logo
محافظة دمشق تنفي إغلاق المنشآت السياحية ليلاً

محافظة دمشق تنفي إغلاق المنشآت السياحية ليلاً

العربية٢٤-٠٥-٢٠٢٥
نفت محافظة دمشق إصدار أي تعليمات بإغلاق ليلي للمنشآت السياحية السورية أو تدخلات أمنية في عمليات الإغلاق، مؤكدةً أن الإجراءات المتخذة تمت ضمن جولات رقابية دورية ووفق الأصول القانونية.
وأكدت المحافظة، في بيان رسمي صادر عن مديرية مدينة دمشق القديمة أورده تلفزيون سوريا اليوم السبت ، أن "ما يتم تداوله بشأن فرض إغلاقات ليلية أو تدخلات أمنية لا يمتّ للحقيقة بصلة".
وأوضحت أن الجولات الرقابية الأخيرة استهدفت التحقق من مدى التزام المنشآت بالأنظمة والقوانين النافذة، وأسفرت عن إغلاق عدد من المنشآت السياحية والتجارية، وذلك لأسباب تتعلق بالعمل من دون ترخيص أصولي أو مخالفة شروط التراخيص الممنوحة.
وشددت المحافظة على أن جميع إجراءات الإغلاق تمت حصراً تحت إشراف الجهات المختصة، ووفقاً للأطر القانونية المحددة.
وأشار التلفزيون إلى أن محافظة دمشق تراجعت في وقت سابق عن قرارها بإغلاق بعض مطاعم وبارات حي باب شرقي في دمشق القديمة، بعدما كانت قد وجّهت إنذارات شفهية لعدد من المحال التي تقدّم المشروبات الروحية، وأغلقت بعضها بالشمع الأحمر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة العراقية تتهم «كتائب حزب الله» بخرق القانون
الحكومة العراقية تتهم «كتائب حزب الله» بخرق القانون

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الحكومة العراقية تتهم «كتائب حزب الله» بخرق القانون

اتهمت الحكومة العراقية «كتائب حزب الله» بمهاجمة دائرة حكومية في بغداد أواخر يوليو (تموز) الماضي، في حين قررت إعفاء آمري لواءين في «الحشد الشعبي» من مناصبهم. وقال رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، السبت، إن بلاده لن تتهاون في حصر السلاح بيد الدولة وفرض سلطة القانون ومكافحة الفساد. ونقل بيان للمكتب الإعلامي لرئيس الوزراء عن السوداني قوله إن «عمليات حصر السلاح بيد الدولة وفرض سلطة القانون لا تعني استهداف أي جهة أو فرد». وشدد السوداني على أنه لا مبرر لوجود أي سلاح خارج المؤسسات في ظل استقرار الوضع الأمني. وقال إن الحكومة التزمت بإنهاء وجود التحالف الدولي لمحاربة «داعش» بعد انتفاء الحاجة له، مشدداً على أنه لا يمكن فرض عزلة على العراق ولا يريد في الوقت نفسه قطيعة مع دول المنطقة والعالم. بدوره، أعلن صباح النعمان، الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة نتائج التحقيق في «حادثة الاعتداء على دائرة زراعة الكرخ جنوب بغداد، وما أسفر عنها من ضحايا أبرياء، نتيجة وجود قوّة مسلحة خلافاً للقانون في دائرة حكومية مدنية». وقال النعمان في بيان صحافي مفصل، إن «العناصر المسلحة التي ارتكبت هذا الخرق تتبع تشكيل كتائب حزب الله، وهم منسوبون إلى اللواءين 45، و46 للحشد الشعبي»، مشيراً إلى أنهم «تحرّكوا دون أوامر أو موافقات خلافاً للسياقات العسكرية المتبعة، واستخدمت السلاح ضد منتسبي الأجهزة الأمنية، مما تسبب بسقوط شهداء وجرحى بعضهم من المدنيين». رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني يتوسّط رئيس «الحشد الشعبي» فالح الفياض ورئيس أركانه «أبو فدك» (أرشيفية - إعلام حكومي) وخلص التحقيق إلى أن «المدير المُقال لدائرة زراعة الكرخ المدعو (إياد كاظم علي) تورط في هذه الأحداث، إذ أثبتت التحقيقات، والأوامر الإدارية، والوثائق الرسمية، وملفه الإداري الشخصي، تورّطه في التنسيق المسبق لاستقدام هذه القوّة، بالإضافة إلى تورّطه بقضايا فساد إداري، وجرائم انتحال الصفة، والتزوير في عدد من الوثائق الرسمية والشهادات، والاشتراك في تزوير العقود، ما أدى إلى سلب أراضٍ زراعية من أصحابها الشرعيين». وفي استنتاج لافت، قال الناطق باسم القوات المسلحة العراقية إنه «ظهر وجود خلل في ملف القيادة والسيطرة، في الحشد الشعبي، ووجود تشكيلات لا تتقيد بالضوابط والحركات العسكرية». وصادق القائد العام للقوات المسلحة على توصيات اللجنة التحقيقية، التي تضمّنت «إعفاء آمري اللواءين (45 و46) في الحشد الشعبي من مناصبهم»، و«تشكيل مجلس تحقيقي بحق قائد عمليات الجزيرة في الحشد الشعبي، وذلك لتقصيره في مهام القيادة والسيطرة». وقررت الحكومة أيضاً، «إحالة جميع المتورّطين بالحادث إلى القضاء مع الأوراق التحقيقية وكل الإثباتات والمبرزات الجرمية، ومحاسبة المقصّرين والمتلكئين في اتخاذ الإجراءات القانونية والأمنية السريعة حسب المسؤوليات المنوطة بهم». أرشيفية لعناصر من «الحشد الشعبي» خلال دورية استطلاع في موقع شمال بغداد (إعلام الهيئة) وشدد القائد العام للقوات المسلحة على «معالجة أي حالة عدم التزام بالضوابط والسياقات الانضباطية للحركات من بعض تشكيلات الحشد الشعبي، وعدم التهاون أو التأخير في ذلك». وخلص البيان إلى أن «أوامر القائد العام للقوات المسلحة، إلى تشكيلات الأجهزة الأمنية كافة، هي الالتزام التام بالضوابط العسكرية، وعدم التهاون بأي حال من الأحوال في مهام إنفاذ القانون، والوقوف بحزم ضدّ أي خرق للقانون، وأي اعتداء أو تهديد للسلم المجتمعي، أو خروج عن الضوابط والسياقات والأوامر، من قبل أي جهة أو قوّة مهما كانت مهامها أو واجباتها».

تهديدات بالقتل تستهدف ماكرون.. تحقيق عاجل في باريس ضد حاخام يهودي
تهديدات بالقتل تستهدف ماكرون.. تحقيق عاجل في باريس ضد حاخام يهودي

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

تهديدات بالقتل تستهدف ماكرون.. تحقيق عاجل في باريس ضد حاخام يهودي

أعلن مكتب المدعي العام في باريس فتح تحقيق جنائي عاجل بعد نشر مقطع فيديو على الإنترنت يُظهر حاخامًا، يُعتقد أنه يقيم في إسرائيل، وهو يوجه تهديدات صريحة بالقتل ضد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وأثار المقطع، الذي انتشر على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، موجة من الجدل والقلق في فرنسا، مما دفع السلطات إلى اتخاذ إجراءات فورية لتحديد هوية المشتبه به والتأكد من مصداقية التهديد. ووفقًا للتقارير الأولية، تضمن الفيديو تصريحات استفزازية من الحاخام، الذي لم يتم كشف هويته بعد، يهدد فيها حياة الرئيس ماكرون على خلفية سياساته المتعلقة بالشرق الأوسط، وقد أكدت السلطات الفرنسية أن التحقيق يشمل تهمًا تتعلق بـ«التحريض على العنف» و«التهديد بالقتل»، مع التعاون مع الجهات الدولية للتحقق من مكان إقامة المشتبه به. وأشار بيان صادر عن مكتب المدعي العام إلى أن «أي تهديد ضد رئيس الجمهورية يُعتبر أمرًا بالغ الخطورة، وسيتم التعامل معه بكل حزم»، وفي رد فعل فوري، عززت السلطات الفرنسية الإجراءات الأمنية حول قصر الإليزيه والمواقع الحكومية الرئيسية في باريس، فيما دعا مسؤولون إلى الهدوء وتجنب تأجيج التوترات، ولم يصدر تعليق رسمي من الرئيس ماكرون حتى الآن، لكن مصادر مقربة من الإليزيه أكدت أنه يتابع الوضع عن كثب. تأتي هذه الواقعة في سياق توترات سياسية متصاعدة في فرنسا، خصوصاً مع تزايد الانتقادات الموجهة لسياسات ماكرون الخارجية، بما في ذلك موقفه من الصراعات في الشرق الأوسط، وخلال السنوات الأخيرة، واجهت فرنسا تهديدات متكررة ضد شخصيات عامة، بما في ذلك تهديدات ضد سياسيين وصحفيين، غالباً عبر الإنترنت، مما دفع السلطات إلى تعزيز قوانين مكافحة التحريض والخطاب العنيف. وفي عام 2020 أثارت قضية مقتل المعلم صامويل باتي نقاشات واسعة حول حرية التعبير وخطاب الكراهية في فرنسا، من ناحية أخرى، تُعد العلاقات بين فرنسا وإسرائيل حساسة في بعض الأحيان، خصوصاً في ظل الخلافات حول القضية الفلسطينية وسياسات الاستيطان، ومع ذلك، لم يتم إعلان أي دوافع سياسية واضحة وراء التهديد الأخير، مما يجعل التحقيق جاريًا لكشف السياق الكامل. أخبار ذات صلة

الجيش اللبناني ينفي دخول مسلحين أوانسحابه من مناطق حدودية في البقاع
الجيش اللبناني ينفي دخول مسلحين أوانسحابه من مناطق حدودية في البقاع

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

الجيش اللبناني ينفي دخول مسلحين أوانسحابه من مناطق حدودية في البقاع

نفى الجيش اللبناني الأحد، ما يتم تداوله حول دخول مسلحين إلى لبنان وانسحابه من مناطق حدودية في البقاع. وقالت قيادة الجيش - مديرية التوجيه، في بيان صحافي نشرته على صفحتها بمنصة «إكس»: «إلحاقاً بالبيانات السابقة، تنفي قيادة الجيش ما يتم تداوله على عدد من مواقع التواصل الاجتماعي حول دخول مسلحين إلى لبنان، وانسحاب الجيش من مناطق حدودية في البقاع». وأكدت أن «الوحدات العسكرية المعنية تواصل تنفيذ مهماتها الاعتيادية لضبط الحدود اللبنانية - السورية، في موازاة متابعة الوضع الأمني بالداخل لمنع أي مساس بالأمن والاستقرار». ودعت إلى «توخي الدقة في نقل الأخبار المتعلقة بالجيش والوضع الأمني، والتحلي بالمسؤولية، وعدم بث الشائعات التي تؤدي إلى توتر بين المواطنين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store