاقية "أوكوس" AUKUS عام 2021 بين أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة بهدف تسليح أستراليا بأسطول من الغواصات النووية المتطورة من الولايات المتحدة، وتنص على التعاون في تطوير مجموعة من تقنيات الحرب.وأكد متحدث باسم وزارة الدفاع الأسترالية اليوم الخميس أن إدارة ترامب أبلغت أستراليا والمملكة المتحدة بأنها تراجع مشروع "أوكوس".وأكد وزير الدفاع ريتشارد مارليس لهيئة الإذاعة الأسترالية، ثقته التامة من أن بلاده ستحصل على الغواصات الأمريكية ، مشيرا إلى أن المراجعة التي أعلنت واشنطن عنها ليست مفاجئة.وقال " كنا على دراية بهذا الأمر منذ فترة ونرحب به، فهو أمر طبيعي تمامًا تقوم به أي إدارة جديدة.وتخطط أستراليا لشراء ثلاث غواصات على الأقل من فئة فرجينيا من الولايات المتحدة خلال 15 عامًا، وستقوم في نهاية المطاف بتصنيع غواصاتها الخاصة.وتمتلك البحرية الأمريكية 24 سفينة من فئة فرجينيا، قادرة على حمل صواريخ كروز، لكن أحواض بناء السفن الأمريكية تسعى جاهدة لتحقيق أهداف الإنتاج المحددة بغواصتين جديدتين كل عام.. ويتساءل النقاد عن ما إذا كانت الولايات المتحدة قادرة على تزويد استراليا بغواصات دون الإخلال بأولوياتها العسكرية .ووفقا لتقديرات الحكومة فإن تكلفة البرنامج قد تصل إلى 235 مليار دولار أمريكي خلال العقود الثلاثة القادمة، وهو ثمن ساهم في انتقاد الاستراتيجية.وقال رئيس الوزراء المحافظ السابق مالكولم تورنبول إنه ينبغي على أستراليا إجراء مراجعتها الخاصة لاتفاقية "أوكوس"، مشيرًا إلى أن بريطانيا، والآن الولايات المتحدة، قررتا إعادة النظر في الاتفاقية.من جانبه، قال إيوان جراهام، كبير المحللين في المعهد الأسترالي للسياسات الاستراتيجية، إن أي مراجعة أمريكية لاتفاقية أوكوس تنطوي على مخاطر، لا سيما أنها مبادرة تعود لعهد بايدن.. لكنها "في جوهرها صفقة جيدة للولايات المتحدة"،وقال جراهام "لا أعتقد أنه من الواقعي لأستراليا، وهي منخرطة في الأمر إلى هذا الحد، أن يكون لديها أي احتمال للانسحاب من اتفاقية أوكوس".اقرأ أيضا: ديفينس نيوز: البنتاجون قد يثير قلق أستراليا وبريطانيا بمراجعة اتفاقية أوكوس

لا للتهجير وتصفية القضية الفلسطينية
نضال دبلوماسى وجهود مكوكية لوقف وحشية الاحتلال فى القطاع الحزين
لا للتهجير وتصفية القضية الفلسطينية
نضال دبلوماسى وجهود مكوكية لوقف وحشية الاحتلال فى القطاع الحزين

بوابة الأهرام

timeمنذ 27 دقائق

  • بوابة الأهرام

لا للتهجير وتصفية القضية الفلسطينية نضال دبلوماسى وجهود مكوكية لوقف وحشية الاحتلال فى القطاع الحزين

لم يتوقف الإسناد المصرى للشعب الفلسطينى، فى تصديه لحرب الإبادة فى غزة على مدى العشرين شهرا المنصرمة، منذ أن انطلقت مروعة فى السابع من أكتوبر من عام 2023، واستمرت وحشيتها طوال خمسة عشر شهرا، ثم استؤنفت بعد نكوص حكومة الاحتلال عن تطبيق وقف اتفاق وقف إطلاق النار فى 17 مارس الماضى، على نحو أشد شراسة وغير مسبوق. وأخذ هذا الإسناد أشكالا ومضامين متعددة، مازجا بين تبنى المحددات السياسية والخطوات العملية الرافضة للعدوان والرامية إلى وقفه والحد من تداعياته والتى ترفض تهجير الشعب الفلسطينى من أراضيه بشكل قاطع، وذلك وفق المعطيات التالية: أولا ـ منذ اللحظة الأولى لاشتعال هذه الحرب، أعلنت القيادة السياسية، ممثلة فى السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، رفضها للنزوع، الذى بدا واضحا فى مخططات حكومة الاحتلال لتصفية القضية الفلسطينية، من خلال اللجوء إلى القوة المفرطة لفرض خيار تهجير سكان قطاع غزة إلى سيناء، غير أن صلابة الموقف المصرى أجهض هذا الخيار، الذى أيقظه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى الساعات الأولى لعودته إلى البيت الأبيض فى العشرين من يناير الفائت، عبر سلسلة من التصورات العبثية التى بدأت بالتهجير إلى مصر والأردن. ومع الرفض القاطع من الدولتين، مدعوما من العمق العربى، طرحت بدائل أخرى مثل إندونيسيا ودول إفريقية، وأخيرا ليبيا، غير أنها قوبلت جميعا بالممانعة الشديدة، فلجأ ترامب إلى تبنى خيار امتلاك الولايات المتحدة للقطاع لتحويله إلى «ريفييرا» الشرق الأوسط ليكون منتجعا سياحيا لأثرياء العالم، واقترن الرفض المصرى لمخططات التهجير التى ما زالت مطروحة بقوة من ترامب ورئيس حكومة الاحتلال بنيامين نيتانياهو، بإعداد خطة عملية لإعادة إعمار غزة، وفق منهجية علمية قائمة على مراحل زمنية وتحديد احتياجات كل مرحلة، وسبل التمويل الذى قدر ـ حسب خبراء الأمم المتحدة ـ بنحو 53 مليار دولار، مع الإبقاء على سكان القطاع فى وطنهم ومنازلهم، وفى الآن ذاته الدعوة لعقد مؤتمر دولى للمانحين بالقاهرة فور توقف العدوان، وأقرت القمة العربية الطارئة التى عقدت بالعاصمة الإدارية فى الرابع من مارس الماضى هذه الخطة، التى سرعان ما تم اعتمادها من وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي. ولأن هذه الخطة قدمت البديل العملى والأكثر جدوى ومنفعة للفلسطينيين، فإنها لم تحظ بقبول نيتانياهو أو ترامب، بينما أيدتها الأمم المتحدة والأطراف المهمة فى منظومة الاتحاد الأوروبى، التى بدت تتجه مؤخرا لرفض حرب الإبادة من خلال خطوات عملية مغايرة لمواقفها المؤيدة لها فى بداياتها متأثرة بسردية حكومة الاحتلال، التى ثبت أنها كانت مؤسسة على الأكاذيب وقلب الحقائق. ثانيا: إن مصر اضطلعت بدور محورى وفعالية استثنائية، بالتنسيق مع كل من قطر والولايات المتحدة على صعيد الجهود الرامية إلى وقف الحرب، من خلال تبنى سلسلة من مبادرات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، كان أولها فى نوفمبر من عام 2003 والتى استمرت نحو ستة أيام، ثم فى الاتفاق الذى تم التوصل إليه فى التاسع عشر من يناير المنصرم، والذى استند فى خطوطه العريضة من الأفكار التى قدمتها مصر بداية من شهر يونيو من العام الماضى، والذى تضمن ثلاث مراحل كان من شأنها أن تفضى إلى إخراج قطاع غزة وأهله من دائرة النار والدم، غير أن نيتانياهو سرعان ما تراجع عن البدء فى تطبيق المرحلة الثانية، اعتقادا منه أن ذلك سيخصم من رصيد ائتلافه مع اليمين المتطرف، على نحو يمكن أن يقود إلى إسقاط حكومته، وبالتالى التأثير سلبا أعلى مستقبله السياسى، ومن ثم انحاز إلى خياراته الضيقة الأفق دون أن يضع فى الاعتبار من تبقى من المحتجزين فى غزة ومكابدات ذويهم، فمصلحته تكمن ـ طبقا لمنظوره ـ فى البقاء فى السلطة، ولو على الجثث والأنقاض التى يتسع مداها ونطاقها فى غزة. ثالثا: إن الدبلوماسية المصرية ما فتئت ـ سواء على مستوى القمة ممثلة فى القيادة السياسية ،أم على مستوى وزارة الخارجية ـ تدعو إلى إطلاق أفق سياسى حقيقى أمام الفلسطينيين، يرتكز بصورة رئيسية على مبدأ حل الدولتين، بما يفضى إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، والمترابطة الأجزاء بين الضفة الغربية وقطاع غزة وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وفى هذا السياق، فإن القاهرة تأمل فى أن يسفر المؤتمر الدولى الذى ستعقده الجمعية العامة للأمم المتحدة برئاسة سعودية فرنسية مشتركة الأسبوع المقبل عن مُخرجات قابلة للتنفيذ، وفى مقدمتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية لدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى والعمل على إحلال السلام وتحقيق الاستقرار فى المنطقة، حسب رؤية وزير الخارجية الدكتور بدر عبدالعاطى. رابعا: إن مصر كانت من أوائل الدول، إن لم تكن الأولى، التى طرحت ضرورة الإسراع بإنفاذ المساعدات الانسانية للشعب الفلسطينى بغزة، وهيأت فى الأيام الأولى لحرب الإبادة جانبها من معبر رفح، بل والأجزاء التى دمرها جيش الاحتلال من الجانب الفلسطينى، لتمهيد الطريق لدخول المساعدات المقدمة من حكومتها ومؤسساتها وفى مقدمتها الهلال الأحمر ومنظمات المجتمع المدنى، والتى بلغت 80% من إجمالى المساعدات التى تدفقت عربيا وعالميا إلى مطار العريش. وكانت الأمور تمضى بوتيرة مناسبة، بيد أن حكومة الاحتلال مددت عدوانها وفرضت هيمنتها على الجانب الفلسطينى من معبر رفح، ما أوقف تدفق هذه المساعدات، ومع بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الأخير، الذى لم يصمد طويلا أمام الشراهة العدوانية لنيتانياهو وأركان حكمه من اليمين المتطرف توقفت الإمدادات بكل أنواعها، ما أدخل القطاع فى مرمى الكارثة الانسانية بكل المقاييس، والتى مازالت ممتدة رغم أن تل أبيب سمحت ببعض منها، عبر شركة مشبوهة التأسيس والتمويل مدعومة منها ومن واشنطن، لكنها تحولت إلى أفخاخ موت للراغبين فى الحصول على لقمة خبز أو شربة ماء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store