logo
خبير: مصر لديها الموارد اللازمة والعمالة الماهرة لإنتاج الطاقة المتجددة

خبير: مصر لديها الموارد اللازمة والعمالة الماهرة لإنتاج الطاقة المتجددة

الدستور١٥-٠٤-٢٠٢٥

قال الدكتور علي عبد النبي، خبير الطاقة المتجددة، إن محطات الفحم هي أعلى نسبة في انبعاثات الكربون، تليها مشتقات البترول والغاز، ثم السولار، ثم الطاقة الشمسية والطاقة المائية والرياح، ثم الطاقة النووية.
وأضاف عبد النبي، خلال تصريحاته عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن وحدات الطاقة الشمسية ومزارع الرياح يوفر لنا كميات رهيبة من انبعاثات الكربون سنويًا، منوهًا أن السولار أعلى في انبعاثات الكربون من الرياح بـ 3 أضعاف.
مصر قادرة على تنفيذ محطات طاقة شمسية تولد 150 جيجاوات
وأوضح خبير الطاقة المتجددة، أن مصر لديها مقدرة لعمل محطات طاقة شمسية تولد 150 جيجاوات، وهي كمية كبيرة جدًا، وأيضًا محطات طاقة رياح بقدرات 120 جيجاوات، حيث أن الطاقة الشمسية في مصر تساعد بنسبة أعلى من الطاقة المائية في إنتاج الكهرباء، ويليها الطاقة المائية ثم الرياح.
ولفت خبير الطاقة المتجددة، إلى أن مصر لديها الموارد اللازمة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ولابد أن نستفيد من خلال هذه الموارد، بجانب العمالة الماهرة من خريجي الجامعات والفنيين، لذلك لابد من استغلال هذه الإمكانيات بعمل مصانع للطاقة لإنتاج المرايات والخلايا الكهروطاقية من الرمال البيضاء، وتوطينها في مصر حتى يتم الاستثمار بشكل جيد لهذه الموارد خلال الفترة المقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثقافة : اكتشاف مقبرة حجرية عمرها 4000 عام في المغرب
ثقافة : اكتشاف مقبرة حجرية عمرها 4000 عام في المغرب

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

ثقافة : اكتشاف مقبرة حجرية عمرها 4000 عام في المغرب

الأحد 18 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - اكتشف علماء الآثار في طنجة، الواقعة إلى الجنوب من مضيق جبل طارق، ثلاث مقابر قديمة، بما في ذلك دفن حجري يعود تاريخه إلى حوالي 4000 عام، كماعثر الفريق على عدد من الملاجئ الصخرية المزخرفة بالفن الصخري والأحجار الدائمة ، وفقًا لما نشره موقع" livescience". وأكد الباحثون في دراسة نشرت في مجلة African Archaeological Review أن المقابر القديمة تظهر "فسيفساء غنية من تقاليد الدفن". خلال استكشافهم لشبه جزيرة طنجة الشمالية الغربية، بحث علماء الآثار عن مواقع يعود تاريخها إلى الفترة من 3000 إلى 500 قبل الميلاد، عثروا على ثلاث مقابر، بعضها يحتوي على "مدافن سيستية"، وهي عبارة عن حفرة محفورة في الصخر، مع ألواح حجرية استُخدمت أحيانًا لتغطيتها ووضع علامات عليها. قال حمزة بن عطية ، المؤلف الأول للدراسة، ودكتور في قسم التاريخ والآثار بجامعة برشلونة وقائد الفريق الأثري: "يُعد حفر الصخر أمرًا صعبًا، ومن المرجح أن يتطلب بناؤها استثمارًا كبيرًا في الوقت والجهد". تمكن الفريق من تحديد تاريخ عظام بشرية من أحد المدافن الكيسية باستخدام الكربون المشع، والذي كشف أن القبر تم بناؤه حوالي عام 2000 قبل الميلاد، وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الحصول على تاريخ الكربون المشع لدفن كيسي في شمال غرب أفريقيا، كما كتب الفريق في البحث. عثر الفريق على حوالي اثني عشر ملجأً تحمل جدرانها فنونًا صخرية، تتضمن هذه الفنون تشكيلة واسعة من التصاميم الهندسية التي تتميز بمربعات ونقاط وخطوط متموجة، كما تتضمن أشكالًا مجسمة، أو شبيهة بالبشر، قد تُصوّر أشخاصًا أو معبودات. وجد الفريق شكلًا آخر مثيرًا للاهتمام من أشكال الفن الصخري يصور مربعات تحتوي على نقاط وخطوط في داخلها، وقد تم العثور على فن صخري مماثل في الصحراء الكبرى ، كما أشار الفريق في بحثهم. في كلٍّ من المقابر ومواقع الفنون الصخرية، عثر علماء الآثار على بقايا أحجار قائمة تتجه نحو السماء، وفي بعض المواقع، تجمعت عدة أحجار قائمة في مكان واحد، وتتفاوت أحجام هذه الأحجار، إذ يتجاوز ارتفاع أحد أكبرها (2.5 متر). مقابر حجرية

التعليم العالي: فتح التقدم لإنشاء معامل بحثية مشتركة بين مصر والصين
التعليم العالي: فتح التقدم لإنشاء معامل بحثية مشتركة بين مصر والصين

مصرس

timeمنذ 3 أيام

  • مصرس

التعليم العالي: فتح التقدم لإنشاء معامل بحثية مشتركة بين مصر والصين

تُعلن هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار (STDF)، بالتعاون مع وزارة العلوم والتكنولوجيا بجمهورية الصين الشعبية، عن فتح باب التقدم للنداء الأول لبرنامج "إنشاء معامل بحثية مشتركة بين مصر والصين"، والذي يهدف إلى تعزيز التعاون العلمي والتكنولوجي طويل الأمد بين المؤسسات البحثية في البلدين. أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي أن البرنامج يُمثل خطوة مهمة نحو توطيد التعاون العلمي مع الصين، ويُسهم في بناء معامل بحثية تطبيقية تُعزز من قدرات الباحثين المصريين وتخدم الأولويات الوطنية.وأشار الدكتور ولاء شتا الرئيس التنفيذي لهيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار إلى أن الهيئة تدعم هذا البرنامج الطموح لإنشاء بنية تحتية بحثية متقدمة بالشراكة مع الصين، مؤكدًا أن التمويل المتاح يوفر فرصة حقيقية لنقل التكنولوجيا وتوطينها داخل مصر.اقرأ أيضًا | ولاء شتا رئيسًا تنفيذيًّا لهيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكارويستهدف البرنامج إنشاء ثلاث معامل متخصصة في مصر بالشراكة مع مؤسسات صينية رائدة، لتكون مراكز بحثية مشتركة تخدم العلماء من كلا الجانبين، وتسهم في دعم الابتكار وتطبيقات التكنولوجيا في مجالات :1- تكنولوجيا التنمية المستدامة مثل إدارة المخلفات، إعادة التدوير، الطاقة الخضراء، والتكنولوجيا منخفضة الكربون2- الحد من الفقر من خلال العلوم والتكنولوجيا مثل الزراعة الذكية3- الذكاء الاصطناعي والروبوتات المتقدمة.ويُعد هذا البرنامج أحد أكبر المبادرات الثنائية بين مصر والصين في مجال البحث العلمي، حيث يحصل كل مشروع مشترك على تمويل يصل إلى 20 مليون جنيه مصري من الهيئة، بالإضافة إلى 3 ملايين يوان صيني من الجانب الصيني، وذلك لمدة تصل إلى ثلاث سنوات.يقتصر التقديم على الجهات البحثية الحكومية المصرية، ويُسمح لكل جهة بتقديم مقترح واحد فقط في كل مجال من المجالات الثلاثة. ويُشترط توفير موقع ملائم وبنية تحتية مناسبة للمعمل، وأن يكون الباحث الرئيسي مصريًا، حاصلًا على درجة الدكتوراه، ويتبع جهة بحثية حكومية. كما يجب تقديم خطة استدامة واضحة تضمن استمرارية المعمل لمدة لا تقل عن خمس سنوات بعد انتهاء المشروع.آخر موعد لتلقي المقترحات البحثية هو الأحد 23 يونيو 2025 في تمام الساعة الثانية مساءً.للمزيد من التفاصيل حول شروط التقديم والمستندات المطلوبة، يُرجى زيارة الموقع الرسمي للهيئة:

قاعة المومياوات الملكية بالمتحف القومى للحضارة.. أحدث تقنيات العرض تبرز عظمة المصرى القديم
قاعة المومياوات الملكية بالمتحف القومى للحضارة.. أحدث تقنيات العرض تبرز عظمة المصرى القديم

الدستور

timeمنذ 3 أيام

  • الدستور

قاعة المومياوات الملكية بالمتحف القومى للحضارة.. أحدث تقنيات العرض تبرز عظمة المصرى القديم

المتحف القومي للحضارة هو مركز حضاري حي يقع في الفسطاط، وهي عاصمة القاهرة القديمة، يضم المتحف آثارًا تحكي تاريخ الحضارات المصرية المتعاقبة، ويعتبر المتحف الأول من نوعه في مصر والعالم العربي. وفي هذا السياق، استعرضت فضائية "إكسترا نيوز" معلومات حول قاعة المومياوات الملكية بالمتحف القومي للحضارة المصرية، التي تتيح للزائرين فرصة استكشاف عظمة المصريين القدماء من خلال عرض حديث للمومياوات الملكية باستخدام أحدث التقنيات. القاعة مصممة لتشبه مقبرة ملكية في وادي الملوك بالأقصر، وتعرض 20 مومياء ملكية من مختلف الأسر الفرعونية بالإضافة إلى ذلك، توجد شاشات تفاعلية تعرض تفاصيل عن عملية التحنيط ومعتقدات المصريين القدماء. وتعرض قاعة المومياوات الملكية 20 مومياء ملكية (18 ملكًا و2 ملكة) من الأسرات السابعة عشر وحتى العشرين، تستخدم القاعة أحدث التقنيات التكنولوجية لعرض المومياوات بشكل تفاعلي، مما يتيح للزائرين التعرف على تفاصيل أكثر عن المومياوات والمعتقدات الفرعونية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store