
ملابس نسائية ومكياج.. كشف المستور بمنزل شاب منتحل صفة البلوغر ياسمين
وخلال التفتيش، عثرت القوة على أدلة دامغة تؤكد احتياله، فقد وجدت ملابس نسائية، ومساحيق تجميل، بالإضافة إلى جهاز كمبيوتر كان يستخدمه لتنفيذ أعماله غير المشروعة.
جاءت المداهمة استجابة للبلاغات الواردة إلى وزارة الداخلية ضد صانعة محتوى لقيامها بنشر مقاطع فيديو بمواقع التواصل الإجتماعى أثناء قيامها بالرقص بملابس خادشة للحياء تتنافى مع قيم المجتمع، وعقب تقنين الإجراءات أمكن لرجال الأمن تحديد وضبط القائم على الصفحة (طالب – مقيم بدائرة مركز شرطة بلبيس بالشرقية) وحررت الأجهزة المعنية المحضر رقم 19413 لسنة 2025..
وكشفت التحقيقات أن عبد الرحمن لم يكتفِ بشخصية 'ياسمين' لجذب الرجال، بل كان يدير حسابًا آخر باسم 'بودي بركات'، لاستهداف الرجال من ذوي الميول المثلية.
واعترف الشاب أمام جهات التحقيق بأنه بدأ هذه الألاعيب منذ عامين، معتمدًا على برامج الذكاء الاصطناعي لتحويل ملامحه إلى صورة 'ياسمين'، مما كان يدر عليه أموالاً طائلة.
ووفقًا لمصدر أمني، فإن الشاب كان يعيش في ظل تفكك أسري، حيث انفصل والداه، وكان يستغل منزل والده لممارسة هذه الأفعال المنافية للآداب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ 20 ساعات
- المدى
ملابس نسائية ومكياج.. كشف المستور بمنزل شاب منتحل صفة البلوغر ياسمين
داهمت قوة أمنية من مباحث مركز الشرطة المصرية منزل عبد الرحمن، الشاب الذي انتحل صفة فتاة تدعى 'ياسمين' عبر تطبيق تيك توك. وخلال التفتيش، عثرت القوة على أدلة دامغة تؤكد احتياله، فقد وجدت ملابس نسائية، ومساحيق تجميل، بالإضافة إلى جهاز كمبيوتر كان يستخدمه لتنفيذ أعماله غير المشروعة. جاءت المداهمة استجابة للبلاغات الواردة إلى وزارة الداخلية ضد صانعة محتوى لقيامها بنشر مقاطع فيديو بمواقع التواصل الإجتماعى أثناء قيامها بالرقص بملابس خادشة للحياء تتنافى مع قيم المجتمع، وعقب تقنين الإجراءات أمكن لرجال الأمن تحديد وضبط القائم على الصفحة (طالب – مقيم بدائرة مركز شرطة بلبيس بالشرقية) وحررت الأجهزة المعنية المحضر رقم 19413 لسنة 2025.. وكشفت التحقيقات أن عبد الرحمن لم يكتفِ بشخصية 'ياسمين' لجذب الرجال، بل كان يدير حسابًا آخر باسم 'بودي بركات'، لاستهداف الرجال من ذوي الميول المثلية. واعترف الشاب أمام جهات التحقيق بأنه بدأ هذه الألاعيب منذ عامين، معتمدًا على برامج الذكاء الاصطناعي لتحويل ملامحه إلى صورة 'ياسمين'، مما كان يدر عليه أموالاً طائلة. ووفقًا لمصدر أمني، فإن الشاب كان يعيش في ظل تفكك أسري، حيث انفصل والداه، وكان يستغل منزل والده لممارسة هذه الأفعال المنافية للآداب.


المدى
منذ 2 أيام
- المدى
مفاجأة في مصر.. ضبط مقدمة محتوى خادش تبين أنها 'ذكر'
في مفاجأة كبيرة، ألقت الأجهزة الأمنية في مصر القبض على البلوغر 'ياسمين' صاحبة الحساب الشهير على مواقع التواصل 'ياسمين تخلي الحجر يلين'، بعد مقاطع فيديو تحمل إيحاءات جنسية وألفاظًا خادشة للحياء العام، ليتبين أن صاحبة الحساب 'ذكر' تنكر في هيئة أنثى لجذب المشاهدات وتحقيق أرباح مالية. وكشفت السلطات الأمنية أن البلوغر ياسمين ليست أنثى كما روّجت لنفسها عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بل ذكر دأب على نشر مقاطع فيديو على هيئة أنثى جميلة لجذب الرجال والشباب والتربح المالي. وتحفظت السلطات على أجهزة الهاتف واللاب توب الخاصة بالمتهم، كما عثرت قوات الأمن بحوزتها على أدوات جنسية مختلفة، ما يعزز الشبهات حول طبيعة الأنشطة التي تمارسها وتروج لها عبر الإنترنت. إلى ذلك، قررت جهات التحقيق حبس البلوغر 'ياسمين' 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بالنصب وانتحال صفة أنثى والتشبه بالنساء في الشكل والمظهر، وبث ونشر مقاطع فيديو خادشة للحياء، والإساءة لاستخدام وسائل التواصل بما يخالف القوانين والأعراف المجتمعية. وخلال الأيام الماضية، نفذت الأجهزة الأمنية المصرية حملة شملت توقيف عدد من صناع المحتوى على منصة 'تيك توك' المخالفين للقانون، من بينهم 'مداهم'، و'أم مكة'، و'أم سجدة' التي تواجه اتهامات بالتحريض على الفجور والابتزاز الإلكتروني، و'سوزي الأردنية' المتهمة ببث محتوى مخل موجه للمراهقين والقصر عبر البث المباشر. كما أُلقي القبض على صانعة المحتوى 'مروة يسري' بعد نشرها فيديو تتهم فيه الفنانة وفاء عامر بالتورط في قضايا تتعلق بتجارة الأعضاء البشرية دون تقديم أدلة تثبت صحة ادعائها. كما أيدت محكمة جنايات غسل الأموال بالتجمع الخامس في القاهرة، قرار النيابة العامة بالتحفظ على أموال وممتلكات عدد من البلوغرز المشاهير، بينهم البلوغر المعروفة بـ'أم سجدة'، لاتهامها بتلقي مبالغ مالية مقابل عرض محتوى وفيديوهات خادشة للحياء.


الرأي
٠٧-٠٨-٢٠٢٥
- الرأي
«واتساب» يضيف ميزات جديدة للحماية من عمليات الاحتيال
أعلن تطبيق المراسلة «واتساب»، المملوك لشركة ميتا، يوم الثلاثاء، إطلاق ميزات جديدة لمساعدة المستخدمين على كشف عمليات الاحتيال عبر التطبيق، مشيرًا إلى أنه أغلق أكثر من 6.8 مليون حساب مرتبط بمراكز احتيال إجرامية تستهدف أشخاصًا في مختلف العالم. وصُممت هذه الميزات الجديدة للمساعدة في اكتشاف عمليات الاحتيال في المحادثات الجماعية والفردية بالتطبيق. وبالنسبة للمحادثات الجماعية، سيُطلق «واتساب» ميزة تتيح إعطاء نظرة عامة على الأمان، ستظهر عندما يُضيفك شخص غير مُدرج في قائمة جهات اتصالك إلى مجموعة جديدة قد لا تعرفها. وستتضمن هذه الميزة معلومات رئيسية حول المجموعة، بالإضافة إلى نصائح للحفاظ على أمانك، بحسب منشور مدونة لشركة ميتا. وستتيح هذه الميزة للمستخدم على سبيل المثال، معرفة ما إذا كان الشخص الذي أضافه أحد جهات الاتصال لديه، وما إذا كان أي عضو في المجموعة ضمن جهات الاتصال لديه. وإذا كنت تعتقد أنك قد تعرف هذه المجموعة، يمكنك اختيار عرض المحادثة للحصول على مزيد من السياق حولها. وفي كلتا الحالتين، سيتم كتم الإشعارات من هذه المجموعة حتى تُحدد رغبتك في البقاء فيها. وفي ما يتعلق بالمحادثات الفردية، يُشير «واتساب» إلى أن المحتالين قد يحاولون بدء محادثات معك في مكان آخر على الإنترنت قبل طلب مراسلتك عبر تطبيق واتساب. وللحماية من هذا التكتيك، يختبر التطبيق طرقًا جديدة لتنبيه المستخدمين قبل بدء محادثة مع شخص قد يحاول الاحتيال عليهم. على سبيل المثال، يعمل «واتساب» على تحذير المستخدمين عند بدء محادثة مع شخص غير مُدرج في جهات اتصالهم من خلال تزويدهم بمعلومات إضافية حول هوية المُراسل. وأشارت «ميتا» إلى أنها تتعاون مع شركة الذكاء الاصطناعي «OpenAI» لعرقلة محاولات احتيال تم تتبعها إلى مركز احتيال في كمبوديا. وقالت «ميتا»: «هذه المحاولات تراوحت بين عرض مبالغ مالية مقابل إعجابات مزيفة، وتجنيد آخرين في مخطط هرمي لتأجير الدراجات، أو إغراء الناس بالاستثمار في العملات المشفرة». وتابعت: «مثلما أفادت (OpenAI)، استخدم المحتالون (شات جي بي تي) لتوليد رسالة نصية أولية تحتوي على رابط لمحادثة واتساب، ثم وجّهوا الهدف بسرعة إلى تليغرام، حيث كُلّف بالإعجاب بمقاطع فيديو على تيك توك. حاول المحتالون بناء الثقة في مخططهم من خلال مشاركة مقدار ما ربحه الهدف نظريًا، قبل مطالبته بإيداع مبلغ من المال في حساب مشفر كمهمة تالية». وقال «واتساب» إن بإمكان المستخدمين حماية أنفسهم من عمليات الاحتيال بأخذ وقتهم قبل الردّ والتفكير في ما إذا كانت الرسالة تبدو كطلب مشروع فعلًا، مضيفًا أن عليهم بعد ذلك التساؤل عما إذا كان الطلب منطقيًا وما إذا كانوا من يطلبونه يستعجلونه لاتخاذ إجراء.