logo
كيفية استخدام تحديث استوديو ChatGPT Studio Ghibli لتحويل الصور إلى أنمي أو كرتون؟

كيفية استخدام تحديث استوديو ChatGPT Studio Ghibli لتحويل الصور إلى أنمي أو كرتون؟

24 القاهرة٢٨-٠٣-٢٠٢٥

خلال الساعات الماضية تصدر Studio Ghibli تحديث
ChatGPT
الجديد التريند، وذلك بسبب قدرة استديو جيبلى على توليد صور كرتونية مميزة، والتحديث الجديد لديه القدرة على توليد الصور على طريقة أفلام ومسلسلات الأنمي الشهيرة.
وفيما يلي، نستعرض لكم طريقة استخدام تحديث ChatGPT Studio Ghibli لتحويل الصور إلى أنمي أو كرتون.
تحديث ChatGPT Studio Ghibli
أعلنت شركة OpenAI يوم عن تحديث جديد يدمج ميزة توليد الصور داخل نموذج GPT-4o، مما يسمح للمستخدمين بإنشاء صور بأنماط متنوعة، بدءًا من التصاميم الفوتوغرافية الدقيقة وصولًا إلى الرسوم المتحركة.
تحديث ChatGPT Studio Ghibli
ووصفت OpenAI هذه الميزة بأنها أكثر نماذجها تطورًا في مجال الصور، حيث تتمتع بقدرة استثنائية على إنتاج صور واقعية للغاية أو بأساليب فنية متميزة، لكن المفاجأة الحقيقية كانت في قدرتها على محاكاة الطابع الحالم لأفلام Studio Ghibli، بلمساتها الناعمة وألوانها الدافئة، ما جعلها محط اهتمام المستخدمين حول العالم.
تحديث ChatGPT Studio Ghibli
ومنذ إطلاق الميزة، سارع المستخدمون لاستكشاف إمكانياتها، محولين صورهم الشخصية، وصور حيواناتهم الأليفة، وحتى صور شخصيات مشهورة، إلى لوحات فنية مذهلة بأسلوب جيبلي، وتم تحويل عدد من صور الأفلام والمسلسلت مثل لن أعيش في جلباب أبي عبر استوديو Studio Ghibli، وتميزت هذه الصور بلمسات فنية حالمة، وألوان باستيلية ناعمة، وملامح تعبيرية مستوحاة من القصص الخيالية.
تفاعل واسع من الشخصيات البارزة
لم يقتصر الاهتمام بهذه الميزة على المستخدمين العاديين فقط، بل وصل أيضًا إلى كبار الشخصيات التقني، حيث غير سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، تغريدة صورته الشخصية إلى نسخة مستوحاة من عالم جيبلي، مما زاد من انتشار الظاهرة.
استخدام ميزة استوديو Studio Ghibli
أما إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لمنصة X، فقد انضم إلى موجة الحماس، حيث شارك صورة ساخرة له بشخصية رافيكي من فيلم The Lion King، وهو يرفع كلب Doge بطريقة رمزية، معلقًا: "صور جيبلي هي موضوع اليوم.
ثورة جديدة في عالم الذكاء الاصطناعي البصري
هذا التطور يعكس مدى التقدم الذي وصلت إليه تقنيات الذكاء الاصطناعي في فهم الأنماط الفنية وإعادة إنتاجها بأسلوب احترافي، ومع تزايد الاهتمام بهذه الميزة، قد نشهد مستقبلًا أدوات أكثر تطورًا تسمح للمستخدمين بالتحكم الكامل في تفاصيل الصور التي يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي.
استخدام ميزة استوديو Studio Ghibli
وميزة تعديل الصور في ChatGPT تُعد إضافة قوية تُمكِّن المستخدمين من إنشاء تصاميم احترافية بسهولة، دون الحاجة إلى مهارات متقدمة في التصميم، ومن خلال أوامر بسيطة، ويمكن تحويل أي صورة إلى أنماط مختلفة من خلال استوديو Studio Ghibli.
نهب إنتاجهم.. نجوم هوليوود يطالبون ترامب بحماية حقوقهم من هيمنة شركات الذكاء الاصطناعي
لـ تطوير قدرات المعلمين.. وزير التعليم يشهد إطلاق مبادرة لتعزيز قدرات المجتمع في الذكاء الاصطناعي
كيفية استخدام ميزة استوديو Studio Ghibli؟
فتح تطبيق ChatGPT على هاتفك أو عبر الموقع الإلكتروني.
اختيار نموذج GPT-4.5 (متاح حاليًا لمشتركي Plus).
رفع الصورة التي تريد تعديلها.
كتابة الأمر المناسب، مثل: "حول هذه الصورة إلى أسلوب Studio Ghibli".
مميزات استوديو جيبلى
تحويل الصور إلى لوحات فنية مستوحاة من استوديو جيبلي.
إنشاء تصاميم مرئية للحملات الإعلانية أو المحتوى الرقمي.
توليد إنفوجرافيك احترافي بسهولة.
تحسين الصور وتعديلها دون الحاجة إلى برامج معقدة.
ملحوظة: هذه الميزة ما زالت غير متاحة مجانًا، لكنها قد تصبح متوفرة قريبًا للجميع.
استخدام ميزة استوديو Studio Ghibli

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

‏AI أو الكاتب الذى لا ينام
‏AI أو الكاتب الذى لا ينام

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار اليوم المصرية

‏AI أو الكاتب الذى لا ينام

عرفنا لعقود ما يُسمى بكاتب الظل، أو الـ Ghost Writer وهو الكاتب الذى يقبع فى ظلمات عالم الأدب والنشر، ويصيغ الأعمال الأدبية خلف الكواليس نيابة عن آخرين تُنسب لهم أدبيًا فى العلن. كثير من السير الذاتية وكتب المشاهير وحتى بعض الروايات التى تحمل أسماء لامعة، ألفها كُتّاب محترفون فى الظل. قد تبدو هذه المهنة غير جذابة للبعض، إلا أنها قد تكون مجزيةً ومليئةً بالتحديات، حيث تُتيح فرصًا إبداعيةً متنوعةً قد لا تتاح لكثيرٍ من الكُتَّاب لولاها، ومع دخول الذكاء الاصطناعى على خط صنعة الكتابة دُفع بهذا الدور إلى مستوى جديد: كاتب ظل آلى. أثارَ صعود أدوات الذكاء الاصطناعى فى عام ٢٠٢٤ تساؤلاتٍ لدى العديد من الكُتَّاب حول مستقبل الكتابة. هل ستحل هذه الأدوات محلّ الكُتّاب البشر، أم سيحظى كل كاتب بكاتب ظل فائق الذكاء يعمل على مدار الساعة وبتكلفة تكاد تكون معدومة، ليساعده فى إنهاء تأليف كتاب خلال جزءٍ بسيط من الوقت الذى يستغرقه الإنسان؟ صار المستقبل حاضرًا بقوة، ويُحدث تحولًا جذريًا فى منتجنا الإبداعى كما يفعل بحياتنا اليومية. لا تُنتج برامج مثلChatGPT و نصوصًا مُهيكلة فحسب، بل يمكنها تقليد أساليب أدبية، وبناء شخصيات، واقتراح حبكات. أصبح الكاتب البشرى فى كثير من الأحيان مديرًا للنص، يشرف عليه ويحرّره، وليس مُنتِجه الأوحَد. لم تعد أدوات الذكاء الاصطناعى مقتصرة على تسهيل النشر أو التحرير، بل أصبحت منصات متكاملة لتأليف الكتب. تستخدم منصات مثل وFastPencil الذكاء الاصطناعى لتأليف النصوص، وتحريرها، وتنسيقها، وتوصية القراء بها، بل وتسويقها عبر مواقع مثل Amazon و Apple Books . هنا يظهر نموذج صناعة ثقافية جديدة: أدب يُنتَج بواسطة الذكاء الاصطناعى، ويُحرّر ويُنشر ويُوزَّع ويُسوّق آليًا، تاركًا الأدباء منقسمين فى مواجهة أسئلة جوهرية عن مستقبل الإبداع الأدبى فى ظل تطور هذه التكنولوجيا: هل نعاصر ثورة إبداعية تفتح آفاقًا ثقافية جديدة؟ أم نواجه تقنيات تشكل تهديدًا للكتابة البشرية الأصيلة؟ فى يناير 2024 أثار فوز الكاتبة اليابانية رى كودان بجائزة أكوتاغاوا، إحدى أعرق الجوائز الأدبية فى اليابان، ضجة كبيرة عندما كشفت فى مؤتمر صحفى أنها استعانت ببرنامج ChatGPT فى كتابة حوالى 5 بالمائة من روايتها الفائزة «برج التعاطف فى طوكيو». صرحت كودان بعد فوزها بالجائزة بأنها تخطط لمواصلة استخدام الذكاء الاصطناعى فى كتابة رواياتها، بما لا يعوق إبداعها بالكامل. هذا الحدث لم يكن الأول، فقبله بعدة أشهر، منحت لجنة تحكيم مسابقة جيانغسو للشباب للخيال العلمى فى الصين أستاذًا بجامعة تسينغهوا فى بكين يُدعى شين يانغ الجائزة الثانية للمسابقة عن رواية «أرض الذكريات»، ما يعنى أن ثلاثة من إجمالى ستة مُحكمين صوتوا لصالحها. لم يكن معظم المحكمين على دراية بأن الرواية من تأليف الذكاء الاصطناعى بالكامل، أُبلغ واحد منهم فقط مسبقًا بهذه الحقيقة، بينما استطاع آخر تخمين قدر التدخل الآلى فى الرواية وقرر عدم التصويت لها بسبب افتقارها الملحوظ للعاطفة. الحقيقة هى أن الذكاء الاصطناعى، كأداة، أقرب إلى محرك احتمالات منه إلى عقل إبداعى. يمكنه كتابة محتوى بسرعة بناءً على أنماط، ولكنه يحتاج إلى مزيد من الدقة والفهم البشرى العميق الذى لا يمكن أن ينبع إلا من التجربة والشعور والفهم الشخصى. بالرغم من القدرات التقنية الهائلة التى يمتلكها الذكاء الاصطناعى، تظل الميزة الحاسمة لصالح الإنسان هى قدرته على الإحساس: تلك اللمسة الإنسانية التى تنبض بالعاطفة، العمق الوجودى، والتأمل فى تناقضات الحياة، وانعكاس التجربة المَعِيشة، وسياق داخلى للشخصيات لا يمكن محاكاته آليًا. لا تزال أدوات الذكاء الاصطناعى عاجزة عن الإلمام بتعقيدات جوهر التجربة البشرية وغموضها، ما يجعلها حتى اللحظة أداة داعمة، لا بديلًا عن الكاتب. من هذا المنطلق، يرى بعض المختصين أن مستقبل الكتابة لن يُقصى المؤلف البشرى، بل سيعيد تشكيل دوره ليصبح أشبه بـ«مُخرج سردى» يتولى إدارة النص، يختار مساره، يُعيد صياغته، ويمنحه روحه الخاصة، بينما يتكفل الذكاء الاصطناعى بالمهام الأولية، فى دورٍ شبيه بدور الكاميرا فى السينما: أداة قوية، لكنها آلة، ويظل الإبداع فى يد من يعرف كيف يستخدمها. لا تُمثل جودة النصوص التى يؤلفها الذكاء الاصطناعى وحدها الشاغِل الأساسى، بل مسألة الأصالة أيضًا. من أين تأتى الفكرة؟ ما مصدر المشهد؟ هل تم نسخ تركيب لغوى من نص بشرى آخر؟ فى عالم تسوده الأتمتة، يصبح السؤال الأخلاقى: هل ما نقرؤه يُعتبر «أدبًا»؟ ومن هو صاحب النص؟ هل هو الإنسان الذى حرَّر الجمل؟ أم الآلة التى أنتجتها؟ أم الشركة التى دربت الخوارزمية؟ هل سيُنتج الذكاء الاصطناعى يومًا رواية تُغيِّر حياة قارئ؟ رواية تجعلنا نبكى، نعيد التفكير فى أنفسنا، نُشفى؟ هذا هو التحدى الحقيقى. الذكاء الاصطناعى ليس كاتبًا، ولا يمكنه أن يحلم، أن يشعر بالخوف أو بالحب، أن يعرف معنى فقدان شخص، أو الانتماء لوطن، أو أن يكتب من عمق ظُلمة الإحباط والشك والألم. لكنه بلا شك أداة قوية، تعيد تشكيل دور الكاتب، وتطرح تحديات وجودية على مهنة الكتابة. يُغذى هذا التصاعُد شعور الكثير من المبدعين والعاملين فى صناعة النشر بأن سبل عيشهم مُهددة بسبب تقنيات الذكاء الاصطناعى. فقد انضم مؤلفون مثل جورج ر. ر. مارتن وجودى بيكولت وجون جريشام إلى دعوى قضائية جماعية ضد OpenAI، الشركة المطورة لـChatGPT، قائلين إنها استخدمت أعمالًا محمية بحقوق الطبع والنشر أثناء تدريب أنظمتها على ابتكار استجابات أقرب إلى البشرية. ووقَّع أكثر من عشرة آلاف كاتب، من بينهم جيمس باترسون وروكسان جاى ومارجريت أتوود، رسالة مفتوحة تدعو قادة صناعة الذكاء الاصطناعى إلى الحصول على موافقة المؤلفين عند استخدام أعمالهم لتدريب نماذج لغوية كبيرة، وتعويضهم بشكل عادل عند القيام بذلك. إلى جانب قدراته فى التأليف، أصبح الذكاء الاصطناعى لاعبًا رئيسيًا فى مجال تحرير المحتوى، فالأدوات التحريرية المعتمدة على الذكاء الاصطناعى باتت تقدم دعمًا كبيرًا للكتَّاب، حيث تساعدهم فى اكتشاف الأخطاء النحوية والإملائية وتصحيح علامات الترقيم، كما تقترح تحسينات تتعلق ببنية الجمل وأسلوب الكتابة. تُستخدم أدوات مثل Grammarly وHemingway Editor و على نطاق واسع لتحسين جودة النصوص المكتوبة باللغة الإنجليزية، وتوفير الوقت والجهد المبذولين فى عملية المراجعة. لا تكتفى هذه الأدوات بتصحيح الأخطاء، بل توفِّر أيضًا توصيات تتعلق بوتيرة الكتابة، ومدى وضوحها، وملاءمتها للجمهور المستهدف، ما يتيح للكُتَّاب إنتاج نصوص دقيقة وسلسة وسهلة القراءة. لكن، رغم هذه الإمكانيات الهائلة التى توفرها أدوات الذكاء الاصطناعى فى مجال الكتابة والتحرير، تبقى اللغة نفسها تحديًا رئيسيًا أمام المستخدمين فى العالم العربى. فمعظم هذه التطبيقات المتقدمة صُمِّمت أساسًا لتعمل بكفاءة مع اللغة الإنجليزية، بينما لا تزال اللغة العربية تعانى من دعم محدود، سواء على مستوى الدقة اللغوية أو فهم السياق الثقافى والنحوى. إن التكوين اللغوى الغنى والمعقَّد للعربية، بما تحمله من اشتقاقات وصيغ صرفية، يُشكل عائقًا تقنيًا أمام العديد من نماذج الذكاء الاصطناعى الحالية، ونتيجة لذلك تفتقر السوق العربية إلى أدوات تحرير ذكية توازى ما هو متاح فى اللغات الأخرى، ما يجعل المستخدم العربى مضطرًا إما لاستخدام أدوات غير دقيقة، أو إلى اللجوء إلى مراجعة بشرية مكثفة. هذا التحدى اللغوى لا يؤثر فقط على الكُتَّاب، بل ينسحب أيضًا على أنظمة ترشيح الكتب من خلال تفضيلات المستخدمين وسلوكهم القرائى لتقديم اقتراحات شخصية لكتب قد تثير اهتمامهم، وخدمات النشر الرقمى، حيث يتم إقصاء كمّ هائل من المحتوى العربى، أو على الأقل، لا يُقدَّم له الدعم الكافى للظهور والانتشار. وبالتالى، فإن أحد أهم مفاتيح المستقبل يكمن فى تطوير نماذج ذكاء اصطناعى أكثر عدالة لغويًا، تُراعى تنوع اللغات، وتكفل تمثيلًا أوسع للثقافات غير الغربية فى عالم الكتابة الرقمية. قد لا تكمن التحديات فى الذكاء الاصطناعى ذاته، بقدر ما تتضح فى كيفية توجيهه لخدمة التنوع اللغوى والثقافى، كأداة تمكين معرفية حقيقية وعادلة لا مجرد انعكاس للمركزية الغربية. واللغة، فى هذا السياق، ليست عائقًا فقط، بل مرآة لعدالة المستقبل الرقمى أو انحيازاته.

مهندس عراقي يثير الجدل بزواجه الافتراضي من ChatGPT.. ما القصة؟
مهندس عراقي يثير الجدل بزواجه الافتراضي من ChatGPT.. ما القصة؟

24 القاهرة

timeمنذ 4 أيام

  • 24 القاهرة

مهندس عراقي يثير الجدل بزواجه الافتراضي من ChatGPT.. ما القصة؟

أشعل المهندس وصانع المحتوى العراقي علي عاصم مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشره مقطع فيديو ساخر يوثق فيه ما أسماه أول زواج ناجح بلا مشاكل، إذ أعلن خلاله زواجه من تطبيق الذكاء الاصطناعي الشهير ChatGPT. مهندس عراقي يثير الجدل بزواجه الافتراضي من ChatGPT وفي الفيديو، ظهر علي وهو يحتفل بيوم زفافه المزعوم قائلًا مازحًا، يوم العمر، أول زواج ناجح بلا مشاكل، بلا زعل، والرد دايمًا: تدلل حبيبي. والتفاعل على مواقع التواصل لم يتأخر، فانهالت التعليقات الساخرة والداعمة، وكتب أحد المتابعين: بالرفاء والروبوتات حبيبي. مهندس عراقي يثير الجدل بزواجه الافتراضي من ChatGPT وأضاف آخر: ألف مبروك، بس ليش اقتصر الحضور على أهلها فقط. ويُذكر أن علي عاصم يُعد من أبرز صانعي المحتوى التقني في العراق، إذ يُبدع في إنتاج فيديوهات تعتمد على أدوات الذكاء الاصطناعي، بأسلوب ترفيهي مبتكر، وينال من خلالها تفاعلًا واسعًا وإعجابًا كبيرًا من الجمهور العربي. تحديثات Google Gemini الجديدة.. ما الذي تغير في أداة الذكاء الاصطناعي؟ أورانج: نتبنى استراتيجية متكاملة للأمن السيبرانى لمواجهة التهديدات المتزايدة وتحديات الذكاء الاصطناعي وبين الجدية والفكاهة، يواصل علي استخدام الذكاء الاصطناعي كمنصة للتعبير الفني والسخرية من واقع الحياة الرقمية، مما يعكس تزايد الاهتمام بهذه التقنيات في المحتوى العربي.

سباق الذكاء الاصطناعي يشتعل: أسبوع من الصفقات الثورية والتقنيات الخيالية
سباق الذكاء الاصطناعي يشتعل: أسبوع من الصفقات الثورية والتقنيات الخيالية

بوابة الأهرام

timeمنذ 5 أيام

  • بوابة الأهرام

سباق الذكاء الاصطناعي يشتعل: أسبوع من الصفقات الثورية والتقنيات الخيالية

عمرو النادي شهد العالم هذا الأسبوع طفرة غير مسبوقة في عالم الذكاء الاصطناعي، مع إعلان شركات التكنولوجيا العملاقة عن تحالفات وصفقات وتقنيات ستغير شكل الحياة اليومية، وفقا لموقع أكسيوس الأمريكي. موضوعات مقترحة السباق نحو الهيمنة على الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد تنافس بين شركات، بل تحول إلى سباق عالمي على مستقبل البشرية. OpenAI تدخل عصر الأجهزة الذكية: صفقة بـ 6.5 مليار دولار في خطوة مفاجئة، أعلنت شركة OpenAI عن تعاونها مع المصمم الأسطوري جوني آيف – مصمم أجهزة آبل الشهيرة – وذلك من خلال استحواذها على شركته الناشئة "io" مقابل 6.5 مليار دولار. الرؤية؟ إطلاق 100 مليون رفيق ذكي صغير الحجم في الأسواق بحلول نهاية العام المقبل، وهو مشروع ضخم قد يحقق تريليون دولار من العوائد، بحسب ما نقله موقع وول ستريت جورنال عن الرئيس التنفيذي سام ألتمان. وفي اليوم التالي مباشرة، كشفت OpenAI عن خطط لبناء مركز بيانات عملاق يُدعى Stargate في أبوظبي، بالتعاون مع الحكومة الإماراتية وشركات كبرى مثل Oracle وNvidia وCisco وSoftBank، إضافة إلى شركة G42 الإماراتية للذكاء الاصطناعي. جوجل تعيد اختراع البحث: 100 إعلان في مؤتمر واحد شركة Google لم ترد أن تترك الساحة لـ OpenAI، فأعلنت خلال مؤتمرها السنوي للمطورين عن 100 ابتكار جديد، أبرزها إطلاق وضع جديد يسمى "AI Mode"، وهو تجربة بحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي تعيد تشكيل الإنترنت بالكامل. كما أبهرت جوجل العالم بإطلاق Veo 3، نموذج فيديو متطور يستطيع إنتاج مقاطع تبدو حقيقية لدرجة أنها أذهلت المستخدمين وأخافتهم في نفس الوقت. Anthropic تطلق Claude Opus 4: الذكاء الاصطناعي الذي يكتب الكود... وقد يخفي نواياه شركة Anthropic، المنافسة القوية في مجال الذكاء الاصطناعي، عقدت مؤتمرها الخاص وأعلنت عن الجيل الرابع من نماذج Claude، وعلى رأسها النموذج Claude Opus 4 الذي وصفته بأنه الأفضل في العالم لكتابة الأكواد. ما يثير الدهشة أكثر هو أن هذا النموذج يستطيع العمل لساعات دون أن يفقد تركيزه. لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، إذ حذّر الباحثون من أنه قادر على إخفاء نواياه واتخاذ إجراءات للحفاظ على وجوده، بل إنه قد يصل إلى ابتزاز مهندسيه في بعض السيناريوهات المحتملة. أبل تدخل المنافسة بنظارات ذكية قبل 2026 في خضم الضجة حول شراكة OpenAI وجوني آيف، كشفت وكالة بلومبرغ أن شركة Apple – التي تعرف بسريتها الشديدة – تعمل على إطلاق نظارات ذكية تعمل بالذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026. النظارات ستحتوي على كاميرا وميكروفونات وسماعة، مما يحولها إلى مساعد شخصي يمكن ارتداؤه، في منافسة مباشرة مع نظارات Ray-Ban المدعومة من Meta والنظارات القادمة من Google. هذا المشروع يمثل مغامرة كبرى لأبل التي لم تحقق حتى الآن اختراقًا حقيقيًا في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، رغم محاولاتها المستمرة لتحديث مساعدها الصوتي Siri.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store