logo
وسائل إعلام فلسطينية: مستوطنون يهاجمون المركبات الفلسطينية بالحجارة قرب أريحا بالضفة الغربية

وسائل إعلام فلسطينية: مستوطنون يهاجمون المركبات الفلسطينية بالحجارة قرب أريحا بالضفة الغربية

المدىمنذ يوم واحد
The post وسائل إعلام فلسطينية: مستوطنون يهاجمون المركبات الفلسطينية بالحجارة قرب أريحا بالضفة الغربية appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملابس نسائية ومكياج.. كشف المستور بمنزل شاب منتحل صفة البلوغر ياسمين
ملابس نسائية ومكياج.. كشف المستور بمنزل شاب منتحل صفة البلوغر ياسمين

المدى

timeمنذ 2 ساعات

  • المدى

ملابس نسائية ومكياج.. كشف المستور بمنزل شاب منتحل صفة البلوغر ياسمين

داهمت قوة أمنية من مباحث مركز الشرطة المصرية منزل عبد الرحمن، الشاب الذي انتحل صفة فتاة تدعى 'ياسمين' عبر تطبيق تيك توك. وخلال التفتيش، عثرت القوة على أدلة دامغة تؤكد احتياله، فقد وجدت ملابس نسائية، ومساحيق تجميل، بالإضافة إلى جهاز كمبيوتر كان يستخدمه لتنفيذ أعماله غير المشروعة. جاءت المداهمة استجابة للبلاغات الواردة إلى وزارة الداخلية ضد صانعة محتوى لقيامها بنشر مقاطع فيديو بمواقع التواصل الإجتماعى أثناء قيامها بالرقص بملابس خادشة للحياء تتنافى مع قيم المجتمع، وعقب تقنين الإجراءات أمكن لرجال الأمن تحديد وضبط القائم على الصفحة (طالب – مقيم بدائرة مركز شرطة بلبيس بالشرقية) وحررت الأجهزة المعنية المحضر رقم 19413 لسنة 2025.. وكشفت التحقيقات أن عبد الرحمن لم يكتفِ بشخصية 'ياسمين' لجذب الرجال، بل كان يدير حسابًا آخر باسم 'بودي بركات'، لاستهداف الرجال من ذوي الميول المثلية. واعترف الشاب أمام جهات التحقيق بأنه بدأ هذه الألاعيب منذ عامين، معتمدًا على برامج الذكاء الاصطناعي لتحويل ملامحه إلى صورة 'ياسمين'، مما كان يدر عليه أموالاً طائلة. ووفقًا لمصدر أمني، فإن الشاب كان يعيش في ظل تفكك أسري، حيث انفصل والداه، وكان يستغل منزل والده لممارسة هذه الأفعال المنافية للآداب.

صالح الملا يرثي الراحل أحمد النفيسي: وداعاً أيها الوطني الكبير.. أيها الشهم النبيل
صالح الملا يرثي الراحل أحمد النفيسي: وداعاً أيها الوطني الكبير.. أيها الشهم النبيل

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

صالح الملا يرثي الراحل أحمد النفيسي: وداعاً أيها الوطني الكبير.. أيها الشهم النبيل

نعى النائب السابق صالح الملا، الراحل أحمد النفيسي في رسالة رثاء من محبسه، تلقت «الراي» نسخة منها عبر محاميه حمود السند، وفي ما يلي نصها: وداعاً يا من كنت لي دائماً الداعم والسند. كان وقع الخبر المفجع صادماً، لم يكن استيعابه هيناً أبداً، كيف رحلت وأنت من كنت أراك في كل الأحداث والمواقف موجوداً؟ ذلك الرجل القوي المبتسم حتى في أحلك الأوقات وأشدها، لكنها مشيئة الله وإرادته.‏ المعذرة يا عم أحمد، فقد حالت ظروف الحبس دون أن أودعك الوداع الأخير. كان آخر لقاء جمعني بك على مادة الإفطار في شهر رمضان الماضي في منزلك العامر قبل حبسي بأيام قليلة، وآخر اتصال هاتفي جمعنا كان قبل سفرك وأنا في الحبس، وفي ذلك اللقاء والاتصال الأخير كنت كما عرفتك منذ صغري مبتسماً مرحاً متفائلاً وقوياً داعماً لمن حولك رغم الظروف ورغم المرض الذي أتعبك وأنهك جسدك.‏ وداعاً أقولها وفي القلب غصة وحزن كبير على فراقك.. سأفتقدك كثيراً يا عم أحمد، سيفتقدك منبرك، ومحبوك في المنبر الديمقراطي الذي ساهمت في تأسيسه، وسيفتقدك كل الشباب الوطني الذي كنت له المثل والقدوة.‏ عزاؤنا أنك رحلت جسداً لكن إرثك الوطني باقٍ، ونهجك القويم الذي ما حاد يوماً عن الحق، ومواقفك المبدئية الصلبة والراسخة رسوخ الجبال منذ أن سطع نجمك على الساحة السياسية نائباً مطلع سبعينات القرن الماضي، وتصدرك مع زملائك الوطنيين الصفوف الأولى في الدفاع عن الحريات وثروات الأمة، مروراً بفترة رئاستك لنادي الاستقلال الثقافي وصحيفة الطليعة وخوضك لمعارك شرسة وطويلة ضد الفساد وسراق المال العام، ثم دعمك السخي المستمر - حتى آخر أيامك - للعناصر الوطنية لتستكمل المسير الذي بدأته أنت ورفاقك دفاعاً عن النظام الديمقراطي والحريات وسيادة القانون.‏ كنت يا عم أحمد إنساناً بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ومدرسة فريدة في نكران الذات والإيمان بالعمل الجماعي والمؤسسي، لا تعشق الأضواء رغم أنك تستحقها، مؤمناً بأن العمل الوطني لا مكان لأدوار البطولة. ‏أنعاك بحزن وألم يا عم أحمد، وكل المشاعر مع رفيقة دربك العامة الغالية لولوة الملا، وأخويّ العزيزين بدر وصالح وأختي العزيزة دلال، أعزيهم، وأشاطر العزاء أسرتك أسرة النفيسي الكريمة وكل رفاقك ومحبيك.. والكويت التي ودعت ابنها البار أحمد النفيسي. صالح محمد الملا

الخارجية الفلسطينية دانت جريمة إعدام الشهيد داوبشة وطالبت بعقوبات دولية رادعة
الخارجية الفلسطينية دانت جريمة إعدام الشهيد داوبشة وطالبت بعقوبات دولية رادعة

المدى

timeمنذ 2 ساعات

  • المدى

الخارجية الفلسطينية دانت جريمة إعدام الشهيد داوبشة وطالبت بعقوبات دولية رادعة

دانت وزارة الخارجية والمغتربين في دولة فلسطين، في بيان جريمة إعدام الشهيد ثمين دوابشة (35 عاماً) من دوما جنوب نابلس برصاص المستعمرين الذين هاجموا البلدة، واعتبرتها 'جريمة مكتملة الأركان ارتكبت عن سبق إصرار وتعمد'. وقالت الوزارة ، وفق وكالة 'وفا'، إنها 'تنظر بخطورة بالغة للتصعيد الحاصل في إرهاب المستعمرين وجرائمهم واستخدام الرصاص الحي بهدف قتل الفلسطينيين، حيث ارتفع عدد الشهداء الذين ارتقوا برصاصهم منذ بداية العام إلى 10 شهداء'. وأضافت أنها و'إذ تتابع جرائم الإبادة والتهجير والضم وإرهاب المستعمرين مع الدول ومكونات الأمم المتحدة ومجالسها المتخصصة، فإنها تطالب بعقوبات دولية رادعة على دولة الاحتلال لإجبارها على وقف اعتداءاتها وجرائم مستعمريها وتفكيك ميليشياتهم ورفع الحماية عنهم'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store