كاميرون إسماعيل: شرف كبير أن أمثل منتخب مصر.. وحلمي التتويج بالألقاب بقميص الفراعنة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

نافذة على العالم

منذ 41 دقائق

• نافذة على العالم

أخبار العالم : النصر ورونالدو.. بوابة جواو فيليكس نحو كأس العالم

الاثنين 28 يوليو 2025 09:10 صباحاً نافذة على العالم - كشفت صحيفة "سبورت توك" البريطانية، اليوم الإثنين، عن اقتراب النجم البرتغالي جواو فيليكس من الانضمام إلى صفوف نادي النصر السعودي، في صفقة تقدر قيمتها بنحو 45 مليون جنيه إسترليني، بعد تلقي اللاعب عرضًا رسميًا من "العالمي". النصر ورونالدو.. بوابة جواو فيليكس نحو كأس العالم وذكرت الصحيفة أن اللعب بجوار قائد الفريق كريستيانو رونالدو، وفي عام سيشهد إقامة بطولة كأس العالم في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، يمثل فرصة ذهبية لفيليكس لتعزيز حظوظه في العودة إلى تشكيلة المنتخب البرتغالي. وكان فيليكس قد انتقل إلى تشيلسي على سبيل الإعارة من أتلتيكو مدريد في يناير 2023، قبل أن يُعار لاحقًا إلى برشلونة، حيث سجل 10 أهداف في 44 مباراة، ما دفع إدارة "البلوز" إلى ضمه بشكل دائم مقابل 42 مليون جنيه إسترليني وبعقد يمتد لسبع سنوات. ورغم التوقعات الكبيرة، لم يخض اللاعب سوى 20 مباراة في النصف الأول من الموسم قبل أن يُعار مجددًا إلى ميلان، ويسعى حاليًا لإحياء مسيرته من خلال تجربة جديدة في الدوري السعودي. وفي الوقت ذاته، يسعى تشيلسي إلى تعزيز خط هجومه بصفقات جديدة، حيث ضم مؤخرًا ليام ديلاب من إبسويتش، وجواو بيدرو من برايتون، إلى جانب جيمي غيتنز والبرازيلي الواعد إستيفاو، ما قد يفتح الباب أمام رحيل بعض اللاعبين، وعلى رأسهم كريستوفر نكونكو، الذي يعاني من إصابات متكررة ويثير اهتمام بايرن ميونخ.

أخبارك

منذ ساعة واحدة

• أخبارك

العشب الصناعي.. خطر خفي يهدد حياة الرياضيين

يبدو أن استخدام العشب الصناعي في ملاعب كرة القدم في طريقه إلى الانقراض و سيتم التخلص منه خلال سنوات قليلة ولكن لماذا؟. ومنحت مفوضية الاتحاد الأوروبي بلدان القارة العجوز 8 سنوات للتخلص بشكل من النجيل الصناعي بشكل نهائي، في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 وتحويل الملاعب للعشب الطبيعي. وجاءت فكرة حظر النجيل الصناعي بسبب الأضرار والسلبيات التي يتسبب فيها استخدامه سواء من حيث الإصابات التي تلحق باللاعبين أو كذلك دوره في تلويث البيئة. وتلقي "العين الرياضية" الضوء من خلال التقرير التالي على تاريخ استخدام العشب الصناعي في الملاعب والأسباب التي دعت إلى حظره والحلول الخاصة للتعامل معه وحظره بشكل نهائي. جاء استخدام العشب الصناعي في الملاعب الأوروبية في عام 2004 حين وافق الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" على إقامة مباريات الأندية والمنتخبات على النجيل الصناعي. وقتها كشف لارس كريستر أولسون المدير التنفيذي لليويفا عن أن النجيل الصناعي سيتم استخدامه بناء على قرار اللجنة التنفيذية في مباريات بطولات دوري أبطال أوروبا وكأس الاتحاد الأوروبي وتصفيات كأس العالم وكأس أمم أوروبا وذلك بداية من موسم 2005-2006. وقتها أكد اليويفا أن استخدام هذه النوعية من الأرضيات بات ممكناً خاصة مع ارتفاع تكاليف العشب الطبيعي خاصة في مجال الصيانة والثلوج. ولكن بمرور السنوات تبين أن العشب الصناعي لديه العديد من السلبيات الكارثية التي تستوجب عدم اللعب عليه. وأظهرت الأبحاث أن الأزمة البيئية لا تكمن في العشب الصناعي ولكن في المطاط الناتج عن الإطارات المعاد تدويرها في صناعته وكذا الكرات السوداء الصغيرة التي تلتصق بكل من يلعب في ملاعب العشب الصناعي. ومن جانبها سبقت هولندا هذا القرار حين حظرت في يونيو/ حزيران 2023 استخدام العشب الصناعي وفرض استخدام الطبيعي على جميع أندية الدوري الهولندي. وبحسب تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية في عام 2016 أبلغ عدد كبير من الرياضيين عن إصابتهم بالسرطان مما استدعى إجراء تحقيق بشأن سلامة الملاعب الصناعية. وزعمت دراسة أمريكية في ذلك الحين وجود صلة بين مئات حالات السرطان واللعب على هذه الملاعب وذلك بسبب احتواء المواد المطاطية المصنوعة من الإطارات القديمة على مواد كيميائية سامة. وفي تلك الأثناء كان عدد الحالات المبلغ عنها 220 رياضياً منهم 166 من لاعبي كرة القدم، والملفت للانتباه أن منهم 102 حارساً للمرمى وعانوا من أضرار أسطح المطاط المفتتة. وأثيرت مخاوف من احتواء المواد المطاطية المصنوعة من الإطارات القديمة المستخدمة في أسطح الجيل الثالث على مواد كيميائية سامة، بما في ذلك الزئبق والرصاص والبنزين والزرنيخ. ولقد ساد قلق بين العائلات الأمريكية من أن تكون هذه المواد الكيميائية مسؤولة عن تشخيص إصابة عشرات اللاعبين الشباب بالسرطان، وخاصةً حراس المرمى الذين يركضون برشاقة على الملاعب. من جانبه أبدى البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب كرة القدم الشهير والذي يقود حالياً فناربخشة التركي وسبق له العمل مع تشيلسي وريال مدريد وبورتو وإنتر ميلان ومانشستر يونايتد، خلال فترة توليه تدريب روما أضرار اللعب على العشب الصناعي. وحذر مورينيو في تصريحات يعود تاريخها إلى أكتوبر/ تشرين الأول 2022 إلى أن اللعب على ملاعب فرق مثل هلسنكي وبودو/ غليمت في البطولات الأوروبية يسبب أزمات بسبب العشب الصناعي. وجاء تعليق المدرب المتوج مرتين بدوري أبطال أوروبا وقتها: "ما زلتُ أؤكد أن اللعب على أرضية صناعية ليس كرة قدم، بل رياضة مختلفة، لذا فإن أي شخص معتاد على اللعب عليها يتمتع بأفضلية.". وأسهب: "لعبنا مرتين على أرضية صناعية الموسم الماضي وخسرناهما، إحداهما بنتيجة تاريخية. أثبتنا للجميع الحقيقة عندما سحقنا بودو/غليمت في ملعب الأولمبيكو. لن تتاح لنا هذه الفرصة غدًا، لأن الخسارة تعني الخروج من البطولة.". وفي حين يصعب الجزم بأن العشب الصناعي سبب إصابة محددة، إلا أن هناك أدلة تشير إلى ارتفاع خطر بعض الإصابات على العشب الصناعي مقارنةً بالعشب الطبيعي. وقد أظهرت الدراسات ارتفاع معدل الإصابات على العشب الصناعي، مع انتشار بعض الإصابات، مثل إصابات وتر أكيليس والكاحل. أرون رودجرز لاعب كرة القدم الأمريكية تعرض للإصابة بتمزق في وتر أكيليس بسبب اللعب على عشب صناعي في سبتمبر/ أيلول 2023. وكما أسلفنا فإن حظر استخدام العشب الصناعي في الملاعب خطوة بدأت مفوضية الاتحاد الأوروبي في القيام بها منذ قرابة عامين، فإن هناك حلول أخرى يتم العمل عليها لحل هذه الأزمة. وفي ظل التكلفة الباهظة لعمليات الصيانة الخاصة بالعشب الطبيعي فإن هناك وسائل أخرى لحل أزمات العشب الصناعي غير الحظر. يُمكن معالجة بعض من مشاكل العشب الصناعي مثل الاحتباس الحراري وأرضيات الملعب التي ترفع نسب وقوع إصابات من خلال ممارسات الصيانة المناسبة، كالتنظيف المنتظم، وتجديد الحشو، ومعالجة أي تلف في العشب. إضافةً إلى ذلك، تُساعد هياكل التظليل على تخفيف الحرارة، كما أن اختيار النوع المناسب من الحشو والأحذية يُقلل من خطر الإصابات. ة لمؤسسة بوابة العين للإعلام والدراسات

اليوم السابع

منذ ساعة واحدة

• اليوم السابع

سيدات إنجلترا يتوجن بلقب بطولة أمم أوروبا للسيدات على حساب إسبانيا

توج منتخب إنجلترا للسيدات بكأس أمم أوروبا بعد فوزه المثير على نظيره الإسباني بركلات الترجيح بنتيجة (3-1)، في نهائي استثنائي أقيم على ملعب "سانت جاكوب بارك" بمدينة بازل السويسرية، وسط حضور جماهيري تجاوز 34 ألف متفرج. انتهى الوقت الأصلي للمباراة بتعادل 1-1، حيث تقدمت إسبانيا بهدف رأسية ماريونا كالدينتي في الدقيقة 25، لاعبة أرسنال التي رفعت رصيدها إلى أربعة أهداف ومساهمات بارزة في البطولة، وردت إنجلترا بهدف التعادل في الدقيقة 57 عن طريق أليسيا روسو، أيضاً من صفوف أرسنال، ليستمر التعادل حتى نهاية الوقت الأصلي والشوطين الإضافيين. دخلت المباراة إلى ركلات الترجيح التي حسمت اللقب لصالح إنجلترا، في ثالث مباراة يتم فيها اللجوء لهذه الطريقة خلال البطولة، بعد مواجهتي إنجلترا ضد السويد وألمانيا ضد فرنسا في ربع النهائي. وهذا هو اللقب الثاني على التوالي لإنجلترا في بطولة أمم أوروبا للسيدات، بعد فوزها بالنسخة الماضية عام 2022 على حساب ألمانيا، بينما أخفقت سيدات إسبانيا في تحقيق اللقب الأول في تاريخهن، وذلك في أول ظهور لهن في نهائي البطولة.