
أسعار الذهب في ظل التوترات العالمية
وشهدت الأسعار تقلبات حادة، خلال هذا الأسبوع. فقد انخفضت إلى 3300 دولار للأوقية مع بداية التداولات بسبب التهديدات التجارية. ثم ارتفعت مجددا إلى 3355 دولارا.
وحافظ الذهب على جاذبيته كملاذ آمن رغم تشديد الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سياسته النقدية ورفضه خفض أسعار الفائدة.
كما أسهمت الرسوم الجمركية الأمريكية (50 في المائة) على النحاس في تعزيز الأسعار العالمية للمعدن الأصفر. ذلك لأنها تسببت في اضطرابات بأسواق المعادن الصناعية، مما عزز الطلب على الذهب.
يشار إلى أن تقلبات أسعار النحاس تؤثر بشكل غير مباشر على المعادن الأخرى مثل الفضة، التي تدعم بدورها تحركات الذهب.
لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو متابعتنا على إنستغرام. وكذلك منصة X وتطبيق نبض

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 2 ساعات
- المغرب اليوم
تونس ارتفاع العجز التجاري بنسبة 24 بالمئة خلال النصف الأول من العام
أظهرت بيانات المعهد الوطني للإحصاء في تونس الجمعة أن العجز التجاري التونسي ارتفع 24 بالمئة في النصف الأول من 2025، ليصل إلى 3.4 مليار دولار، وهو ما يسلط الضوء على استمرار الضغوط الاقتصادية بالبلاد. وأشارت بيانات المعهد إلى أن هذه الزيادة جاءت نتيجة ارتفاع الواردات التي سجلت 14.36 مليار دولار، لا سيما واردات الطاقة التي ارتفعت 13 بالمئة، بينما استمرت حالة من الركود في الصادرات.


المغرب اليوم
منذ 4 ساعات
- المغرب اليوم
الدولار يصعد بعد بيانات وظائف أميركية أقوى من المتوقع
سجّل الدولار ارتفاعًا أمام عملات رئيسية، من بينها الين الياباني واليورو والفرنك السويسري، اليوم الخميس، وذلك عقب صدور بيانات أظهرت أن الاقتصاد الأميركي أضاف وظائف بأكثر من التوقعات، ما يشير إلى أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) قد يُبقي سياسته النقدية متشددة لفترة أطول. وارتفع الدولار بنسبة 0.77% إلى 144.78 ين، كما صعد بنسبة 0.58% إلى 0.797 فرنك سويسري. في المقابل، تراجع اليورو بنسبة 0.47% إلى 1.1743 دولار. وجاء ارتفاع الدولار مصحوبًا بصعود في عوائد سندات الخزانة الأميركية، إذ ارتفع العائد على السندات لأجل عامين، الذي يُعد مؤشرًا على توقعات أسعار الفائدة، بمقدار 8.9 نقاط أساس إلى 3.88%. كما زاد العائد على السندات القياسية لأجل 10 سنوات بمقدار 4.9 نقاط أساس إلى 4.342%، وفقا لـ"رويترز". وأضاف الاقتصاد الأميركي 147 ألف وظيفة خلال يونيو، متجاوزًا التوقعات ومخففًا من المخاوف بشأن تباطؤ سوق العمل، في مؤشر جديد على متانة الاقتصاد رغم التحديات المستمرة.وسجل معدل البطالة انخفاضًا من 4.2% إلى 4.1%، في حين تم تعديل أرقام أبريل ومايو بالزيادة بمجموع 16 ألف وظيفة.وشهد الدولار ارتفاعًا طفيفًا في تعاملات مبكرة اليوم بعد الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة وفيتنام، الذي عزز التفاؤل بشأن إمكانية إبرام صفقات أخرى قبل التاسع من يوليو/تموز، عندما تدخل الرسوم الجمركية الأميركية الأعلى حيز التنفيذ. مع ترقب المتعاملون بيانات الوظائف لتقييم الخطوة التالية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي). وقالت الخبيرة الاستراتيجية للعملات في بنك الكومنولث الأسترالي كارول كونغ، إن المتعاملين قلقون من إمكانية أن يأتي شخص آخر ليحل محل ريفز ويكون أقل التزامًا بالقواعد المالية التي فرضتها الحكومة على نفسها، وأكثر استعدادًا للاقتراض. وأضافت أن الجنيه الإسترليني سيظل تحت ضغط هبوطي ما لم تتخذ الحكومة البريطانية إجراءات لاستعادة ثقة السوق في الأوضاع المالية للمملكة المتحدة. ووفقًا لأداة "فيد ووتش" التابعة لـ CME، تتوقع الأسواق بنسبة 25% خفض الفائدة في يوليو/تموز، مقابل 20% أمس. وقبيل الموعد النهائي لدخول الرسوم الجمركية الأعلى حيز التنفيذ في التاسع من يوليو/تموز، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن واشنطن أبرمت اتفاقًا مع فيتنام، وقد يدفع ذلك دولًا أخرى للتوصل إلى اتفاقات مماثلة.وفي ظل قلة التفاصيل، قال ترامب إن السلع الفيتنامية ستواجه رسومًا جمركية بنسبة 20%، وستواجه الشحنات العابرة من دول ثالثة عبر فيتنام رسومًا بنسبة 40%.وشهدت الصفقات التجارية المحتملة الأخرى تقدمًا بطيئًا، وأرجعت اليابان تعثر المفاوضات مع الولايات المتحدة إلى مصالح وطنية، بينما قال رئيس كوريا الجنوبية لي جاي ميونغ اليوم الخميس إن المفاوضات تبدو صعبة، وإنه لا يستطيع أن يقول ما إذا كانت المحادثات ستُختتم بحلول يوم الثلاثاء المقبل.


المغرب اليوم
منذ 5 ساعات
- المغرب اليوم
"السويدي إلكتريك" نخطط لإبرام عقود بقيمة مليار دولار قبل نهاية 2025
تستهدف "مجموعة السويدي إلكتريك" إضافة عقود بقيمة مليار دولار قبل نهاية عام 2025، بجانب تحقيق نمو في حجم أعمالها العام الحالي بما يتراوح بين بنحو 5 و 10% كأعمال إضافية، مقارنة بنحو 5 مليارات دولار (232 مليار جنيه) أعمال مُحققة خلال العام الماضي.وقال النائب الأول للرئيس التنفيذي لمجموعة السويدي إلكتريك والرئيس التنفيذي للهندسة والإنشاءات وائل حمدي، في مقابلة له ، إن النمو المتوقع في حجم أعمال قطاع الهندسة والإنشاءات بالمجموعة مصدره الأسواق خارج مصر، في حين يُنفذ القطاع حالياً نحو 35% من أعماله بالسوق المصرية، متوقعا إضافة عقود بقيمة تقارب مليار دولار قبل نهاية 2025. أشار وائل حمدي، إلى أن "السويدي إلكتريك" ساهمت في تنفيذ مشروعات توليد كهرباء -كمقاول عام أو شريك أو مقاول جزئي- بقدرات إجمالية تتجاوز 40 ألف ميغاواط، معظمها خارج مصر، وتنوعت بين مشروعات بتوربينات غازية شاملة الدورة المركبة ومشروعات طاقة متجددة بين طاقة كهرومائية ورياح وشمسية وكذلك تخزين طاقة بالبطاريات. مصنع إنتاج الكابلات البحرية وقال إن الشركة على تطوير مشروع لإنتاج الكابلات البحرية في ميناء دمياط، وتم الانتهاء من الدراسات الأولية للمشروع، وحاليًا في مرحلة الدراسات الفنية والمالية والتسويقية النهائية والتي ستحدد التكنولوجيا المستخدمة ومراحل التنفيذ والإنتاج المستهدف.وقدر الاستثمارات الإجمالية المبدئية للمصنع بنحو 500 مليون دولار، ومن المتوقع أن يستغرق تنفيذ المشروع نحو 4 سنوات، و ستُستخدم الكابلات البحرية التي سيتم إنتاجها في مشروعات الربط الكهربائي ونقل الطاقة بين الدول والقارات وذلك عند غياب المسارات البرية الملائمة.أشار حمدي إلى تخصيص الأرض بمساحة نصف مليون متر مربع للمشروع الذي سيُعزز قدرات مصر التنافسية في قطاع صناعي دقيق واستراتيجي عالميًا. 3 مليارات دولار عقود مشروعين بالسعودية وقال حمدي إن السويدي تتوسع في قطاع مشروعات توليد الكهرباء خاصة في المملكة العربية السعودية، بعقود تصل قيمتها الاجمالية إلى نحو 3 مليارات دولار.أشار إلى تنفيذ مشروع محطة توليد رابغ المركبة في تحالف مع سيمنس إنيرجي الألمانية المصنعة للتوربينات، ويشهد المشروع حاليًا الاختبار النهائي لتشغيل المرحلة الأولى (الدورة البسيطة) بقدرة 750 ميغاواط من 3 وحدات توليد غازية، ومن المخطط أن تصل الطاقة الإنتاجية الإجمالية للمحطة إلى نحو 1200 ميغاواط بحلول عام 2027، ويوجد مشروع ثان في المملكة وبدأت السويدي في تنفيذ أعماله التمهيدية وجار إنهاء العقود الخاصة به حاليًا. وقال إن المجموعة تُصنع مجموعة من الكابلات والخامات في السعودية وتعمل بها منذ 20 عاماً وتم توسعة مصنع الكابلات، ويجري إنشاء مصانع جديدة للمحولات وللنحاس. وأشار حمدي إلى أن المجموعة أنهت خلال العامين الماضي والحالي تنفيذ مشروعين رئيسيين لتوليد الطاقة في الإمارات، الأول مشروع "اللية" وهو مشروع دورة مركبة لصالح شركة مياه وكهرباء وغاز الشارقة، وتم تسليمه بنهاية 2024، أما المشروع الثاني فهو مشروع "العوير" لصالح هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا)، وتم تسليم المرحلة الأولى خلال 2024، على أن يتم الانتهاء من تنفيذ المرحلة الثانية قبل نهاية 2025 بقيمة إجمالية للمشروعين أكثر من مليار دولار.و تنفذ المجموعة عددًا من مشروعات نقل الكهرباء والخطوط الهوائية في الإمارات، ولديها أعمال بقيمة تتجاوز 2 مليار درهم إماراتي، منها مشاريع قيد التنفيذ في مجالات نقل الكهرباء، وفق حمدي. وأشار نائب رئيس المجموعة إلى وجود مشروعات إضافية في الكويت والعراق، وإن كانت أصغر حجمًا، فضلًا عن نشاطات مستمرة في بقية دول الخليج، ضمن خطة متكاملة لتعزيز التواجد الإقليمي، إذ أن منطقة الخليج العربي تُمثل حالياً نحو 55% من حجم أعمال قطاع الهندسة والإنشاءات داخل المجموعة، مما يعكس تركيز السويدي إلكتريك على الأسواق الطموحة في مشروعات الطاقة التقليدية والمتجددة والبنية التحتية. إفريقيا تستحوذ على 23% من أعمال المجموعة وأكد نائب رئيس المجموعة، أن أفريقيا تمثّل ما بين 20 و 23% من حجم أعمال المجموعة في عام 2025، في ظل توسع كبير تشهده الشركة في تنفيذ مشروعات البنية التحتية والطاقة في عدة دول بالقارة.وتنفذ السويدي مشروعات في زيمبابوي وبوركينا فاسو وغانا وزامبيا والجزائر وليبيا وجنوب أفريقيا والسنغال.كشف أن عقد تنفيذ مشروع سد "جيوليوس نيريري" في تنزانيا الذي وصلت قيمته إلى 3 مليارات دولار لم تتضمن إلتزاماً بتشغيل أو صيانة المشروع، مؤكدًا أن تحالفها المنفذ للمشروع مع شركة المقاولون العرب يقدم دعمًا فنيًا جزئيًا لشركة الكهرباء التنزانية (تانيسكو).وأضاف أن قيمة العقود التي تعمل عليها المجموعة في أفريقيا خلال 2025 تقترب من 700 مليون دولار، تشمل مشروعات قيد التنفيذ وأخرى موقعة ولم تدخل حيز التنفيذ بعد، مشيرًا إلى أن السوق الأفريقية مازالت محدودة نسبيًا من حيث الحجم، لكن المجموعة تسعى للحفاظ على مستوى الأعمال الحالية. أوضح أن أغلب المشروعات التاريخية للمجموعة في أفريقيا كانت في مجال شبكات الكهرباء، تليها مشروعات توليد الطاقة التقليدية، لكن مع مشروع تنزانيا، شهدت الشركة نقلة نوعية نحو مشاريع الطاقة الكهرومائية. وفي الوقت الراهن،فإن غالبية المشروعات من حيث العدد تتركز في قطاع الطاقة الشمسية، خاصة في أنجولا، بوركينا فاسو، زيمبابوي، وجنوب أفريقيا. محطات دورة مركبة وتخزين بطاريات في أوروبا أكد توسعات السويدي إلكتريك في السوق الأوروبية، من خلال مشروعات في مجال توليد الكهرباء كما دخلت رسميًا في قطاع تخزين الطاقة الكهربائية في اليونان، من خلال مشروع بطاريات بقدرة 50 ميجاوات تم اقتناصه عبر مزاد رسمي، وتصل قيمة الاستثمار فيه إلى أكثر من 30 مليون يورو، ويُتوقع أن يدخل المشروع الشبكة ويبدأ في التشغيل قبل نهاية 2025. أشار حمدي إلى أن هذا المشروع يُعد أول استثمار في سلسلة من مشاريع التخزين، ويعزز محفظة السويدي الاستثمارية في اليونان، والتي تشمل أيضًا أصولًا في طاقة الرياح والطاقة المائية الصغيرة، حيث تمتلك وتدير وتبيع الكهرباء من هذه المشروعات منذ عدة سنوات. أوضح أن السويدي إلكتريك فازت بتحالف مع شركتين مجريتين بمناقصة دولية لتنفيذ محطة كهرباء بنظام الدورة المركبة لصالح شركة الكهرباء الوطنية المجرية MVM، بقيمة 700 مليون يورو. موضحًا أن العقد حاليًا في مرحلة الإغلاق المالي، على أن يتم تفعيله قبل نهاية شهر يونيو 2025، ومن المقرر أن يتم تنفيذ المشروع على مدى 3 سنوات ونصف، ويُتوقع دخوله الخدمة في عام 2029، ويُعد من أكبر المشروعات التي تنفذها الشركة في أوروبا. وأضاف حمدي أن المجموعة قامت بتوريد عداداتها الذكية ونفذت مشروعات في مجال شبكات التوزيع الذكية في أغلب دول أوروبا، وخاصة في النمسا، ألمانيا، السويد، النرويج، هولندا، وسلوفينيا، كما تقدم خدمات توريد وتركيب لمنتجات كهربائية مرتبطة بالبنية التحتية الصناعية. خطط التوسع والاستحواذات أكد أن المجموعة استحوذت مؤخراً على 60% من مجموعة من "شركات طومسون" المتخصصة في أعمال إصلاح وصيانة أجزاء توربينات الغاز وتشغيلها وصيانتها وتصنيع الفلاتر، في صفقة استراتيجية تستهدف التوسع في محفظة الخدمات التي تقدمها الشركتان، وتستهدف "السويدي إلكتريك" -من خلال الاستحواذ- إنشاء كيان متخصص في عقود التشغيل والصيانة لأصول الطاقة. تابع حمدي " نركز على التوسع المتزامن في محفظتنا من المنتجات، التكنولوجيا، والخدمات، وأحيانًا يتطلب ذلك التوسع استحواذات على كيانات تدعم رؤيتنا للنمو".و أوضح أن المجموعة تعمل بشكل مستمر على دراسة فرص الاستحواذ ضمن القطاعات التي تنشط فيها، مشيرًا "نعمل على استحواذات أخرى، لكن ليس بالضرورة أن يتم تنفيذ جميعها، نحن دائمًا نُقيّم الأسواق والفرص في القطاعات المستهدفة بدقة". وأكد أن "السويدي إلكتريك" مستمرة في سياسة تمويل أعمالها عبر مزيج من المصادر منها التسهيلات البنكية، دون تغيير في النهج المعتمد، وقال: "أعمالنا مرتبطة بشكل وثيق بالوصول لتمويلات مرنة وذات تكلفة معقولة، مشيرًا إلى أن المجموعة تدير احتياجاتها من العملات المختلفة بكفاءة بفضل تنويع محفظة الأعمال.وأوضح أن السويدي إليكتريك في مرحلة متابعة تجهيزات المشروع وتوجهات المطورين الرئيسيين، قائلًا: "ننافس شركات كبرى على تنفيذ الأعمال المطروحة حتى الآن، وننتظر تفاصيل المشروع الكاملة لاقتناص فرص بالمراحل التالية".