
ثقافة : الساركزم الفرعونى.. نقش ساخر لقطة ترعى الأوز
الخميس 10 أبريل 2025 03:15 صباحاً
نافذة على العالم - تتنوع مقتنيات المتحف المصرى واليوم نتوقف مع نقش ساخر لقطّة ترعى إوزًا حيث تقف القطة على قائمتيها الخلفيتين، مرشدةً وحاميةً لسرب من ست بطات أو إوزّات، مرتبةً في صفّين فوق الطيور عشّ مليء بالبيض والقطّة مُجهّزة بحقيبة صغيرة.
ويعود النقش إلى عصر الدولة الحديثة، الأسرة الثامنة عشرة، وهو في حجر جيري مطلي، من دير المدينة، غرب طيبة.
ويتكون المتحف المصرى من طابقين خصص الأرضى منهما للآثار الثقيلة "مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية"، أما العلوى فقد خصص للآثار الخفيفة مثل "المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصورالمومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأوانى العصر اليونانى الرومانى وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى"، وكذلك المجموعات الكاملة مثل "مجموعة توت عنخ آمون".
كما يضم المتحف عددًا هائلاً من الآثار المصرية منذ عصور ما قبل التاريخ حتى نهاية العصر الفرعونى بالإضافة إلى بعض الآثار اليونانية والرومانية، منها "مجموعة من الأوانى الفخارية (من عصور ما قبل التاريخ)، صلاية نعرمر (عصر التوحيد)، تمثال خع سخم (الأسرة 2)، تمثال زوسر (الأسرة 3)، تماثيل خوفو وخفرع ومنكاورع (الأسرة 4)، تمثال كاعبر وتماثيل الخدم (الأسرة 5)، وتمثال القزم سنب (الأسرة 6)، وتمثال منتوحتب نب حبت رع (الأسرة 11)، وتماثيل أمنمحات الأول والثانى والثالث (الأسرة 12)، تمثال الكا للملك حور (الأسرة 13)، تماثيل حتشبسوت وتحتمس الثالث (الأسرة 18)، ومجموعة توت عنخ آمون (الأسرة 18)، ومجموعة كنوز تانيس، ومجموعة كبيرة من المومياوات من مختلف العصور.
الساركزم الفرعونى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 6 أيام
- الدستور
أسطورة فرعونية ترسو في المتحف المصري الكبير (فيديو)
كانت مراكب جنائزية تعود للملك خوفو، اكتشافها عالم الآثار كمال الملاخ بجوار الهرم الأكبر عام 1954، تلك المراكب التي صنعت بشكل مبهر من خشب الأرز اللبناني دون مسامير. ولمزيد من التفاصيل يمكنكم مشاهدة الفيديو التالي.


نافذة على العالم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
ثقافة : مقتنيات المتحف المصرى.. مساند الرأس ساعدت المصريين القدماء على النوم
الاثنين 12 مايو 2025 09:45 صباحاً نافذة على العالم - تتنوع مقتنيات المتحف المصري، منها مساند الرؤوس، حيث استخدم المصريون القدماء نوعًا مميزًا من الوسائد يُعرف بمسند الرأس لرفع رؤوسهم أثناء النوم. وقد اكتسب هذا المسند أهمية كبيرة كعنصر أساسي في أثاث الجنائز داخل المقابر، منذ بداية الدولة القديمة وحتى العصر الروماني اليوناني، ويتكون مسند الرأس من ثلاثة أجزاء رئيسية: الجزء العلوي هلالي الشكل، والجزء الأوسط الأسطواني، الذي يُرجح أنه كان مزخرفًا بزخارف هيروغليفية، والجزء السفلي، الذي يتكون من قاعدة مستطيلة. غالبًا ما تحمل نصوص تقديم القرابين وقد ظل الشكل التقليدي لمسند الرأس المصري القديم ثابتًا عبر العصور، حيث يتكون من قاعدة مستطيلة مسطحة تهدف إلى الثبات، يعلوها عمود رأس يربط القاعدة بالدعامة. صُنعت مساند الرأس من مواد مختلفة مثل الخشب والعاج والمرمر، وكانت جزءًا لا يتجزأ من ترتيبات النوم المنزلية، حيث فضل المصريون النوم على جانب واحد، مما جعله ضروريًا لرفع الرأس عن السرير. وعادةً ما كانت تدفن هذا الدعامة مع المتوفى، وخاصةً خلال عصر الدولة القديمة والوسطى، حيث كان يوضع داخل التوابيت تحت رأس المومياء. ويتكون المتحف المصرى من طابقين خصص الأرضى منهما للآثار الثقيلة "مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية"، أما العلوى فقد خصص للآثار الخفيفة مثل "المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصورالمومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأوانى العصر اليونانى الرومانى وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى"، وكذلك المجموعات الكاملة مثل "مجموعة توت عنخ آمون". كما يضم المتحف عددًا هائلاً من الآثار المصرية منذ عصور ما قبل التاريخ حتى نهاية العصر الفرعونى بالإضافة إلى بعض الآثار اليونانية والرومانية، منها "مجموعة من الأوانى الفخارية (من عصور ما قبل التاريخ)، صلاية نعرمر (عصر التوحيد)، تمثال خع سخم (الأسرة 2)، تمثال زوسر (الأسرة 3)، تماثيل خوفو وخفرع ومنكاورع (الأسرة 4)، تمثال كاعبر وتماثيل الخدم (الأسرة 5)، وتمثال القزم سنب (الأسرة 6)، وتمثال منتوحتب نب حبت رع (الأسرة 11)، وتماثيل أمنمحات الأول والثانى والثالث (الأسرة 12)، تمثال الكا للملك حور (الأسرة 13)، تماثيل حتشبسوت وتحتمس الثالث (الأسرة 18)، ومجموعة توت عنخ آمون (الأسرة 18)، ومجموعة كنوز تانيس، ومجموعة كبيرة من المومياوات من مختلف العصور.


24 القاهرة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- 24 القاهرة
المتحف المصري بالتحرير يعرض مومياء كلب من الأسرة الـ 18
يعرض المتحف المصري بالتحرير، مومياء كلب صيد أليف تحمل رقم: JE/38640 - CG/29836، عُثر عليها في المقبرة KV 50 بالقرب من مقبرة الملك أمنحتب الثاني (الأسرة الثامنة عشر) في وادي الملوك. ومومياء الكلب معروضة في القاعة 53 بالطابق العلوي من المتحف المصري بالتحرير، في قاعة تسمي بـ قاعة مومياوات الحيوانات. قطع أثرية لـ توت عنخ آمون متبقية في المتحف المصري بالتحرير | صور مشاركة المتحف المصري بالتحرير والمتحف القومي للحضارة في مؤتمر التراخيص الآسيوي الدولي بهونج كونج| صور مومياء كلب صيد أليف وسبق وأعلن المتحف المصري بالتحرير، عن عرض وعاء ذهبي مع وردة في المنتصف لقائد جيش الملك بسوسنس الأول والذي يعود إلى الفترة الانتقالية الثالثة، الأسرة 21، ويعد هذا الوعاء واحدًا من بين العديد من الأطباق التي تم العثور عليها داخل مقبرة ونجباو إنجدت وهي مصنوعة بالكامل من الذهب، مع تطعيم مركزي على شكل وردة مصنوعة من العجينة، ملونة باللون الأزرق والأخضر والأبيض. المتحف المصري بالتحرير ويعتبر المتحف المصري بالتحرير أقدم متحف أثري بالشرق الأوسط، إذ يضم أكثر من 170.000 قطعة أثرية، كما يحتوي على أكبر مجموعة من الأثار المصرية القديمة بالعالم، وترجع القطع الأثرية المعروضة بالمتحف إلى عصر ما قبل التاريخ حتى العصرين اليوناني والروماني، ومن القطع الأثرية المميزة رأس لسيدة من الدولة الوسطى، الأسرة الثانية عشرة، وهذه الرأس هي جزء من تمثال لسيدة مركب، ومنحوت بشكل منفصل، جرى تجميعه من مواد مختلفة، تتكون الرأس من جزأين متماسكين ببعضهما بواسطة طريقة التعشيق النقر واللسان، وهما الوجه والشعر المستعار.