
محمد صلاح يُسقط الجميع ويتوّج بجائزة الأفضل في إنكلترا
أعلنت رابطة الدوري الإنكليزي الممتاز رسمياً فوز النجم المصري محمد صلاح بجائزة أفضل لاعب في موسم 2024-2025، بعد موسم استثنائي قاد فيه ليفربول إلى التتويج بلقب الدوري للمرة العشرين في تاريخه.
ويتصدر "الفرعون" قائمة الهدافين بـ28 هدفاً، ويحتل المركز الأول في صناعة الأهداف بـ18 تمريرة حاسمة، محققاً رقمًا قياسياً جديداً لأكبر عدد من المساهمات التهديفية في موسم مكوّن من 38 مباراة (46 مساهمة).
وشارك صلاح في 36 مباراة خلال الموسم، وبلغ معدل مساهمته في الأهداف هدفاً كل 66 دقيقة، مع دقة تسديد بلغت 63%، ونسبة تحويل للفرص الكبرى وصلت إلى 54%.
وتفوّق قائد منتخب مصر على عدد من أبرز نجوم الدوري، من بينهم زميلاه في ليفربول فيرجيل فان دايك وراين خرافينبيرخ، بالإضافة إلى ألكسندر إيزاك (نيوكاسل)، ديكلان رايس (أرسنال)، برايان مبيومو (برينتفورد)، كريس وود ومورغان غيبس وايت (نوتنغهام فورست).
وفي إنجاز آخر، حصل صلاح على جائزة أفضل لاعب في "بريميرليغ" من رابطة كتاب كرة القدم (FWA) بنسبة 90% من الأصوات، متفوقاً على فان دايك وإيزاك.
وبهذا التتويج، أصبح ثاني لاعب في تاريخ الرابطة يفوز بالجائزة ثلاث مرات، بعد نجم أرسنال السابق تييري هنري، وذلك بعد أن حصدها سابقاً عامي 2018 و2022.
ويحتل صلاح حالياً المركز الثالث في سباق الحذاء الذهبي الأوروبي برصيد 56 نقطة، خلف الفرنسي كيليان مبابي (58 نقطة) والسويدي فيكتور غيوكيريس (58.5 نقطة).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 5 ساعات
- النهار
محمد صلاح يُسقط الجميع ويتوّج بجائزة الأفضل في إنكلترا
أعلنت رابطة الدوري الإنكليزي الممتاز رسمياً فوز النجم المصري محمد صلاح بجائزة أفضل لاعب في موسم 2024-2025، بعد موسم استثنائي قاد فيه ليفربول إلى التتويج بلقب الدوري للمرة العشرين في تاريخه. ويتصدر "الفرعون" قائمة الهدافين بـ28 هدفاً، ويحتل المركز الأول في صناعة الأهداف بـ18 تمريرة حاسمة، محققاً رقمًا قياسياً جديداً لأكبر عدد من المساهمات التهديفية في موسم مكوّن من 38 مباراة (46 مساهمة). وشارك صلاح في 36 مباراة خلال الموسم، وبلغ معدل مساهمته في الأهداف هدفاً كل 66 دقيقة، مع دقة تسديد بلغت 63%، ونسبة تحويل للفرص الكبرى وصلت إلى 54%. وتفوّق قائد منتخب مصر على عدد من أبرز نجوم الدوري، من بينهم زميلاه في ليفربول فيرجيل فان دايك وراين خرافينبيرخ، بالإضافة إلى ألكسندر إيزاك (نيوكاسل)، ديكلان رايس (أرسنال)، برايان مبيومو (برينتفورد)، كريس وود ومورغان غيبس وايت (نوتنغهام فورست). وفي إنجاز آخر، حصل صلاح على جائزة أفضل لاعب في "بريميرليغ" من رابطة كتاب كرة القدم (FWA) بنسبة 90% من الأصوات، متفوقاً على فان دايك وإيزاك. وبهذا التتويج، أصبح ثاني لاعب في تاريخ الرابطة يفوز بالجائزة ثلاث مرات، بعد نجم أرسنال السابق تييري هنري، وذلك بعد أن حصدها سابقاً عامي 2018 و2022. ويحتل صلاح حالياً المركز الثالث في سباق الحذاء الذهبي الأوروبي برصيد 56 نقطة، خلف الفرنسي كيليان مبابي (58 نقطة) والسويدي فيكتور غيوكيريس (58.5 نقطة).


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
سلوت يطمح لتكرار تجربة فيرغسون وفينغر بالدوري الإنكليزي
يمكن أن يتصور مدرب ليفربول أرني سلوت، الذي فاز في موسمه الأول مع الفريق بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، نفسه باقياً في منصبه لفترة طويلة قائلاً إن النادي ومالكيه لديهما تاريخ في التمسك بالمدربين لوقت طويل. بقي يورغن كلوب مدرب ليفربول السابق في منصبه لأكثر من ثماني سنوات وفاز بالدوري الإنكليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية خلال فترة عمله مع الفريق. وانضم الهولندي سلوت، الذي قال إنه كان خيار ليفربول الوحيد لخلافة كلوب، إلى الفريق بعقد لمدة ثلاث سنوات. قال سلوت للصحافيين أمس الجمعة: "يمكنني تصور نفسي أعمل هنا لفترة طويلة، فهو فريق رائع يستحق العمل معه وأنا سعيد حقاً هنا. لهذا النادي تاريخ في الاحتفاظ بالمدربين لفترة طويلة". وذكر سلوت كلاً من أليكس فيرغسون وأرسين فينجر، اللذين قادا مانشستر يونايتد وأرسنال لأكثر من عقدين، كأمثلة على نهج كرة القدم الإنكليزية في الاحتفاظ بالمدربين لفترة طويلة. وتحدث سلوت أيضا عن بوسطن رد سوكس، وهو فريق بيسبول مملوك لمجموعة فينواي سبورتس جروب مالكة نادي ليفربول، إذ ظل أليكس كورا مدرباً للفريق رغم احتلاله المركز الأخير في القسم الشرقي بالدوري الأمريكي مرتين متتاليتين. وقال سلوت: "ليس هذا النادي فحسب، بل أيضا فيما يتعلق بمالكيه، فأنا أشاهد الآن فيلماً وثائقياً عن بوسطن رد سوكس... لا يزال كورا يدربه". وأضاف: "إنه مزيج من تاريخ النادي وآلية عمل ملاكه. لذا، إن كان هناك نادٍ يمكنك العمل فيه لسنوات عديدة، فسيكون على الأرجح ليفربول". وقال سلوت إنه اقتنع بترك فينورد الهولندي، الذي عمل مدرباً له لنحو ثلاث سنوات، بعد أن أدرك أنه الشخص الوحيد الذي يريده ليفربول لهذا المنصب. وأوضح: "أخبرت وكيل أعمالي أنني لن أهتم (بالوظيفة) إذا كنت واحداً من ثلاثة. لم أرغب في دخول صيف آخر يشهد الاضطرار إلى حضور كل هذه الاجتماعات ثم الانتظار والانتظار والانتظار". وأضاف: "لم أضطر لفتح حاسوبي المحمول ولو مرة واحدة لأطلع (ليفربول) على ما حققته أو كيف عملت. كانوا يعرفون كل شيء عني". وأشار: "لم يكن هناك أي شك ولو لثانية واحدة وكان ذلك يعود إلى حد كبير لسبب رغبتهم في التعاقد معي وكيفية محاولتهم إقناعي بالقدوم".


النهار
منذ 8 ساعات
- النهار
معركة نارية على التأهل الأوروبي في ختام الدوري الإنكليزي
تشهد المرحلة 38 الأخيرة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم الأحد، معركة ضارية بين خمسة أندية على ثلاث بطاقات مؤهلة لدوري أبطال أوروبا. وبعد ضمان ليفربول إحراز اللقب وتأهل أرسنال الثاني إلى دوري الأبطال، تتبارز أندية مانشستر سيتي (68 نقطة) ونيوكاسل وتشيلسي وأستون فيلا (66) ونوتنغهام فوريست (65) على ثلاث بطاقات. وستتركز الأنظار على مباراة نوتنغهام وضيفه تشيلسي، فيما يحل أستون فيلا ضيفاً على مانشستر يونايتد المأزوم. ويستقبل نيوكاسل إيفرتون فيما يحل مانشستر سيتي على فولهام. تلقي وكالة فرانس برس نظرة على أبرز محاور المرحلة الأخيرة من "بريميرليغ". فوريست يحلم عاش نوتنغهام نهضة نادرة هذا الموسم، لكنه سيندم كثيراً بحال عدم تأهله إلى دوري الأبطال بعد إهداره الكثير من النقاط في الآونة الأخيرة. لعب بطل أوروبا مرتين آخر مرة في المسابقة القارية في موسم 1981. بقي ضمن الخمسة الأوائل معظم فترات الموسم، لكنه فقد زخمه في الأسابيع الماضية، وعليه الآن التغلب على تشلسي ويأمل في تعثر فيلا أو نيوكاسل. لكن حتى بحال إخفاقه في التأهل إلى المسابقة القارية الأولى، إلا أن فوريست ضمن بلوغه المسابقة القارية الرديفة يوروبا ليغ. كان على وشك الهبوط إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي، لكنه كشر عن أنيابه تحت إشراف البرتغالي نونو إسبيريتو سانتو، المدرب السابق للإتحاد السعودي، فأصبح أول فريق في بريميرليغ يضاعف عدد نقاطه بين موسم وآخر. قال سانتو إن فريقه يتطلع إلى تحدي تشيلسي رغم الضغوط: "نستمتع بالتحضير لمباراة كبرى. الجميع يستمتع بهذا الأمر هنا". لحظة تتويج ليفربول بعد أربع سنوات من هيمنة مانشستر سيتي على اللقب، سيحظى لاعبو ليفربول بفرصة التتويج أمام جماهيرهم، ضد حامل لقب الكأس كريستال بالاس، الأحد أيضاً، إذ تقام جميع المباريات في توقيت واحد تفادياً لإمكانية التلاعب بالنتائج. أحرز ليفربول عام 2020 لقبه الأول في الدوري خلال ثلاثين سنة، لكنه اضطر إلى الاحتفال وراء أبواب موصدة بسبب قيود جائحة كوفيد. ويتوقع أن يكون الاحتفال كبيرا لفريق النجم المصري محمد صلاح الذي ضمن اللقب الشهر الماضي بفوز كبير على توتنهام 5-1. وتتركز الانظار حول كيفية تعامل جماهير الفريق مع الظهير ترنت ألكسندر-أرنولد الذي يبدو في طريقه للانتقال إلى ريال مدريد الإسباني وأغضبهم جراء هذه الخطوة التي أعلنها مطلع الشهر. تعرض اللاعب الدولي للصافرات خلال التعادل الأسبوع الماضي أمام أرسنال 2-2 ولم يلعب في الخسارة التالية ضد برايتون (2-3). قال مدرب "الحمر" الهولندي أرني سلوت إنه لم يتخذ بعد قراره حيال دور أرنولد في المباراة لكنه كشف أنه "يستحق" المشاركة في الاحتفالات "ينبغي أن يستمتع الجميع في هذا اليوم". تابع: "منذ 35 سنة والناس تنتظر هذه اللحظة، وأعتقد أننا وجهنا رسالة أمام توتنهام". كآبة مانشستر يونايتد يصعب توقع أجواء ملعب أولد ترافورد، عندما يستقبل يونايتد أستون فيلا سادس الترتيب. بعد خسارته نهائي يوروبا ليغ بهدف أمام توتنهام الذي حجز بدوره بطاقة التأهل إلى دوري الأبطال، يتجه يونايتد نحو أسوأ مركز له في الدوري منذ عام 1974 عندما هبط إلى المستوى الثاني. قدم لاعبو المدرب روبن أموريم مستوى هابطاً هذا الموسم، وفازوا ست مرات فقط في الدوري منذ حلوله بدلا من الهولندي المقال إريك تن هاغ في تشرين الثاني/نوفمبر. فاز فيلا مرتين فقط على يونايتد في أولد ترافورد في الحقبة الجديدة من بريميرليغ، لكن هذه المرة يملك حافزاً إضافياً في ظل صراعه على بطاقة التأهل إلى دوري الأبطال. وأدت النتائج المخيبة إلى تراجعه إلى المركز السادس عشر، بفارق نقطة عن توتنهام السابع عشر.