
تعلن شركة تداول السعودية عن نشر مشروع قواعد السوق المعدلة لاستطلاع مرئيات العموم
• مسودة تعديلات قواعد السوق (اضغط هنا).
وتهدف التعديلات المقترحة إلى تطوير فئات المستثمرين المؤهلين في السوق الموازية من خلال إضافة أحد الفئات المصنفة من ضمن المستثمرين المؤهلين وتخفيف المعايير والاشتراطات الواجب تحقيقها في المستثمر ليكون مؤهلا للتداول والاستثمار في السوق الموازية مما سينعكس إيجاباً للسوق المالية، كما جرى تعديل لمتطلب القيمة السوقية للأسهم المملوكة للجمهور والتعديل على متطلب القيمة السوقية الإجمالية بتاريخ الإدراج لجميع الأسهم المطلوب إدراجها في السوق الموازية. بالإضافة إلى تعديلات خاصة بهدف الموائمة مع لوائح هيئة السوق المالية وذلك وفق ما تم تعديله تنفيذاً لنظام الشركات الجديد.
ويسر شركة تداول السعودية استقبال آراء المهتمين والمعنيين في موعد أقصاه يوم 25/02/1447هـ الموافق 19/08/2025م على البريد الالكتروني أدناه:
وستكون جميع الآراء والملاحظات محل العناية والدراسة، لغرض اعتماد الصيغة النهائية للمشروع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
السعودية تبحث تعزيز العلاقات مع السفير الصيني
الرياض- مباشر: استقبل نائب وزير الخارجية وليد بن عبدالكريم الخريجي، بمقر الوزارة بالرياض اليوم، سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة تشانغ هوا. وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الثنائية، وسبل تعزيزها وتطويرها بما يخدم تطلعات البلدين، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
شراكة سعودية أفريقية لدعم مشاريع الإسكان والبنية التحتية
الرياض- مباشر: أبرم بنك التصدير والاستيراد السعودي مذكرة تفاهم مع شركة التعمير والإسكان في أفريقيا "شلتر أفريك"، تهدف إلى دعم مشاريع الإسكان والبنية التحتية والتنمية الحضرية في الدول الأفريقية الأعضاء، واستكشاف فرص التمويل المشترك لتحقيق الأهداف التنموية للطرفين. تم توقيع المذكرة في العاصمة الكينية نيروبي، ضمن زيارة وفد البنك الرسمية إلى كينيا، التي تسعى لتعزيز التعاون مع المؤسسات المالية والتجارية، وتمكين الصادرات السعودية غير النفطية ورفع تنافسيتها في الأسواق الأفريقية. وأكد البنك أن هذه الشراكة تمثل خطوة نوعية نحو توسيع التعاون المالي والاستثماري في مشروعات التنمية الحضرية، وتفتح المجال أمام الشركات والمصدرين السعوديين للمشاركة في مشاريع تنموية في القارة. كما التقى وفد البنك خلال الزيارة بعدد من المسؤولين الكينيين، من بينهم وزير الاستثمار والتجارة والصناعة، حيث جرت مناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك وزيادة تدفق الصادرات السعودية إلى السوق الكينية، إضافة إلى عقد اجتماعات مع قيادات مؤسسات مالية وتأمينية لتوسيع شبكة الشراكات الدولية وتعزيز العلاقات التجارية. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
إسهام سعودي لا يتوقف لمجابهة عقبات حياة الفلسطنييندعم المملكة للميزانية الفلسطينية التزام لا يتزعزع في مختلف المحن
في سجلات التاريخ الحديث، تقف المملكة شامخة كداعم أساسي للقضايا العادلة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، إن مسيرة المملكة في نصرة الشعب الفلسطيني ليست مجرد موقف سياسي عابر، بل هي التزام أخلاقي وإنساني متجذر، يهدف إلى إرساء دعائم دولة فلسطينية مستقلة ومستقرة، ويُعد الدعم المستمر لميزانية السلطة الفلسطينية حجر الزاوية في هذه المسيرة، فهو يمثل شريان الحياة الذي يمكّن السلطة من أداء مهامها الوطنية وتقديم الخدمات الأساسية لشعبها، في وجه التحديات الجسام والظروف الراهنة. لقد تجلى هذا الدعم في أرقام تاريخية ضخمة، حيث بلغ إجمالي ما قدمته المملكة دعماً اقتصادياً وتنموياً شاملاً للشعب الفلسطيني حتى عام 2023 قرابة خمس مليارات دولار، هذا الدعم لم يكن مجرد أرقام تُسجل في التقارير، بل كان استثماراً حقيقياً في مستقبل أمة، وتأكيداً على أن المملكة تضع القضية الفلسطينية في صلب أولوياتها. الدعم الحيوي في السنوات الأخيرة، واصلت المملكة هذا الدعم الحيوي، مستجيبةً للظروف الإنسانية المتزايدة. ففي عام 2025، قدمت المملكة دفعة مالية بقيمة 30 مليون دولار، بالإضافة إلى دعم شهري خلال عام 2024، تضمن دفعات مالية مخصصة لقطاعي الصحة والتعليم، فضلاً عن إسهام مقدر بقيمة 27 مليون دولار لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، هذه الإسهامات المتجددة هي دليل قاطع على أن الدعم السعودي ليس مجرد استجابة لظروف معينة، بل هو عهد دائم ومستمر لا ينقطع. رسالة إنسانية راقية تُعدّ المملكة منارة للعطاء الإنساني، ورمزًا للتضامن مع الشعوب التي تواجه التحديات. رسالتها الإنسانية الراقية لا تعرف حدودًا، بل تنساب كشريان حياة يغذي الأمل في كل مكان، من دعم الأشقاء في سورية التي مزقتها الحرب، ولبنان الذي يصارع الأزمات، والسودان الذي يمر بمرحلة دقيقة من تاريخه، والصومال الذي يواجه تحديات معقدة، إلى مد يد العون للمنظمات الدولية المعنية بالإغاثة وشؤون اللاجئين، تُثبت المملكة التزامها الثابت بمسؤوليتها العالمية تجاه الإنسانية. لم يقتصر الدعم السعودي على الدول العربية الشقيقة فحسب، بل امتد ليشمل الشعوب المتضررة والمنكوبة في مختلف أنحاء العالم، فقد كانت المملكة في طليعة الدول التي استجابت للنداءات الإنسانية العاجلة، وقدمت المساعدات الإغاثية للشعوب التي أنهكتها الحروب والنزاعات الداخلية، ودفعت بها المصاعب الاقتصادية إلى حافة الهاوية؛ إدراكاً منها لحجم المعاناة التي يواجهها اللاجئون والنازحون، كما قامت المملكة بدعم الدول المحتضنة لهم، لتمكينها من تقديم الرعاية المناسبة لهذه الملايين من البشر الذين فقدوا بيوتهم ومصادر رزقهم، كما عملت المملكة على دعم المنظمات العالمية المعنية بشؤون اللاجئين، لتوفير المأوى والغذاء والتعليم والرعاية الصحية، وتأهيلهم نفسياً واجتماعياً. هذا الالتزام الشامل والمتكامل يعكس الرؤية الإنسانية العميقة للمملكة، ودورها الريادي كقوة للخير والاستقرار في العالم، حيث تسعى جاهدة لتخفيف المعاناة الإنسانية، وبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة، دون تمييز أو تفرقة. ولقد تجلت هذه الرسالة بأبهى صورها في دعم المملكة للشعب الفلسطيني الشقيق، الذي يواجه تحديات جمة، فالمملكة لم تدخر جهدًا في دعم السلطة الفلسطينية، وتمكينها من أداء مهامها الوطنية في خدمة شعبها، إيمانًا منها بأن توفير حياة كريمة للفلسطينيين هو أساس الصمود والتقدم. مشروعات تنموية لتعزيز الصمود الفلسطيني تتجاوز إسهامات المملكة مجرد الدعم المالي المباشر، لتشمل تنفيذ مشروعات تنموية كبرى تهدف إلى بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية وتعزيز صمود الشعب. هذه المشروعات لم تكن مجرد أرقام، بل كانت شريان حياة يغذي مختلف القطاعات، ومن أبرزها: تعد الرعاية الصحية من أولويات الدعم السعودي، حيث أولت المملكة هذا القطاع اهتماماً خاصاً، وخصصت له تمويلاً بقيمة 140 مليون دولار أميركي، فلم يكن هذا الدعم مجرد مساعدات عابرة، بل كان استثماراً في صحة الإنسان الفلسطيني، حيث شمل: إنشاء وتجهيز أكثر من 30 مركزاً صحياً و40 عيادة في مختلف المناطق، لتوفير الرعاية الأولية الأساسية. تزويد المستشفيات بالأجهزة الطبية المتطورة والأدوية، لضمان استمرارية تقديم الخدمات الطبية الضرورية. دعم الكوادر الطبية والأطقم الفنية، لرفع مستوى الخدمات ومواكبة التطورات العالمية في المجال الطبي. قطاع التعليم: بناء الأجيال القادرة على حمل الراية. إيماناً من المملكة بأهمية التعليم كركيزة أساسية في بناء الأجيال القادرة على بناء الدولة الفلسطينية، خصصت له دعماً بقيمة 198 مليون دولار، وقد تجلت هذه الجهود في: إنشاء وتجهيز أكثر من 400 مدرسة في مختلف المراحل التعليمية، لتوفير بيئة تعليمية مناسبة للأطفال والشباب. دعم جامعات مهمة مثل جامعة الأزهر، وجامعة بيرزيت، وجامعة بيت لحم، لتمكين الطلبة من إكمال مسيرتهم الأكاديمية وصقل مهاراتهم. قطاع الإسكان.. صمود وعنوان للهوية الوطنية يمثل السكن للفلسطينيين عنواناً للصمود وحاجزاً أمام التوسع الاستيطاني، لذلك، خصصت المملكة دعماً لهذا القطاع بقيمة 426 مليون دولار أميركي، لترميم وإعادة إعمار آلاف المنازل، بما في ذلك: مشروع إسكان اللاجئين في رفح: هذا المشروع العملاق، الذي يُعد أحد أكبر المشروعات المتكاملة في قطاع غزة، تضمن بناء أكثر من 2300 وحدة سكنية، بالإضافة إلى إنشاء مدارس ومراكز صحية وتجارية. مشروع إسكان الرياض في جامعة بيرزيت، حيث تم تمويل المشروع بقيمة 16 مليون دولار لتوفير سكن آمن ومناسب لطالبات الجامعة، مما يسهل عليهن التحصيل العلمي. قطاع البنية التحتية.. شرايين الحياة للمجتمع لضمان استمرار الحياة وتسهيلها على الشعب الفلسطيني، قدمت المملكة إسهامات بقيمة 108.31 ملايين دولار لتمويل مشروعات البنية التحتية، التي شملت: إنشاء وصيانة شبكات الكهرباء والمياه والصرف الصحي والاتصالات، التي تُعد من أساسيات الحياة اليومية. مد الطرق وإنارتها لتسهيل حركة الأفراد والبضائع، وربط المدن والقرى الفلسطينية ببعضها البعض. القطاع الاجتماعي.. تمكين المجتمع وتعزيز قدراته لم يغفل الدعم السعودي الجانب الاجتماعي، حيث تم تقديم دعم لبرامج التمكين الاقتصادي في غزة، وإعادة تهيئة المرافق الرياضية والثقافية، لتعزيز صمود المجتمع الفلسطيني ومنحه الأدوات اللازمة للاعتماد على الذات. دور المملكة في دعم المنكوبين حول العالم لقد تجاوزت أيادي المملكة الممدودة حدودها الإقليمية لتصل إلى كل بقعة تحتاج إلى العون، ففي خضم الأزمات الإنسانية التي تعصف بالعالم، من كوارث طبيعية إلى صراعات مسلحة، كانت المملكة دائمًا في طليعة المستجيبين، إيمانًا منها بأن الإنسانية لا تعرف حدودًا، أسست المملكة مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الذي أصبح منصة عالمية لتقديم المساعدات المنظمة والمستدامة. من خلال هذا المركز، قامت المملكة بتنفيذ آلاف المشروعات الإغاثية في عشرات الدول، مستهدفةً الفئات الأكثر ضعفًا، مثل الأطفال والنساء وكبار السن. وشملت هذه المشروعات توفير الغذاء والدواء، وإقامة المخيمات للنازحين، وتوفير التعليم والرعاية النفسية، وإعادة تأهيل البنية التحتية المتضررة. هذا الالتزام العالمي يعكس رؤية المملكة الثاقبة لدورها كقوة فاعلة للسلام والخير، لا تكتفي بالمواقف السياسية، بل تترجمها إلى عمل إنساني ملموس يترك أثرًا إيجابيًا ومستدامًا في حياة الملايين. دعم شامل للاجئين تُعدّ قضية اللاجئين أحد أكثر التحديات الإنسانية إلحاحًا في عصرنا، وقد أدركت المملكة العربية السعودية حجم هذه المأساة منذ زمن بعيد، فلم تقتصر جهودها على استقبال أعداد كبيرة من اللاجئين والمقيمين على أراضيها، بل امتدت لتشمل دعم الدول المحتضنة للاجئين، وذلك لضمان تقديم الرعاية المناسبة لهم، فمن خلال الشراكات الاستراتيجية مع المنظمات الدولية مثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)، ووكالة الأونروا، وغيرها، قدمت المملكة تمويلاً سخياً لضمان توفير المأوى اللائق، والغذاء الآمن، والتعليم للأطفال، والرعاية الصحية للجميع، وتهدف هذه الجهود المتكاملة إلى تحويل مخيمات اللجوء من مجرد أماكن للإيواء المؤقت إلى بيئات توفر الكرامة والأمل، وتؤهل الأفراد للاندماج في المجتمع أو العودة إلى أوطانهم بسلام. إن هذا الالتزام يعكس القيم الأصيلة للمملكة في الإغاثة والتعاضد، ويؤكد على أن المملكة ليست مجرد مانح، بل هي شريك أساسي في بناء مستقبل أفضل للبشرية جمعاء. التزام متجدد من أجل مستقبل فلسطين إن مسيرة الدعم السعودي لفلسطين هي قصة عطاء متجدد، لا يحده زمن ولا تقيده ظروف. فمن خلال الدعم المباشر لميزانية السلطة، وتمويل المشروعات التنموية في مختلف القطاعات، تؤكد المملكة التزامها الراسخ تجاه القضية الفلسطينية، هذا الدعم ليس مجرد استجابة للضغوط أو المواقف السياسية، بل هو التزام أخلاقي وإنساني عميق، يهدف إلى توفير كل مقومات الصمود والبقاء، وإرساء دعائم دولة فلسطينية مستقلة ومستقرة، ينعم فيها الشعب الفلسطيني بالحرية والكرامة.