
أميركا تفرض عقوبات على السودان لاستخدامه أسلحة كيماوية
وقالت المتحدثة باسم الوزارة تامي بروس في بيان أن العقوبات ستتضمن قيودا على الصادرات الأميركية وخطوط الائتمان الحكومية الأميركية، وستدخل حيز التنفيذ في 6 يونيو تقريبا بعد إخطار الكونغرس.
وأضافت بروس: " الولايات المتحدة تدعو حكومة السودان إلى وقف استخدام الأسلحة الكيماوية والوفاء بالتزاماتها بموجب معاهدة الأسلحة الكيميائية" التي تحظر استخدام مثل هذه الأسلحة.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز في يناير نقلا عن 4 مسؤولين أميركيين كبار أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيماوية مرتين على الأقل خلال الصراع.
وجاء في بيان بروس أن الولايات المتحدة قررت رسميا في 24 أبريل بموجب قانون "مراقبة الأسلحة الكيماوية والبيولوجية والقضاء على الحرب" لعام 1991 أن حكومة السودان استخدمت أسلحة كيماوية العام الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 22 دقائق
- البيان
«النواب الأمريكي» يقر مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب
وقال مكتب الموازنة في الكونجرس، وهو مكتب غير حزبي، إن مشروع القانون سيحقق الكثير من تعهدات ترامب الانتخابية الشعبوية وسيمنح إعفاءات ضريبية جديدة على قروض السيارات وسيزيد الإنفاق على الجيش وحرس الحدود وسيرفع ديون الحكومة الاتحادية البالغة 36.2 تريليون دولار بنحو 3.8 تريليونات دولار على مدى العقد المقبل. وأقر المجلس ما وصفه ترامب بـ«مشروع القانون الكبير والجميل» بموافقة 215 صوتاً مقابل 214 بعد أن صوت كل الديمقراطيين وجمهوريان في المجلس ضده وصوت جمهوري ثالث بأنه «حاضر»، أي لا مع مشروع القانون ولا ضده.وسيحال مشروع القانون الآن إلى مجلس الشيوخ، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، ومن المرجح أن تجرى عليه تغييرات خلال مناقشات تستمر أسابيع.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«تشات جي بي تي» يورط محامين أمريكيين
قالت قاضية اتحادية أمريكية، إنها تفكر في فرض عقوبات على عدد من المحامين بشركة محاماة مرموقة تعاقدت معها ولاية ألاباما للدفاع عن نظام السجون في الولاية، وذلك بعد تقديم مذكرات قانونية تبيّن أنها استندت إلى معلومات غير صحيحة تبين أنها من تطبيق «تشات جي بي تي». وخلال جلسة استماع عقدتها في مدينة برمنغهام، بولاية ألاباما، أوضحت القاضية آنا ماناسكو أن أحد المحامين استخدم «تشات جي بي تي» لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمّنتا إشارات إلى سوابق قضائية واقتباسات غير موجودة. وأضافت ماناسكو أن هناك تحذيرات متزايدة على المستوى الوطني من مغبة الاعتماد على أدوات في إعداد مذكرات قانونية، لما قد تحويه من معلومات زائفة. وأعلنت القاضية أنها تدرس فرض عقوبات محتملة، من بينها الغرامات، ومنحت شركة «باتلر سنو» عشرة أيام لتقديم مذكرة تشرح فيها ملابسات ما حدث. وخلال الجلسة، اعتذر محامو الشركة مراراً، موضحين أن الشريك في الشركة مات ريفز هو من استخدم «تشات جي بي تي» للبحث عن سوابق قانونية، دون أن يتحقق من صحة الاقتباسات التي اعتمدها في الوثائق المقدمة للمحكمة. وتبيّن لاحقاً أن هذه الاقتباسات كانت «هلوسات» من الذكاء الاصطناعي، أي معلومات مختلقة تبدو حقيقية.وكان 4 محامين، من ضمنهم ريفز، قد وقّعوا على المذكرات التي تضمنت هذه الاقتباسات غير الدقيقة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الإمارات تدين مقتل موظفيْن في السفارة الإسرائيلية بواشنطن
وتعرض الموظفان لإطلاق نار ولقيا حتفهما بينما كانا يغادران الفعالية في المتحف اليهودي بوسط واشنطن العاصمة على بعد نحو كيلومترين اثنين عن البيت الأبيض. وقالت باميلا سميث، قائدة شرطة واشنطن، إن رجلاً أطلق الرصاص من مسدس على مجموعة تضم 4 أشخاص فأصاب الموظفين بعدما غادرا الفعالية. وقال نائب مدير مكتب التحقيقات الاتحادي، دون بونجينو، إن المشتبه به يخضع لاستجواب الشرطة ومكتب التحقيقات الاتحادي، مضيفاً: «تفيد المؤشرات الأولية بأن هذا عمل من أعمال العنف المستهدف.. فريق مكتب التحقيقات الاتحادي لدينا منخرط بشكل كامل وسنقدم لكم الإجابات في أقرب وقت ممكن دون المساس بالأدلة الإضافية». وذكرت وزارة الخارجية الإسرائيلية، أن القتيلين هما يارون ليسشينسكي وسارة لين ميلجريم. بدوره، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، إنه صدم من عمليات القتل، مضيفاً: «نشهد الثمن الباهظ لمعاداة السامية والتحريض الجامح ضد دولة إسرائيل.. الافتراءات الدموية ضد إسرائيل تتزايد، ويجب محاربتها حتى النهاية.. أصدرت تعليماتي بتعزيز الترتيبات الأمنية في البعثات الإسرائيلية حول العالم وأمن ممثلي الدولة». من جهته، صرح وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، بأن الواقعة نتيجة مباشرة للتحريض السام المعادي للسامية ضد إسرائيل واليهود حول العالم. وأضاف: «هناك خط مباشر يربط بين التحريض على معاداة السامية ومعاداة إسرائيل وبين هذه الجريمة.. هذا التحريض يمارسه أيضاً قادة ومسؤولون من الكثير من الدول والمنظمات، لا سيما من أوروبا». أتقدم بالتعازي لعائلتي الضحيتين ولشعب إسرائيل». كما أدان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني، فريدريش ميرتس، ووزراء خارجية بريطانيا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا وبلجيكا وهولندا والدنمارك وأيرلندا والنرويج وأوكرانيا والهند ودول أخرى، الهجوم الدامي في واشنطن.