
قرعة أبطال أسيا 2 .. الوصل في مواجهة الإستقلال والوحدات والمحرق
وتقام البطولة بمشاركة 32 فريقا في كل من منطقتي غرب وشرق آسيا ، إذ ستقام الادار الأولى في كل منطقة بواقع 16 فريقا ، فقد وزعت فرق غرب آسيا الـ 16 إلى أربع مستويات ،وجاء في المستوى الأول أندية النصر السعودي، الأهلي القطري، سيباهان الإيراني، الوصل الإماراتي، فيما ضم المستوى الثاني الاستقلال الإيراني، أنديجون الأوزبكي، الزوراء العراقي، الحسين الأردني، فيما ضم المستوى الثالث المحرق البحريني، موهون باغان الهندي، الاستقلال الطاجيكي، أركاداغ من تركمانستان، وضم المستوى الرابع الوحدات الأردني ،الخالدية البحريني، غوا الهندي ،آهال من تركمانستان، والمتأهلين من الدور التمهيدي.
وستقام المنافسات بنظام الدوري من مرحلتين (ذهابًا وإيابًا) اعتبارا من 16 سبتمبر المقبل على أن يختتم دور المجموعات 24 ديسمبر المقبل.
ومن المقرر أن يختتم دور المجموعات في 24 ديسمبر المقبل ، قبل الانتقال إلى دور الـ16 خلال الفترة بين 10 و 19فبراير المقبل ، على أن تُقام مباريات ربع النهائي وقبل النهائي أيام 3 و12 مارس المقبل وأيام 7 و15 أبريل على التوالي، فيما حُدد يوم 16 مايو المقبل موعداً للمباراة النهائية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 37 دقائق
- الإمارات اليوم
شباب الأهلي والشارقة والوحدة تخوض مواجهات آسيوية قوية في «النخبة»
أسفرت قرعة دور المجموعات بدوري أبطال آسيا للأندية النخبة لموسم 2025-2026، التي جرت أمس في العاصمة الماليزية كوالالمبور، عن مواجهات وصدامات قوية تنتظر الفرق الإماراتية المشاركة في البطولة في نسختها الـ23، وهي شباب الأهلي والشارقة والوحدة، علماً بأن الأهلي السعودي كان قد فاز بلقب البطولة في نسختها الأخيرة. وأسفرت القرعة عن مواجهة شباب الأهلي لفرق تراكتور الإيراني وناساف الأوزبكي، والهلال السعودي، والغرافة القطري (على ملعبه)، والسد القطري والأهلي السعودي، والدحيل القطري والاتحاد السعودي (خارج ملعبه). وسيواجه الشارقة فرق تراكتور وناساف والهلال والغرافة (على ملعبه)، والسد والأهلي والدحيل والاتحاد (خارج ملعبه)، أما الوحدة فيلعب مع السد والأهلي والدحيل والاتحاد (على ملعبه)، وتراكتور وناساف والهلال والغرافة (خارج ملعبه). وستقام مرحلة دور المجموعات بمشاركة 24 فريقاً، وتنطلق اعتباراً من 15 سبتمبر المقبل. ووفقاً لنظام البطولة، فقد تم توزيع الفرق بواقع 12 فريقاً في منطقة غرب آسيا، ومثلها في شرق القارة، إذ يتأهل أصحاب المراكز الثمانية الأولى من كل منطقة إلى دور الـ16، المقررة إقامته خلال الفترة من الثاني إلى 11 مارس المقبل، على أن تقام الأدوار النهائية بنظام التجمع في السعودية، حيث ستلعب جميع المباريات من دور الثمانية حتى النهائي خلال الفترة من 17 إلى 25 أبريل المقبل. ويشارك في منطقة غرب آسيا، أندية: شباب الأهلي والشارقة والوحدة، إلى جانب الأهلي والاتحاد جدة والهلال والسد والغرافة والدحيل وتراكتور وناساف والشرطة العراقي. وضمت منطقة شرق آسيا كلاً من أندية: فيسيل كوبي (اليابان)، وأولسان (كوريا الجنوبية)، وشنغهاي بورت (الصين)، وبوريرام يونايتد (تايلاند)، وملبورن سيتي (أستراليا)، وجوهر دار التعظيم (ماليزيا)، وسانفريس هيروشيما (اليابان)، وغانغوون (كوريا الجنوبية)، وشنغهاي شينهوا (الصين)، وماتشيدا زيلفيا (اليابان)، وسيؤول (كوريا الجنوبية)، وشينغدو رونغتشنغ (الصين). قرعة «آسيا 2» على صعيد دور المجموعات في «دوري أبطال آسيا للأندية 2»، فقد أوقعت القرعة التي أجريت أمس أيضاً، الوصل ضمن المجموعة الأولى في مواجهة فرق الاستقلال الإيراني والمحرق البحريني والوحدات الأردني. وتقام البطولة الآسيوية الثانية بمشاركة 32 فريقاً في كل من منطقتي غرب آسيا وشرقها، إذ ستقام الأدوار الأولى في كل منطقة بواقع 16 فريقاً، فقد وزعت فرق غرب آسيا الـ16 إلى أربعة مستويات، وجاء ممثل الكرة الإماراتية في البطولة الوصل في المستوى الأول مع أندية النصر السعودي، والأهلي القطري، وسباهان الإيراني. فيما ضم المستوى الثاني الاستقلال الإيراني، وأنديغون الأوزبكي، والزوراء العراقي، والحسين الأردني، وضم المستوى الثالث المحرق البحريني، وموهون باغان الهندي، والاستقلال الطاجيكي، وأركاداغ من تركمانستان، بينما ضم المستوى الرابع الوحدات الأردني، والخالدية البحريني، وغوا الهندي، وآهال من تركمانستان، والمتأهلين من الدور التمهيدي. وستقام المنافسات بنظام الدوري من مرحلتين (ذهاباً وإياباً) اعتباراً من 16 سبتمبر المقبل، على أن يختتم دور المجموعات في 24 ديسمبر المقبل، قبل الانتقال إلى دور الـ16 خلال الفترة بين 10 و19 فبراير المقبل، على أن تُقام مباريات ربع النهائي وقبل النهائي أيام 3 و12 مارس المقبل، وأيام 7 و15 أبريل على التوالي، فيما حُدد يوم 16 مايو المقبل موعداً للمباراة النهائية. . الجولة الأولى لدوري أبطال آسيا «النخبة» تنطلق في 15 سبتمبر المقبل. . دوري أبطال «آسيا 2» ينطلق في 16 سبتمبر المقبل بنظام الذهاب والإياب.


الإمارات اليوم
منذ 37 دقائق
- الإمارات اليوم
موسم جديد.. أكثر سخونة
ها نحن على أعتاب موسم كروي جديد يُتوقع أن يكون أكثر سخونة وإثارة، فهي ساعات قليلة وسيشتعل المستطيل الأخضر بمواجهات لا تعرف المجاملة، حيث سيدخل كل فريق وفي جعبته طموح كبير وخصم ينتظر إسقاطه، بعد أن نال الجميع كفايته من الإعداد والتحضير. هناك العين القادم بثقة الزعيم وخبرة السنين، بعدما أعاد ترتيب أوراقه وصفوفه لطي الصفحة السابقة، وهنا شباب الأهلي البطل الذي سيواصل مسيرته لتجاوز أفق النجاح الذي خرج به في الموسم الماضي. وبطموح جماهيره سيدخل الشارقة بهدوء الواثق الذي يسعى لإعادة نصيبه من كعكة البطولات التي افتقد طعمها، بينما سيرفع العنابي راية التحدي لإعادة توهج بريقه الذي خفت، مثلما أعد العنكبوت عتاده للعودة ومقارعة الكبار بأداء ومستوى تنافسي مغاير. لكن أيضاً لا يمكن قراءة المشهد دون التوقف عند الوصل الذي يدخل البطولة وهو مطالب بإعادة هيبته كبطل أُزيح مؤقتاً عن كرسي الصدارة، لاسيما أن التغيير الإداري الذي طاله يُنظر إليه بأن يكون تحوّلاً نحو الانطلاقة وتصحيح ما فات، كون الجماهير لا تنتظر استقراراً مالياً وتنظيمياً فقط، بل تنظر إلى رؤية وخطة تُعيد الأصفر إلى مكانته الطبيعية بطلاً كما كان. أمّا النصر، فقصته هذا الموسم يبدو عنوانها (العودة للمشهد) بعد سنوات من التذبذب والتراجع، حيث عملت إدارته وقدّمت صفقات ودعماً كبيراً للفريق، لكن السؤال هل ستكون هذه التغييرات خطوة للعودة إلى مربع الكبار، أم أن الطريق لايزال طويلاً؟ في المقابل، هناك من سيدخل السباق وكأنه جاء لإتمام النصاب، لا، لصناعة الحدث، فتراه يتسلل إلى أرض الملعب بهدوء ويغادره بلا أثرٍ يُذكر، موسمه يبدأ بوعود وينتهي بعبارة (الظروف لم تخدمنا)، رغم أنه لا يفتقر إلى الدعم أو المؤازرة الجماهيرية، لكنه يفتقد للثقة والجرأة على خلع الثوب القديم وعدم الاكتفاء بدور المتفرج أو الشاهد على الحدث فقط. فالتنظير والتسويف لا قيمة لهما في المؤتمرات الصحافية، وإنما البرهان بالمستطيل حيث ترجمة الوعود والأفعال. وعلى المدرج ستحضر الجماهير وهي أكثر وعياً وأقل صبراً، كونها تريد أداءً وروحاً قبل كل شيء، فهي معادلة ربما تجعل مقاعد المدربين أكثر سخونة وتوهجاً؛ لذا، يُفترض أن يكون موسماً مختلفاً بعد أن بات دورينا أكثر نضجاً، بما يتطلب إيقاعاً أسرع وتنافساً أعمق وأخطاءً أقل؛ إذ عند إسدال الستار سيظل المشهد محفوراً بين هدف يغيّر الملامح وصيحة جمهور ترجّ أركان الملعب. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


الإمارات اليوم
منذ 37 دقائق
- الإمارات اليوم
طارق السيد: دوري الدرجة الأولى أسهم في تطوير المنتخب.. و«الفار» ضرورة ملحّة
أكد مدرب دبا الحصن المصري طارق السيد، أن دوري الدرجة الأولى شهد تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، مقارنة بالمواسم السابقة، بفضل الجهود الكبيرة التي يبذلها اتحاد كرة القدم من خلال تطوير اللوائح وإجراء مراجعات دورية لاحتياجات المسابقة وتطبيقها على أرض الواقع، الأمر الذي جعلها تتميز على الصعيد الفني مقارنة بمستواها قبل 10 سنوات. وقال لـ«الإمارات اليوم»: «إن هذا التطوّر انعكس إيجاباً على المنتخب الوطني، بدليل استقطاب حارس شباب الأهلي حمد المقبالي من الفجيرة، إلى جانب عدد من اللاعبين المميزين الذين انتقلوا للعب في أندية المحترفين، فضلاً عن توفير فرص تدريبية لنحو خمسة إلى ستة مدربين مواطنين مع فرق قوية». وأضاف: «الرياضة في الإمارات بيئة مساعدة على التطور، سواء للمدرب أو اللاعب، مواطناً كان أو مقيماً أو أجنبياً، لكنها بحاجة إلى عناصر مضافة لتعزيز قيمتها التنافسية». ويُعد طارق السيد ثاني أكثر مدرب عربي يتولى تدريب الفريق الأول بعد العراقي عبدالوهاب عبدالقادر منذ عام 2006، حيث قاد أندية عدة منها: دبا الحصن، دبا الفجيرة، الفجيرة، العربي، الإمارات، الجزيرة الحمراء، والبطائح، وأسهم في تأهيل لاعبين برزوا مع المنتخب الوطني وأندية المحترفين، من أبرزهم طارق الخديم وشقيقاه محمد وفيصل، وعلي الظنحاني، إضافة إلى لاعبين محترفين آخرين. وقال طارق السيد: «دوري الدرجة الأولى يحتاج إلى بعض العناصر لتقليص الفجوة الفنية مع دوري المحترفين، خصوصاً بعد السماح بتسجيل عدد أكبر من اللاعبين الأجانب والمقيمين، ورفع عدد المسموح لهم بالمشاركة كأساسيين إلى سبعة لاعبين، وأرى أن النقل التلفزيوني وتطبيق تقنية الفيديو (الفار) هما الأكثر إلحاحاً حالياً لتحقيق مزيد من العدالة بين الفرق». وأوضح أن القوانين الجديدة التي أقرها اتحاد الكرة، مثل إلزام الأندية بالتعاقد مع مدربين يحملون رخصة «مدرب محترف»، ومساعدين يحملون رخصة «أ»، إلى جانب تطوير البنية التحتية للأندية، سيسهمان في رفع مستوى المسابقة بشكل أكبر. وأضاف: «العمل في الدوريات الإماراتية منحني خبرة كبيرة، خصوصاً مع دعم اتحاد الكرة عبر الدورات التدريبية. وأخيراً حصلت على شهادة (البرو) للمدربين المحترفين، وطموحي قيادة دبا الحصن للصعود واللعب في دوري المحترفين الموسم المقبل». وعن أبرز محطات مسيرته التدريبية في الإمارات، أكد أنه لا يستطيع حصرها، لكنه أشار إلى قيادته دبا للصعود إلى دوري المحترفين في موسمي 2010-2011 و2014-2015، وتحقيق أول بقاء لـ«النواخذة» في دوري المحترفين موسم 2015-2016، إلى جانب قيادة دبا الحصن للصعود مجدداً للمحترفين موسم 2023-2024، والفوز ببطولة دوري الدرجة الأولى (ب) موسم 2008. وأكد أن سعادته كانت مضاعفة حين شاهد لاعبين أشرف على تدريبهم ينتقلون إلى أندية المحترفين، ويتوجون بلقب الدوري. طارق السيد: . العمل في الدوريات الإماراتية منحني خبرة كبيرة، خصوصاً مع دعم اتحاد الكرة عبر الدورات التدريبية. . القوانين الجديدة التي أقرها اتحاد الكرة إلى جانب تطوير البنية التحتية للأندية سيسهمان في رفع المستوى.