logo
أبرزها إنقاص الوزن وصحة القلب.. 8 فوائد لفاكهة الليتشي

أبرزها إنقاص الوزن وصحة القلب.. 8 فوائد لفاكهة الليتشي

الرأي١٠-٠٧-٢٠٢٥
تعد الليتشي فاكهة استوائية غنية بالعناصر الغذائية والخصائص العلاجية.
وبحسب موقع "Money Control"، تقدم الليتشي جملة من الفوائد في حال تناولها باعتدال، ومنها:
1- غني بالعناصر الغذائية
الليتشي غني بفيتامين C ومضادات الأكسدة والألياف، مما يُعزز المناعة ويعزز صحة الجهاز الهضمي عند تناوله كجزء من نظام غذائي متنوع.
2- صحة القلب
يُخفض تناول الليتشي بانتظام بكميات صغيرة ضغط الدم ويُقلل الكوليسترول الضار ويُحسّن صحة القلب والأوعية الدموية بشكل عام من خلال دعم وظائف الأوعية الدموية بشكل أفضل.
3- صحة الدماغ
يمكن أن تُساعد مركبات الليتشي الواقية للأعصاب في الحماية من فقدان الذاكرة وتحسين التركيز ودعم وظائف الدماغ أثناء التوتر أو الشيخوخة.
4- السكر في الدم
عند تناوله باعتدال، يمكن أن يُساعد الليتشي في تحسين حساسية الأنسولين والتحكم في نسبة السكر في الدم، وهو مفيد بشكل خاص للأشخاص الذين يُعانون من المراحل المبكرة من مرض السكري.
5- الجهاز الهضمي
يُستخدم الليتشي تقليديًا لعلاج اضطرابات المعدة، ويُساعد في تخفيف أعراض مثل الانتفاخ وعسر الهضم والإسهال الخفيف بفضل مركباته المضادة للالتهابات.
6- تعزيز المناعة
إن الليتشي غني بالعناصر الغذائية المُعززة للمناعة والبوليفينول، ويمكن أن يعزز قدرة الجسم على مكافحة العدوى والأمراض الموسمية.
7- بشرة مشرقة
لأن الليتشي غني بفيتامين C أكثر من الليمون، فإن تناوله يساعد على تعزيز الكولاجين وحماية البشرة من التلوث وتحسين نضارتها الطبيعية دون الحاجة إلى الأمصال الاصطناعية.
8- وزن صحي
يمكن أن تساعد المركبات الطبيعية في الليتشي على تقليل تخزين الدهون ودعم عملية الأيض، خاصةً عند اتباع نمط حياة متوازن ونشط.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يعيد إنتاج الإنسولين.. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة
يعيد إنتاج الإنسولين.. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة

الرأي

timeمنذ 19 ساعات

  • الرأي

يعيد إنتاج الإنسولين.. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة

أظهرت دراسة جديدة، أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا، نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.ووفقا لصحيفة «فيلادلفيا إنكوايرر»، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج «زيميسليسيل» الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية. وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية «نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن»، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي. يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل. وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة. مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة. ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين. لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط. العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة. وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.

علاج السكري بالخلايا الجذعية
علاج السكري بالخلايا الجذعية

الجريدة

timeمنذ يوم واحد

  • الجريدة

علاج السكري بالخلايا الجذعية

توصلت دراسة قام بها أطباء جامعة بنسلفانيا الأميركية إلى علاج جديد بالخلايا الجذعية يمكن أن يقضي على الحاجة للعلاج بالإنسولين بالنسبة للأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الأول، وهو المرض الذي يتوقف فيه البنكرياس عن إنتاج الأنسولين. وذكرت صحيفة فيلادلفيا انكوايرر، في الخبر الذي نشرته وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) اليوم، أن نتائج التجارب السريرية الأولية أظهرت أنه تمت استعادة القدرة على إنتاج الأنسولين لدى 10 من بين 12 شخصاً يعانون داء السكري من النوع الأول لدى علاجهم بعلاج زيميسليسيل من شركة فيرتكس للأدوية، حسبما جاء في دراسة نشرت الشهر الماضي في دورية نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسين. وهذا يعني أن أجسامهم ستتكمن من تنظيم مستويات سكر الدم بدون مساعدة خارجية.

التلوث الهوائي يزيد خطر الإصابة بالخرف
التلوث الهوائي يزيد خطر الإصابة بالخرف

المدى

timeمنذ يوم واحد

  • المدى

التلوث الهوائي يزيد خطر الإصابة بالخرف

أظهرت دراسة واسعة النطاق، نشرت في مجلة The Lancet Planetary Health، أن التعرض طويل الأمد لمستويات مرتفعة من تلوث الهواء، وخاصة الجسيمات الدقيقة وثاني أكسيد النيتروجين، يرتبط بزيادة ملموسة في خطر الإصابة بالخرف واضطرابات عصبية أخرى. الدراسة التي أُجريت على أكثر من 29 مليون شخص في مناطق متعددة عبر عدة دول، تُعد من أكبر الدراسات التي بحثت العلاقة بين تلوث الهواء والصحة العقلية. وحلل فريق الباحثين بيانات صحية وبيئية على مدى سنوات، مع التركيز على التلوث الناتج عن الانبعاثات الصناعية وعوادم السيارات. حسب العلماء … تأثير التلوث على الدماغ يرتكز على عدة عوامل الالتهابات العصبية: الجسيمات الدقيقة تدخل مجرى الدم وتسبب التهابات مزمنة في الدماغ تؤدي إلى تدهور الخلايا العصبية. تلف الأوعية الدموية: التلوث يزيد من خطر تصلب الشرايين ومشاكل الأوعية الدموية في الدماغ، وهو عامل رئيسي في تطور الخرف. التأثير على وظائف الدماغ: التلوث يؤثر على العمليات الكيميائية والبيولوجية في الدماغ، ما يؤدي إلى ضعف الإدراك والذاكرة. أشارت الدراسة إلى أن كبار السن معرضون بشكل خاص لهذه المخاطر، كما أن الأشخاص الذين يعيشون في مناطق حضرية مكتظة والذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم هم الأكثر عرضة. وأكد الباحثون على أهمية إعادة تقييم سياسات جودة الهواء على المستوى الدولي، معتبرين أن معايير التلوث الحالية لا توفر الحماية الكافية للدماغ وصحة السكان. كما دعا التقرير إلى تعزيز الإجراءات البيئية والتشريعات التي تحد من الانبعاثات الضارة، وتشجيع استخدام مصادر طاقة نظيفة. وفي ذات السياق قالت الدكتورة إيما جونز، قائدة فريق البحث، في مؤتمر صحفي: تؤكد نتائجنا أن التلوث الهوائي لا يضر فقط بالرئتين والقلب، بل يلعب دورًا خطيرًا في صحة الدماغ، مما يتطلب جهودًا عالمية عاجلة لحماية الفئات الأكثر هشاشة. يأتي ذلك في وقت تشهد فيه الكثير من دول العالم تقدمًا صناعيًا يساهم بشكل كبير في تلوث الهواء، إضافة إلى الحروب التي تشهدها عدة مناطق ودول في العالم، حيث لا هواء نقي ولا بيئة صالحة للعيش بشكل صحي، حسب مراقبين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store