الأهلي يكشف عن شعاره الجديد: انطلاقة بهوية عصرية وشراكات استراتيجية
يمثل الشعار الجديد انطلاقة برؤية معاصرة، تُجسّد الجمع بين إرث النادي وتطلعاته المستقبلية، وجاء تصميم الشعار مستوحى من الشعارات السابقة، ليحمل تفاصيل دقيقة لدرع النادي واسم "الأهلي"، إلى جانب رموز تشير إلى تاريخ تأسيسه عام 1937، ومراحله الذهبية ومنجزاته الكبرى.
وقد تم اعتماد الشعار الجديد بعد تصويت جماهيري رسمي، عبّر فيه جمهور الأهلي عن رؤيته وهويته وتطلعاته، ما ساهم في بلورة التصميم النهائي بروح تفاعلية تعكس عمق الانتماء.
تعزيز الشراكات وتوسيع الحضور التجاري
ضمن إطار تدعيم المسار التجاري والتسويقي، أعلنت شركة الأهلي توقيع مجموعة من الاتفاقيات مع شركاء استراتيجيين، أبرزهم شركة أديداس Adidas، بصفتها الشريك الرياضي الرسمي، في خطوة تهدف إلى تعزيز الحضور التجاري وتوسيع تجربة المشجعين.
كما تم الكشف عن الطقم الأساسي والاحتياطي للموسم الجديد، اللذين جرى تصميمهما بالتعاون مع أديداس، ليحمل الطابع الحديث ويُكرّس ارتباط الجمهور بالهوية الجديدة للنادي.
من اعتاد على المقدمة
يرفض أن يكون سواها
شعار #الأهلي شكل جديد من التحدي والقوة والرغبة
💚👑#عبر_الزمان pic.twitter.com/bm6f0BsQAR
— النادي الأهلي السعودي (@ALAHLI_FC) July 2, 2025
وشهد الحفل كذلك تدشين برنامج العضويات الجديد، الذي يضم سبع باقات مختلفة، تُلبّي شرائح الجماهير المتنوعة، وتقدم مزايا حصرية، وخدمات تعزز من ولاء الجمهور وتفاعله مع الكيان.
وفي السياق ذاته، تم إطلاق الهوية البصرية الجديدة لتطبيق الأهلي الرسمي، إلى جانب مجموعة من المنتجات الرسمية للنادي، ما يُمهّد لعهد جديد من التفاعل الرقمي والمجتمعي.
ويُعد هذا التدشين محطة مفصلية في مسيرة النادي، إذ يجمع بين التاريخ المجيد والابتكار العصري، لتقديم تجربة متكاملة لجماهيره تتجاوز حدود المدرجات إلى أبعاد رقمية وتجارية واستراتيجية واسعة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الاقتصادية
منذ 42 دقائق
- الاقتصادية
في قلب الخبر بدأت تظهر ملامح ملعب "أرامكو" بطاقة استيعابية 47 ألف مشجع
هنا... في قلب مدينة الخبر، ينهض مشروع من بين الرمال، ليكون أحد أبرز أيقونات الخليج الرياضية، مشروع تقدر طاقته الاستيعابية بـ 47 ألف مشجع، إنه ملعب أرامكو. هذا المشروع لم يصمم ليكون مجرد مدرجات ومقاعد، بل وجهة متكاملة متعددة الاستخدامات، بأنظمة تبريد ذكية، ومرافق مخصصة لذوي الإعاقة، وأجنحة راقية لكبار الشخصيات. وهي ليست التجربة الأولى لأرامكو، ففي عام 2014، دشنت الشركة ملعب الجوهرة في جدة، ليكون أحد أبرز معالمها .. واليوم .. تعيد التجربة، لكن برؤية أوسع، وطموح أعلى. يعمل في المشروع أكثر من 7,000 عامل بنظام الورديات، على مدار 24 ساعة يوميا، وقد سجل حتى الآن 10 ملايين ساعة عمل، مدعومة بـ 7,500 جلسة تدريبية، لترسيخ ثقافة واحدة : ننجز بذكاء .. وننجز بأمان. فالمشروع لا يتعامل مع السلامة كشعار، بل كنظام ذكي متكامل، من خلال مركز قيادة مزود بكاميرات 360 درجة، وأنظمة ذكاء اصطناعي تتابع كل حركة، وتمنع الاصطدام، وتراقب المهام الحرجة باحترافية عالية. ولأن الدقة تصنع الفارق، يستخدم المشروع طائرات بدون طيار، توفر رؤية لحظية عبر منصة رقمية، وتصدر تقارير فورية عن كل زاوية فيه، ليظل كل شيء تحت السيطرة. في هذا المشروع، الإنسان هو الأولوية، لذلك يوجد حساسات حرارة تنبه للمخاطر، وبرامج تدريب لمواجهة الإجهاد الحراري، مع توفير استراحات مكيفة، ووجبات ساخنة، والتشدد في تطبيق معايير الرعاية الصحية …وتطبقها على الجميع. الخلاصة: ملعب أرامكو ليس مشروعا هندسيا فقط .. بل هو تجسيد لوطن .. يعرف كيف يحقق حلمه .. رغم كل التحديات.
عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
حمدالله والبليهي.. أحلام العصر تتحقق
بعد كثرة من المشادات والمشاحنات التي حصلت بين المهاجم المغربي عبدالرزاق حمدالله والمدافع علي البليهي عندما مثل الأول أندية: النصر، والاتحاد، والشباب، والتي كانت بكل مباراة يخوضها الساطي والمدافع المشاكس ضد بعضهما البعض، ها هي «أحلام العصر» تتحقق على أرض الواقع وينضم المغربي «حمدالله» لصفوف نادي الهلال بنظام الإعارة قادماً من نادي الشباب لتمثيل الزعيم خلال مشواره بمونديال كأس العالم للأندية والذي سيكون الظهور الأول له خلال مواجهة اليوم أمام فلومينيسي البرازيلي ضمن دور الربع نهائي. فمن كان يصدق بأن حمدالله الذي صال وجال في الملاعب السعودية مع أندية الاتحاد والنصر والشباب محققاً الأرقام التاريخية وكسرها، ومحرزاً الأهداف الجميلة في شباك الزعيم أن يرتدي قميصه ويدافع عن ألوانه. يذكر أن « عبدالرزاق حمدالله» رفع عدد اللاعبين «المغاربة» الذين سبق لهم أن مثلوا الزعيم إلى تسعة لاعبين سابقين، ونجم الحراسة الحالي الدولي ياسين بونو،إذ سبق أن تعاقد الهلال مع كل من: سعيد شيبا، وأحمد بهجا، وصلاح الدين بصير، ويوسف شيبو، ويوسف العربي، وعادل هرماش، وأشرف بن شرقي، وياسين بونو، وأخيراً عبدالرزاق حمدالله. أخبار ذات صلة
الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
في قلب الخبر بدأت تظهر ملامح ملعب "أرامكو" بطاقة استعابية 47 ألف مشجع
هنا... في قلب مدينة الخبر، ينهض مشروع من بين الرمال، ليكون أحد أبرز أيقونات الخليج الرياضية، مشروع تقدر طاقته الاستيعابية بـ 47 ألف مشجع، إنه ملعب أرامكو. هذا المشروع لم يصمم ليكون مجرد مدرجات ومقاعد، بل وجهة متكاملة متعددة الاستخدامات، بأنظمة تبريد ذكية، ومرافق مخصصة لذوي الإعاقة، وأجنحة راقية لكبار الشخصيات. وهي ليست التجربة الأولى لأرامكو، ففي عام 2014، دشنت الشركة ملعب الجوهرة في جدة، ليكون أحد أبرز معالمها .. واليوم .. تعيد التجربة، لكن برؤية أوسع، وطموح أعلى. يعمل في المشروع أكثر من 7,000 عامل بنظام الورديات، على مدار 24 ساعة يوميا، وقد سجل حتى الآن 10 ملايين ساعة عمل، مدعومة بـ 7,500 جلسة تدريبية، لترسيخ ثقافة واحدة : ننجز بذكاء .. وننجز بأمان. فالمشروع لا يتعامل مع السلامة كشعار، بل كنظام ذكي متكامل، من خلال مركز قيادة مزود بكاميرات 360 درجة، وأنظمة ذكاء اصطناعي تتابع كل حركة، وتمنع الاصطدام، وتراقب المهام الحرجة باحترافية عالية. ولأن الدقة تصنع الفارق، يستخدم المشروع طائرات بدون طيار، توفر رؤية لحظية عبر منصة رقمية، وتصدر تقارير فورية عن كل زاوية فيه، ليظل كل شيء تحت السيطرة. في هذا المشروع، الإنسان هو الأولوية، لذلك يوجد حساسات حرارة تنبه للمخاطر، وبرامج تدريب لمواجهة الإجهاد الحراري، مع توفير استراحات مكيفة، ووجبات ساخنة، والتشدد في تطبيق معايير الرعاية الصحية …وتطبقها على الجميع. الخلاصة: ملعب أرامكو ليس مشروعا هندسيا فقط .. بل هو تجسيد لوطن .. يعرف كيف يحقق حلمه .. رغم كل التحديات.
