logo
"أبل" ستزود أجهزة آيباد برو المقبلة بكاميرتين أماميتين

"أبل" ستزود أجهزة آيباد برو المقبلة بكاميرتين أماميتين

العربيةمنذ 3 أيام
ستُزود شركة أبل طرازات أجهزة آيباد برو اللوحية من الجيل القادم بكاميرتين أماميتين بدلًا من واحدة.
وستأتي أجهزة آيباد برو المقبلة مزودة بشريحة "M5" وستحتوي على كاميراتين أماميتين في واحدة للوضع الرأسي وأخرى للوضع الأفقي.
زوايا تقنية أبل 3 منتجات طال انتظارها ستطلقها "أبل" هذا الخريف
وسيتيح هذا التحديث للمستخدم التقاط الصور وإجراء مكالمات الفيديو دون القلق بشأن وضعية الجهاز، بحسب ما نقله تقرير لموقع "MacRumors" عن النشرة البريدية الإخبارية لوكالة بلومبرغ.
وتحتوي طرازات آيباد برو الحالية المزودة بشريحة "M4" على كاميرا أمامية واحدة مصممة للاستخدام في الوضع الأفقي.
ومع ذلك، تعمل ميزة "Face ID" للتعرف على الوجه بالفعل في أي وضعية على أجهزة آيباد برو.
وبعد تحديثه بشاشة "OLED" وتصميم أنحف بكثير العام الماضي، من المرجح أن تحصل أجهزة آيباد برو على ترقيات أصغر نسبيًا هذا العام.
وفي الوقت الحالي، تشمل التغييرات الرئيسية المتوقعة شريحة "M5" والكاميرات الأمامية المزدوجة.
وفي العام الماضي، قال المحلل مينغ تشي كو، المتخصص في سلسلة توريد "أبل"، إن طرازات آيباد برو المزودة بشريحة "M5" ستدخل الإنتاج الضخم في النصف الثاني من عام 2025.
وتم إطلاق طرازات آيباد برو الحالية المزودة بشريحة "M4" في مايو 2024، وعادةً ما تحدث "أبل" أجهزة آيباد برو في دورة مدتها 18 شهرًا تقريبًا، لذلك يمكن إصدار الطرازات الجديدة في سبتمبر أو أكتوبر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"سامسونغ" تلحق بركب الشحن السريع في Galaxy S26 Ultra
"سامسونغ" تلحق بركب الشحن السريع في Galaxy S26 Ultra

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

"سامسونغ" تلحق بركب الشحن السريع في Galaxy S26 Ultra

رغم هيمنة " سامسونغ" على سوق الهواتف الذكية من حيث الشعبية والانتشار، إلا أن عملاق التكنولوجيا الكوري الجنوبي ما زال متأخرًا بخطوات في مجال تقنيات الشحن السريع، مقارنةً بمنافسيه الصينيين. لكن هذا الوضع قد يتغير قريبًا، مع تسريبات تشير إلى أن هاتف Galaxy S26 Ultra سيأتي بقدرة شحن تتجاوز 45 واط، وهي السعة التي ظلت "سامسونغ" تلتزم بها لسنوات. أكد المُسرّب الشهير "IceUniverse" في منشور حديث أن هاتف S26 Ultra سيُحقق أسرع سرعة شحن في تاريخ "سامسونغ"، مشيرًا إلى أن الشركة ستكسر حاجز الشحن البطيء أخيرًا. "هواوي" فعلتها أولًا في 2020 اللافت في هذا التطور هو أن "سامسونغ"، في حال صحت التسريبات، ستتبنّى تقنية شحن قدمتها "هواوي" قبل خمس سنوات. في عام 2020، أطلقت الشركة الصينية هاتف Mate 40 Pro بشحن سريع بقدرة 66 واط، بعد أن كانت سلسلة P40 وMate 30 تدعم 40 واط. ولم تتوقف "هواوي" عند هذا الحد، فقد طرحت هاتف Nova 9 Pro بشحن فائق السرعة بقوة 100 واط، دون أن تنتظر إطلاق فئة رائدة. وتواصلت الابتكارات مع هاتف Nova 10 Pro ببطارية 4500 مللي أمبير وشحن بنفس القدرة، وصولًا إلى سلسلة Pura 70 التي دعمت الشحن السلكي بقوة 100 واط، واللاسلكي بقوة 80 واط. أما أحدث أجهزتها، Pura 80 Ultra، فيأتي ببطارية 5170 مللي أمبير، مع قدرات شحن متقدمة تضاهي أو تتفوق على الكثير من المنافسين في السوق العالمي. بينما تتقدّم "هواوي" بخطى ثابتة في هذا المضمار رغم القيود الأميركية الصارمة، لا تزال "سامسونغ" تعتمد نهجًا أكثر تحفظًا، ما يثير التساؤلات حول سبب تأخرها في تبنّي تقنيات أصبحت شبه أساسية في هواتف المنافسين.

"سناب شات" يتيح ميزة تساعدك في الاطمئنان على أصدقائك
"سناب شات" يتيح ميزة تساعدك في الاطمئنان على أصدقائك

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

"سناب شات" يتيح ميزة تساعدك في الاطمئنان على أصدقائك

أعلنت "سناب شات"، يوم الخميس، عن إطلاق طريقة جديدة تُمكّن المستخدمين من إبلاغ أصدقائهم وعائلاتهم بوصولهم إلى منازلهم سالمين بعد نزهة، وتُسمى "المنزل آمن". لاستخدام هذه الميزة، ما عليك سوى تحديد موقع منزلك بالنقر على صورة Bitmoji الخاصة بك على خريطة "سناب"، ثم "منزلي". عند الخروج وإبلاغ صديق عند وصولك إلى المنزل، افتح المحادثة، وانقر على أيقونة الخريطة، ثم زر "المنزل آمن"، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". وسائل التواصل الاجتماعي مواقع التواصل "إنستغرام" يطلق ميزة جديدة لكسر هيمنة "تيك توك" على قوائم الموسيقى سيتلقى صديقك تنبيهًا تلقائيًا في محادثة الدردشة بمجرد وصولك إلى المنزل. يُشير "سناب شات" إلى أنه لا يُمكن إرسال التنبيهات إلا إلى الأصدقاء الذين تُشارك موقعك معهم. بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لأن مشاركة الموقع على خريطة "سناب" مُعطّلة افتراضيًا، لا يُمكن لأحد رؤية موقعك أو استلام تنبيه "المنزل آمن" إلا إذا اخترت مشاركته. وكتب "سناب شات" في منشور على مدونته: "سواء كنت عائدًا من موعد غرامي أول، أو حفل موسيقي مزدحم، أو عطلة نهاية أسبوع، يُمكن أن تُوفر ميزة "المنزل آمن" لصديقك المُقرب أو أحد أفراد عائلتك راحة البال بأنك وصلت إلى المنزل سالمًا". تأتي هذه الميزة الجديدة بعد شهرين من إعلان "سناب شات" أن خريطة "سناب" لديها الآن أكثر من 400 مليون مستخدم نشط شهريًا. كانت خريطة "سناب"، التي أُطلقت عام 2017، في الأصل وسيلةً تتيح للمستخدمين رؤية مواقع أصدقائهم وتصفح اللقطات العامة من جميع أنحاء العالم. ومع مرور الوقت، تطورت هذه الميزة، وأصبحت تُتيح للمستخدمين الآن اكتشاف الأماكن المحلية والعثور على أنشطة ممتعة.

روبوتات تتعلم من البشر عبر المراقبة... دون شفرة برمجية
روبوتات تتعلم من البشر عبر المراقبة... دون شفرة برمجية

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

روبوتات تتعلم من البشر عبر المراقبة... دون شفرة برمجية

لطالما كان تعليم الروبوتات مهارات جديدة يتطلب خبرة في البرمجة، لكن ابتكاراً جديداً من معهد «ماساتشوستس للتكنولوجيا» (MIT) قد يُحدث تحولاً جذرياً، حيث يتيح لأي شخص تقريباً تدريب روبوت باستخدام طرق طبيعية وبديهية، دون الحاجة إلى أي خبرة تقنية. طوَّر باحثون من قسم الطيران والفضاء ومعمل علوم الحاسوب والذكاء الاصطناعي (CSAIL) في «MIT» أداة جديدة تُعرف باسم «واجهة العرض متعددة الاستخدامات» (Versatile Demonstration Interface – VDI)، تتيح للمستخدمين تدريب الروبوتات التعاونية أو ما يُعرف بـ«الكوبوتس» على أداء المهام بثلاث طرق شائعة: التحكم عن بُعد أو التوجيه الجسدي (التعليم الحركي) أو العرض الطبيعي المباشر (التعليم بالمحاكاة). هذا الجمع بين الطرق الثلاث لا يُعد فقط إنجازاً تقنياً، بل خطوة مهمة لجعل الروبوتات أكثر قابلية للاستخدام في البيئات الواقعية، من المصانع إلى المنازل وحتى أماكن الرعاية الصحية. في طريقة التحكم عن بُعد التي تتبع تقليدياً، يستخدم الشخص عصا تحكم لتوجيه الروبوت. أما في التعليم الحركي، يقوم المستخدم بتحريك ذراع الروبوت يدوياً لتنفيذ الحركات المطلوبة. وفي التعليم بالمحاكاة، يراقب الروبوت شخصاً يؤدي المهمة بنفسه ثم يتعلم من المشاهدة. إلا أن معظم الروبوتات اليوم لا يمكنها التعلم إلا باستخدام واحدة من هذه الطرق فقط. وهنا يأتي دور واجهة «VDI» من جامعة «MIT»، التي تجمع بين هذه الأساليب الثلاثة في أداة يدوية واحدة مزودة بأجهزة استشعار، يمكن تثبيتها على أذرع الروبوتات التعاونية. يقول مايك هاجيناو، الباحث في «MIT» والمشارك الرئيسي في الدراسة إنه يحاول تصميم زملاء عمل آليين أذكياء وماهرين يمكنهم التعاون بفاعلية مع البشر لإنجاز المهام المعقدة. ويتابع: «هدفنا هو تزويد المستخدمين بطرق أكثر مرونة لتعليم الروبوتات، لتصبح العملية بديهية وقابلة للتكيّف مع مختلف الأشخاص والمهام». وسيتم عرض هذا البحث خلال مؤتمر «IEEE» لأنظمة الروبوتات الذكية (IROS) في أكتوبر المقبل. اختبر فريق «MIT» الواجهة الجديدة في مركز ابتكار صناعي محلي، حيث طُلب من مجموعة من الخبراء في التصنيع تعليم روبوتين أداء مهمتين شائعتين في خطوط الإنتاج هي التركيب بالضغط (Press-fitting) والتشكيل (Molding). استخدم المتطوعون الثلاث طرق التدريب. أولاً عن طريق التحكم عن بُعد باستخدام عصا تحكم، ثم من خلال تحريك ذراع الروبوت يدوياً، وأخيراً عبر فصل أداة «VDI» واستخدامها يدوياً لأداء المهمة فيما يسجل الروبوت الحركات والضغطات كمادة تدريبية. أظهرت النتائج أن المتطوعين فضّلوا الطريقة الطبيعية (التعليم بالمحاكاة) على غيرها، كونها أقرب لطريقة تعليم الإنسان. ومع ذلك، نوّهوا إلى فوائد كل طريقة حسب طبيعة المهمة. فمثلاً، يفضّل استخدام التحكم عن بُعد عند التعامل مع مواد سامة، بينما يصلح التعليم الحركي لضبط مواضع الأجسام الثقيلة، في حين يُستخدم التعليم بالمحاكاة للمهام الدقيقة التي تتطلب مرونة وحساسية. تركز أبحاث فريق «MIT» على تطوير روبوتات قادرة على العمل إلى جانب البشر ليس فقط في المصانع، بل أيضاً في المستشفيات والمنازل. وتُعد سهولة التدريب من أكبر العوائق أمام اعتماد الروبوتات على نطاق واسع، إذ لا يستطيع معظم الناس برمجتها. ويعد الباحثون أن هذا المشروع يدور حول ابتكار أدوات تمكّن الأشخاص العاديين، وليس فقط المهندسين، من التفاعل مع الروبوتات بشكل فعّال ومباشر. تُزوّد واجهة «VDI» بكاميرا وأجهزة استشعار للحركة والضغط، وتُسجّل الحركات والبيانات أثناء أداء المهام، سواء كان الروبوت مثبتاً أو تم فصل الأداة عن ذراعه. بذلك، يصبح بالإمكان تدريب الروبوتات دون الحاجة إلى أي برمجة، فقط من خلال إظهار ما يجب فعله. يخطط الباحثون لتطوير التصميم الحالي بناءً على ملاحظات المستخدمين، وإجراء تجارب إضافية باستخدام النموذج الجديد. ويأملون أن تُستخدم هذه التقنية مستقبلاً في بيئات صناعية مرنة حيث يمكن للروبوت أداء مهام متنوعة، يتعلم كل منها من مستخدمين مختلفين. ويرى هاجيناو أن فتح باب التفاعل البشري الطبيعي مع الروبوتات يزيد من إمكاناتها، ويمنحها القدرة على التكيّف في سيناريوهات مختلفة من المصانع إلى المطابخ والمستشفيات. بدعم من زمالة «MIT» للتميّز الهندسي ومؤسسة «والنبرغ»، يمثل هذا الابتكار خطوة حقيقية نحو مستقبل أكثر تعاوناً بين الإنسان والآلة حيث لا حاجة فيه تعليم الروبوت إلى أكثر من لمسة، أو حركة يد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store