
المملكة ترحب باتفاق السلام بين رواندا والكونغو
أعرب وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية بالتوقيع على اتفاق السلام بين جمهورية رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، بتيسير من الولايات المتحدة الأمريكية.
وعبرت الوزارة عن تطلع المملكة بأن يحقق الاتفاق آمال وتطلعات الشعبين في التنمية والازدهار، وأن يعود بالنفع على الأمـن والسلم الإقليمي والدولي.
وثمنت الوزارة المساعي الدبلوماسية المبذولة والدور البنّاء الذي قامت به الولايات المتحدة الأميركية ودولة قطر في هذا الشأن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 32 دقائق
- الشرق الأوسط
نائبة رئيس تايوان بعد تقارير عن مخطط لإيذائها في التشيك: الصين لن تخيفني
صرحت شاو بي - كيم نائبة رئيس تايوان بأن الصين لن تفلح في إخافتها، بعد تقارير من المخابرات التشيكية تفيد بأن مسؤولين صينيين خططوا لتدبير حادث تصادم سيارة أثناء زيارتها لبراغ، العام الماضي. وبحسب وكالة «رويترز» للأنباء، فقد زارت شاو جمهورية التشيك، في مارس (آذار) 2024، ولا تربط براغ علاقات دبلوماسية رسمية بتايوان، لكنها وطَّدت علاقاتها بالجزيرة التي تعتبرها الصين جزءاً من أراضيها. وذكرت وسائل إعلام في التشيك العام الماضي أن دبلوماسياً صينياً تخطَّى إشارة مرورية حمراء وهو يتتبع سيارتها. وهذا الأسبوع، صرّح مسؤولو مخابرات براغ لوسائل الإعلام المحلية بأن الحادث كان جزءاً من خطة أكبر وأكثر تصعيداً من قِبَل دبلوماسيين وضباط مخابرات صينيين يعملون بالسفارة في براغ، وتضمنت التحضير لتدبير حادث تصادم سيارة لها. وصرح بيتر بارتوفسكي، مدير جهاز المخابرات العسكرية التشيكي، لإذاعة «إيروزلاس» التشيكية بأن السائق الذي أوقفته الشرطة كان يتعقب شاو، وأن الجهاز رصد أيضاً خططاً نُفذت من السفارة الصينية «لتتبع وتخويف شاو». ومن جهته، صرح يان بيغسيك، المتحدث باسم الجهاز، بأن الخطة تضمنت «محاولة من جانب جهاز المخابرات الصيني لتهيئة الظروف لتنفيذ عملية حركية علنية ضد شخص محمي، إلا أنها لم تتجاوز مرحلة الإعداد». وأوضح فريق الإذاعة التشيكية أن هذه هي الخطة الخاصة بـ«تدبير حادث تصادم لشاو». وأضاف بيغسيك أن «هذه الأنشطة، التي تُمثل انتهاكاً صارخاً للالتزامات الناشئة عن اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية، قد نُفذت من قِبل أفراد يشغلون مناصب دبلوماسية بالسفارة الصينية في براغ». وتعليقاً على ذلك، قالت شاو في منشور على «إكس»، أمس (السبت): «قمتُ بزيارة رائعة إلى براغ، وأشكر السلطات التشيكية على ضيافتها وضمانها لسلامتي. أنشطة الحزب الشيوعي الصيني غير القانونية لن تفلح في تخويفي وردعي عن التعبير عن مصالح تايوان في المجتمع الدولي». I had a great visit to Prague & thank the Czech authorities for their hospitality & ensuring my safety. The CCP's unlawful activities will NOT intimidate me from voicing Taiwan's interests in the international community. — Bi-khim Hsiao 蕭美琴 (@bikhim) June 28, 2025 وأضافت في منشور آخر: «لن تنعزل تايوان بسبب الترهيب». ونفى متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية ارتكاب دبلوماسيي بلده أي مخالفات، مؤكداً أن الدبلوماسيين الصينيين «يلتزمون دائماً بقوانين وأنظمة الدول المضيفة»، لكنه أشار إلى أن الحكومة التشيكية «تدخلت بشكل صارخ في الشؤون الداخلية للصين» بالسماح لشاو بزيارة البلاد.


الاقتصادية
منذ 39 دقائق
- الاقتصادية
باول ولاجارد يلتقيان ليحصرا تكلفة قرارات ترمب
من المرجّح أن يكون الاضطراب الذي أصاب الاقتصاد العالمي جراء سياسة دونالد ترمب منذ توليه الرئاسة قبل خمسة أشهر محور التركيز، عندما يناقش خمسة من أبرز رؤساء البنوك المركزية في العالم السياسات النقدية في جلسة علنية يوم الثلاثاء. من النزاعات التجارية المتعلقة بالرسوم الجمركية إلى تقلبات أسعار النفط الناجمة عن التوترات في الشرق الأوسط، قد يبرز السؤال حول كيفية التعامل مع تداعيات قرارات البيت الأبيض، وذلك خلال حلقة نقاشية يتحدث فيها رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول مع نظرائه في منطقة اليورو واليابان وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة. سيمثل هذا التجمع السنوي رفيع المستوى في المنتجع التابع للبنك المركزي الأوروبي في البرتغال، المناسبة الأولى التي تتشارك فيها رئيسته كريستين لاجارد، مع نظيرها الأمريكي فعالية لمناقشة تُذاع علناً منذ اجتماع العام الماضي، عندما تناقشا بمشاركة رئيس البنك المركزي البرازيلي السابق روبرتو كامبوس نيتو، وتحول حديثهم إلى ما يشبه جلسة جماعية لمناقشة تجاربهم بشأن تحديد أسعار الفائدة في أوقات التوتر السياسي. وكان هذا النقاش بحد ذاته نذير شؤم لاضطرابات قادمة. بعد مرور عام، وفي منتصف 2025، تُعاني السياسة العالمية من شلل شبه كامل، تسببت ببداياته جائحة كورونا، لينتقل الخطر إلى التعامل مع تداعيات إجراءات ترمب على التضخم والنمو. وهذا هو التحدي الذي يواجهه جميع رؤساء البنوك المركزية والذي سيتناقشون بشأنه في الندوة التي ستنعقد هذا الأسبوع. أكد باول يوم الثلاثاء أن الاحتياطي الفيدرالي ليس في عجلة من أمره لتحريك أسعار الفائدة. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أبقى بنك إنجلترا كذلك تكاليف الاقتراض دون تغيير. رأي "بلومبرغ إيكونوميكس" "تسارع التضخم الأساسي وتباطؤ الإنفاق يُبقيان على عدم ارتياح الاحتياطي الفيدرالي، ما يُثير جدلًا حول العدد المناسب لتخفيضات أسعار الفائدة هذا العام" ستيوارت بول، خبير في الاقتصاد الأمريكي والكندي. تحركات البنوك المركزية المتوقعة بعد أن خفّض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة مؤخراً، فإنه غير مستعد لإجراء المزيد من التخفيضات في الوقت الحالي. وفي اليابان من المتوقع على نطاق واسع أن يُبقي البنك المركزي على سعر الفائدة دون تغيير في اجتماعه المقرر في 31 يوليو. كما أن بنك كوريا يُصر على توخي الحذر. وفي بودكاست سبق اجتماع منتجع "سينترا" البرتغالي هذا الأسبوع، شدد كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي فيليب لين، على أهمية الندوة المشتركة لرؤساء البنوك المركزية باعتبارها الحدث الأبرز في هذا التجمع، والذي يبدو موضوعها "التكيف مع المتغيرات" أقل من حجم التحديات. وقال: "علينا أن نرجع خطوة إلى الوراء للنظر في العوامل الأساسية المحرّكة، بدلًا من التركيز فقط عن ماذا سنفعل في يوليو أو سبتمبر؟، وقبل أن نترقب أن اجتماع رؤساء البنوك المركزية سيكون "جلسة مفعمة بالحيوية". ومن بين أبرز البيانات الأخرى المُنتظرة هذا الأسبوع، أرقام الوظائف الأمريكية، واستطلاعات الأعمال التجارية الصينية، وأرقام التضخم في منطقة اليورو.


هارفارد بزنس ريفيو
منذ 40 دقائق
- هارفارد بزنس ريفيو
10 مشاعر مهمة يغفل القادة الانتباه لها في مكان العمل
تبنّت فيسبوك عبارة "تحرك بسرعة واكسر القواعد" شعاراً غير رسمي للشركة. لكن خبيرتي القيادة، فرانسيس فراي وآن موريس، تقولان بأن… تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو الاستمرار في حسابك @ @ المحتوى محمي